نفى سمير رضوان وزير المالية ما تردد من أن واشنطن ترفض تقديم مساعدات لمصرقبل أن ترى التشكيلة الجديدة للبرلمان في مصر، لافتا إلى أن الرئيس الأمريكي أوباما أعلن عزمه تقيدم مساعدات للاقتصاد المصري بقيمة إجماليه تصل إلى 5.3 مليار دولار تخصص لعدة استخدامات مختلف.
وأضاف رضوان الجمعة - أن مسألة إسقاط الديون فكرة مرفوضة لأن برلمانات بعض الدول وقوانينها تمنع إسقاط الديون وتمنع التعاون مع من يقوم بذلك،وبالتالي فإن مصرلا تطالب بإسقاط الديون إنما بمبادلتها.
وأشاروزيرالمالية إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد له أن حزمة المساعدات الأمريكية لمصرتتضمن مليار دولار كمبادلة للديون يتم الاستثمار بقيمتها في مصر لخلق مزيد من فرص العمل والحد من الفقر.
واكد أن قادة مجموعة دول الثمانى الصناعية الكبرى ناقشوا مع مصر وتونس توفير حزمة مساعدات تصل إلى 20 ملياردولارمن بينها 5.3 مليار دولار مقدمة من البنك الأوروبي للتنمية، ومنها أجزاء أخرى كقروض أواستثمارات أومعونات فنية.
واستعرض الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء خلال لقائه السيد جون ليبسكى مديرعام صندوق النقد الدولي الرؤية الاقتصادية للحكومة التي تعمل على تلبية الحاجات العاجلة للخروج من "عنق الزجاجة" نتيجة للوضع المترتب على ثورة 25 يناير وبما يحقق الاستقرار في مصر الذي ينعكس على استقرار المنطقة والعالم،موجها الشكر على التسهيلات والتعاون الذي قدمه الصندوق .
من جهته،أكد مديرعام صندوق النقد الضغوط قصيرة المدى والعاجلة من خلال تقديم القروض أو من خلال المساهمة في عمليات إعادة الهيكلة للاقتصاد المصري .
وأضاف رضوان الجمعة - أن مسألة إسقاط الديون فكرة مرفوضة لأن برلمانات بعض الدول وقوانينها تمنع إسقاط الديون وتمنع التعاون مع من يقوم بذلك،وبالتالي فإن مصرلا تطالب بإسقاط الديون إنما بمبادلتها.
وأشاروزيرالمالية إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد له أن حزمة المساعدات الأمريكية لمصرتتضمن مليار دولار كمبادلة للديون يتم الاستثمار بقيمتها في مصر لخلق مزيد من فرص العمل والحد من الفقر.
واكد أن قادة مجموعة دول الثمانى الصناعية الكبرى ناقشوا مع مصر وتونس توفير حزمة مساعدات تصل إلى 20 ملياردولارمن بينها 5.3 مليار دولار مقدمة من البنك الأوروبي للتنمية، ومنها أجزاء أخرى كقروض أواستثمارات أومعونات فنية.
واستعرض الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء خلال لقائه السيد جون ليبسكى مديرعام صندوق النقد الدولي الرؤية الاقتصادية للحكومة التي تعمل على تلبية الحاجات العاجلة للخروج من "عنق الزجاجة" نتيجة للوضع المترتب على ثورة 25 يناير وبما يحقق الاستقرار في مصر الذي ينعكس على استقرار المنطقة والعالم،موجها الشكر على التسهيلات والتعاون الذي قدمه الصندوق .
من جهته،أكد مديرعام صندوق النقد الضغوط قصيرة المدى والعاجلة من خلال تقديم القروض أو من خلال المساهمة في عمليات إعادة الهيكلة للاقتصاد المصري .
المصدر:اخبارمصر
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق