أكد على قدرتهم على تقديم العون في رأب الصدع
قال وزير الإعلام أنس الفقي إن الحادث المأساوي الذي شهدته كنيسة القديسين بالاسكندرية، وراح ضحيته الأبرياء من المسلمين والمسيحيين، "إنما يؤكد حاجتنا إلى وحدة الصف أكثر من أي وقت مضى في مواجهة دعاوى الفتنة والفرقة التي تهدد وحدة النسيج الوطني، والتي قاومت طوال التاريخ ظروفا أكثر صعوبة وقسوة".
وناشد وزير الإعلام -في تصريح له الأحد- القائمين على القنوات الفضائية والقنوات الخاصة، الالتزام بالموضوعية والبعد عن الإثارة في معالجة حادث الاسكندرية، والتأكيد على البعد الوطني في معالجة موضوع الوحدة الوطنية، والبعد عن إثارة الرأي العام وأن يرتفعوا إلى مستوى الحدث ويترفعوا عن الخوض في ما يؤجج نار الفتنة.
وأكد الفقي انه على يقين بأن الإعلاميين لن ينزلقوا إلى معالجات من شأنها أن تعمق الجروح وتصب بالزيت على النار في موضوع يخص سلامة الوطن ويتعلق بوحدة عنصرية، مشددا على أن الإعلاميين قادرين على تقديم يد العون في تضميد الجراح ورأب الصدع وتجميع الصفوف لوطن واحد في مواجهة الخطر الواحد.
قال وزير الإعلام أنس الفقي إن الحادث المأساوي الذي شهدته كنيسة القديسين بالاسكندرية، وراح ضحيته الأبرياء من المسلمين والمسيحيين، "إنما يؤكد حاجتنا إلى وحدة الصف أكثر من أي وقت مضى في مواجهة دعاوى الفتنة والفرقة التي تهدد وحدة النسيج الوطني، والتي قاومت طوال التاريخ ظروفا أكثر صعوبة وقسوة".
وناشد وزير الإعلام -في تصريح له الأحد- القائمين على القنوات الفضائية والقنوات الخاصة، الالتزام بالموضوعية والبعد عن الإثارة في معالجة حادث الاسكندرية، والتأكيد على البعد الوطني في معالجة موضوع الوحدة الوطنية، والبعد عن إثارة الرأي العام وأن يرتفعوا إلى مستوى الحدث ويترفعوا عن الخوض في ما يؤجج نار الفتنة.
وأكد الفقي انه على يقين بأن الإعلاميين لن ينزلقوا إلى معالجات من شأنها أن تعمق الجروح وتصب بالزيت على النار في موضوع يخص سلامة الوطن ويتعلق بوحدة عنصرية، مشددا على أن الإعلاميين قادرين على تقديم يد العون في تضميد الجراح ورأب الصدع وتجميع الصفوف لوطن واحد في مواجهة الخطر الواحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق