شهدت منطقة الجناين بالسويس أحداثا مؤسفة حيث قام أهالي قتيل بالمنطقة بحرق ومحاولة اقتحام قسم شرطة الجناين بمنطقة الهمدة.
انتشار ظاهرة قطع السكة الحديد في اي احتجاجات
وقاموا بقطع طريق السويس ـ الإسماعيلية وخط السكك الحديدية الذي يربط السويس بالإسماعيلية والزقازيق. كما قاموا بجمع إطارات الكاوشتوك وإحراقها وإلقاء زجاجات المولوتوف والطوب علي قوات الشرطة فضلا عن إطلاق الأعيرة النارية في الهواء احتجاجا علي مقتل احد اقاربهم ويدعي حمادة السواحلي الذي خرج من السجن عقب قضاء فترة عقوبة منذ أسبوعين حسب اقوال اهله والمحتجين, علي اعتقاد ان احد ضباط المباحث ضربه بمؤخرة سلاحه الآلي برأسه مما أدي إلي وفاته في أثناء إجراءات الاشتباه فيه, بينما اعلنت مديرية الأمن ان المتوفي لقي مصرعه في أثناء مطاردته وسقط علي رأسه وإنه هارب من قضاء حكم وكان معه هارب آخر ومعهما فتاة ادعت أنهما اختطفاها للاغتصاب وقد تدخلت قوات الجيش الخاصة بتأمين السويس وقوات الأمن المركزي لتأمين منطقة قسم الجناين بعدما تبين اتلاف سيارات القسم والقاوها في ترعة السويس وحرق سيارة ملاكي وقام رجال الأمن بإلقاء قنابل مسيلة للدموع لتفريق المحتجين وطلب قائد قوات الجيش من المحتجين الانتظار حتي يتم توقيع الكشف الطبي علي المتوفي لبيان سبب الوفاة وعدم ترك من كان معه إلا بعد التحقيقات لاجلاء الحقيقة وتم إعادة فتح الطريق بعد أن أعلن حي الجناين حالة الطوارئ وقام اصحاب المحال بغلق محلاتهم.كما قرر أحمد عرابي وكيل وزارة التعليم ـ إخلاء4 مدارس من المدرسين والطلبة لتأمينهم ضد الاحداث. وأمرت النيابة بتشريح الجثة وإعداد تقرير من الطب الشرعي عن سبب الوفاة حيث استجاب أهالي القتيل لمطلب مدير الأمن اللواء عادل رفعت وقائد تأمين السويس العميد محمد الداش لانتظار تقرير الطب الشرعي لدفنه حتي يتبين سبب الوفاة ما إذا كان بسبب سقوطه في أثناء مطاردته علي رأسه أو أنه توفي اثر ضربة بدبشك سلاح
انتشار ظاهرة قطع السكة الحديد في اي احتجاجات
وقاموا بقطع طريق السويس ـ الإسماعيلية وخط السكك الحديدية الذي يربط السويس بالإسماعيلية والزقازيق. كما قاموا بجمع إطارات الكاوشتوك وإحراقها وإلقاء زجاجات المولوتوف والطوب علي قوات الشرطة فضلا عن إطلاق الأعيرة النارية في الهواء احتجاجا علي مقتل احد اقاربهم ويدعي حمادة السواحلي الذي خرج من السجن عقب قضاء فترة عقوبة منذ أسبوعين حسب اقوال اهله والمحتجين, علي اعتقاد ان احد ضباط المباحث ضربه بمؤخرة سلاحه الآلي برأسه مما أدي إلي وفاته في أثناء إجراءات الاشتباه فيه, بينما اعلنت مديرية الأمن ان المتوفي لقي مصرعه في أثناء مطاردته وسقط علي رأسه وإنه هارب من قضاء حكم وكان معه هارب آخر ومعهما فتاة ادعت أنهما اختطفاها للاغتصاب وقد تدخلت قوات الجيش الخاصة بتأمين السويس وقوات الأمن المركزي لتأمين منطقة قسم الجناين بعدما تبين اتلاف سيارات القسم والقاوها في ترعة السويس وحرق سيارة ملاكي وقام رجال الأمن بإلقاء قنابل مسيلة للدموع لتفريق المحتجين وطلب قائد قوات الجيش من المحتجين الانتظار حتي يتم توقيع الكشف الطبي علي المتوفي لبيان سبب الوفاة وعدم ترك من كان معه إلا بعد التحقيقات لاجلاء الحقيقة وتم إعادة فتح الطريق بعد أن أعلن حي الجناين حالة الطوارئ وقام اصحاب المحال بغلق محلاتهم.كما قرر أحمد عرابي وكيل وزارة التعليم ـ إخلاء4 مدارس من المدرسين والطلبة لتأمينهم ضد الاحداث. وأمرت النيابة بتشريح الجثة وإعداد تقرير من الطب الشرعي عن سبب الوفاة حيث استجاب أهالي القتيل لمطلب مدير الأمن اللواء عادل رفعت وقائد تأمين السويس العميد محمد الداش لانتظار تقرير الطب الشرعي لدفنه حتي يتبين سبب الوفاة ما إذا كان بسبب سقوطه في أثناء مطاردته علي رأسه أو أنه توفي اثر ضربة بدبشك سلاح
المصدر : الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق