أبدت حركة شباب 6 أبريل عن استغرابها من خطابات المجلس العسكرى ورئيس الوزراء تعليقا على أحداث مجلس الشعب التى تحدثت عن وجود أيادى خفية ضخمت الوضع، حيث إنها جاءت بالتزامن مع وجود فيديوهات تشيؤر لهذه الأيادى وهى ترتدى ملابس الشرطة العسكرية لتقوم بقتل المتظاهرين أو رشقهم بالحجاره من أعلى اسطح المبانى.
وأكدت الحركة 6- فى بيان لها السبت - أنها لن تتراجع عن اكمال مطالب الثوره التى بدأتها مع الملايين من شباب مصر فى 25 يناير، مشددة على أن وان النضال الذى كان ضد نظام الرئيس السابق حسنى مبارك يجب أن يستمر.
وذكرت الحركة انها طالبت كثيرا فى السابق بالتحقيق فى وقائع عديده حدثت فى الشهور الماضيه لعقاب هذه الاياد الخفيه ومنع الطرف الثالث من ضرب استقرار مصر.
واعتبرت الحركة إن هناك أيادى خفيه تدير المجلس العسكرى الذى يصر على الاحتفاظ بالسلطه أكبر وقت ممكن والتحكم فى السلطه مستقبلا، على حد تعبير البيان، وهذا هو المحرك الرئيسى لانقلابهم على شباب الثوره وافتعالهم للاحداث التى تزيد التوتر والعنف فى البلاد.
من جانبها، استنكرت الجبهة الحرة للتغيير السلمى الدور الذى وصفته بالسلبي لحكومة الكتور
كمال الجنزوري التي ظهرت خلال الازمة وكأنها بلا أي صلاحيات، على بدليل بُعدها عن الاحداث تمامًا وعدم صدور أي بيان رسمي حول ما يحدث أمام مجلس الوزراء، ودون أن تتدخل الداخلية في إعادة الأمن المفقود في محيط المكان .
وطالبت الجبهة المجلس العسكرى بتقديم اعتذار وان يتحمل المسئولية عن ما حدث بعد اثبات تورط رجال القوات المسلحة فى افتعال الازمة بشكل مباشر
وأكدت الحركة 6- فى بيان لها السبت - أنها لن تتراجع عن اكمال مطالب الثوره التى بدأتها مع الملايين من شباب مصر فى 25 يناير، مشددة على أن وان النضال الذى كان ضد نظام الرئيس السابق حسنى مبارك يجب أن يستمر.
وذكرت الحركة انها طالبت كثيرا فى السابق بالتحقيق فى وقائع عديده حدثت فى الشهور الماضيه لعقاب هذه الاياد الخفيه ومنع الطرف الثالث من ضرب استقرار مصر.
واعتبرت الحركة إن هناك أيادى خفيه تدير المجلس العسكرى الذى يصر على الاحتفاظ بالسلطه أكبر وقت ممكن والتحكم فى السلطه مستقبلا، على حد تعبير البيان، وهذا هو المحرك الرئيسى لانقلابهم على شباب الثوره وافتعالهم للاحداث التى تزيد التوتر والعنف فى البلاد.
من جانبها، استنكرت الجبهة الحرة للتغيير السلمى الدور الذى وصفته بالسلبي لحكومة الكتور
كمال الجنزوري التي ظهرت خلال الازمة وكأنها بلا أي صلاحيات، على بدليل بُعدها عن الاحداث تمامًا وعدم صدور أي بيان رسمي حول ما يحدث أمام مجلس الوزراء، ودون أن تتدخل الداخلية في إعادة الأمن المفقود في محيط المكان .
وطالبت الجبهة المجلس العسكرى بتقديم اعتذار وان يتحمل المسئولية عن ما حدث بعد اثبات تورط رجال القوات المسلحة فى افتعال الازمة بشكل مباشر
اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق