فى الصورة محمد سلماوي رئيس اتحاد كتاب مصر
اكد محمد سلماوي، رئيس اتحاد كتاب مصر، أن وضع دستور جديد لا يحتاج لمجلس شعب او شورى، بل يحتاج فقط إلى جمعية تأسيسية تقوم بصياغة دستور يقره العديد من فئات الشعب من كتاب، ومثقفين، وممثلي نقابات الاطباء، والمحامين، والمهندسين.
واوضح سلماوى أن هناك اتفاقا على ترك المادة الثانية في الدستور التي تقضي بأن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع، مشيرا الى أن المثقفين يتفقون فيما بينهم على إمكانية ترك هذه المادة بدون تغيير أو حذف ما دام هناك مواد أخرى تؤكد على حقوق الأقليات والاتجاهات الدينية والفكرية المختلفة.وشدد على ان هناك مخاوف على مكتسبات ثورة 25 يناير من الضياع بسبب الانفلات الامنى والفتنة الطائفية، لافتا النظر الى ان تتم الانتخابات الرئاسية فى اقرب فرصة.
وفى سياق اخر، اكد سلماوى على ضرورة اعطاء الفرصة للقوى السياسية الجديدة ان تشكل فى ظل وجود رئيس منتخب حتى يتسنى لها المنافسة والمشاركة فى الحياة السياسية
اكد محمد سلماوي، رئيس اتحاد كتاب مصر، أن وضع دستور جديد لا يحتاج لمجلس شعب او شورى، بل يحتاج فقط إلى جمعية تأسيسية تقوم بصياغة دستور يقره العديد من فئات الشعب من كتاب، ومثقفين، وممثلي نقابات الاطباء، والمحامين، والمهندسين.
واوضح سلماوى أن هناك اتفاقا على ترك المادة الثانية في الدستور التي تقضي بأن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع، مشيرا الى أن المثقفين يتفقون فيما بينهم على إمكانية ترك هذه المادة بدون تغيير أو حذف ما دام هناك مواد أخرى تؤكد على حقوق الأقليات والاتجاهات الدينية والفكرية المختلفة.وشدد على ان هناك مخاوف على مكتسبات ثورة 25 يناير من الضياع بسبب الانفلات الامنى والفتنة الطائفية، لافتا النظر الى ان تتم الانتخابات الرئاسية فى اقرب فرصة.
وفى سياق اخر، اكد سلماوى على ضرورة اعطاء الفرصة للقوى السياسية الجديدة ان تشكل فى ظل وجود رئيس منتخب حتى يتسنى لها المنافسة والمشاركة فى الحياة السياسية
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق