الجمعة، 25 فبراير 2011

القوات الإسرائيلية تشتبك مع متظاهرين فى يوم الغضب الفلسطينى


قالت القناة الثانية الإسرائيلية إن أكثر من 500 فلسطينى من بينهم نشطاء من اليسار الإسرائيلى تظاهروا اليوم الجمعة بمدينة الخليل।بمناسبة مرور 17 عاما على مذبحة الحرم الإبراهيمى.وكان يهودى متطرف يدعى باروخ جولدشتين قد فتح النيران على المصلين وهم يؤدون صلاة الفجر بالحرم الإبراهيمى فى الخليل فأسقط 29 شهيدا وعشرات الجرحى عام 1994.وأشارت الصحيفة أن المظاهرة تحولت ليوم غضب حيث طالب المتظاهرين بفتح طريق الشهداء أمام حركة الفلسطينيين ، ونددوا بالاحتلال الإسرائيلى. وقالت القناة إن قوات الشرطة وعناصر من الجيش الإسرائيلى تصادمت مع المتظاهرين ، وأطلقوا عليهم غاز مسيل للدموع وقنابل صوتية، وأسقطوا قتيلين وعشرات الجرحى بالإضافة إلى اعتقال إسرائيليين متضامين مع المظاهرة، بينما ألقى المتظاهرون الحجارة على القوات الإسرائيلية للدفاع عن أنفسهم. من جانبه قال مسئول فى الجيش الإسرائيلى إن أكثر من 300 فلسطينى حاولوا الوصول إلى مستوطنة يهودية فاضطرت القوات للتعامل معهم ، موضحا انه أصيب 4 جنود من قوات حرس الحدود الإسرائيلية بواسطة الحجارة التى كان يلقيها المتظاهرون.
اليوم السابع

اقرأ ايضا
فكاهات الليبين عن مدمر القذافي .. اضغط هنا
هذا هو عبد الرحمن منصور ..المجند الذي دعا لـ ثورة 25 يناير ... اضغط هنا
وزارة المالية : 14 مارس آخر موعد لتلقى طلبات التوظيف .. اضغط هنا
مرتضى منصور يعلن قراره بقبول الدفاع عن مبارك خلال أيام .. اضغط هنا
حقيقة تورط نجل أحمد نظيف في مقتل ابنة ليلي غفران .. اضغط هنا
"صور" تامر حسني مع القذافي تثير غضب وسخرية الجمهور ... اضغط هنا
عمرو خالد يدشن مشروع "إنسان" بمحافظة سوهاج .. اضغط هنا
"منبع حوض النيل" تدرس اقتسام جزء من حصة مصر .. اضغط هنا
أبوالغيط يؤكد تعرض عمر سليمان لمحاولة اغتيال ... اضغط هنا
النائب العام يمنع عاطف عبيد وفاروق حسني والشيخ من مغادرة البلاد ... اضغط هنا
عز و جرانه متوتران أمام المحكمة و المغربى مبتسمًا:"واثق من براءتى" .. اضغط هنا
"التعليم": استئناف الدراسة بالمدارس السبت وتأجيلها بالجامعات .. اضغط هنا
ابن عم سوزان مبارك قدم سيارة هدية لـ"التعليم العالى" من ميزانية "المعهد التكنولوجى و ... اضغط هنا
أنغام : تنحى مبارك أسعد لحظة فى حياتى .. اضغط هنا
دورية شرطة أمام كل مدرسة لتأمين الطلاب من الانفلات الأمنى .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق