تستعد دور العرض بمصر, خلال الأسابيع المقبلة لعرض أول فيلم هندي ثلاثي الأبعادD3 لنجم الهند الأول شاروخان تحت اسمENO.AR أو البطل الخارق. وكانت مصر قد عرفت الفيلم الهندي من خلال كثير من الأفلام التي عرضت بها خلال الأعوام من1975إلي2000,
وأحبت من خلالها فتي الشاشة الأول في الهند اميتاب باتشان والذي عرض له العديد من الأفلام من جميع الأنواع منها الرومانسية والمغامرات المليئة بالحركة والإثارة, ومن خلاله أحب الجمهور المصري الأفلام الهندية..
حضر اميتاب باتشان إلي مصر أثناء أحد المهرجانات السنوية للسينما, وألتف حوله الجمهور المصري بشكل ربما لم تشهده مع أي ممثل عالمي آخر قام بزيارة لمصر اعتبر المنتجون والموزعون للفيلم المصري أن الفيلم الهندي هو المنافس الأول للإنتاج المحلي لما يتضمنه من أغاني واستعراضات وحركة وإثارة, لذلك صدر قرار وزاري بحظر استيراد أكثر من خمسة أفلام سنويا وتحديدا عرض الفيلم الهندي في كل من القاهرة والإسكندرية بمدة أقصاها خمسة أسابيع متتالية, بذلك تم القضاء علي الفيلم الهندي في مصر لعدة سنوات مضت حتي ظهر النجم المتألق الآن شاروخان بطل فيلم اسمي خان الذي عرض في مصر عام 2010, واستقبله الجمهور أحسن استقبال حيث لاقي نجاحا يعادل بل يتفوق علي أعظم الأفلام الأمريكية التي عرضت هنا خلال العشر سنوات الماضية.
المصدر : الاهرام
وأحبت من خلالها فتي الشاشة الأول في الهند اميتاب باتشان والذي عرض له العديد من الأفلام من جميع الأنواع منها الرومانسية والمغامرات المليئة بالحركة والإثارة, ومن خلاله أحب الجمهور المصري الأفلام الهندية..
حضر اميتاب باتشان إلي مصر أثناء أحد المهرجانات السنوية للسينما, وألتف حوله الجمهور المصري بشكل ربما لم تشهده مع أي ممثل عالمي آخر قام بزيارة لمصر اعتبر المنتجون والموزعون للفيلم المصري أن الفيلم الهندي هو المنافس الأول للإنتاج المحلي لما يتضمنه من أغاني واستعراضات وحركة وإثارة, لذلك صدر قرار وزاري بحظر استيراد أكثر من خمسة أفلام سنويا وتحديدا عرض الفيلم الهندي في كل من القاهرة والإسكندرية بمدة أقصاها خمسة أسابيع متتالية, بذلك تم القضاء علي الفيلم الهندي في مصر لعدة سنوات مضت حتي ظهر النجم المتألق الآن شاروخان بطل فيلم اسمي خان الذي عرض في مصر عام 2010, واستقبله الجمهور أحسن استقبال حيث لاقي نجاحا يعادل بل يتفوق علي أعظم الأفلام الأمريكية التي عرضت هنا خلال العشر سنوات الماضية.
المصدر : الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق