امتد تأثير الجنس اللطيف على الرجال إلى ملاعب الساحرة المستديرة وتجلى ذلك مؤخرا، بعدما أصبح لزوجات لاعبى كرة القدم خاصة فى أوروبا تأثيرًا كبيرًا على قرارات أزواجهم ومستقبلهم مع أنديتهم، وكان آخرها زوجة لاعب الوسط الألمانى سامى خضيرة، والتى طالبته بالرحيل عن فريقه ريال مدريد الإسبانى واللعب فى إنجلترا لأنها تحب الحياة هناك.
صحيفة "Fichajes" الإسبانية قالت إن عارضة الأزياء الألمانية الشهيرة لينا، زوجة خضيرة تحاول فرض هيمنتها على زوجها من خلال إنهاء مسيرته مبكرا مع ريال مدريد، لأنها لا تحب الحياة فى إسبانيا، وتريده الانضمام لصفوف مانشستر يونايتد الانجليزى واللعب تحت قيادة السير أليكس فيرجسون، خاصة أن خضيرة خسر مكانه فى التشكيلة الأساسية للريال، بسبب الإصابة التى تعرض لها فى الفترة الماضية، فى الوقت الذى يبحث فيه المان يونايتد عن لاعبين فى خط الوسط، بسبب كثرة الإصابات التى يعانى منها لاعبوه فى هذا المركز.
ربما تنجح زوجة خضيرة فيما فشلت فيه فانيسا زوجة الأباتشى الأرجنتينى كارلوس تيفيز، مهاجم مانشستر سيتى الإنجليزى، التى حاولت مرارا إقناع زوجها بالعودة إلى بلاده واللعب لأحد الأندية الأرجنتينية، نظرا لارتباطها بعملها هناك، فضلا عن كرهها للحياة فى إنجلترا وسرعان ما عادت إلى الأرجنتين بصحبة ابنتيها، وتركت زوجها الذى فشل فى الابتعاد عن مانشستر سيتى.
فيما كان لفيكتوريا زوجة الأسطورة الإنجليزية ديفيد بيكهام، تأثير كبير على زوجها وإقناعه بالبقاء فى أمريكا وعدم الرجوع إلى إنجلترا مرة أخرى بالرغم من وجود العديد من الأندية التى سعت لضمه خلال فترة الانتقالات الشتوية المنقضية، حتى إنه وافق على التجديد لفريقه الحالى لوس أنجلوس جالاكسى الأمريكى، والبقاء معه لفترة أطول نظرا لأنها تعشق الحياة هناك.
وكذلك فعلت زوجة الحارس الألمانى يانز ليمان عندما أجبرته على رفض عرض بروسيا دورتموند الألمانى، لأسباب متعلقة بالدراسة والأبناء والسكن، وأيضاً زوجة الألمانى بيرند شوستر التى أجبرته على عدم المشاركة مع منتخب بلاده فى كأسى العالم 1982 و1986 رغم نداءات المسئولين والجماهير الألمان، ولكنه تجاهل كل تلك النداءات وفضل الانصياع لأوامر زوجته التى فعلت ذلك بحجة اختلافها فى الرأى مع زوجات عدة اللاعبين فى المنتخب.
وأخيرا زوجة لاعب الوسط الأرجنتينى خافيير ماسكيرانو التى اقنعت زوجها بالرحيل عن ليفربول الإنجليزى والانتقال لصفوف برشلونة فقط لأنها لا تحب الحياة فى إنجلترا وتفضل العيش بإسبانيا.
صحيفة "Fichajes" الإسبانية قالت إن عارضة الأزياء الألمانية الشهيرة لينا، زوجة خضيرة تحاول فرض هيمنتها على زوجها من خلال إنهاء مسيرته مبكرا مع ريال مدريد، لأنها لا تحب الحياة فى إسبانيا، وتريده الانضمام لصفوف مانشستر يونايتد الانجليزى واللعب تحت قيادة السير أليكس فيرجسون، خاصة أن خضيرة خسر مكانه فى التشكيلة الأساسية للريال، بسبب الإصابة التى تعرض لها فى الفترة الماضية، فى الوقت الذى يبحث فيه المان يونايتد عن لاعبين فى خط الوسط، بسبب كثرة الإصابات التى يعانى منها لاعبوه فى هذا المركز.
ربما تنجح زوجة خضيرة فيما فشلت فيه فانيسا زوجة الأباتشى الأرجنتينى كارلوس تيفيز، مهاجم مانشستر سيتى الإنجليزى، التى حاولت مرارا إقناع زوجها بالعودة إلى بلاده واللعب لأحد الأندية الأرجنتينية، نظرا لارتباطها بعملها هناك، فضلا عن كرهها للحياة فى إنجلترا وسرعان ما عادت إلى الأرجنتين بصحبة ابنتيها، وتركت زوجها الذى فشل فى الابتعاد عن مانشستر سيتى.
فيما كان لفيكتوريا زوجة الأسطورة الإنجليزية ديفيد بيكهام، تأثير كبير على زوجها وإقناعه بالبقاء فى أمريكا وعدم الرجوع إلى إنجلترا مرة أخرى بالرغم من وجود العديد من الأندية التى سعت لضمه خلال فترة الانتقالات الشتوية المنقضية، حتى إنه وافق على التجديد لفريقه الحالى لوس أنجلوس جالاكسى الأمريكى، والبقاء معه لفترة أطول نظرا لأنها تعشق الحياة هناك.
وكذلك فعلت زوجة الحارس الألمانى يانز ليمان عندما أجبرته على رفض عرض بروسيا دورتموند الألمانى، لأسباب متعلقة بالدراسة والأبناء والسكن، وأيضاً زوجة الألمانى بيرند شوستر التى أجبرته على عدم المشاركة مع منتخب بلاده فى كأسى العالم 1982 و1986 رغم نداءات المسئولين والجماهير الألمان، ولكنه تجاهل كل تلك النداءات وفضل الانصياع لأوامر زوجته التى فعلت ذلك بحجة اختلافها فى الرأى مع زوجات عدة اللاعبين فى المنتخب.
وأخيرا زوجة لاعب الوسط الأرجنتينى خافيير ماسكيرانو التى اقنعت زوجها بالرحيل عن ليفربول الإنجليزى والانتقال لصفوف برشلونة فقط لأنها لا تحب الحياة فى إنجلترا وتفضل العيش بإسبانيا.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق