اللواء سفير نور
اشارت اللجنة المشكله لدراسة توزيع المليون فدان بين مصر والسودان
إلى ان تكلفه استصلاح الفدان بالولايه الشماليه تتراوح بين 10 الى 30 ألف جنيه، موضحة الى ان هناك اكثر من 200 مليون فدان صالحه للزراعه، مطالبة بانشاء شركة للبذور لعدم وجودها فى السودان، بالاضافة الى إقامة بنيه أساسيه وخدمات متكامله.
وأكدت اللجنة- خلال اجتماعها برئاسة اللواء سفير نور الخميس- على ضرورة التعاون مع دول حوض النيل وخاصة اثيوبيا، حيث ان 85% من مياة النيل تأتى من اثيوبيا، وكذلك والاهتمام بعملية الميكنه بهذه الاراضى والرى الجماعى عن طريق التنقيط او الرى بالرش بواسطة المعدات الحديثه سواء للرى او الحرث او جمع المحصول.
كما عرضت اللجنة الخرائط الخاصه بالموقع فى الولايه الشماليه وكذلك الخرائط المصورة بمعرفة الأقمار الصناعيه عن اماكن خزانات المياه الجوفيه وكذلك تحديد المساحات المطلوبة والموقع وظروف المياه وسطح الماء وعمق الخزان المائى وصلاحية المياه.
وشددت على اهمية زراعة القمح والنباتات الزيتيه، حيث انه توجد فجوه غذائيه تبلغ 90% فى النباتات الزيتيه، بالاضافة الى تحديد نوع المحاصيل التى يجب زراعتها بما يكفى احتياجات مصر والسودان من هذه المحاصيل.
وطالب خبراء و مسئولو الزراعه إلى اهمية الاسراع فى الدخول فى هذا المشروع، مشيرا الى ان هناك دول بادرت للاستثمار في السودان، منها: دول الخليج والصين واليابان وفيتنام وتركيا واندونسيا وباكستان.وقد اكد د. سمير عليش امين عام المنظمات الاهليه خلال الاجتماع وجوب تمثيل كل المحافظات المصريه، واهمية وجود مجموعات متجانسه من الفلاحين المصريين تقوم بزراعة المليون فدان مع اخوانهم الفلاحين السودانيين
وأكدت اللجنة- خلال اجتماعها برئاسة اللواء سفير نور الخميس- على ضرورة التعاون مع دول حوض النيل وخاصة اثيوبيا، حيث ان 85% من مياة النيل تأتى من اثيوبيا، وكذلك والاهتمام بعملية الميكنه بهذه الاراضى والرى الجماعى عن طريق التنقيط او الرى بالرش بواسطة المعدات الحديثه سواء للرى او الحرث او جمع المحصول.
كما عرضت اللجنة الخرائط الخاصه بالموقع فى الولايه الشماليه وكذلك الخرائط المصورة بمعرفة الأقمار الصناعيه عن اماكن خزانات المياه الجوفيه وكذلك تحديد المساحات المطلوبة والموقع وظروف المياه وسطح الماء وعمق الخزان المائى وصلاحية المياه.
وشددت على اهمية زراعة القمح والنباتات الزيتيه، حيث انه توجد فجوه غذائيه تبلغ 90% فى النباتات الزيتيه، بالاضافة الى تحديد نوع المحاصيل التى يجب زراعتها بما يكفى احتياجات مصر والسودان من هذه المحاصيل.
وطالب خبراء و مسئولو الزراعه إلى اهمية الاسراع فى الدخول فى هذا المشروع، مشيرا الى ان هناك دول بادرت للاستثمار في السودان، منها: دول الخليج والصين واليابان وفيتنام وتركيا واندونسيا وباكستان.وقد اكد د. سمير عليش امين عام المنظمات الاهليه خلال الاجتماع وجوب تمثيل كل المحافظات المصريه، واهمية وجود مجموعات متجانسه من الفلاحين المصريين تقوم بزراعة المليون فدان مع اخوانهم الفلاحين السودانيين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق