اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية قريتى دير غسانة وبيت ريما شمال غرب مدينة رام الله، وأطلقت النار الحى وقنابل مضيئة، وسمع دوى انفجارات فى أنحاء متعددة من القريتين.
وذكرت وكالة "معا" الإخبارية الفلسطينية اليوم، الخميس، أن قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلى ترافقها آليات ثقيلة اقتحمت القريتين وداهمت العديد من البيوت، وبينها مسجد قرية ديرغسانة بعد تهديدات من قبل المستوطنين بحرق المسجد، علما أن قرية بروقين القريبة من دير غسانة قد هاجمها المستوطنون الذين أحرقوا المسجد بالأمس.
وقال شهود عيان من قرية بيت ريما إن أصوات طلقات نارية وقنابل مضيئة أطلقت فى البلدتين، كما داهم الاحتلال مسجد بيت ريما وعدة منازل، وتصدى الشباب الفلسطينى فى القريتين للقوات الإسرائيلية ورشقوها بالحجارة وأغلقوا الطرقات بالحجارة.
كما أطلقت القوات الإسرائيلية عددا كبيرا من القنابل الغازية ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق، وبينهم سيدة مسنة بعد مواجهات بالحجارة فى القريتين.
وكان مستوطنون أحرقوا فجر أمس مدخل مسجد على بن أبى طالب بقرية بروقين بمحافظة سلفيت وعدداً من سيارات المواطنين بمحيطه.
وذكرت وكالة "معا" الإخبارية الفلسطينية اليوم، الخميس، أن قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلى ترافقها آليات ثقيلة اقتحمت القريتين وداهمت العديد من البيوت، وبينها مسجد قرية ديرغسانة بعد تهديدات من قبل المستوطنين بحرق المسجد، علما أن قرية بروقين القريبة من دير غسانة قد هاجمها المستوطنون الذين أحرقوا المسجد بالأمس.
وقال شهود عيان من قرية بيت ريما إن أصوات طلقات نارية وقنابل مضيئة أطلقت فى البلدتين، كما داهم الاحتلال مسجد بيت ريما وعدة منازل، وتصدى الشباب الفلسطينى فى القريتين للقوات الإسرائيلية ورشقوها بالحجارة وأغلقوا الطرقات بالحجارة.
كما أطلقت القوات الإسرائيلية عددا كبيرا من القنابل الغازية ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق، وبينهم سيدة مسنة بعد مواجهات بالحجارة فى القريتين.
وكان مستوطنون أحرقوا فجر أمس مدخل مسجد على بن أبى طالب بقرية بروقين بمحافظة سلفيت وعدداً من سيارات المواطنين بمحيطه.
اليوم السابع
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق