شهدت العاصمة الأردنية "عمان" وعدد من المحافظات اعتصامات ومسيرات "الجمعة " للمطالبة باستقالة الحكومة لعدم جديتها في مكافحة الفساد وملاحقة المفسدين وتنفيذ الإصلاحات السياسية والاقتصادية وأيضا بطرد السفير الإسرائيلي بالأردن على خلفية تصريحات عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف إريه الداد بأن "فلسطين هي الأردن".
وانطلقت التظاهرة من امام مسجد الطفيلة الكبير في محافظة الطفيلة "179 كم جنوب عمان" الى مبنى المحافظة وسط المدينة، على ما افاد مشاركون فيها ، وقام عدد من المتظاهرين بحرق العلم الإسرائيلي في خطوة جاءت ردا على مذكرة عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف اريه الداد والذي قال فيها إن "دولة فلسطين هي الأردن".
واعتصم العشرات من النشطاء السياسيين والنقابيين الأردنيين أمام مبنى مجلس النواب الأردني بالعاصمة"عمان" للمطالبة بالملكية الدستورية ، وأكد على مطالبهم بأن الشعب مصدر السلطات وأن من حق الشعب الأردني أن يحكم نفسه بنفسه.
وقال الناشط الأردني بشار الرواشدة أحد المنظمين للاعتصام للصحفيين "إن العديد من شعوب دول العالم باتت تحكم بأسلوب ديمقراطي إلا بعض الدول التي مازالت تقبع تحت أنظمة غير ديمقراطية", معتبرا أن الملكية الدستورية أصبحت حقا وليست مطلبا."ومن جهته , قال الناطق الرسمي باسم تجمع "نقابيون من أجل الإصلاح" ميسرة ملص إن هذا الاعتصام "الرمزي" هو الأول بما يتعلق بمطالب الملكية الدستورية .
وأعاد ملص عدم كثافة أعداد المعتصمين إلى أن البعض لا يفهم تفاصيل الملكية الدستورية ولكن في حال عرف أفراد الشعب الأردني تفاصيل الملكية الدستورية .
ويعد هذا الأسبوع الثاني على التوالي التي تخرج فيها مسيرات غاضبة في محافظة "الطفيلة" تندد بالسياسات الحكومية وترفع شعارات حادة .
وانطلقت التظاهرة من امام مسجد الطفيلة الكبير في محافظة الطفيلة "179 كم جنوب عمان" الى مبنى المحافظة وسط المدينة، على ما افاد مشاركون فيها ، وقام عدد من المتظاهرين بحرق العلم الإسرائيلي في خطوة جاءت ردا على مذكرة عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف اريه الداد والذي قال فيها إن "دولة فلسطين هي الأردن".
واعتصم العشرات من النشطاء السياسيين والنقابيين الأردنيين أمام مبنى مجلس النواب الأردني بالعاصمة"عمان" للمطالبة بالملكية الدستورية ، وأكد على مطالبهم بأن الشعب مصدر السلطات وأن من حق الشعب الأردني أن يحكم نفسه بنفسه.
وقال الناشط الأردني بشار الرواشدة أحد المنظمين للاعتصام للصحفيين "إن العديد من شعوب دول العالم باتت تحكم بأسلوب ديمقراطي إلا بعض الدول التي مازالت تقبع تحت أنظمة غير ديمقراطية", معتبرا أن الملكية الدستورية أصبحت حقا وليست مطلبا."ومن جهته , قال الناطق الرسمي باسم تجمع "نقابيون من أجل الإصلاح" ميسرة ملص إن هذا الاعتصام "الرمزي" هو الأول بما يتعلق بمطالب الملكية الدستورية .
وأعاد ملص عدم كثافة أعداد المعتصمين إلى أن البعض لا يفهم تفاصيل الملكية الدستورية ولكن في حال عرف أفراد الشعب الأردني تفاصيل الملكية الدستورية .
ويعد هذا الأسبوع الثاني على التوالي التي تخرج فيها مسيرات غاضبة في محافظة "الطفيلة" تندد بالسياسات الحكومية وترفع شعارات حادة .
المصدر:اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق