أكد الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لمنصب رئيس الجمهورية أنه يجوز استخدام الشعارات الدينية موضحا أن شعار الاسلام هو الحل ليس شعارا تمييزيا.
وأضاف أن من حق كل مرشح في الانتخابات البرلمانية استخدام الشعار الذي يريده طالما أنه ليس شعارا تمييزيا مؤكد أن من حق المسيحي أن يقول المسيحية هي الحل ومن حق اليهودي أن يقول اليهودية هي الحلووصف العوا ـ في افتتاح الصالون الثقافي لجمعية مصر للثقافة والحوار ـ مساء أمس الأول المرحلة التي تعيشها مصر بالتوقف محلك سر موضحا أن المواعيد التي تم تحديدها لإجراء الانتخابات البرلمانية تم تجاوزها ومد فترتها عكس ما تم اعلانه عندما تم تسليم السلطة للمجلس العسكري, فضلا عن الغموض الذي يحيط بالانتخابات الرئاسية من حيث مواعيدها والقانون المنظم لها.وأوضح أن القوي السياسية تتحمل50% من حالة الغموض والتأخير, مؤكدا أن الجدل العقيم حول الدستور أولا, والرئاسة أم الانتخابات البرلمانية وما سمي بالحوار الوطني والقومي تسبب في حالة الغموض والارتباك والتراخي.وحذر العوا من حدوث ثورة ثانية في25 يناير المقبل, موضحا أن جمعة18 نوفمبر لو اجتمعت علي أهدافها كل القوي السياسية سنكون في أول الركب.وعن التحالفات الانتخابية أكد أنه تطور طبيعي للحياة السياسية, موضحا أن العدد الكبير للأحزاب امر طبيعي بعد سنوات القهر, ومع مرور الوقت سوف يقل عدد الأحزاب الفاعلة في الشارع السياسي.وعن حملة المشير رئيسا أوضح العوا أنها حملة مدسوسة ولا علاقة للمشير بها والتي هدفها الوقيعة بين الجيش والشعب.
وأضاف أن من حق كل مرشح في الانتخابات البرلمانية استخدام الشعار الذي يريده طالما أنه ليس شعارا تمييزيا مؤكد أن من حق المسيحي أن يقول المسيحية هي الحل ومن حق اليهودي أن يقول اليهودية هي الحلووصف العوا ـ في افتتاح الصالون الثقافي لجمعية مصر للثقافة والحوار ـ مساء أمس الأول المرحلة التي تعيشها مصر بالتوقف محلك سر موضحا أن المواعيد التي تم تحديدها لإجراء الانتخابات البرلمانية تم تجاوزها ومد فترتها عكس ما تم اعلانه عندما تم تسليم السلطة للمجلس العسكري, فضلا عن الغموض الذي يحيط بالانتخابات الرئاسية من حيث مواعيدها والقانون المنظم لها.وأوضح أن القوي السياسية تتحمل50% من حالة الغموض والتأخير, مؤكدا أن الجدل العقيم حول الدستور أولا, والرئاسة أم الانتخابات البرلمانية وما سمي بالحوار الوطني والقومي تسبب في حالة الغموض والارتباك والتراخي.وحذر العوا من حدوث ثورة ثانية في25 يناير المقبل, موضحا أن جمعة18 نوفمبر لو اجتمعت علي أهدافها كل القوي السياسية سنكون في أول الركب.وعن التحالفات الانتخابية أكد أنه تطور طبيعي للحياة السياسية, موضحا أن العدد الكبير للأحزاب امر طبيعي بعد سنوات القهر, ومع مرور الوقت سوف يقل عدد الأحزاب الفاعلة في الشارع السياسي.وعن حملة المشير رئيسا أوضح العوا أنها حملة مدسوسة ولا علاقة للمشير بها والتي هدفها الوقيعة بين الجيش والشعب.
المصدر: الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق