فى الصورة إحدى مندوبات الإخوان توزع دعاية خلال المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية
النائب يوسف البدرى، عضو مجلس الشعب (فئات) عن دائرة كفر الشيخ، هجوماً حاداً على جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، مؤكداً فى تصريحات خلال تواجده بـ"البهو الفرعونى" فى البرلمان، ظهر اليوم أن "الحرية والعدالة، سيصبح فرع للمعاملات الإسلامية للحزب الوطنى" على حد قوله.
وقال البدرى الذى يعد أصغر البرلمانين سناً: "تعرضت لهجوم شديداً منهم، وروجوا إشاعات أساءت لشخصى، لكنى رديت عليهم بالصندوق الانتخابى، حيث نجحت فى هزيمتهم"، وتابع: "أنا النائب الوحيد الذى استطاع أن يهزم الوطنيين والإخوان، حيث كان مرشحاً أمامى فى الجولة الأولى مرشح سلفى وفى الإعادة مرشح إخوانى".
وأضاف: حزب الحرية والعدالة لا يختلف عن الحزب الوطنى فى ممارساته، لافتاً إلى أن الحزب الوطنى كان يشترى الأصوات من خلال الرشاوى الانتخابية، بينما قام مرشحو حزب الإخوان بشراء الأصوات عن طريق السمن والسكر والزيت.
وأعلن بدرى عن نيته ترشيح نفسه رئيساً لمجلس الشعب، ورفض القول بأن صغر سنه سيكون عائقا أمام هذا الترشيح، وقال لو كنت فكرت بهذه الطريقة ما كنت أقدمت على ترشيح نفسى فى الانتخابات فى مواجهة السلفيين والإخوان الذين اكتسحوا الجولة الأولى.
وقال، إن والده عبد الفتاح بدرى كان نائبا عن الدائرة منذ عام 1990 حتى عام 2005 مستقل.
وأن شعبية والده كانت سبباً فى فوزه بالانتخابات، لافتاً إلى أنه تحالف مع النائب عبد العليم داود الفائز بمقعد العمال عن نفس الدائرة لمواجهة الإخوان، وقال إن دائرته فشل فيها مرشحو التيار الإسلامى على مستوى القائمة والفردى، فلم يحصل الحرية والعدالة إلا على مقعد واحد على القائمة وكذلك حزب النور.
النائب يوسف البدرى، عضو مجلس الشعب (فئات) عن دائرة كفر الشيخ، هجوماً حاداً على جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، مؤكداً فى تصريحات خلال تواجده بـ"البهو الفرعونى" فى البرلمان، ظهر اليوم أن "الحرية والعدالة، سيصبح فرع للمعاملات الإسلامية للحزب الوطنى" على حد قوله.
وقال البدرى الذى يعد أصغر البرلمانين سناً: "تعرضت لهجوم شديداً منهم، وروجوا إشاعات أساءت لشخصى، لكنى رديت عليهم بالصندوق الانتخابى، حيث نجحت فى هزيمتهم"، وتابع: "أنا النائب الوحيد الذى استطاع أن يهزم الوطنيين والإخوان، حيث كان مرشحاً أمامى فى الجولة الأولى مرشح سلفى وفى الإعادة مرشح إخوانى".
وأضاف: حزب الحرية والعدالة لا يختلف عن الحزب الوطنى فى ممارساته، لافتاً إلى أن الحزب الوطنى كان يشترى الأصوات من خلال الرشاوى الانتخابية، بينما قام مرشحو حزب الإخوان بشراء الأصوات عن طريق السمن والسكر والزيت.
وأعلن بدرى عن نيته ترشيح نفسه رئيساً لمجلس الشعب، ورفض القول بأن صغر سنه سيكون عائقا أمام هذا الترشيح، وقال لو كنت فكرت بهذه الطريقة ما كنت أقدمت على ترشيح نفسى فى الانتخابات فى مواجهة السلفيين والإخوان الذين اكتسحوا الجولة الأولى.
وقال، إن والده عبد الفتاح بدرى كان نائبا عن الدائرة منذ عام 1990 حتى عام 2005 مستقل.
وأن شعبية والده كانت سبباً فى فوزه بالانتخابات، لافتاً إلى أنه تحالف مع النائب عبد العليم داود الفائز بمقعد العمال عن نفس الدائرة لمواجهة الإخوان، وقال إن دائرته فشل فيها مرشحو التيار الإسلامى على مستوى القائمة والفردى، فلم يحصل الحرية والعدالة إلا على مقعد واحد على القائمة وكذلك حزب النور.
المصدر: اليوم السابع
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق