لتأمينها من النهب والسلب
أعلن الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار أنه تم السبت نقل كافة آثار سيناء من مخازنها المتحفية إلى بدروم المتحف المصري بنجاح , وذلك لتأمينها من مخاطر عمليات النهب والسرقة التي تتعرض لها مخازن الآثار والمواقع الآثرية في جميع أنحاء مصر.. مشيرا إلى أن ذلك تم بالتعاون مع شرطة السياحة والآثار والقوات المسلحة.
وأوضح الدكتور محمد عبد المقصود رئيس الإدارة المركزية لآثار سيناء والوجهالبحري في اتصال هاتفي مع وكالة أنباءالشرق الأوسط , أن وزارة الآثار قامت بنقل القطع الأثرية من منطقة سيناء والتي تضم المخازن المتحفية في شرم الشيخ وطابا والسويس وجنوب سيناء بالإضافة إلى الآثار التي تم استردادها من إسرائيل.
وأضاف أنه تم نقل عشرات الآلاف من القطع الأثرية في 30 شاحنة مؤمنة تأمينا كاملا إلى المتحف المصري من قبل عناصر شرطة السياحة في أول تعاون لها بعد ثورة 25 يناير بالإضافة إلى عناصر من القوات المسلحة.
وأوضح عبد المقصود أنه تم تخزين هذه القطع الأثرية في بدروم المتحف المصري بميدان التحرير في أكبر عملية نقل للآثار تمت حتى الآن, الامر الذي يجعلها أكثر أمنا نظرا للحراسة المشددة التي توفرها القوات المسلحة للمتحف منذ قيام ثورة 25 يناير وما أعقبها من أحداث.
وأوضح الدكتور محمد عبد المقصود رئيس الإدارة المركزية لآثار سيناء والوجهالبحري في اتصال هاتفي مع وكالة أنباءالشرق الأوسط , أن وزارة الآثار قامت بنقل القطع الأثرية من منطقة سيناء والتي تضم المخازن المتحفية في شرم الشيخ وطابا والسويس وجنوب سيناء بالإضافة إلى الآثار التي تم استردادها من إسرائيل.
وأضاف أنه تم نقل عشرات الآلاف من القطع الأثرية في 30 شاحنة مؤمنة تأمينا كاملا إلى المتحف المصري من قبل عناصر شرطة السياحة في أول تعاون لها بعد ثورة 25 يناير بالإضافة إلى عناصر من القوات المسلحة.
وأوضح عبد المقصود أنه تم تخزين هذه القطع الأثرية في بدروم المتحف المصري بميدان التحرير في أكبر عملية نقل للآثار تمت حتى الآن, الامر الذي يجعلها أكثر أمنا نظرا للحراسة المشددة التي توفرها القوات المسلحة للمتحف منذ قيام ثورة 25 يناير وما أعقبها من أحداث.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق