يبدو أن حمى تسجيل «مشوار الغناء»، سواء كان طويلاً أو قصيراً، مهماً أو لا يستحق التحدث عنه، أصبحت موضة فى الوسط الغنائى.
فبعد أن سجل عمرو دياب مشواره الغنائى تحت اسم «الحلم»، أعلن عدد من المطربين عن تسجيل مشاويرهم أولهم تامر حسنى، وآخرهم حميد الشاعرى الذى يستعد لذلك، لكنه أكد لـ«المصرى اليوم» أنه ليس مشواراً فنياً، بل «سيرة ذاتية» تغطى ٣٠ عاماً من حياته،
وقال: سأسجل سيرتى الذاتيه تحت اسم «الأمل»، وهى مختلفة تماماً عما قدمه عمرو دياب عن حياته، فسوف يتحدث فيها أصحابى من ٣٠ سنة، وجيرانى الذين لا يعرفهم أحد، وبعض أقاربى الذين يتحدثون عن سلبياتى قبل إيجابياتى، ونحن نعد للبرنامج لكن لم يتحدد موعد عرضه إلى الآن.
حميد مشغول أيضاً بإذاعته الخاصة التى تبث من مدينة الرحاب على شبكة الإنترنت تحت اسم «رحاب إف إم»، وقال: مشروع الإذاعة فكرة أخى مجدى، وهو مهندس فى هذا المجال، وأنا مجرد واجهة للمشروع الذى يضم متخصصين مسؤولين عنه، وكل دورى الوقوف بجانبه ومساعدته، خاصة أننى انتهيت من ألبومى الجديد منذ فترة وسلمته إلى الشركة المنتجة، وكان من المفترض طرحه فى موسم رأس السنة، لكن الشركة أجلته لأسباب تخصها.
أكد حميد أن اكتشاف المواهب الآن أسهل من اكتشافها فى الثمانينيات والتسعينيات، وهى الفترة التى قدم فيها عدداً كبيراً من المطربين الذين أصبحوا نجوماً منهم مصطفى قمر وإيهاب توفيق، وقال: المشكلة الآن فى أن فرص المواهب الجديدة أقل لعدم وجود إنتاج غزير، وتناقص عدد شركات الإنتاج، وحتى عندما تقدم مواهب جديدة تجد من يهاجمهم دون سبب،
فعندما قدمت ألبوم «ميوزيك ناو» الذى يضم مجموعة من الأصوات الجديدة، هاجمه صحفى فى إحدى الصحف، وانتقد بشدة كل الأصوات التى غنت فيه، وطبعاً من حقه ذلك، لكن المشكلة أن الهجوم نشر فى الجريدة قبل طرح الألبوم فى السوق أصلاً، أى أنه لم يسمع أى أغنية منه، والدليل أنه لم يذكر اسم أغنية واحدة من الألبوم.
فبعد أن سجل عمرو دياب مشواره الغنائى تحت اسم «الحلم»، أعلن عدد من المطربين عن تسجيل مشاويرهم أولهم تامر حسنى، وآخرهم حميد الشاعرى الذى يستعد لذلك، لكنه أكد لـ«المصرى اليوم» أنه ليس مشواراً فنياً، بل «سيرة ذاتية» تغطى ٣٠ عاماً من حياته،
وقال: سأسجل سيرتى الذاتيه تحت اسم «الأمل»، وهى مختلفة تماماً عما قدمه عمرو دياب عن حياته، فسوف يتحدث فيها أصحابى من ٣٠ سنة، وجيرانى الذين لا يعرفهم أحد، وبعض أقاربى الذين يتحدثون عن سلبياتى قبل إيجابياتى، ونحن نعد للبرنامج لكن لم يتحدد موعد عرضه إلى الآن.
حميد مشغول أيضاً بإذاعته الخاصة التى تبث من مدينة الرحاب على شبكة الإنترنت تحت اسم «رحاب إف إم»، وقال: مشروع الإذاعة فكرة أخى مجدى، وهو مهندس فى هذا المجال، وأنا مجرد واجهة للمشروع الذى يضم متخصصين مسؤولين عنه، وكل دورى الوقوف بجانبه ومساعدته، خاصة أننى انتهيت من ألبومى الجديد منذ فترة وسلمته إلى الشركة المنتجة، وكان من المفترض طرحه فى موسم رأس السنة، لكن الشركة أجلته لأسباب تخصها.
أكد حميد أن اكتشاف المواهب الآن أسهل من اكتشافها فى الثمانينيات والتسعينيات، وهى الفترة التى قدم فيها عدداً كبيراً من المطربين الذين أصبحوا نجوماً منهم مصطفى قمر وإيهاب توفيق، وقال: المشكلة الآن فى أن فرص المواهب الجديدة أقل لعدم وجود إنتاج غزير، وتناقص عدد شركات الإنتاج، وحتى عندما تقدم مواهب جديدة تجد من يهاجمهم دون سبب،
فعندما قدمت ألبوم «ميوزيك ناو» الذى يضم مجموعة من الأصوات الجديدة، هاجمه صحفى فى إحدى الصحف، وانتقد بشدة كل الأصوات التى غنت فيه، وطبعاً من حقه ذلك، لكن المشكلة أن الهجوم نشر فى الجريدة قبل طرح الألبوم فى السوق أصلاً، أى أنه لم يسمع أى أغنية منه، والدليل أنه لم يذكر اسم أغنية واحدة من الألبوم.
المصري اليوم
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق