اتهمت رئيس تحرير بنشر أخبار كاذبة
اتهمت الفنانة جميلة عمر بوعموت الشهيرة بليلي غفران الكاتب محمد طرابية رئيس تحرير جريدة "عيون الليل" لنشره خبر في 30 يونيو الماضي وهو ذاته تاريخ الحكم في قضية مقتل نجلتها وذلك للتأثير في القضاة المنوط بهم الفصل بالدعوي والتاريخ بإصدار حكم بالبراءة لذا نشر أخبارا كاذبة علي لسانها من شأنها الأضرار بالمصلحة العامة وتكرير السلم العام كما تضمن ذلك وقائع سب وقذف في حقها والمساس بسمعتها وإلحاق العيب في حق رئيس دولة أجنبية.
قررت ليلي غفران في التحقيقات التي باشرها محمد السيد خليفة رئيس النيابة أنها فوجئت بالخبر المنشور بالجريدة والذي أشار لاعترافات أدلت بها للجريدة بأنها ذكرت لها أن نجل مسئول كبير ارتبط بنجلتها واستمرت علاقتها به عدة شهور وأنه هددها بالقتل عدة مرات عندما طلبت منه الابتعاد عنها وأن نجلتها أخبرتها قبل الحادث بأن نجل مسئول كبير وأصدقاءه اقتحموا المنزل وطلبوا منها العودة إليه وإلا قتلوها.
واضافت ان الجريدة ذكرت أن المتهم محمود عيساوي ليس مرتكب الجريمة وأنه ضحية للكبار لأنهم أجبروها علي عدم السفر وأن مسئولين كبار حددها بعد ظهورها في برنامج بإحدي الفضائيات وأن السلطات المصرية طالبت بإجبارها علي عدم التحدث في ذلك الموضوع وأن ملك المغرب لم يأذن بكشف اسم القاتل حرصاً علي العلاقات بين البلدين.
كما أكدت الفنانة في أقوالها بعدم صحة الخبر وكذبت هذه المعلومات جملة وتفصيلاً والتي نشرت علي لسانها وأضافت أن نجلتها انتقلت إلي ربها منذ عامين وأنها لن تسمح بجعل مقتلها سلعة تروجها بعض الصحف سعياً وراء مكاسب مادية وأن من شأن نشر مثل تلك الأخبار المساس والحاق الأضرار المادية والادبية وكذلك التعرض بسمعة نجلتها التي كانت بعصمة رجل حتي وفاتها وقررت بأن أقوالها المعتمدة والصادرة عنها موجودة بملف التحقيقات ثم أضافت انها لم تجر أي حوارات لأي صحفي عقب مقتل نجلتها وطالبت النيابة بضبط جميع الاعداد الصادرة من تلك الجريدة كما ادعت مدنياً بمبلغ 10 آلاف وواحد جنيه.
أمرت النيابة بصرفها من النيابة بعد الاستماع لاقوالها والاستعلام من نقابة الصحفيين حول قيد رئيس تحرير الجريدة بجداول النقابة من عدمه >
اتهمت الفنانة جميلة عمر بوعموت الشهيرة بليلي غفران الكاتب محمد طرابية رئيس تحرير جريدة "عيون الليل" لنشره خبر في 30 يونيو الماضي وهو ذاته تاريخ الحكم في قضية مقتل نجلتها وذلك للتأثير في القضاة المنوط بهم الفصل بالدعوي والتاريخ بإصدار حكم بالبراءة لذا نشر أخبارا كاذبة علي لسانها من شأنها الأضرار بالمصلحة العامة وتكرير السلم العام كما تضمن ذلك وقائع سب وقذف في حقها والمساس بسمعتها وإلحاق العيب في حق رئيس دولة أجنبية.
قررت ليلي غفران في التحقيقات التي باشرها محمد السيد خليفة رئيس النيابة أنها فوجئت بالخبر المنشور بالجريدة والذي أشار لاعترافات أدلت بها للجريدة بأنها ذكرت لها أن نجل مسئول كبير ارتبط بنجلتها واستمرت علاقتها به عدة شهور وأنه هددها بالقتل عدة مرات عندما طلبت منه الابتعاد عنها وأن نجلتها أخبرتها قبل الحادث بأن نجل مسئول كبير وأصدقاءه اقتحموا المنزل وطلبوا منها العودة إليه وإلا قتلوها.
واضافت ان الجريدة ذكرت أن المتهم محمود عيساوي ليس مرتكب الجريمة وأنه ضحية للكبار لأنهم أجبروها علي عدم السفر وأن مسئولين كبار حددها بعد ظهورها في برنامج بإحدي الفضائيات وأن السلطات المصرية طالبت بإجبارها علي عدم التحدث في ذلك الموضوع وأن ملك المغرب لم يأذن بكشف اسم القاتل حرصاً علي العلاقات بين البلدين.
كما أكدت الفنانة في أقوالها بعدم صحة الخبر وكذبت هذه المعلومات جملة وتفصيلاً والتي نشرت علي لسانها وأضافت أن نجلتها انتقلت إلي ربها منذ عامين وأنها لن تسمح بجعل مقتلها سلعة تروجها بعض الصحف سعياً وراء مكاسب مادية وأن من شأن نشر مثل تلك الأخبار المساس والحاق الأضرار المادية والادبية وكذلك التعرض بسمعة نجلتها التي كانت بعصمة رجل حتي وفاتها وقررت بأن أقوالها المعتمدة والصادرة عنها موجودة بملف التحقيقات ثم أضافت انها لم تجر أي حوارات لأي صحفي عقب مقتل نجلتها وطالبت النيابة بضبط جميع الاعداد الصادرة من تلك الجريدة كما ادعت مدنياً بمبلغ 10 آلاف وواحد جنيه.
أمرت النيابة بصرفها من النيابة بعد الاستماع لاقوالها والاستعلام من نقابة الصحفيين حول قيد رئيس تحرير الجريدة بجداول النقابة من عدمه >
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق