هجمة تتارية تحاول جرجرة مصر من شعرها الى عصور الظلام فتجعل من نسائنا مجرد " جوارى " للفراش ومن نجيب محفوظ رجل دعارة ، ومن الفن كفر بين لا غفران فيه ، ومن صوت ام كلثوم عورة ، مرة اخرى نقول ان الاسلام يحمل احتراما عظيما للعقل ، وليس فى هذا الدين العظيم ما يفرض وصاية على المسلم ، ولهذا لا وجود فى الاسلام لما يسمى برجل الدين ، اذا يجيز للمسلم ان يفتى لنفسة ، فاذا كان الدين لا يجيز الوصاية على المسلم من رجل فاضل درس اصول الدين فكيف يجيزها لقتلة تخصصوا فى اغتيال الحضارة ؟؟
الفجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق