قرر القضاء التشيلى -الخميس- توقيف حارس المرمى التشيلى الشهير السابق روبرتو روخاس بسبب اعتدائه بالضرب على سيدة تدعى باولا تورو وابنتها البالغة من العمر 16 عاما عقب اصطدام سيارتهما بسيارته.
وسارعت الشرطة إلى اعتقال روخاس أمس الأربعاء عقب وقوع الحادث وقيامه بالاعتداء على السيدة وابنتها قبل أن يصدر القضاء قراره اليوم بتوقيف اللاعب.
واضطر روخاس -53 عاما- للاعتزال في أواخر التسعينيات من القرن الماضي بعد واقعة ادعائه الشهيرة بالتعرض للإصابة خلال مباراة بين منتخبي تشيلي والبرازيل.
وكان روخاس واحدا من أفضل حراس المرمى في تاريخ تشيلي ولكنه أثار العديد من الانتقادات ضده بسبب واقعته الشهيرة في مباراة منتخب بلاده أمام مضيفه البرازيلي على استاد "ماراكانا الشهير" عام 1989 ضمن تصفيات كأس العالم 1990 .
ومع تقدم المنتخب البرازيلي 1/ صفر في هذه المباراة ادعى روخاس تعرضه للإصابة وأظهر نزيف الدماء من وجهه بهدف إنقاذ فريقه من الهزيمة ولكن تبين أنه هو الذى أصاب نفسه بشفرة كان يخفيها في قفازه مما أسفر عن إيقافه عن اللعب مدى الحياة..، بالإضافة لحرمان منتخب بلاده من المشاركة في بطولتي كأس العالم 1990 و1994.**
وسارعت الشرطة إلى اعتقال روخاس أمس الأربعاء عقب وقوع الحادث وقيامه بالاعتداء على السيدة وابنتها قبل أن يصدر القضاء قراره اليوم بتوقيف اللاعب.
واضطر روخاس -53 عاما- للاعتزال في أواخر التسعينيات من القرن الماضي بعد واقعة ادعائه الشهيرة بالتعرض للإصابة خلال مباراة بين منتخبي تشيلي والبرازيل.
وكان روخاس واحدا من أفضل حراس المرمى في تاريخ تشيلي ولكنه أثار العديد من الانتقادات ضده بسبب واقعته الشهيرة في مباراة منتخب بلاده أمام مضيفه البرازيلي على استاد "ماراكانا الشهير" عام 1989 ضمن تصفيات كأس العالم 1990 .
ومع تقدم المنتخب البرازيلي 1/ صفر في هذه المباراة ادعى روخاس تعرضه للإصابة وأظهر نزيف الدماء من وجهه بهدف إنقاذ فريقه من الهزيمة ولكن تبين أنه هو الذى أصاب نفسه بشفرة كان يخفيها في قفازه مما أسفر عن إيقافه عن اللعب مدى الحياة..، بالإضافة لحرمان منتخب بلاده من المشاركة في بطولتي كأس العالم 1990 و1994.**
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق