فى تحرك هو الأول من نوعه، أصدرت الحملة الشعبية لدعم ترشيح اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية ورئيس المخابرات المصرية السابق، فى انتخابات رئاسة الجمهورية، بيانا يكشف أسباب مطالبة الحملة "سليمان " بالترشح للانتخابات المقبلة. مؤكدا أن ثورة 25 يناير المجيدة اختطفت على أيدى بعض الأحزاب والائتلافات والحركات السياسية التى أصبحت تبحث فقط عن مجد شخصى وليس مصلحة الوطن.
وأكد البيان الذى بدأ توزيعه على مستوى الجمهورية بعنوان " لماذا نطالب اللواء عمر سليمان بالترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية ؟!"أن ثورة 25 يناير تمثل نقطة التحول الفاصلة والحقيقية فى تاريخ الشعب المصرى، بعد أن أحدثت تحولا سياسيا هائلا وأعادت كتابة سطور كتاب الإرادة الوطنية التى اتفقت على تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية.
وأوضح البيان أنه أصبح الشغل الشاغل حاليا لأكثر الساسة من رؤساء تلك التيارات والأحزاب والائتلافات التى ولدت من رحم الثورة، منصب رئيس الجمهورية الذى بات شاغرا، برغم أنهم جميعا يفتقدون للرؤية السياسية الواضحة والسليمه والوقار والمصداقية والتاريخ المشرف والخبرة التى تؤهلهم لشغل مثل هذا المنصب الرفيع فى بلد الثائرين.
وأكد أن الحملة تطالب اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق بالترشح لإنتخابات رئاسة الجمهورية، لأنها تعى تماما إنه من الرجال الذين عندما يوضعون فى مكانة بارزة فى مجتمعاتهم، يلعبون دورا أكثر فاعلية فى حركة هذه المجتمعات، ويحققون الصالح العام وينهضون بها اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ويجعلونها فى مصاف الدول الكبرى.. ومن هنا يصنع التاريخ المجيد للأمم.
وقال البيان: إن رجل الدولة المخضرم الوقور مثل اللواء عمر سليمان مهما أوتى من ضروب العبقرية والحنكة والمهارة، فإنه لا يستطيع أن يحقق إنجازا واحدا، ما لم تتوافر من حوله ظروف موضوعية تجعل دوره مطلوبا وفاعلا.. بل مطلبا شعبيا ينادى به الجميع ويتمسكون به ويلتفون حوله إيمانا بأقكاره وبقدرته على قيادة البلاد إلى بر الأمان فى ظل تلك الظروف العصيبة التى تمر بها وتكاد تجنح بسببها سفينة الوطن إلى المجهول.
وأضاف أن مطلب الحملة الشعبى بترشح اللواء عمر سليمان لانتخابات رئاسة الجمهورية وتولى مقاليد الأمور فى مصر يعنى التحول الاجتماعى والسياسى والاقتصادى الآمن والمأمول بلا مغامرة أو تلكؤ وتطوير الزراعة والصناعة والنهوض بالسياحة والانتقال بمصر من التبعية الدولية إلى التأثير الدولى الفعال، مشيرا إلى أنه قادر بخبراته السياسية الكبيرة، على أن يضع مصر على طريق العصر الحديث وبما يتوافق مع أحلام و تطلعات شعبها والدخول بها إلى المعترك الإنسانى الكبير من أجل التقدم وسيادة القانون وعودة الأمان الذى افتقدناه فى بلد الأمن والأمان.
وأكد البيان الذى بدأ توزيعه على مستوى الجمهورية بعنوان " لماذا نطالب اللواء عمر سليمان بالترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية ؟!"أن ثورة 25 يناير تمثل نقطة التحول الفاصلة والحقيقية فى تاريخ الشعب المصرى، بعد أن أحدثت تحولا سياسيا هائلا وأعادت كتابة سطور كتاب الإرادة الوطنية التى اتفقت على تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية.
وأوضح البيان أنه أصبح الشغل الشاغل حاليا لأكثر الساسة من رؤساء تلك التيارات والأحزاب والائتلافات التى ولدت من رحم الثورة، منصب رئيس الجمهورية الذى بات شاغرا، برغم أنهم جميعا يفتقدون للرؤية السياسية الواضحة والسليمه والوقار والمصداقية والتاريخ المشرف والخبرة التى تؤهلهم لشغل مثل هذا المنصب الرفيع فى بلد الثائرين.
وأكد أن الحملة تطالب اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق بالترشح لإنتخابات رئاسة الجمهورية، لأنها تعى تماما إنه من الرجال الذين عندما يوضعون فى مكانة بارزة فى مجتمعاتهم، يلعبون دورا أكثر فاعلية فى حركة هذه المجتمعات، ويحققون الصالح العام وينهضون بها اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ويجعلونها فى مصاف الدول الكبرى.. ومن هنا يصنع التاريخ المجيد للأمم.
وقال البيان: إن رجل الدولة المخضرم الوقور مثل اللواء عمر سليمان مهما أوتى من ضروب العبقرية والحنكة والمهارة، فإنه لا يستطيع أن يحقق إنجازا واحدا، ما لم تتوافر من حوله ظروف موضوعية تجعل دوره مطلوبا وفاعلا.. بل مطلبا شعبيا ينادى به الجميع ويتمسكون به ويلتفون حوله إيمانا بأقكاره وبقدرته على قيادة البلاد إلى بر الأمان فى ظل تلك الظروف العصيبة التى تمر بها وتكاد تجنح بسببها سفينة الوطن إلى المجهول.
وأضاف أن مطلب الحملة الشعبى بترشح اللواء عمر سليمان لانتخابات رئاسة الجمهورية وتولى مقاليد الأمور فى مصر يعنى التحول الاجتماعى والسياسى والاقتصادى الآمن والمأمول بلا مغامرة أو تلكؤ وتطوير الزراعة والصناعة والنهوض بالسياحة والانتقال بمصر من التبعية الدولية إلى التأثير الدولى الفعال، مشيرا إلى أنه قادر بخبراته السياسية الكبيرة، على أن يضع مصر على طريق العصر الحديث وبما يتوافق مع أحلام و تطلعات شعبها والدخول بها إلى المعترك الإنسانى الكبير من أجل التقدم وسيادة القانون وعودة الأمان الذى افتقدناه فى بلد الأمن والأمان.
المصدر : بوابة الشباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق