تقدم كل من الدكتور علاء عبد الهادى وحمدى الكنيسى والدكتور جمال التلاوى والكاتب فؤاد قنديل وإيمان بكرى باستقالتهم من عضوية مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر، وذلك لامتناع مجلس الإدارة فى انعقاده رقم (23) عن الالتزام وفق نص المادة 21 من قانون اتحاد الكتاب بعقد جمعية عمومية غير عادية.
وجاء فى البيان الصادر عن أعضاء الاتحاد أن 11 عضوا قرروا سحب ترشيحهم من قوائم انتخابات الاتحاد القادمة تضامنا مع زملائهم من الجمعية العمومية، واعتراضا على مخالفة المجلس الصريحة للمادة 21 من قانون الاتحاد.
وقال المستقيلون في بيان إن أكثر من 150عضوا من أعضاء الجمعية العمومية طالبوا بعقد جمعية عمومية غير عادية فى الرابع من مارس القادم، وذلك لفتح حوار حول جدول أعمال مفصل فى الطلب الذى تسلمه الاتحاد على نحو قانونى بتاريخ 22 فبراير الجارى.
وأضاف البيان أنه نظرا للظروف التى تشهدها مصر طالب المتقدمون بتعديل قانون الاتحاد بما يلائم التطورات الجديدة، وأيضا رغبة عدد من أعضاء الجمعية العمومية فى سحب الثقة من المجلس لضعف استجابته فى تركيبته الحالية، وتأجيل انتخابات التجديد النصفى لمدة شهر أو شهرين بعد أن منع حظر التجول عددا من أعضاء الجمعية العمومية من مشاركة كانت كفيلة بالتعبير الديمقراطى عن إرادتهم دون زيغ أو إقصاء، إلا أن خطابات فتح باب الترشيح لم تصل لعدد كبير منهم خاصة الأدباء فى الأقاليم.
وجاء فى البيان الصادر عن أعضاء الاتحاد أن 11 عضوا قرروا سحب ترشيحهم من قوائم انتخابات الاتحاد القادمة تضامنا مع زملائهم من الجمعية العمومية، واعتراضا على مخالفة المجلس الصريحة للمادة 21 من قانون الاتحاد.
وقال المستقيلون في بيان إن أكثر من 150عضوا من أعضاء الجمعية العمومية طالبوا بعقد جمعية عمومية غير عادية فى الرابع من مارس القادم، وذلك لفتح حوار حول جدول أعمال مفصل فى الطلب الذى تسلمه الاتحاد على نحو قانونى بتاريخ 22 فبراير الجارى.
وأضاف البيان أنه نظرا للظروف التى تشهدها مصر طالب المتقدمون بتعديل قانون الاتحاد بما يلائم التطورات الجديدة، وأيضا رغبة عدد من أعضاء الجمعية العمومية فى سحب الثقة من المجلس لضعف استجابته فى تركيبته الحالية، وتأجيل انتخابات التجديد النصفى لمدة شهر أو شهرين بعد أن منع حظر التجول عددا من أعضاء الجمعية العمومية من مشاركة كانت كفيلة بالتعبير الديمقراطى عن إرادتهم دون زيغ أو إقصاء، إلا أن خطابات فتح باب الترشيح لم تصل لعدد كبير منهم خاصة الأدباء فى الأقاليم.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق