دوت8 انفجارات قوية في طرابلس أمس, عقب قيام حلف شمال الأطلنطي أمس بأعنف سلسلة من الهجمات الجوية منذ شهرين
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية بي. بي. سي أن قوة الغارات تشير إلي عودة الناتو لأسلوب القصف الثقيل, حيث تمت تسوية بعض المقار والمباني العسكرية بالأرض.ومن جانبه كشف السفير محمد عبدالحكم مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية عن أن نحو351 ألف ليبي وصلوا للأراضي المصرية منذ بداية المعارك للإطاحة بنظام معمر القذافي.وفي سوريا, قتلت القوات الحكومية اثنين من المدنيين أمس, حين فتحت النار علي مظاهرة نظمها ألف شخص يطالبون بالديمقراطية في قرية بصري الحرير بسهل حوران في الجنوب, وأطلقت القوات النار أمس علي آلاف المحتجين الذين تحدوا الوجود الأمني المكثف في مدينة درعا الجنوبية, مما أسفر عن إصابة ثمانية أشخاص, بينهم اثنان أصيبا بجروح خطيرة في الرأس والصدر.وعلي صعيد آخر, ذكر شاهد عيان من سكان مدينة جسر الشغور, أن عناصر من الجيش السوري رفضت إطلاق النار علي المدنيين في المدينة, وكان الجزاء القتل.وفي اليمن, جدد أنصار الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ومعارضوه أمس, تظاهراتهم الحاشدة, في الوقت الذي جدد فيه شباب الثورة في اليمن رفضهم لما قالوا إنه محاولات لإحياء المبادرة الخليجية, ودعوا إلي وضع دستور جديد لليمن, وتشكيل مجلس انتقالي
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية بي. بي. سي أن قوة الغارات تشير إلي عودة الناتو لأسلوب القصف الثقيل, حيث تمت تسوية بعض المقار والمباني العسكرية بالأرض.ومن جانبه كشف السفير محمد عبدالحكم مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية عن أن نحو351 ألف ليبي وصلوا للأراضي المصرية منذ بداية المعارك للإطاحة بنظام معمر القذافي.وفي سوريا, قتلت القوات الحكومية اثنين من المدنيين أمس, حين فتحت النار علي مظاهرة نظمها ألف شخص يطالبون بالديمقراطية في قرية بصري الحرير بسهل حوران في الجنوب, وأطلقت القوات النار أمس علي آلاف المحتجين الذين تحدوا الوجود الأمني المكثف في مدينة درعا الجنوبية, مما أسفر عن إصابة ثمانية أشخاص, بينهم اثنان أصيبا بجروح خطيرة في الرأس والصدر.وعلي صعيد آخر, ذكر شاهد عيان من سكان مدينة جسر الشغور, أن عناصر من الجيش السوري رفضت إطلاق النار علي المدنيين في المدينة, وكان الجزاء القتل.وفي اليمن, جدد أنصار الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ومعارضوه أمس, تظاهراتهم الحاشدة, في الوقت الذي جدد فيه شباب الثورة في اليمن رفضهم لما قالوا إنه محاولات لإحياء المبادرة الخليجية, ودعوا إلي وضع دستور جديد لليمن, وتشكيل مجلس انتقالي
المصدر : الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق