يعرض اليوم الأحد الفيلم المصرى "واحد صحيح" للمخرج هادى الباجورى وتأليف تامر حبيب فى مسابقة المهر العربى بمهرجان دبى السينمائى، حيث يفتتح الفيلم فعاليات المسابقة التى يشارك بها 11 فيلماً روائيا طويلا، ويقوم ببطولته الفنان هانى سلامة والفنانة رانيا يوسف.
تدور أحداث الفيلم حول شاب يبحث عن زوجة بها كل المواصفات التى يريدها، وخلال رحلة بحثه يتعرف على أكثر من فتاة وهو ما يجعله فى مأزق، لأنه يبحث عن الكمال رغم أنه هو الآخر شخص ملئ بالعيوب.
ويعد ذلك العرض هو الأول للفيلم وسيقام فى مسرح مدينة جميرا، ويعاد عرضه بعد غد الثلاثاء فى مول الإمارات فى الصالة رقم 12.
وتشمل مسابقة المهر العربى على أفلام شديدة التنوع ما بين تيمه الحب والحرب والواقع الاجتماعى المتأزم فى الكثير من الدول العربية، فالمسابقة متنوعة، ومليئة بتجارب مختلفة لمخرجين من مصر والمغرب ولبنان والأردن وفلسطين.
ويشهد المهرجان العرض العالمى الأول للفيلم الروائى المغربى "عاشقة من الريف" للمخرجة والكاتبة والمنتجة المغربية نرجس النجار، ويستوحى هذا الفيلم أحداثه من قصة حقيقية لفتاة فى العشرينيات من عمرها تسجن 10 سنوات، لأنها وقعت فى غرام أحد بارونات المخدرات، واختير هذا المشروع الروائى للحصول على دعم برنامج إنجاز لهذا العام، وهو الفيلم الذى عرض فى افتتاح مهرجان مراكش السينمائى الدولى، ولكنه للأسف فيلم لا يليق بافتتاح مهرجان ومستواه متواضع بشدة، فالمخرجة لم تهتم كثيرا بالقصة ومنطقية أحداثها بل انصب كل اهتمامها على مظاهر قهر المرأة العربية ونوعت فى تلك التفاصيل، وكأنه فيلم موجه للغرب، رغم أنها كانت تملك قصة حب، كانت من الممكن أن تعمل فيلما رقيقاً، بعيداً عن التزيد وتعرض الفيلم للهجوم فى الصحافة المغربية.
ومن الأفلام التى ستعرض للمرة الأولى عالمياً فى المهرجان الفيلم الروائى الطويل "فرق 7 ساعات" للمخرجة الأردنية ديما عمرو، وهناك فيلم آخر من الأردن يعرض للمرة الأولى للمخرج يحيى عبد الله، وهو بعنوان "الجمعة الأخيرة".
ومن لبنان، يعرض "تنوره ماكسى" للمخرج يوسف جو ماكسى، وتدور أحداث الفيلم فى صيف، 1982 حين انتقلت عائلة أبو زياد من المدينة إلى إحدى الضيَع القابعة فى قعر الوادى، التى يحميها مسلحوها، ويعرض الفيلم لحياة عائلتين من بيئتين مختلفتين وتشهد تغيّرات جذرية.
ويعرض "مهرجان دبى السينمائى الدولى "فيلم "حبيبى رأسك خربان" للمخرجة الفلسطينية سوزان يوسف، الذى موله برنامج "إنجاز" وحظى باهتمام واسع فى مهرجانى البندقية وتورنتو. ويتناول قصة حب معاصرة مستوحاة من الحكاية الشعبية القديمة "مجنون ليلى" وما تنطوى عليه من مقاطع شعرية ابتدعها شاعر الحب قيس بن الملوح فى القرن السابع، والفيلم يعرض للمرة الأول فى الشرق الأوسط.
ويستضيف المهرجان كذلك العرض العالمى الأول لفيلم "شى غادى وشى جاى" للمخرج المغربى حكيم بلعباس، وتدور أحداثه حول أبٍ شاب لديه طفلان، يخطط للعبور إلى أسبانيا بشكلٍ غير قانونى ويعد زوجته بأن يتصل بها فور وصوله، ولكنها لا تسمع عنه شيئاً بعد ذلك.
تدور أحداث الفيلم حول شاب يبحث عن زوجة بها كل المواصفات التى يريدها، وخلال رحلة بحثه يتعرف على أكثر من فتاة وهو ما يجعله فى مأزق، لأنه يبحث عن الكمال رغم أنه هو الآخر شخص ملئ بالعيوب.
ويعد ذلك العرض هو الأول للفيلم وسيقام فى مسرح مدينة جميرا، ويعاد عرضه بعد غد الثلاثاء فى مول الإمارات فى الصالة رقم 12.
وتشمل مسابقة المهر العربى على أفلام شديدة التنوع ما بين تيمه الحب والحرب والواقع الاجتماعى المتأزم فى الكثير من الدول العربية، فالمسابقة متنوعة، ومليئة بتجارب مختلفة لمخرجين من مصر والمغرب ولبنان والأردن وفلسطين.
ويشهد المهرجان العرض العالمى الأول للفيلم الروائى المغربى "عاشقة من الريف" للمخرجة والكاتبة والمنتجة المغربية نرجس النجار، ويستوحى هذا الفيلم أحداثه من قصة حقيقية لفتاة فى العشرينيات من عمرها تسجن 10 سنوات، لأنها وقعت فى غرام أحد بارونات المخدرات، واختير هذا المشروع الروائى للحصول على دعم برنامج إنجاز لهذا العام، وهو الفيلم الذى عرض فى افتتاح مهرجان مراكش السينمائى الدولى، ولكنه للأسف فيلم لا يليق بافتتاح مهرجان ومستواه متواضع بشدة، فالمخرجة لم تهتم كثيرا بالقصة ومنطقية أحداثها بل انصب كل اهتمامها على مظاهر قهر المرأة العربية ونوعت فى تلك التفاصيل، وكأنه فيلم موجه للغرب، رغم أنها كانت تملك قصة حب، كانت من الممكن أن تعمل فيلما رقيقاً، بعيداً عن التزيد وتعرض الفيلم للهجوم فى الصحافة المغربية.
ومن الأفلام التى ستعرض للمرة الأولى عالمياً فى المهرجان الفيلم الروائى الطويل "فرق 7 ساعات" للمخرجة الأردنية ديما عمرو، وهناك فيلم آخر من الأردن يعرض للمرة الأولى للمخرج يحيى عبد الله، وهو بعنوان "الجمعة الأخيرة".
ومن لبنان، يعرض "تنوره ماكسى" للمخرج يوسف جو ماكسى، وتدور أحداث الفيلم فى صيف، 1982 حين انتقلت عائلة أبو زياد من المدينة إلى إحدى الضيَع القابعة فى قعر الوادى، التى يحميها مسلحوها، ويعرض الفيلم لحياة عائلتين من بيئتين مختلفتين وتشهد تغيّرات جذرية.
ويعرض "مهرجان دبى السينمائى الدولى "فيلم "حبيبى رأسك خربان" للمخرجة الفلسطينية سوزان يوسف، الذى موله برنامج "إنجاز" وحظى باهتمام واسع فى مهرجانى البندقية وتورنتو. ويتناول قصة حب معاصرة مستوحاة من الحكاية الشعبية القديمة "مجنون ليلى" وما تنطوى عليه من مقاطع شعرية ابتدعها شاعر الحب قيس بن الملوح فى القرن السابع، والفيلم يعرض للمرة الأول فى الشرق الأوسط.
ويستضيف المهرجان كذلك العرض العالمى الأول لفيلم "شى غادى وشى جاى" للمخرج المغربى حكيم بلعباس، وتدور أحداثه حول أبٍ شاب لديه طفلان، يخطط للعبور إلى أسبانيا بشكلٍ غير قانونى ويعد زوجته بأن يتصل بها فور وصوله، ولكنها لا تسمع عنه شيئاً بعد ذلك.
المصدر: اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق