أبدت مذيعة أخبار روسية عن سخريتها على الإنترنت بعد انتشار فيديو من نشرة أخبار تظهر فيها وهى ترفع أصبعها الوسطى عند قراءة اسم الرئيس الأمريكى باراك أوباما، وفقاً لما نشرته صحيفة" الديلى ميل" البريطانية أمس الأربعاء.
وأفادت الصحيفة التى نشرت صوراً و مقطعاً من الفيديو مع ترجمة للخبر الذى أذاعته تاتيانا ليمانوفا على تلفزيون "رين" الخاص، إلا أن الحادثة وقعت فى وقت سابق هذا الشهر خلال نشرة بعد الظهر الإخبارية، على الرغم من أنها حاصلة على جوائز وشهادات تقدير فى المجال الإعلامى والصحفى.
والخبر التى تقرأه ليمانوفا هو تعيين ديمترى ميدفيديف الرئيس الروسى لرئاسة منتدى التعاون الاقتصادى لآسيا والمحيط الهادئ، وأثناء تناولها الخبر قبل أن ترفع يدها اليسرى قائلة " إن هذا الموقع قد تولاه باراك أوباما من قبل" وحينها رفعت إصبعها الوسطى، وامتنع رئيس المحطة التعليق حول تلك الحادثة الفاجعة فى حق أوباما، كما أنها لم تنال أى عقوبة رسمية من قبل صاحب القناة.
وتعقيباً على ما حدث أجرت القناة العديد من التحاليل للعلاقات مؤخراً مابين أوباما وميدفيديف، حيث إنها استندت على التحركات الحديثة من تبادل المعلومات بين البلدين.
وأشارت إلى أن REN TV تعد واحدة من أكبر القنوات الأكثر الليبرالية فى روسيا، على الرغم من أن روسيا تسطير بإحكام على الوسائل الإعلامية من قبل الحكومية، كما أنها تبث لأكثر 120 مليون نسمة فى روسيا.
وذكرت تقارير أخرى مؤخراً التى أثارته الصحف ووسائل الإعلام أن المذيعة كانت تعتقد أن صوتها فقط كان يسجّل مع الخبر وليس صورتها.
ونوهت الصحيفة أن تلك الفيديو قد قام بإلغائه من على اليوتيوب
وأفادت الصحيفة التى نشرت صوراً و مقطعاً من الفيديو مع ترجمة للخبر الذى أذاعته تاتيانا ليمانوفا على تلفزيون "رين" الخاص، إلا أن الحادثة وقعت فى وقت سابق هذا الشهر خلال نشرة بعد الظهر الإخبارية، على الرغم من أنها حاصلة على جوائز وشهادات تقدير فى المجال الإعلامى والصحفى.
والخبر التى تقرأه ليمانوفا هو تعيين ديمترى ميدفيديف الرئيس الروسى لرئاسة منتدى التعاون الاقتصادى لآسيا والمحيط الهادئ، وأثناء تناولها الخبر قبل أن ترفع يدها اليسرى قائلة " إن هذا الموقع قد تولاه باراك أوباما من قبل" وحينها رفعت إصبعها الوسطى، وامتنع رئيس المحطة التعليق حول تلك الحادثة الفاجعة فى حق أوباما، كما أنها لم تنال أى عقوبة رسمية من قبل صاحب القناة.
وتعقيباً على ما حدث أجرت القناة العديد من التحاليل للعلاقات مؤخراً مابين أوباما وميدفيديف، حيث إنها استندت على التحركات الحديثة من تبادل المعلومات بين البلدين.
وأشارت إلى أن REN TV تعد واحدة من أكبر القنوات الأكثر الليبرالية فى روسيا، على الرغم من أن روسيا تسطير بإحكام على الوسائل الإعلامية من قبل الحكومية، كما أنها تبث لأكثر 120 مليون نسمة فى روسيا.
وذكرت تقارير أخرى مؤخراً التى أثارته الصحف ووسائل الإعلام أن المذيعة كانت تعتقد أن صوتها فقط كان يسجّل مع الخبر وليس صورتها.
ونوهت الصحيفة أن تلك الفيديو قد قام بإلغائه من على اليوتيوب
المصدر: اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق