استمرارا لوقائع العنف التي تحدث أيام الجمع في ميدان التحرير, وبدأت الأسبوع قبل الماضي بالاعتداء علي مذيعة قناة سي. تي. في ماريان عبده, تجمهر عدد من البلطجية أمس في الميدان
حول أمين الشرطة عادل أبو اليزيد.الذي كان يرتدي زيا مدنيا ويتدلي مسدسه من وسطه.
والذي وجد لتأدية عمله, وحاولوا الاعتداء عليه وانتزاع سلاحه الميري, إلا أنهم فشلوا في ذلك بسبب تصدي عدد من المتظاهرين لهم واصطحابهم له حتي دخل من أحد أبواب مجمع التحرير.وقد شهدت بعض المحافظات عددا من مظاهر البلطجة, فقد حاول40 سجينا الهروب من قسم طنطا بمساعدة ذويهم, وحاول4 بلطجية اختطاف فتاة في محطة قطار كوم حمادة بالبحيرة
.
حققت الثورة أهدافها النبيلة في قلب ميدان التحرير.. تحول الميدان إلي رمز عالمي للحرية والعدالة والديمقراطية.. انسحب الثوار لاستكمال المسيرة نحو بناء سياسي يسمح باستيعابهم.استغل البعض خلو الميدان من الثوار أمس الجمعة والجمعة السابقة عليها.. مارسوا البلطجة.. اعتدوا علي مذيعة قناة سي تي في التليفزيونية ماريان عبده, وبالأمس استمرأوا أعمال العنف فقاموا بالاعتداء علي أمين الشرطة عادل أبواليزيد الذي يبدو في الصورة وهو يرتدي زيا مدنيا يحاول في صورة الاتصال بزملائه لانقاذه.. تجمهر البلطجية حوله وهم شبه عرايا.. أنقذه الشرفاء في الميدان.. دفعته مواطنة مصرية محترمة في اتجاه أحد ابواب مجمع التحرير
حول أمين الشرطة عادل أبو اليزيد.الذي كان يرتدي زيا مدنيا ويتدلي مسدسه من وسطه.
والذي وجد لتأدية عمله, وحاولوا الاعتداء عليه وانتزاع سلاحه الميري, إلا أنهم فشلوا في ذلك بسبب تصدي عدد من المتظاهرين لهم واصطحابهم له حتي دخل من أحد أبواب مجمع التحرير.وقد شهدت بعض المحافظات عددا من مظاهر البلطجة, فقد حاول40 سجينا الهروب من قسم طنطا بمساعدة ذويهم, وحاول4 بلطجية اختطاف فتاة في محطة قطار كوم حمادة بالبحيرة
.
حققت الثورة أهدافها النبيلة في قلب ميدان التحرير.. تحول الميدان إلي رمز عالمي للحرية والعدالة والديمقراطية.. انسحب الثوار لاستكمال المسيرة نحو بناء سياسي يسمح باستيعابهم.استغل البعض خلو الميدان من الثوار أمس الجمعة والجمعة السابقة عليها.. مارسوا البلطجة.. اعتدوا علي مذيعة قناة سي تي في التليفزيونية ماريان عبده, وبالأمس استمرأوا أعمال العنف فقاموا بالاعتداء علي أمين الشرطة عادل أبواليزيد الذي يبدو في الصورة وهو يرتدي زيا مدنيا يحاول في صورة الاتصال بزملائه لانقاذه.. تجمهر البلطجية حوله وهم شبه عرايا.. أنقذه الشرفاء في الميدان.. دفعته مواطنة مصرية محترمة في اتجاه أحد ابواب مجمع التحرير
المصدر : الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق