قضت محكمة جنوب القاهرة، الدائرة ١٦ تعويضات، بإلزام مصطفى بكرى يدفع تعويض قيمته ١٠٠ ألف جنيه، لاتهامه بسب المهندس نجيب ساويرس فى موضوع بجريدة الأسبوع.
كان المهندس نجيب ساويرس بصفته رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول «موبينيل»، فوجئ فى ١ ديسمبر ٢٠٠٧ بموضوع منشور فى الصفحة الثانية من جريدة الأسبوع، التى يتولى «بكرى» رئاسة تحريرها ومجلس إدارتها يتضمن أقوالا وعبارات تسىء إلى سمعة المهندس «ساويرس» كواحد من أكبر رجال الأعمال فى مصر والعالم العربى، وإلى شركته، التى تغطى استثماراتها عدداً كبيراً من الدول العربية والأفريقية، وأشار الموضوع، الذى يحمل عنواناً مسيئاً، إلى أفعال وصفات لو صدقت لأوجبت التقليل من شأن المهندس «ساويرس».
واستعمالاً للحق القانونى، أقام دعوى قضائية ضد رئيس التحرير، رئيس مجلس الإدارة، طالب فيها بإلزامه بسداد تعويض عن الأضرار المعنوية والمادية والنفسية التى لحقت به وشركته بسبب المنشور وما حواه من إهانات واتهامات غير صحيحة، وتناولت المحكمة القضية التى قدم خلالها «بكرى» دفوعاً لم تقتنع هيئة المحكمة بها، وقضت فى جلسة ٣٠ يونيو الماضى بإلزام رئيس تحرير الأسبوع بالتعويض عن الأضرار المادية والأدبية، التى ألحقها بالمهندس نجيب ساويرس.
كان المهندس نجيب ساويرس بصفته رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول «موبينيل»، فوجئ فى ١ ديسمبر ٢٠٠٧ بموضوع منشور فى الصفحة الثانية من جريدة الأسبوع، التى يتولى «بكرى» رئاسة تحريرها ومجلس إدارتها يتضمن أقوالا وعبارات تسىء إلى سمعة المهندس «ساويرس» كواحد من أكبر رجال الأعمال فى مصر والعالم العربى، وإلى شركته، التى تغطى استثماراتها عدداً كبيراً من الدول العربية والأفريقية، وأشار الموضوع، الذى يحمل عنواناً مسيئاً، إلى أفعال وصفات لو صدقت لأوجبت التقليل من شأن المهندس «ساويرس».
واستعمالاً للحق القانونى، أقام دعوى قضائية ضد رئيس التحرير، رئيس مجلس الإدارة، طالب فيها بإلزامه بسداد تعويض عن الأضرار المعنوية والمادية والنفسية التى لحقت به وشركته بسبب المنشور وما حواه من إهانات واتهامات غير صحيحة، وتناولت المحكمة القضية التى قدم خلالها «بكرى» دفوعاً لم تقتنع هيئة المحكمة بها، وقضت فى جلسة ٣٠ يونيو الماضى بإلزام رئيس تحرير الأسبوع بالتعويض عن الأضرار المادية والأدبية، التى ألحقها بالمهندس نجيب ساويرس.
المصري اليوم
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق