قال المعارض المصري البارز محمد البرادعي إن "نكسة کبيرة" ستحصل إذا دعمت الولايات المتحدة الرئيس حسني مبارك او نائبه عمر سليمان لقيادة حکومة انتقالية.
وأضاف البرادعي في مقابلة مع وكالة "رويترز" للانباء استمرارا للهجة التحريضية التي اتبعها منذ بداية الأزمة "إذا كان ذلك صحيحا دعم واشنطن لمبارك وسليمان ، فبوسعي أن أقول لكم إن تلك ستكون نكسة كبيرة ، إن ذلك سيسقط على الناس الذين يتظاهرون كالرصاص".
وتابع البرادعي "أن نسمع أن مبارك لا بد أن يبقى ويقود عملية التغيير وأن عملية التغيير تلك يجب أن يقودها بشكل أساسي أوثق مستشاريه العسكريين عمر سليمان وهو ليس أكثر الشخصيات شعبية في مصر دون اقتسام السلطة مع مدنيين، سيكون أمرا محبطا جدا جدا".
واكد أن المتظاهرين لم يفقدوا قوة الدفع رغم قلقه من إمكان أن يتحول الوضع إلى أكثر دموية ، مشيرا الى أن الولايات المتحدة ليس لديها سياسة واضحة بشأن مصر.
واضاف: إذا بقي مبارك فسيجعل ذلك الشعب أكثر غضبا وسيصبح الناس أكثر إصرارا على مواصلة تظاهراتهم. ففكرة رحيل مبارك أصبحت هاجسا تقريبا" ، مؤكدا "الوقت قد حان كي يستقيل الرئيس المصري وقال "لقد فقد الثقة، لقد فشل".
وأشارت الولايات المتحدة إلى أنها تريد انتقالا منظما للسلطة في مصر قد يشهد بقاء مبارك رئيسا لمصر حتى انتخابات الرئاسة في سبتمبر/ أيلول القادم، وهو تغير في السياسة سيغضب المتظاهرين الذين يطالبون باستقالته على الفور.
محيط
وأضاف البرادعي في مقابلة مع وكالة "رويترز" للانباء استمرارا للهجة التحريضية التي اتبعها منذ بداية الأزمة "إذا كان ذلك صحيحا دعم واشنطن لمبارك وسليمان ، فبوسعي أن أقول لكم إن تلك ستكون نكسة كبيرة ، إن ذلك سيسقط على الناس الذين يتظاهرون كالرصاص".
وتابع البرادعي "أن نسمع أن مبارك لا بد أن يبقى ويقود عملية التغيير وأن عملية التغيير تلك يجب أن يقودها بشكل أساسي أوثق مستشاريه العسكريين عمر سليمان وهو ليس أكثر الشخصيات شعبية في مصر دون اقتسام السلطة مع مدنيين، سيكون أمرا محبطا جدا جدا".
واكد أن المتظاهرين لم يفقدوا قوة الدفع رغم قلقه من إمكان أن يتحول الوضع إلى أكثر دموية ، مشيرا الى أن الولايات المتحدة ليس لديها سياسة واضحة بشأن مصر.
واضاف: إذا بقي مبارك فسيجعل ذلك الشعب أكثر غضبا وسيصبح الناس أكثر إصرارا على مواصلة تظاهراتهم. ففكرة رحيل مبارك أصبحت هاجسا تقريبا" ، مؤكدا "الوقت قد حان كي يستقيل الرئيس المصري وقال "لقد فقد الثقة، لقد فشل".
وأشارت الولايات المتحدة إلى أنها تريد انتقالا منظما للسلطة في مصر قد يشهد بقاء مبارك رئيسا لمصر حتى انتخابات الرئاسة في سبتمبر/ أيلول القادم، وهو تغير في السياسة سيغضب المتظاهرين الذين يطالبون باستقالته على الفور.
محيط
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق