علمت الأهرام أن السفارة المصرية في واشنطن لم تتلق ردا من السلطات الأمريكية بشأن الطلب المصري بالاستعلام عن جنسية والدة مرشح الرئاسة المحتمل حازم صلاح أبوإسماعيل.
وقالت المصادر أن هناك نقاشا داخليا في الجانب الأمريكي حول مدي قانونية قيام الولايات المتحدة بموافاة مصر بمعلومات عن أحد مواطنيها وما إذا كان الإجراء يتفق مع قانون الخصوصية وهو ما يحدد القواعد والإجراءات الخاصة بتداول معلومات شخصية عن مواطنين أمريكيين
.
المستشار القانوني لأبو اسماعيل:لم تصدر أي جهة مستندا رسميا حول جنسية والدته
أكد محمد مرسي المحامي والمستشار القانوني للمرشح حازم صلاح أبو اسماعيل أنه حتي الآن لم يصدر من أي جهة رسمية داخل جمهورية مصر العربية سواء وزارتي الداخلية أو الخارجية.
وكذلك اللجنة العليا للانتخابات ما يفيد بأن والدة حازم أبو اسماعيل تحمل أي جنسية أخري غير الجنسية المصرية.
وأن أي جهة تدعي أن والدة أبو اسماعيل تحمل الجنسية الامريكية عليها أن تقدم الادلة القانونية الدالة علي ذلك وإلا يعتبر مايرد بهذا الخصوص بيانا مرسلا, وطالب المستشار القانوني لابواسماعيل بتوضيح الحقيقة, مؤكدا أن ما نشر بهذا الشأن يعتبر غير صحيح لأن المعلومات الواردة لم تتطرق إلي كون جواز السفر المزعوم هل هو وثيقة سفر أمريكية تشبه جواز السفر وتعطي لحاملي الجرين كارد( حق الاقامة) أم جواز سفر للمواطنين الامريكيين أصحاب الجنسية والذين حلفوا اليمين فضلا عن عدم التطرق إلي بيانات الجواز المزعوم.
وهل مكتوب فيه أن جنسية والدة حازم مصرية أم أمريكية؟!
وطالب المستشار القانوني لابواسماعيل وسائل الاعلام بتحري الدقة والتأكد من صحة المعلومات
وأن أي جهة تدعي أن والدة أبو اسماعيل تحمل الجنسية الامريكية عليها أن تقدم الادلة القانونية الدالة علي ذلك وإلا يعتبر مايرد بهذا الخصوص بيانا مرسلا, وطالب المستشار القانوني لابواسماعيل بتوضيح الحقيقة, مؤكدا أن ما نشر بهذا الشأن يعتبر غير صحيح لأن المعلومات الواردة لم تتطرق إلي كون جواز السفر المزعوم هل هو وثيقة سفر أمريكية تشبه جواز السفر وتعطي لحاملي الجرين كارد( حق الاقامة) أم جواز سفر للمواطنين الامريكيين أصحاب الجنسية والذين حلفوا اليمين فضلا عن عدم التطرق إلي بيانات الجواز المزعوم.
وهل مكتوب فيه أن جنسية والدة حازم مصرية أم أمريكية؟!
وطالب المستشار القانوني لابواسماعيل وسائل الاعلام بتحري الدقة والتأكد من صحة المعلومات
المصدر : الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق