المصدر : جريدة الاهرام
أكدت مصادر مقربة من النائب العام, وكانت قريبة من مشهد الأحداث, أن اتصالا تليفونيا قد حدث بين المستشار عبدالمجيد محمود وأحد المقربين له من المستشارين, فنصح النائب العام بأن يصمم علي موقفه ولا يقبل المنصب الدبلوماسي إنقاذا لسمعة القضاء .
وعدم تدخل السلطة التنفيذية في السلطة القضائية وأن مؤسسة الرئاسة لا تستطيع أن تجبره علي الإقالة, خاصة أن قانون السلطة القضائية في صفه, وأن النائب العام يطبق القانون ولا يوجد ثأر بين النائب العام أو النيابة العامة وبين الإخوان المسلمين.
وقال عبدالمجيد محمود للمصدر القضائي الذي استشاره في الأزمة, إنه لا يعمل لدي أحد, ويطبق القانون علي الجميع, وإنه أخبر المستشار أحمد مكي وزير العدل بأنه إذا أراد الرئيس أن يقيل النائب العام فعليه تعديل قانون السلطة القضائية, ومن حق الرئيس أن يرتب بيته كما يريد.
وأشار إلي أنه خلال المفاوضات تم تهديده بأنه سيهاجمه, وذكر النائب العام للمستشار أحمد مكي في المكالمة التليفونية التي دارت بينهما بأن ترك منصب النائب العام له إجراءات قانونية ودستورية منصوص عليها وليس من بينها المشاورات والتفاهم والموافقات الشفوية, وهناك فرق بين عزل النائب العام وتوزيع الغنائم, وأنا مش داخل في الغنائم لأنهم يعتقدون أنني تبع النظام القديم, وأنه من رجال حسني مبارك, وأنه تناسي تماما أنه محامي الشعب ولا يوجد منصب أعلي من منصب النائب العام, لافتا إلي أنه لن يقبل أي وظيفة أخري أو منصب آخر بعد أن عمل نائبا عاما.
وأضاف النائب العام موجها كلامه للإخوان المسلمين: إنه لن يترك منصبه إلا بالموت أو الاغتيال, وأنه لا يعمل لدي أحد ويطبق القانون علي الجميع.
والسر الآخر من الأسرار التي كانت وراء الأزمة أن أدلة جديدة تقدم بها أحد المحامين تدين المستشار محمود السبروت, لأنه تعمد إخفاء الحقائق في قضية موقعة الجمل, وفي تعليق علي هذه الأزمة, قال المستشار أحمد مدحت المراغي, الرئيس السابق لمحكمة النقض ومجلس القضاء الأعلي وقريب من مشهد الأحداث: حرصت دساتير مصر المختلفة شأنها في ذلك شأن جميع دساتير العالم الحديث علي إضفاء الحصانة القضائية علي القضاة, وأنه لا يجوز عزلهم أو فصلهم إلا للأسباب المبينة في قانون السلطة القضائية, وعلي النحو الوارد في قواعد عدم الصلاحية والتأديب.
وأشار المراغي إلي أن المادة(168) من دستور عام1971 تنص علي أن القضاة غير قابلين للعزل وينظم القانون مساءلتهم تأديبيا وليس المقصود من ذلك إسباغ ميزة لهم, وإنما الهدف تحقيق المصلحة العامة التي تستوجب أن يتحلي رجل القضاء في أحكامه وقراراته العدالة المطلقة والشجاعة الكاملة ولا يخشي أحدا ولا يخاف من فصل أو عزل.
وأوضح المراغي أنه بذلك تكون جميع تصرفاته مطابقة للحق والعدل ولا يتسرب إليها أي خوف أو اعتبارات خارجية, وفي تعديل قانون السلطة القضائية عام1984 امتدت هذه الحصانة إلي منصب النائب العام, فأصبح متمتعا بالحصانة الكاملة ولا يجوز عزله أو تعيينه في وظيفة أخري خارج القضاء إلا بناء علي طلبه وموافقته.
وأضاف المراغي: أقول للتاريخ إن المستشار عبدالمجيد محمود من أكفأ النواب العموميين ويؤدي رسالته بجدية واقتدار, وأنه لم يحد عن المصلحة العامة, وينأي بنفسه عن أي تقولات أو شبهات. وينوه المراغي في هذا الصدد إلي أنه وجه الاتهام إلي وزير الزراعة الأسبق أمين أباظة, بأنه مكن البعض من الاستيلاء علي أراضي الدولة, ونظرا لأنه يمت بصلة قرابة لزوجته, نحي النيابة العامة عن التحقيق وطلب ندب مستشار للتحقيق في الواقعة ثم فعل ذلك عند اتهام حسن حمدي وإبراهيم نافع بتهمة التربح والاستيلاء علي المال العام. نظرا لعلاقته السابقة بهما عندما كان عضوا بمجلس إدارة النادي الأهلي, قرر ندب مستشار التحقيق, وهذا يدل علي تجرد الرجل وبعده عن الغرض والهوي, وعند سقوط النظام السابق, ثار خلاف قانوني بشأن محاكمة الرئيس السابق مبارك, لأن المادة(85) من دستور1971 كانت تنص علي أن تكون محاكمة رئيس الجمهورية أمام محكمة خاصة ينظم القانون تشكيلها وإجراءات المحاكمة أمامها ويحدد العقاب, وكان مثار الجدل أن الرئيس السابق ارتكب ما نسب إليه في أثناء تأديته لعمله وقبل تنحيه, كما أنه ثابت أن نائب الرئيس السابق اللواء عمر سليمان أعلن في مؤتمر صحفي أن الجيش لا يقبل اتخاذ أي إجراءات ضد الرئيس السابق باعتباره أحد أبطال حرب أكتوبر, وقام بأعمال مجيدة لا تنسي, وبرغم ذلك لم يتردد النائب العام في اتخاذ الإجراءات القانونية وأمر بحبس الرئيس السابق احتياطيا وقدمه لمحكمة الجنايات, حيث صدر ضده الحكم بالسجن المشدد المؤبد.
وأضاف المراغي أنه طوال فترة عمل النائب العام لم يجرؤ أحد أن يمس طهارته أو نزاهته وظل مقيما في شقته التي شغلها منذ التحاقه بالنيابة العامة ولم يحصل من الدولة علي مسكن ولم تخصص له شبرا من الأراضي, سواء من المدن الجديدة أو الساحل الشمالي, وقد كان موقفه الأخير وعدم خضوعه للتهديد والوعيد وتمسكه باستقلاله القضائي وتمتعه بالحصانة التي لا تسمح بالعزل أو الإقالة محل تقدير وإعجاب رجال القضاء والمنصفين من أبناء الشعب المصري الحريصين علي استقلال القضاء ونزاهته.
وأضاف المراغي أن المستشار عبدالمجيد محمود قد يري في المستقبل أن يترك منصبه وأن يعود إلي القضاء كرئيس لمحكمة الاستئناف وفقا لقانون السلطة القضائية, وذلك بمحض إرادته واختياره وبغير تهديد أو وعيد واعتلائه المنصة القضائية العالية الشامخة لا يقل عن منصب النائب العام, وسوف يسجل له التاريخ أنه تمسك بحصانة منصب النائب العام واستقلال القضاء, وأنه بإرادته الحرة يترفع عن ذلك المنصب ويسمو بنفسه ويعود إلي كرسي القضاء الذي لا يعلوه إطلاقا أي وظيفة مهما ارتفعت.
من جانب آخر, تردد أنه حدث انقسام بين القضاة بسبب تقديم التماس المجلس الأعلي للقضاة لرئيس الجمهورية بشأن الإبقاء علي النائب العام, إذ يري البعض أن في ذلك إقرارا بحق رئيس الجمهورية في إقالة النائب العام, بينما يرفض المجلس الأعلي للقضاء وآخرون ذلك التبرير باعتبار أن ما تقدم المجلس به ليس التماسا وإنما مذكرة شارحة.
وفي تعليقه علي الأزمة, قال المستشار أحمد الخطيب, رئيس محكمة باستئناف القاهرة, إن هذه الأزمة تم تسييسها واستخدامها لأغراض حزبية ومصالح خاصة, وكان يتعين عدم الزج بمؤسسة القضاء في آتون تلك المعارك السياسية ونرفض فكرة إقامة جمعية عمومية للاحتفال ببقاء النائب العام في منصبه كما روج لها البعض لأن القضاء ليس في صراع مع مؤسسة الرئاسة, فكلا الطرفين هدفهم واحد وهو مصلحة مصر.
وأضاف الخطيب أن سبب هذه المشكلة هو موافقة النائب العام الشفهية والتي ترددت علي ألسنة البعض ثم عدوله بعد ذلك عنها, وهو أمر بعيد عن مؤسسة الرئاسة.
وقال عبدالمجيد محمود للمصدر القضائي الذي استشاره في الأزمة, إنه لا يعمل لدي أحد, ويطبق القانون علي الجميع, وإنه أخبر المستشار أحمد مكي وزير العدل بأنه إذا أراد الرئيس أن يقيل النائب العام فعليه تعديل قانون السلطة القضائية, ومن حق الرئيس أن يرتب بيته كما يريد.
وأشار إلي أنه خلال المفاوضات تم تهديده بأنه سيهاجمه, وذكر النائب العام للمستشار أحمد مكي في المكالمة التليفونية التي دارت بينهما بأن ترك منصب النائب العام له إجراءات قانونية ودستورية منصوص عليها وليس من بينها المشاورات والتفاهم والموافقات الشفوية, وهناك فرق بين عزل النائب العام وتوزيع الغنائم, وأنا مش داخل في الغنائم لأنهم يعتقدون أنني تبع النظام القديم, وأنه من رجال حسني مبارك, وأنه تناسي تماما أنه محامي الشعب ولا يوجد منصب أعلي من منصب النائب العام, لافتا إلي أنه لن يقبل أي وظيفة أخري أو منصب آخر بعد أن عمل نائبا عاما.
وأضاف النائب العام موجها كلامه للإخوان المسلمين: إنه لن يترك منصبه إلا بالموت أو الاغتيال, وأنه لا يعمل لدي أحد ويطبق القانون علي الجميع.
والسر الآخر من الأسرار التي كانت وراء الأزمة أن أدلة جديدة تقدم بها أحد المحامين تدين المستشار محمود السبروت, لأنه تعمد إخفاء الحقائق في قضية موقعة الجمل, وفي تعليق علي هذه الأزمة, قال المستشار أحمد مدحت المراغي, الرئيس السابق لمحكمة النقض ومجلس القضاء الأعلي وقريب من مشهد الأحداث: حرصت دساتير مصر المختلفة شأنها في ذلك شأن جميع دساتير العالم الحديث علي إضفاء الحصانة القضائية علي القضاة, وأنه لا يجوز عزلهم أو فصلهم إلا للأسباب المبينة في قانون السلطة القضائية, وعلي النحو الوارد في قواعد عدم الصلاحية والتأديب.
وأشار المراغي إلي أن المادة(168) من دستور عام1971 تنص علي أن القضاة غير قابلين للعزل وينظم القانون مساءلتهم تأديبيا وليس المقصود من ذلك إسباغ ميزة لهم, وإنما الهدف تحقيق المصلحة العامة التي تستوجب أن يتحلي رجل القضاء في أحكامه وقراراته العدالة المطلقة والشجاعة الكاملة ولا يخشي أحدا ولا يخاف من فصل أو عزل.
وأوضح المراغي أنه بذلك تكون جميع تصرفاته مطابقة للحق والعدل ولا يتسرب إليها أي خوف أو اعتبارات خارجية, وفي تعديل قانون السلطة القضائية عام1984 امتدت هذه الحصانة إلي منصب النائب العام, فأصبح متمتعا بالحصانة الكاملة ولا يجوز عزله أو تعيينه في وظيفة أخري خارج القضاء إلا بناء علي طلبه وموافقته.
وأضاف المراغي: أقول للتاريخ إن المستشار عبدالمجيد محمود من أكفأ النواب العموميين ويؤدي رسالته بجدية واقتدار, وأنه لم يحد عن المصلحة العامة, وينأي بنفسه عن أي تقولات أو شبهات. وينوه المراغي في هذا الصدد إلي أنه وجه الاتهام إلي وزير الزراعة الأسبق أمين أباظة, بأنه مكن البعض من الاستيلاء علي أراضي الدولة, ونظرا لأنه يمت بصلة قرابة لزوجته, نحي النيابة العامة عن التحقيق وطلب ندب مستشار للتحقيق في الواقعة ثم فعل ذلك عند اتهام حسن حمدي وإبراهيم نافع بتهمة التربح والاستيلاء علي المال العام. نظرا لعلاقته السابقة بهما عندما كان عضوا بمجلس إدارة النادي الأهلي, قرر ندب مستشار التحقيق, وهذا يدل علي تجرد الرجل وبعده عن الغرض والهوي, وعند سقوط النظام السابق, ثار خلاف قانوني بشأن محاكمة الرئيس السابق مبارك, لأن المادة(85) من دستور1971 كانت تنص علي أن تكون محاكمة رئيس الجمهورية أمام محكمة خاصة ينظم القانون تشكيلها وإجراءات المحاكمة أمامها ويحدد العقاب, وكان مثار الجدل أن الرئيس السابق ارتكب ما نسب إليه في أثناء تأديته لعمله وقبل تنحيه, كما أنه ثابت أن نائب الرئيس السابق اللواء عمر سليمان أعلن في مؤتمر صحفي أن الجيش لا يقبل اتخاذ أي إجراءات ضد الرئيس السابق باعتباره أحد أبطال حرب أكتوبر, وقام بأعمال مجيدة لا تنسي, وبرغم ذلك لم يتردد النائب العام في اتخاذ الإجراءات القانونية وأمر بحبس الرئيس السابق احتياطيا وقدمه لمحكمة الجنايات, حيث صدر ضده الحكم بالسجن المشدد المؤبد.
وأضاف المراغي أنه طوال فترة عمل النائب العام لم يجرؤ أحد أن يمس طهارته أو نزاهته وظل مقيما في شقته التي شغلها منذ التحاقه بالنيابة العامة ولم يحصل من الدولة علي مسكن ولم تخصص له شبرا من الأراضي, سواء من المدن الجديدة أو الساحل الشمالي, وقد كان موقفه الأخير وعدم خضوعه للتهديد والوعيد وتمسكه باستقلاله القضائي وتمتعه بالحصانة التي لا تسمح بالعزل أو الإقالة محل تقدير وإعجاب رجال القضاء والمنصفين من أبناء الشعب المصري الحريصين علي استقلال القضاء ونزاهته.
وأضاف المراغي أن المستشار عبدالمجيد محمود قد يري في المستقبل أن يترك منصبه وأن يعود إلي القضاء كرئيس لمحكمة الاستئناف وفقا لقانون السلطة القضائية, وذلك بمحض إرادته واختياره وبغير تهديد أو وعيد واعتلائه المنصة القضائية العالية الشامخة لا يقل عن منصب النائب العام, وسوف يسجل له التاريخ أنه تمسك بحصانة منصب النائب العام واستقلال القضاء, وأنه بإرادته الحرة يترفع عن ذلك المنصب ويسمو بنفسه ويعود إلي كرسي القضاء الذي لا يعلوه إطلاقا أي وظيفة مهما ارتفعت.
من جانب آخر, تردد أنه حدث انقسام بين القضاة بسبب تقديم التماس المجلس الأعلي للقضاة لرئيس الجمهورية بشأن الإبقاء علي النائب العام, إذ يري البعض أن في ذلك إقرارا بحق رئيس الجمهورية في إقالة النائب العام, بينما يرفض المجلس الأعلي للقضاء وآخرون ذلك التبرير باعتبار أن ما تقدم المجلس به ليس التماسا وإنما مذكرة شارحة.
وفي تعليقه علي الأزمة, قال المستشار أحمد الخطيب, رئيس محكمة باستئناف القاهرة, إن هذه الأزمة تم تسييسها واستخدامها لأغراض حزبية ومصالح خاصة, وكان يتعين عدم الزج بمؤسسة القضاء في آتون تلك المعارك السياسية ونرفض فكرة إقامة جمعية عمومية للاحتفال ببقاء النائب العام في منصبه كما روج لها البعض لأن القضاء ليس في صراع مع مؤسسة الرئاسة, فكلا الطرفين هدفهم واحد وهو مصلحة مصر.
وأضاف الخطيب أن سبب هذه المشكلة هو موافقة النائب العام الشفهية والتي ترددت علي ألسنة البعض ثم عدوله بعد ذلك عنها, وهو أمر بعيد عن مؤسسة الرئاسة.
المصدر الاهرام
=============
اقرأ أيضا
* صرخة أنجلينا جولي والصمت
المريب لحمـــــاس! ...
اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح
..!
* لغز الرجل الكبير ...
اضغط هنا
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
زعيم الكوميديا القابض علي الجمر
طعنة أخري للإسلام والمسلمين!
* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصرالأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمة
"أديب"
و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار"..
"عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر..
و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد
الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام
آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء
لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء
جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فونطريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأسرغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»:
مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل
مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا
اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به
النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين
عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز
الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر
أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى
الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري
"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي
"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل
الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان
"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم
"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم
ما الذي يحدث فى مصر؟
نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"
حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»
سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون
"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر
أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة
رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة
مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
لوسى : أنا لسه صغيرة
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار ..
نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما
قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق