تشهد وزارة الصناعة والتجارة الخارجية حالة من الترقب لمنصب الوزير القادم، بعد
تردد استحواذ التيار الإسلامى على الوزارة، خاصة وأنها من الوزارات الخدمية التى
تقع ضمن أولوياتهم، وأن أغلبية الإخوان المسلمين يعملون فى مجال
التجارة.
وصرح مصدر مسئول بوزارة الصناعة والتجارة الخارجية لـ"اليوم السابع" أنه لم يحدد بعد أياً من الشخصيات التى من الممكن توقعها لتولى وزارة الصناعة والتجارة الخارجية، كما كان يحدث من قبل، بعد صعود الإسلاميين لحكم البلاد، واختلاف التوجهات الحكومية فى عهد الرئيس محمد مرسى، لافتاً إلى أن الشخصيات المتوقعة لن تخرج عن حزب الحرية والعدالة.
وأضاف المصدر أن معظم قيادات الوزارة تتمنى تولى وزير من أساتذة الاقتصاد "تكنوقراط"، بدلا من سيطرة الإخوان على الوزارات، ومنها التجارة والصناعة، لافتا إلى أن الفترة الحالية تمر الوزارة بمرحلة تسيير الأعمال فقط، دون إعلان أى من المشروعات، أو أى قرارات جديدة، والتى أرجأها محمود عيسى للوزير القادم.
وأشار المصدر إلى أن جميع المشروعات أو قرارات الوزارة أصبحت متوقفة الآن انتظاراً للوزير القادم وخططه الجديدة، متوقعا إعلان الوزير الجديد فى غضون أيام قليلة، بعد اختيار الإخوان لكافة القيادات وفى أماكنها التى قام الحزب بتحديدها.
م
اليوم السابع
وصرح مصدر مسئول بوزارة الصناعة والتجارة الخارجية لـ"اليوم السابع" أنه لم يحدد بعد أياً من الشخصيات التى من الممكن توقعها لتولى وزارة الصناعة والتجارة الخارجية، كما كان يحدث من قبل، بعد صعود الإسلاميين لحكم البلاد، واختلاف التوجهات الحكومية فى عهد الرئيس محمد مرسى، لافتاً إلى أن الشخصيات المتوقعة لن تخرج عن حزب الحرية والعدالة.
وأضاف المصدر أن معظم قيادات الوزارة تتمنى تولى وزير من أساتذة الاقتصاد "تكنوقراط"، بدلا من سيطرة الإخوان على الوزارات، ومنها التجارة والصناعة، لافتا إلى أن الفترة الحالية تمر الوزارة بمرحلة تسيير الأعمال فقط، دون إعلان أى من المشروعات، أو أى قرارات جديدة، والتى أرجأها محمود عيسى للوزير القادم.
وأشار المصدر إلى أن جميع المشروعات أو قرارات الوزارة أصبحت متوقفة الآن انتظاراً للوزير القادم وخططه الجديدة، متوقعا إعلان الوزير الجديد فى غضون أيام قليلة، بعد اختيار الإخوان لكافة القيادات وفى أماكنها التى قام الحزب بتحديدها.
م
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق