كشف وزير العمل الأردني ماهر الواكد عن تراجع العمالة الوافدة في المملكة ومعظمها من المصريين بنسبة 94ر68 % في نهاية العام الماضي.
وأوضح الواكد في محاضرة ألقاها أمس "الأربعاء" في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية إن أعداد العمالة الوافدة المسجلة لدى وزارة العمل الأردنية تراجعت إلى 342ر298 ألف عامل نهاية العام الماضي وذلك مقابل 707ر335 ألف عامل في نهاية عام 2009 .
وأكد إن معدلات البطالة في الأردن تراجعت تدريجيا خلال السنوات الماضية لتصل إلى 5. 12% عام 2010 مقابل 14% في عام 2006.
ولفت إلي أن الوزارة تبنت عددا من السياسات والإجراءات التي من شأنها تنظيم وضبط سوق العمل, وأنها حققت العديد الانجازات في مجال التدريب والتشغيل.
وأوضح أن 40 % من الأردنيين يعتبرون من النشيطين اقتصاديا وتقدر حجم قوة العمل في المملكة بحوالي 412ر1 مليون عامل وعاملة يعمل منهم 235. 1 مليون مشتغل والباقي متعطلين.
وأشار الى أن تحديات سوق العمل تتمثل بضعف المواءمة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل, وارتفاع معدلات البطالة, وانخفاض مشاركة المرأة الاقتصادية, وإشغال العمالة الوافدة للعديد من المهن التي لا تحتاج لمستويات علمية مرتفعة.
وقال إن حوالي نصف العاطلين من الأردنيين كانت مستوياتهم التعليمية تقل عن الثانوية العامة ,وان هناك فروقات في الأجور بين القطاعين العام والخاص مشيرا الى ضعف مشاركة القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المحلي في تدريب وتشغيل الأردنيين
وأوضح الواكد في محاضرة ألقاها أمس "الأربعاء" في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية إن أعداد العمالة الوافدة المسجلة لدى وزارة العمل الأردنية تراجعت إلى 342ر298 ألف عامل نهاية العام الماضي وذلك مقابل 707ر335 ألف عامل في نهاية عام 2009 .
وأكد إن معدلات البطالة في الأردن تراجعت تدريجيا خلال السنوات الماضية لتصل إلى 5. 12% عام 2010 مقابل 14% في عام 2006.
ولفت إلي أن الوزارة تبنت عددا من السياسات والإجراءات التي من شأنها تنظيم وضبط سوق العمل, وأنها حققت العديد الانجازات في مجال التدريب والتشغيل.
وأوضح أن 40 % من الأردنيين يعتبرون من النشيطين اقتصاديا وتقدر حجم قوة العمل في المملكة بحوالي 412ر1 مليون عامل وعاملة يعمل منهم 235. 1 مليون مشتغل والباقي متعطلين.
وأشار الى أن تحديات سوق العمل تتمثل بضعف المواءمة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل, وارتفاع معدلات البطالة, وانخفاض مشاركة المرأة الاقتصادية, وإشغال العمالة الوافدة للعديد من المهن التي لا تحتاج لمستويات علمية مرتفعة.
وقال إن حوالي نصف العاطلين من الأردنيين كانت مستوياتهم التعليمية تقل عن الثانوية العامة ,وان هناك فروقات في الأجور بين القطاعين العام والخاص مشيرا الى ضعف مشاركة القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المحلي في تدريب وتشغيل الأردنيين
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق