يوافق يوم الرابع من شهر نوفمبر فى كل عام يوم " عيد الحب" الذى دعا إليه الكاتب الصحفى الراحل مصطفى أمين ليكون عيدا خاصة للحب عند المصريين يتوجون فيه واحدة من اسمى المشاعر والمعانى التى يسعد بها الانسان.
وفى عيد الحب لعام 2011، يقف المصريون وجها لوجه أمام حب الوطن ليؤكدون مبايعتهم له وإنه الحب الأول والأعظم فى حياتهم، والدليل على ذلك ما قدمهالينايريون من باقة زهور حمراء كبيرة تتألف من شهداء ثورة 25 يناير.
وهدايا عيد الحب تعكس إحساس الشخص بهذه العاطفة، فيتبادل مع من يحب الرسائل القصيرة على الهواتف المحمولة، كم يتبادل معهم الورود الحمراء والدباديب و(الماجات) التى تحمل رسومات تعكس الحب مثل (كيوبيد وسهامه والقلوب).
ورغم تراجع مظاهر عيد الحب هذا العام أمام عيد الأضحى إلا أن العديد من المحال المنتشرة فى وسط المدينة وفى الأحياء المختلفة اكتفت باللون الأحمر المميز للحب من خلال عرضها لبضاعتها المعبرة عن هذا العيد.
ويتزامن عيد الحب هذا العام مع واحد من أحب الأعياد للمسلمين وهو عيد الأضحى، كإنما الاثنين على موعد مع اسمى معانى التضحية والفداء التى يمثلها العيدين، مكونين بذلك قيمة تراكمية من المشاعر الدافئة التى تعيد للأذهان ذكرى فداء سيدنا إسماعيل بكبش عظيم، وكذلك الاحتفال بانتهاء فريضة الحج.
وفى عيد الحب لعام 2011، يقف المصريون وجها لوجه أمام حب الوطن ليؤكدون مبايعتهم له وإنه الحب الأول والأعظم فى حياتهم، والدليل على ذلك ما قدمهالينايريون من باقة زهور حمراء كبيرة تتألف من شهداء ثورة 25 يناير.
وهدايا عيد الحب تعكس إحساس الشخص بهذه العاطفة، فيتبادل مع من يحب الرسائل القصيرة على الهواتف المحمولة، كم يتبادل معهم الورود الحمراء والدباديب و(الماجات) التى تحمل رسومات تعكس الحب مثل (كيوبيد وسهامه والقلوب).
ورغم تراجع مظاهر عيد الحب هذا العام أمام عيد الأضحى إلا أن العديد من المحال المنتشرة فى وسط المدينة وفى الأحياء المختلفة اكتفت باللون الأحمر المميز للحب من خلال عرضها لبضاعتها المعبرة عن هذا العيد.
ويتزامن عيد الحب هذا العام مع واحد من أحب الأعياد للمسلمين وهو عيد الأضحى، كإنما الاثنين على موعد مع اسمى معانى التضحية والفداء التى يمثلها العيدين، مكونين بذلك قيمة تراكمية من المشاعر الدافئة التى تعيد للأذهان ذكرى فداء سيدنا إسماعيل بكبش عظيم، وكذلك الاحتفال بانتهاء فريضة الحج.
المصدر : أخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق