رحبت الخارجية المصرية بما تضمنه خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن استراتيجية بلاده فى الشرق الاوسط من دعم لمصر وإقامة الدولة الفلسطينية.
وذكرت الخارجية - في بيان لها صدرالسبت - أن حكومة مصر تتابع باهتمام خطاب أوباما وما تضمنه من إشارات تشيد بثورة مصر , وفي هذا الإطار فإن الحكومة المصرية تقدر تماما ما أعلنه أوباما بشأن حزمة دعم الإقتصاد المصري والتي تنصب في المقام الأول على دعم مصر في المديين المتوسط والطويل الأجل وفي تلك المرحلة الإنتقالية الهامة التي تمر بها البلاد.
وأشار البيان إلى أن الحكومة المصرية أكدت مجددا أهمية العلاقات الإستراتيجية القائمة مع أمريكا وتتطلع إلى تعزيزها في المرحلة المقبلة بما يخدم تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة للبلدين , وبما يدعم جهود إحلال السلام والعدل والديمقراطية والتنمية في أرجاء المنطقة بأسرها , وهو ما سيعزز بدوره الأمن والسلم الدوليين.
وأكد البيان ترحب مصر بإقرار أوباما بأن الدولة الفلسطينية المستقلة يجب أن تقوم على أساس حدود 1967 مع بعض التعديلات المتفق عليها وهو ما يمثل تقدما نحو تحقيق السلام العادل والشامل والدائم.
وقال البيان إنه اتساقا مع ما سبق , تلاحظ الحكومة المصرية أن الرفض الإسرائيلي السريع لما جاء في الخطاب في هذا الشأن لايوحي بأية إيجابية من جانب إسرائيل ،ويؤكد مجددا على عدم رغبتها في عدم إنهاء النزاع واستمرارها في سياسة استهلاك الوقت , وهو ما يحتم على أمريكا الإضطلاع بدورها لتنفيذ ما جاء في خطاب أوباما وحمل إسرائيل على الإستجابة لموقف المجتمع الدولي محل الإجماع
وذكرت الخارجية - في بيان لها صدرالسبت - أن حكومة مصر تتابع باهتمام خطاب أوباما وما تضمنه من إشارات تشيد بثورة مصر , وفي هذا الإطار فإن الحكومة المصرية تقدر تماما ما أعلنه أوباما بشأن حزمة دعم الإقتصاد المصري والتي تنصب في المقام الأول على دعم مصر في المديين المتوسط والطويل الأجل وفي تلك المرحلة الإنتقالية الهامة التي تمر بها البلاد.
وأشار البيان إلى أن الحكومة المصرية أكدت مجددا أهمية العلاقات الإستراتيجية القائمة مع أمريكا وتتطلع إلى تعزيزها في المرحلة المقبلة بما يخدم تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة للبلدين , وبما يدعم جهود إحلال السلام والعدل والديمقراطية والتنمية في أرجاء المنطقة بأسرها , وهو ما سيعزز بدوره الأمن والسلم الدوليين.
وأكد البيان ترحب مصر بإقرار أوباما بأن الدولة الفلسطينية المستقلة يجب أن تقوم على أساس حدود 1967 مع بعض التعديلات المتفق عليها وهو ما يمثل تقدما نحو تحقيق السلام العادل والشامل والدائم.
وقال البيان إنه اتساقا مع ما سبق , تلاحظ الحكومة المصرية أن الرفض الإسرائيلي السريع لما جاء في الخطاب في هذا الشأن لايوحي بأية إيجابية من جانب إسرائيل ،ويؤكد مجددا على عدم رغبتها في عدم إنهاء النزاع واستمرارها في سياسة استهلاك الوقت , وهو ما يحتم على أمريكا الإضطلاع بدورها لتنفيذ ما جاء في خطاب أوباما وحمل إسرائيل على الإستجابة لموقف المجتمع الدولي محل الإجماع
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق