متهمين هو العدد النهائي للمتهمين في قضية مقتل الطالبة رضوي أسامة 14 سنة في منطقة الزيتون والقاء جثتها في طريق مصر الاسكندرية الصحراوي ..5
فقد أكد الرائد حسن السيسي رئيس مباحث قسم الأميرية في تصريح خاص لبوابة الشباب أنه تم القبض علي محمد حمدي 17 سنة طالب بالصف الثالث الثانوي الصنايع وهو صديق المتهمة الأولي والرئيسية في القضية نهي .ع 14 سنة ، وأن المتهم الهارب هو خامس متهم في القضية ، وأنه اعترف بأنه وراء 16 طعنة في جسد المجني عليها وأنه فعل ذلك نتيجة خوفه علي حبييته نهي من ان تتورط في قضية قتل وذلك بعد أن تلقي منها اتصالاً هاتفياً تطلب منه أن يحضر بسرعة الي منزلها لأنها أصابت رضوي صديقتها بالخنجر في رقبتها عن طريق الخطأ وذلك بحجة الهزار معها ، وأنه عندما ذهب الي منزل صديقته وجد جثة المجني عليها ملقاة علي الأرض وغارقة في دمائها وأنه قام بطعنها وتشويه وجهها أملا منه في ابعاد التهمة عن صديقته وأنه اتفق معها علي تأليف قصة عن حرامي دخل الشقة وقتلها ولكنه بعد ذلك خاف من منظر الدم وهرب من البيت ..
وأكد السيسي أنه تم القبض علي محمد وأنه أقر بأن الخنجر أداة الجريمة يخصه وأنه أعطاه لرضوي علي سبيل المزاح والهزار ليس أكثر لينضم الي الخمسة متهمين في القضية التي هزت منطقة الزيتون الأسبوع الماضي وأوضح أنه من خلال البحث في القضية من البداية فان هذه الجريمة هي وليدة الصدفة وأن دوافع العمد في القتل لم تكن موجودة وأن القاتلة نهي تعاني من بعض المبالغة في ردود أفعالها وأنها عصبية وأن الخنجر الذي أعطاه لها محمد حولها الي قاتلة نتيجة الهزار به وأن أهلها تمادوا في الخطأ عندما حولتهم جثة القتيلة الي عصابة وقاموا بتأجير سيارة للتخلص منها .
يذكر أن اللواء أسامة الصغير قد تلقي إخطاراً من اللواء جمال عبدالعال بورود بلاغ من هناء عبدالسلام "52 سنة كاتبة بهيئة الطاقة الذرية" باختفاء ابنتها "رضوي أسامة" 14 سنة طالبة واتهمت فيه "أحمد. ع" شقيق زميلتها "نهي" بأنه وراء اختفاء ابنتها.
قررت الأم أمام الرائد حسن السيسي رئيس مباحث الأميرية أن ابنتها توجهت لمنزل زميلتها "نهي" للذهاب معاً إلي المدرسة لحضور مجموعة تقوية إلا انها لم تعد إلي منزلها وتوجهت الأم لمنزل صديقة ابنتها إلا أن أهلها نفوا حضور ابنتها إلي منزلهم.
تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء جمال عبدالعال مدير الإدارة العامة للمباحث وأكدت تحريات الرائد محمود الأعصر رئيس مباحث الزيتون بإشراف العقيد محمد الألفي مفتش المباحث أن جيران المتهمين أكدوا حضور المجني عليها لمنزلهم وأكدوا أيضاً أن المتهمين قبل المغرب استقلوا إحدي السيارات وكان بحوزتهم شيء مجهول ملفوف في سجادة.
أكدت التحريات أيضاً أن المتهمة تقيم في المنزل مع أمها وهي مريضة وغير مدركة لما يحدث حولها وحدثت مشادة كلامية بين الطالبتين تطورت إلي مشاجرة بسبب استهزاء المجني عليها بالمتهمة فقامت المجني عليها بإصابة المتهمة في وجهها فاستلت الأخيرة سكيناً كانت تستخدمه في تقطيع البرتقال وطعنت المجني عليها في رقبتها وأصيبت بحالة من الهياج بعد أن رأت الدماء فطعنتها 8 طعنات أخري اتصلت بوالدها الذي حضر واتصل بشقيقها وخالتها التي قامت بتنظيف كل آثار الجريمة بعد لف الجثة بسجادة والتخلص منها بالكيلو 74 بطريق مصر إسكندرية الصحراوي.
الشباب
====
فقد أكد الرائد حسن السيسي رئيس مباحث قسم الأميرية في تصريح خاص لبوابة الشباب أنه تم القبض علي محمد حمدي 17 سنة طالب بالصف الثالث الثانوي الصنايع وهو صديق المتهمة الأولي والرئيسية في القضية نهي .ع 14 سنة ، وأن المتهم الهارب هو خامس متهم في القضية ، وأنه اعترف بأنه وراء 16 طعنة في جسد المجني عليها وأنه فعل ذلك نتيجة خوفه علي حبييته نهي من ان تتورط في قضية قتل وذلك بعد أن تلقي منها اتصالاً هاتفياً تطلب منه أن يحضر بسرعة الي منزلها لأنها أصابت رضوي صديقتها بالخنجر في رقبتها عن طريق الخطأ وذلك بحجة الهزار معها ، وأنه عندما ذهب الي منزل صديقته وجد جثة المجني عليها ملقاة علي الأرض وغارقة في دمائها وأنه قام بطعنها وتشويه وجهها أملا منه في ابعاد التهمة عن صديقته وأنه اتفق معها علي تأليف قصة عن حرامي دخل الشقة وقتلها ولكنه بعد ذلك خاف من منظر الدم وهرب من البيت ..
وأكد السيسي أنه تم القبض علي محمد وأنه أقر بأن الخنجر أداة الجريمة يخصه وأنه أعطاه لرضوي علي سبيل المزاح والهزار ليس أكثر لينضم الي الخمسة متهمين في القضية التي هزت منطقة الزيتون الأسبوع الماضي وأوضح أنه من خلال البحث في القضية من البداية فان هذه الجريمة هي وليدة الصدفة وأن دوافع العمد في القتل لم تكن موجودة وأن القاتلة نهي تعاني من بعض المبالغة في ردود أفعالها وأنها عصبية وأن الخنجر الذي أعطاه لها محمد حولها الي قاتلة نتيجة الهزار به وأن أهلها تمادوا في الخطأ عندما حولتهم جثة القتيلة الي عصابة وقاموا بتأجير سيارة للتخلص منها .
يذكر أن اللواء أسامة الصغير قد تلقي إخطاراً من اللواء جمال عبدالعال بورود بلاغ من هناء عبدالسلام "52 سنة كاتبة بهيئة الطاقة الذرية" باختفاء ابنتها "رضوي أسامة" 14 سنة طالبة واتهمت فيه "أحمد. ع" شقيق زميلتها "نهي" بأنه وراء اختفاء ابنتها.
قررت الأم أمام الرائد حسن السيسي رئيس مباحث الأميرية أن ابنتها توجهت لمنزل زميلتها "نهي" للذهاب معاً إلي المدرسة لحضور مجموعة تقوية إلا انها لم تعد إلي منزلها وتوجهت الأم لمنزل صديقة ابنتها إلا أن أهلها نفوا حضور ابنتها إلي منزلهم.
تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء جمال عبدالعال مدير الإدارة العامة للمباحث وأكدت تحريات الرائد محمود الأعصر رئيس مباحث الزيتون بإشراف العقيد محمد الألفي مفتش المباحث أن جيران المتهمين أكدوا حضور المجني عليها لمنزلهم وأكدوا أيضاً أن المتهمين قبل المغرب استقلوا إحدي السيارات وكان بحوزتهم شيء مجهول ملفوف في سجادة.
أكدت التحريات أيضاً أن المتهمة تقيم في المنزل مع أمها وهي مريضة وغير مدركة لما يحدث حولها وحدثت مشادة كلامية بين الطالبتين تطورت إلي مشاجرة بسبب استهزاء المجني عليها بالمتهمة فقامت المجني عليها بإصابة المتهمة في وجهها فاستلت الأخيرة سكيناً كانت تستخدمه في تقطيع البرتقال وطعنت المجني عليها في رقبتها وأصيبت بحالة من الهياج بعد أن رأت الدماء فطعنتها 8 طعنات أخري اتصلت بوالدها الذي حضر واتصل بشقيقها وخالتها التي قامت بتنظيف كل آثار الجريمة بعد لف الجثة بسجادة والتخلص منها بالكيلو 74 بطريق مصر إسكندرية الصحراوي.
الشباب
====
اقرأ أيضا :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق