استنكر محمد كريشان -المذيع بقناة الجزيرة- اعتبار البعض ان ثورات العالم العربى جاءت نتيجة مؤامرة، قائلا "التفكير فى انها مؤامرة فيه أهانة لكل العرب، وضعنا الطبيعى تحت الحذاء ولو رفعنا رأسنا فى شئ غلط، شئ فيه استهذاء واهانة لنا".
وأوضح كريشان -خلال برنامج العاشرة مساءً الثلاثاء- أن العرب انتهجوا نفس مبدأ الولايات المتحدة وإسرائيل وهو الاتهام بالتحريض أثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية وحرب أفغانستان لانها تنقل الصورة فى وقت الثورات العربية.
ومن جانبها، قالت ليلى الشخيلى-المذيعة بقناة الجزيرة- "الشعب قام فى الشوارع وأنا كإعلامى أقول له أرجع لبيتك"، لافتة أن الاعلاميين بشر يتفاعلوا مع ما يحدث.
فيما قالت خديجة بن قنة -المذيعة بقناة الجزيرة- أن العقل العربى مريض بنظرية المؤامرة، متسألة هل حرق البوعزيزى مؤامرة على نفسه وحرضته دول للقيام بهذا التصرف، مؤكدة أن المناخ الاحتقان فى البلدان العربية تشكل وقود لهذه الثورات.
وفى سياق أخر، كشفت منتهى الرميحى -المذيعة بقناة العربية- أنها سألت الرئيس السابق محمد حسنى مبارك قبل 8 أيام من ثورة 25 يناير حول امكانية أن تكون مصر فى خطر بعد الثورة التونسية، وكانت اجابته بشكل واضح أن مصر ليست تونس حيث لا توجد فى القاهرة أزمات مثلها.
وقالت منتهى الرميحى إنها خرجت بقناعات 3 من الحوار الذى دار مع مبارك لساعتين خارج الهواء اما أن الرئيس السابق فى جهة والشعب فى أخرى، أو أنه بعيد عن شعبه، أو "ما بيعرف شو بدو شعبو ولا عندو أى تصور".
وأشارت منتهى الرميحى إلى أن أحداث إحراق بعض المواطنين المصريين لانفسهم قبل ثورة 25 يناير مثل محمد البوعزيزى مفجر الثورة التونسية كانت ترفع بها تقارير للرئيس السابق بان سببها "راجل زعلان من مراتو وعاوز ترجعلو..أو أنه قبطى"، وذلك كما أخبرها مبارك
وأوضح كريشان -خلال برنامج العاشرة مساءً الثلاثاء- أن العرب انتهجوا نفس مبدأ الولايات المتحدة وإسرائيل وهو الاتهام بالتحريض أثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية وحرب أفغانستان لانها تنقل الصورة فى وقت الثورات العربية.
ومن جانبها، قالت ليلى الشخيلى-المذيعة بقناة الجزيرة- "الشعب قام فى الشوارع وأنا كإعلامى أقول له أرجع لبيتك"، لافتة أن الاعلاميين بشر يتفاعلوا مع ما يحدث.
فيما قالت خديجة بن قنة -المذيعة بقناة الجزيرة- أن العقل العربى مريض بنظرية المؤامرة، متسألة هل حرق البوعزيزى مؤامرة على نفسه وحرضته دول للقيام بهذا التصرف، مؤكدة أن المناخ الاحتقان فى البلدان العربية تشكل وقود لهذه الثورات.
وفى سياق أخر، كشفت منتهى الرميحى -المذيعة بقناة العربية- أنها سألت الرئيس السابق محمد حسنى مبارك قبل 8 أيام من ثورة 25 يناير حول امكانية أن تكون مصر فى خطر بعد الثورة التونسية، وكانت اجابته بشكل واضح أن مصر ليست تونس حيث لا توجد فى القاهرة أزمات مثلها.
وقالت منتهى الرميحى إنها خرجت بقناعات 3 من الحوار الذى دار مع مبارك لساعتين خارج الهواء اما أن الرئيس السابق فى جهة والشعب فى أخرى، أو أنه بعيد عن شعبه، أو "ما بيعرف شو بدو شعبو ولا عندو أى تصور".
وأشارت منتهى الرميحى إلى أن أحداث إحراق بعض المواطنين المصريين لانفسهم قبل ثورة 25 يناير مثل محمد البوعزيزى مفجر الثورة التونسية كانت ترفع بها تقارير للرئيس السابق بان سببها "راجل زعلان من مراتو وعاوز ترجعلو..أو أنه قبطى"، وذلك كما أخبرها مبارك
اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق