أعلن أحد أفراد العائلة المالكة السعودية عن مكافأة مالية قدرها 900 ألف دولار لمن يأسر جنديا إسرائيليا بهدف مبادلته بأسرى فى سجون "الاحتلال".
وقال الامير خالد بن طلال شقيق الملياردير السعودي الامير الوليد بن طلال ، خلال اتصال هاتفى مع قناة "الدليل" التى تبث من السعودية، انه قرر المساهمة في المكافأة التي رصدها الشيخ عوض القرني بعد ان تلقي رجل الدين تهديدات بالقتل لعرضه مكافأة قدرها مئة الف دولار لمن يتمكن من اسر جندي اسرائيلي.
وكان القرني قال على صفحته على موقع فيسبوك قبل ايام انه عرض المكافأة ردا على مكافأة اخرى مشابهة تعهدت بها اسرة اسرائيلية لاي شخص يخطف الشخص الذي قتل احد افرادها في عام 1998 عقب عملية تبادل السجناء التي تمت في وقت سابق من الشهر بين اسرائيل والفلسطينيين وتم بمقتضاها الافراج عن الف فلسطيني مقابل الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.ويحظى القرني بشهرة في المملكة العربية السعودية لارائه الصريحة ولكنه ليس عضوا في المؤسسة الدينية الرسمية.
ورصدت جماعات يهودية مبلغ مليون دولار لمن يقتل الشيخ القرنى، كما تعرضت صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعى (فيسبوك) للحجب عدة ساعات، ووصلت إليه رسالة من إدارة الفيسبوك تبلغه بأنه قد تم حذف إعلانه عن المكافأة بدعوى أنها تشكل تهديدا لحياة آخرين.وتدعم السعودية الحقوق الفلسطينية ولكن قادتها يبدون انزعاجهم من اي تصريحات متشددة يصدرها العلماء المسلمون بشأن الصراع الاسرائيلي الفلسطيني.
والجدير بالذكر انه في عام 2002 عرضت السعودية مبادرة سلام تدعو لاعتراف عربي كامل باسرائيل مقابل تخليها عن الاراضي التي احتلتها في حرب عام 1967 وحل ملف اللاجئين.
وقال الامير خالد بن طلال شقيق الملياردير السعودي الامير الوليد بن طلال ، خلال اتصال هاتفى مع قناة "الدليل" التى تبث من السعودية، انه قرر المساهمة في المكافأة التي رصدها الشيخ عوض القرني بعد ان تلقي رجل الدين تهديدات بالقتل لعرضه مكافأة قدرها مئة الف دولار لمن يتمكن من اسر جندي اسرائيلي.
وكان القرني قال على صفحته على موقع فيسبوك قبل ايام انه عرض المكافأة ردا على مكافأة اخرى مشابهة تعهدت بها اسرة اسرائيلية لاي شخص يخطف الشخص الذي قتل احد افرادها في عام 1998 عقب عملية تبادل السجناء التي تمت في وقت سابق من الشهر بين اسرائيل والفلسطينيين وتم بمقتضاها الافراج عن الف فلسطيني مقابل الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.ويحظى القرني بشهرة في المملكة العربية السعودية لارائه الصريحة ولكنه ليس عضوا في المؤسسة الدينية الرسمية.
ورصدت جماعات يهودية مبلغ مليون دولار لمن يقتل الشيخ القرنى، كما تعرضت صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعى (فيسبوك) للحجب عدة ساعات، ووصلت إليه رسالة من إدارة الفيسبوك تبلغه بأنه قد تم حذف إعلانه عن المكافأة بدعوى أنها تشكل تهديدا لحياة آخرين.وتدعم السعودية الحقوق الفلسطينية ولكن قادتها يبدون انزعاجهم من اي تصريحات متشددة يصدرها العلماء المسلمون بشأن الصراع الاسرائيلي الفلسطيني.
والجدير بالذكر انه في عام 2002 عرضت السعودية مبادرة سلام تدعو لاعتراف عربي كامل باسرائيل مقابل تخليها عن الاراضي التي احتلتها في حرب عام 1967 وحل ملف اللاجئين.
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق