السبت، 21 مايو 2011

أوباما يعين آن باترسون كسفيرة أمريكية جديدة لدى القاهرة



أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، عين آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة فى باكستان، فى منصب سفيرة للولايات المتحدة لدى القاهرة.وأدت باترسون مهامها كسفيرة فى إسلام آباد بين يوليو 2007 وأكتوبر 2010، فى مرحلة أساسية من العلاقة الثنائية الصعبة ولكن الضرورية بحسب واشنطن مع باكستان.ويوجه اختيار باترسون وهى إحدى الأعضاء الأكثر خبرة ضمن السلك الدبلوماسى الأمريكى، رسالة قوية إلى القاهرة كما يشدد على الأهمية التى توليها إدارة أوباما لعلاقاتها مع مصر "الجديدة".وكان الرئيس المصرى السابق، حسنى مبارك، أرغم فى 11 فبراير الماضى على التنحى تحت ضغط ثورة شعبية ضد نظامه بعد أن كان على مدى ثلاثة عقود أحد أبرز حلفاء واشنطن العرب.وخلال مسيرتها الدبلوماسية المميزة، شغلت باترسون منصب نائبة السفير الأمريكى فى الأمم المتحدة والمسئولة عن ملف التهريب الدولى للمخدرات فى وزارة الخارجية الأمريكية والسفيرة الأمريكية فى كل من كولومبيا والسلفادور.وإذا ما صادق مجلس الشيوخ على تعيينها، ستخلف باترسون السفيرة الأمريكية الحالية فى القاهرة مارجريت سكوبى







أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، عين آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة فى باكستان، فى منصب سفيرة للولايات المتحدة لدى القاهرة.وأدت باترسون مهامها كسفيرة فى إسلام آباد بين يوليو 2007 وأكتوبر 2010، فى مرحلة أساسية من العلاقة الثنائية الصعبة ولكن الضرورية بحسب واشنطن مع باكستان.ويوجه اختيار باترسون وهى إحدى الأعضاء الأكثر خبرة ضمن السلك الدبلوماسى الأمريكى، رسالة قوية إلى القاهرة كما يشدد على الأهمية التى توليها إدارة أوباما لعلاقاتها مع مصر "الجديدة".وكان الرئيس المصرى السابق، حسنى مبارك، أرغم فى 11 فبراير الماضى على التنحى تحت ضغط ثورة شعبية ضد نظامه بعد أن كان على مدى ثلاثة عقود أحد أبرز حلفاء واشنطن العرب.وخلال مسيرتها الدبلوماسية المميزة، شغلت باترسون منصب نائبة السفير الأمريكى فى الأمم المتحدة والمسئولة عن ملف التهريب الدولى للمخدرات فى وزارة الخارجية الأمريكية والسفيرة الأمريكية فى كل من كولومبيا والسلفادور.وإذا ما صادق مجلس الشيوخ على تعيينها، ستخلف باترسون السفيرة الأمريكية الحالية فى القاهرة مارجريت سكوبى








اليوم السابع




















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق