أطلقت مبادرة "تيار رئيسى" للتوعية السياسية التى تضم جميع مبادرات التوعية السياسية أولى حملاتها ببدء حملة "نبض الشارع" و "ليك دور" التى تصب جميعها فى التوعية السياسية للمصريين بمختلف طبقاتهم.
وتهدف مبادرة "نبض الشارع" - والتي عُقدت بساقية الصاوى الأربعاء- لاستطلاع رأى المصريين فى الشارع من خلال استبيانات ميدانية، والتى تتركز حاليا حول الانتخبات البرلمانية، والحصول من خلال الاستبيان على معلومات من الأشخاص الموجودين فى منطقة معينة حول المرشح الذى يمثلهم في الدائرة.
أما مبادرة "ليك دور" فتهدف لرفع الوعى السياسى للمواطنين المصريين البسطاء من خلال ندوات توعوية فى الأماكن الشعبية منها منطقة الدويقة على سبيل المثال، وكل هذه المبادرات ليس لها اي انتماء سياسى أو حزبى معين، ولا تهدف للربح ويتم تمويلها بتبرعات من أعضائها، وأطلقت اسم تيار رئيسى دلالة على أنه تيار مصرى فقط بلا حزبية.
أما المبادرة الثالثة بعنوان (ائتلاف شباب الدلتا للمجمعات الانتخابية)، فقال عنها د.محمد بيومى أحد المشاركين إنها تقوم على عمل مجمعات انتخابية مستقلة تبدأ بمحافظة الغربية والتى تقوم باختيار مرشحين معينين ووضع برنامج لهؤلاء المرشحين للمحافظات، بحيث يمثلوا أهل دائرتهم حتى إذا فازوا فى ااإنتخابات يستمر أهالى المحافظة فى الرقابة الشعبية عليهم.
ولم يقتصر المشتركين فى المبادرة على محافظة القاهرة فقط، وإنما ضمت محافظات أخرى، حيث أكدت مروة الدرينى أن الإسكندرية نظمت أكثر من مبادرة اهمها (اسكندرية 2020) التى قام بها رجال أعمال سكندريون لعمل خطة واستراتيجية للإسكندرية خلال الـ10 سنوات القادمة، ومبادرة (عين على مصر) التى تحاول تفعيل دور منظمات المجتمع المدنى لمراقبة مرشحى الانتخابات البرلمانية .
ولم تنسى المبادرة المحتوى الإعلامى الذى يعتبر حجر الزاوية من أجل التغيرات الديمقراطية، حيث تهدف مؤسسة (قبيلة) والتى أطلقت مبادرة بنفس الاسم لإنتاج مواد إعلامية مجانية سواء كانت أفلام أو إعلانات من اجل تقديم اعلام توافقى هادف.
وتهدف مبادرة "نبض الشارع" - والتي عُقدت بساقية الصاوى الأربعاء- لاستطلاع رأى المصريين فى الشارع من خلال استبيانات ميدانية، والتى تتركز حاليا حول الانتخبات البرلمانية، والحصول من خلال الاستبيان على معلومات من الأشخاص الموجودين فى منطقة معينة حول المرشح الذى يمثلهم في الدائرة.
أما مبادرة "ليك دور" فتهدف لرفع الوعى السياسى للمواطنين المصريين البسطاء من خلال ندوات توعوية فى الأماكن الشعبية منها منطقة الدويقة على سبيل المثال، وكل هذه المبادرات ليس لها اي انتماء سياسى أو حزبى معين، ولا تهدف للربح ويتم تمويلها بتبرعات من أعضائها، وأطلقت اسم تيار رئيسى دلالة على أنه تيار مصرى فقط بلا حزبية.
أما المبادرة الثالثة بعنوان (ائتلاف شباب الدلتا للمجمعات الانتخابية)، فقال عنها د.محمد بيومى أحد المشاركين إنها تقوم على عمل مجمعات انتخابية مستقلة تبدأ بمحافظة الغربية والتى تقوم باختيار مرشحين معينين ووضع برنامج لهؤلاء المرشحين للمحافظات، بحيث يمثلوا أهل دائرتهم حتى إذا فازوا فى ااإنتخابات يستمر أهالى المحافظة فى الرقابة الشعبية عليهم.
ولم يقتصر المشتركين فى المبادرة على محافظة القاهرة فقط، وإنما ضمت محافظات أخرى، حيث أكدت مروة الدرينى أن الإسكندرية نظمت أكثر من مبادرة اهمها (اسكندرية 2020) التى قام بها رجال أعمال سكندريون لعمل خطة واستراتيجية للإسكندرية خلال الـ10 سنوات القادمة، ومبادرة (عين على مصر) التى تحاول تفعيل دور منظمات المجتمع المدنى لمراقبة مرشحى الانتخابات البرلمانية .
ولم تنسى المبادرة المحتوى الإعلامى الذى يعتبر حجر الزاوية من أجل التغيرات الديمقراطية، حيث تهدف مؤسسة (قبيلة) والتى أطلقت مبادرة بنفس الاسم لإنتاج مواد إعلامية مجانية سواء كانت أفلام أو إعلانات من اجل تقديم اعلام توافقى هادف.
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق