المعارضون يقولون إنهم باتجاه سرت مسقط رأس القذافى
قال المجلس الوطني الليبي السبت إنه شكل لجنة أزمة مؤلفة من ثلاثة أشخاص تتضمن رئيسا للشئون الخارجية وآخر للشئون العسكرية.وعين عمر حريري - وهو أحد الضباط الذين شاركوا في انقلاب القذافي عام 1969 لكنه أودع السجن بعدها - رئيسا للشئون العسكرية.
وعين علي العيساوي وهو سفير ليبيا المستقيل في الهند رئيسا للشئون الخارجية كما عين محمود جبريل الذي شارك في مشروع للمثقفين لإنشاء دولة ديمقراطية رئيسا للجنة الأزمة التي تسعى لتسهيل عملية صنع القرار.من جهة أخرى قال مقاتلون متمردون إنهم استولوا على بلدة بن جواد التي تبعد نحو 525 كيلومترا شرقي العاصمة الليبية طرابلس السبت وإنهم يتقدمون صوب سرت مسقط رأس الرئيس الليبي معمر القذافي والمحصنة بشدة.
وقد شوهدت مجموعات من المتمردين المسلحين يحتفلون ويلوحون بعلم ليبيا خلال حقبة الملكية ذي الألوان الأحمر والأسود والأخضر بعد معارك مع قوات القذافي.وقال المتمردون صباح السبت إنهم أرسلوا مهام استطلاع الى بن جواد في حين احتشدت القوة الرئيسية للمتمردين في رأس لانوف للتحرك الى الأمام.
وتشير المعارك الأخيرة الى أن خطوط القتال بين القوات الحكومية والمتمردين أبعد ما تكون عن الوضوح وقد تتغير بسرعة ففي شرق ليبيا قال معارضون مسلحون إنهم يسيطرون على رقعة أكبر في زحفهم صوب الغرب بعد أن طردوا القوات الموالية للقذافي من بلدة رأس لانوف النفطية الجمعة .
كما قال المعارضون إنهم أطلقوا النار على طائرة هليكوبتر تابعة للجيش كانت تحلق فوق رأس لانوف ورفع المتمردون علمهم فوق ساحة كبيرة في رأس لانوف السبت ولم يظهر أي أثر لجنود القذافي فيها رغم أن الحكومة نفت مزاعم المعارضة بالسيطرة على رأس لانوف التي تبعد 660 كيلومترا شرقي طرابلس.وقد تعهد المتمردون بمواصلة القتال حتى الوصول الى العاصمة طرابلس.
وعين علي العيساوي وهو سفير ليبيا المستقيل في الهند رئيسا للشئون الخارجية كما عين محمود جبريل الذي شارك في مشروع للمثقفين لإنشاء دولة ديمقراطية رئيسا للجنة الأزمة التي تسعى لتسهيل عملية صنع القرار.من جهة أخرى قال مقاتلون متمردون إنهم استولوا على بلدة بن جواد التي تبعد نحو 525 كيلومترا شرقي العاصمة الليبية طرابلس السبت وإنهم يتقدمون صوب سرت مسقط رأس الرئيس الليبي معمر القذافي والمحصنة بشدة.
وقد شوهدت مجموعات من المتمردين المسلحين يحتفلون ويلوحون بعلم ليبيا خلال حقبة الملكية ذي الألوان الأحمر والأسود والأخضر بعد معارك مع قوات القذافي.وقال المتمردون صباح السبت إنهم أرسلوا مهام استطلاع الى بن جواد في حين احتشدت القوة الرئيسية للمتمردين في رأس لانوف للتحرك الى الأمام.
وتشير المعارك الأخيرة الى أن خطوط القتال بين القوات الحكومية والمتمردين أبعد ما تكون عن الوضوح وقد تتغير بسرعة ففي شرق ليبيا قال معارضون مسلحون إنهم يسيطرون على رقعة أكبر في زحفهم صوب الغرب بعد أن طردوا القوات الموالية للقذافي من بلدة رأس لانوف النفطية الجمعة .
كما قال المعارضون إنهم أطلقوا النار على طائرة هليكوبتر تابعة للجيش كانت تحلق فوق رأس لانوف ورفع المتمردون علمهم فوق ساحة كبيرة في رأس لانوف السبت ولم يظهر أي أثر لجنود القذافي فيها رغم أن الحكومة نفت مزاعم المعارضة بالسيطرة على رأس لانوف التي تبعد 660 كيلومترا شرقي طرابلس.وقد تعهد المتمردون بمواصلة القتال حتى الوصول الى العاصمة طرابلس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق