قالت وزارة الكهرباء والطاقة، إنها لن تفصل التيار الكهربائى عن أى منطقة في مصر هذا الصيف إلا للضرورة القصوى، إلا انها أكدت أنه سيتم قطع التيار عن المتقاعسين عن سداد الفواتير، التى قفزت إلى أرقام خيالية بسبب عدم التحصيل.
وتوقع المهندس مدحت رمضان رئيس شركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، أن تكون احمال صيف 2011 أقل من الماضى نتيجة تراجع أحمال المصانع والمنشآت السياحية بالقاهرة، مشدداً على أنه لن يتم فصل التيار أو تخفيف الأحمال عن أى منطقة إلا فى حالات الضرورة القصوى وبشكل سيكون غير ملحوظ.
وأشار رمضان في تصريح لصحيفة المصري اليوم السبت، إلى أن أحمال المصانع والمنشآت السياحية انخفضت إلى ١١% فى نطاق حدود إدارات الشركة، موضحاً أن هذا لا يعنى تراجع معدلات الاستهلاك، فى ظل التوسع فى استخدام أجهزة التكييف والأجهزة عديمة الكفاءة للطاقة، إلا أنه أكد أنه سيتم قطع التيار عن المتقاعسين عن سداد الفواتير، التى قفزت إلى أرقام خيالية بسبب عدم التحصيل.
وأوضح أن مستحقات الشركة بلغت ١.٤ مليار جنيه على الإدارات الحكومية، مؤكدا أنه تم قطع التيار عن أحد المولات التجارية فسدد نصف القيمة المستحقة على الفور، مشيرا إلى أن عدد حالات الأعطال انخفض بشكل كبير هذا الصيف بعد تدعيم الورديات بمعدات نقل سريعة وأعداد كبيرة من الفنيين والحرفيين
وتوقع المهندس مدحت رمضان رئيس شركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، أن تكون احمال صيف 2011 أقل من الماضى نتيجة تراجع أحمال المصانع والمنشآت السياحية بالقاهرة، مشدداً على أنه لن يتم فصل التيار أو تخفيف الأحمال عن أى منطقة إلا فى حالات الضرورة القصوى وبشكل سيكون غير ملحوظ.
وأشار رمضان في تصريح لصحيفة المصري اليوم السبت، إلى أن أحمال المصانع والمنشآت السياحية انخفضت إلى ١١% فى نطاق حدود إدارات الشركة، موضحاً أن هذا لا يعنى تراجع معدلات الاستهلاك، فى ظل التوسع فى استخدام أجهزة التكييف والأجهزة عديمة الكفاءة للطاقة، إلا أنه أكد أنه سيتم قطع التيار عن المتقاعسين عن سداد الفواتير، التى قفزت إلى أرقام خيالية بسبب عدم التحصيل.
وأوضح أن مستحقات الشركة بلغت ١.٤ مليار جنيه على الإدارات الحكومية، مؤكدا أنه تم قطع التيار عن أحد المولات التجارية فسدد نصف القيمة المستحقة على الفور، مشيرا إلى أن عدد حالات الأعطال انخفض بشكل كبير هذا الصيف بعد تدعيم الورديات بمعدات نقل سريعة وأعداد كبيرة من الفنيين والحرفيين
المصدر : اخبار مصر
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق