قبل مقتله شاءت الأقدار أن يلتقي الأهرام مع خط الصعيد الذي فتح قلبه متحدثا عن أدق التفاصيل في حياته التي اختلطت فيها الحقيقة بالخيال وتحول علي حسين علي(35 عاما) إلي أسطورة في عالم الجريمة.. حتي قتله تحول إلي لغز محير!
في البداية قال علي أبوحسين إنه نشأ في أسرة ميسورة الحال بنزلة البدرمان وتعود أصوله إلي إحدي القبائل العربية الذين يقطنون بتلك المنطقة ونجع العاقولة الذي يبعد عنها بمسافة3 كيلو مترات علي البحر اليوسفي وكان والده معروفا وسط القبائل العربية باجراء الصلح بين الأهالي ووصف بالشهامة الذي تربي عليها, وأضاف أن له ستة أشقاء يعملون بالزراعة والتجارة وكان يعيش حياة عادية جدا حتي قامت خصومة ثأرية بين عائلته وعائلة الدفاشات بسبب مرور أحد الأفراح أمام منازلنا واطلقوا النيران علينا فقام أحد أبنائنا باطلاق النيران عليهم فلقي أحدهم مصرعه وأصيب آخرون وتدخل بعض رجال الخير لإنهاء الخصومة ووافقنا علي الصلح بتقديم الكفن لهم حتي لا يسيل مزيد من الدماءولكن بعض الذين لا يحبون أن تكون القرية في هدوء تدخلوا ووجهوا كبار عائلة الدفاشات لعدم اتمام الصلح.
جعلوني مجرما
وأضاف أن الخلافات بدأت مع الحكومة عندما وجدنا أنفسنا يتم اتهامنا في قضايا أخري لم نرتكبها, ووجدت نفسي مطلوبا في عدد من القضايا لأنني لم أكن أقوم بمواجهة أو الرد علي المحاضر التي تحررها الشرطة, من بينها قضايا الذهب بملوي, وبعض سرقات السيارات حتي نشأت خلافات جديدة مع عائلة النخايلة وفوجئت بابن حمدي سيحة يقوم بالتشهير بي علي الانترنت, وفوجئا بأحد الرجال المسجلين اجراميا من محافظة اسيوط يحضر إلي في منزنا وأمام بعض أصدقائي قال لي أنا مكلف بقتلك مقابل مبلغ مالي كبير وهو نصف مليون جنيه من المدعو حمدي صاحب محل بقالة بالبدرمان فقدمت الواجب لهذا الضيف وحتي أتأكد من كلامه طلبت منه الاتصال بـحمدي وفتح سماعة الهاتف, فقام بعمل ذلك حتي تأكدت ومن كانوا بجواري من صدقه فطلب منه أن يأخذ الأموال التي عرضها علي وينصرف ثم توجهت لمعاتبة حمدي, فتسرع عدد من أصدقائي الذين كانوا معي وقاموا باطلاق الرصاص علي منزل حمدي سيحة فلقي مصرعه هو ونجله وتم اتهامي أنا وأشقائي زورا, ولكنني لم اقتلهما.. فلم أذهب إلي النيابة حتي قضت المحكمة بالمؤبد علي أنا وشقيقي الأصغر هاشم, ومعاقبة باقي أشقائي الخمسة الآخرين بالسجن10 سنوات غيابيا, وخرج المسيحيون من القرية وذهبوا إلي البابا شنودة قبل وفاته حتي قامت وزارة الداخلية بمطاردتنا وعلي مدار3 أيام كانت الأعيرة النارية تقصف منازلنا بعد أن قاموا بهدم المنزل الذي كنا قد أنشأناه في الأراضي التي توارثناها عن والدنا أنا وأشقائي
حكاية أرض المسيحيين
وقال لي صديق يدعي عاطف اسكندر كانت بجوارهم مساحة أرض17 قيراطا خاصة بأحد المواطنين بقرية تندة ومجاورة للأراضي الخاصة به وأشقائه فقام بشرائها أحد المواطنين بقرية تندة فحضر إلي عاطف اسكندر وقام بالاتفاق معي علي شراء تلك المساحة لصالحه, فتدخلت مع من اشتري الأرض وقمت بشرائها لعاطف واخوانه, وتم الاتفاق بيننا علي دفع مبلغ5 آلاف جنيه في مقابل قيراط المباني وقمت بتسليمه الأرض ولكنه لم يلتزم بالاتفاق الذي كان بيننا وبينه حيث رفض شقيقه مفرح تسليم شقيقي هاشم علي ما تم الاتفاق عليه, وقال له سيفرضون علينا أتاوة وفي الوقت نفسه كان أحد الأقباط قد حضر إلي منزلي وقدم لي عقد بيع بمنزله لأن أولاده طردوه وطلب مني شراء نصف قيراط له في أرض عاطف واخوته.. فاتصلت بهم وتم شراء نصف قيراط ولم يتم دفع الثمن لحين بيع المنزل وفوجئا بأنهم قاموا ببيع الأرض دون تحديد نصف القيراط فطلبتهم لجلسة عتاب وتحقيق وتوفي صاحب المنزل المسيحي فطلبت من زوجته الحضور وقمت بتحرير عقد بيع لها حتي مكنتها من المنزل لأن ابن زوجها كان يريد اهدار حقوقها هي وأطفالها.
وطلبت من عاطف واخواته عدم الذهاب إلي الـ17 فدانا المجاورة للأرض الخاصة بنا حتي يتم الحساب فقاموا بتحرير المحاضر الباطلة ضدنا, وشوهوا صورتنا خلال جهاز الانترنت واطلقوا اسم هولاكو علي أبوحسين علي أسمي خط الصعيد فقمت بطرد جميع المزارعين وقمت بتوزيعه علي الفقراء والمساكين في القرية, وقمت بزرعه وتأجير تلك المساحة حتي قضت المحكمة بمعاقبتنا بالسجن15 عاما أنا وأشقائي في اتهامات ظالمة لم نقم بها.ولم نطردهم من منازلهم.
وقال علي أبوحسين ان الحياة بدأت تسود تماما في وجهه حيث كانت المطاردات الأمنية وكنت أهرب من مواجهة الشرطة حتي لا تتأزم الأمور أكثر من ذلك وفي منتصف العام الماضي تدخل أحد الرجال المحترمين لانهاء تلك النزاعات حتي قمت بعمل لقاء مع أحد القيادات السياسية المحترمة بمحافظة المنيا الذي وعدني بأنه سوف يقوم بحل هذه الأزمة طلب مني عدم أراقة الدماء في أراضي المنيا وحدث ذلك بعد الثورة وقال أن ذلك سوف يكون تحت مظلة الأمن والأمن العام وأنني سوف أقوم بعمل معارضات في جميع القضايا ولن يتكرر أراقة نقطة دم واحدة ومن حقي أن أدافع عن نفسي وتحت مظلة القانون والأمن فالتزمت أنا وأسرتي بما تم الاتفاق عليه, وبعد الثورة انتشرت العصابات التي كانت تقوم بتهديد الناس باسمي أنا وأشقائي وبدون علمنا.. فقمنا بعمل اعلانات بأرقام هواتفنا وقمنا بتوزيعها بدائرتي ملوي ودير مواس, حيث تمكنا من ضبط العديد من العصابات التي كانت تقوم بتهديد المواطنين وأمسكنا بهم ورجعنا جميع الأموال التي قاموا بسرقتها باستغلال اسم علي أبوحسين وهذه المعلومات وصلت إلي الأجهزة الأمنية ونجحوا في القبض علي بعضهم.\
جعلوني مجرما
وأضاف أن الخلافات بدأت مع الحكومة عندما وجدنا أنفسنا يتم اتهامنا في قضايا أخري لم نرتكبها, ووجدت نفسي مطلوبا في عدد من القضايا لأنني لم أكن أقوم بمواجهة أو الرد علي المحاضر التي تحررها الشرطة, من بينها قضايا الذهب بملوي, وبعض سرقات السيارات حتي نشأت خلافات جديدة مع عائلة النخايلة وفوجئت بابن حمدي سيحة يقوم بالتشهير بي علي الانترنت, وفوجئا بأحد الرجال المسجلين اجراميا من محافظة اسيوط يحضر إلي في منزنا وأمام بعض أصدقائي قال لي أنا مكلف بقتلك مقابل مبلغ مالي كبير وهو نصف مليون جنيه من المدعو حمدي صاحب محل بقالة بالبدرمان فقدمت الواجب لهذا الضيف وحتي أتأكد من كلامه طلبت منه الاتصال بـحمدي وفتح سماعة الهاتف, فقام بعمل ذلك حتي تأكدت ومن كانوا بجواري من صدقه فطلب منه أن يأخذ الأموال التي عرضها علي وينصرف ثم توجهت لمعاتبة حمدي, فتسرع عدد من أصدقائي الذين كانوا معي وقاموا باطلاق الرصاص علي منزل حمدي سيحة فلقي مصرعه هو ونجله وتم اتهامي أنا وأشقائي زورا, ولكنني لم اقتلهما.. فلم أذهب إلي النيابة حتي قضت المحكمة بالمؤبد علي أنا وشقيقي الأصغر هاشم, ومعاقبة باقي أشقائي الخمسة الآخرين بالسجن10 سنوات غيابيا, وخرج المسيحيون من القرية وذهبوا إلي البابا شنودة قبل وفاته حتي قامت وزارة الداخلية بمطاردتنا وعلي مدار3 أيام كانت الأعيرة النارية تقصف منازلنا بعد أن قاموا بهدم المنزل الذي كنا قد أنشأناه في الأراضي التي توارثناها عن والدنا أنا وأشقائي
حكاية أرض المسيحيين
وقال لي صديق يدعي عاطف اسكندر كانت بجوارهم مساحة أرض17 قيراطا خاصة بأحد المواطنين بقرية تندة ومجاورة للأراضي الخاصة به وأشقائه فقام بشرائها أحد المواطنين بقرية تندة فحضر إلي عاطف اسكندر وقام بالاتفاق معي علي شراء تلك المساحة لصالحه, فتدخلت مع من اشتري الأرض وقمت بشرائها لعاطف واخوانه, وتم الاتفاق بيننا علي دفع مبلغ5 آلاف جنيه في مقابل قيراط المباني وقمت بتسليمه الأرض ولكنه لم يلتزم بالاتفاق الذي كان بيننا وبينه حيث رفض شقيقه مفرح تسليم شقيقي هاشم علي ما تم الاتفاق عليه, وقال له سيفرضون علينا أتاوة وفي الوقت نفسه كان أحد الأقباط قد حضر إلي منزلي وقدم لي عقد بيع بمنزله لأن أولاده طردوه وطلب مني شراء نصف قيراط له في أرض عاطف واخوته.. فاتصلت بهم وتم شراء نصف قيراط ولم يتم دفع الثمن لحين بيع المنزل وفوجئا بأنهم قاموا ببيع الأرض دون تحديد نصف القيراط فطلبتهم لجلسة عتاب وتحقيق وتوفي صاحب المنزل المسيحي فطلبت من زوجته الحضور وقمت بتحرير عقد بيع لها حتي مكنتها من المنزل لأن ابن زوجها كان يريد اهدار حقوقها هي وأطفالها.
وطلبت من عاطف واخواته عدم الذهاب إلي الـ17 فدانا المجاورة للأرض الخاصة بنا حتي يتم الحساب فقاموا بتحرير المحاضر الباطلة ضدنا, وشوهوا صورتنا خلال جهاز الانترنت واطلقوا اسم هولاكو علي أبوحسين علي أسمي خط الصعيد فقمت بطرد جميع المزارعين وقمت بتوزيعه علي الفقراء والمساكين في القرية, وقمت بزرعه وتأجير تلك المساحة حتي قضت المحكمة بمعاقبتنا بالسجن15 عاما أنا وأشقائي في اتهامات ظالمة لم نقم بها.ولم نطردهم من منازلهم.
وقال علي أبوحسين ان الحياة بدأت تسود تماما في وجهه حيث كانت المطاردات الأمنية وكنت أهرب من مواجهة الشرطة حتي لا تتأزم الأمور أكثر من ذلك وفي منتصف العام الماضي تدخل أحد الرجال المحترمين لانهاء تلك النزاعات حتي قمت بعمل لقاء مع أحد القيادات السياسية المحترمة بمحافظة المنيا الذي وعدني بأنه سوف يقوم بحل هذه الأزمة طلب مني عدم أراقة الدماء في أراضي المنيا وحدث ذلك بعد الثورة وقال أن ذلك سوف يكون تحت مظلة الأمن والأمن العام وأنني سوف أقوم بعمل معارضات في جميع القضايا ولن يتكرر أراقة نقطة دم واحدة ومن حقي أن أدافع عن نفسي وتحت مظلة القانون والأمن فالتزمت أنا وأسرتي بما تم الاتفاق عليه, وبعد الثورة انتشرت العصابات التي كانت تقوم بتهديد الناس باسمي أنا وأشقائي وبدون علمنا.. فقمنا بعمل اعلانات بأرقام هواتفنا وقمنا بتوزيعها بدائرتي ملوي ودير مواس, حيث تمكنا من ضبط العديد من العصابات التي كانت تقوم بتهديد المواطنين وأمسكنا بهم ورجعنا جميع الأموال التي قاموا بسرقتها باستغلال اسم علي أبوحسين وهذه المعلومات وصلت إلي الأجهزة الأمنية ونجحوا في القبض علي بعضهم.\
المصدر الاهرام
=============
اقرأ أيضا
* صرخة أنجلينا جولي والصمت
المريب لحمـــــاس! ...
اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح
..!
* لغز الرجل الكبير ...
اضغط هنا
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
زعيم الكوميديا القابض علي الجمر
طعنة أخري للإسلام والمسلمين!
* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصرالأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمة
"أديب"
و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار"..
"عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر..
و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد
الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام
آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء
لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء
جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فونطريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأسرغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»:
مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل
مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا
اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به
النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين
عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز
الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر
أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى
الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري
"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي
"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل
الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان
"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم
"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم
ما الذي يحدث فى مصر؟
نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"
حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»
سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون
"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر
أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة
رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة
مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
لوسى : أنا لسه صغيرة
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار ..
نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما
قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق