يراودني حلم قديم منذ صغري أن أقطع تذكرة لفيلم موريتاني في دار عرض موريتانية, وأشاهد جملا سينمائية تعبر عن واقعنا الأليم وتخرج للعالم جمال طبيعتنا العذراء
, وفي أثناء زيارتي لـ'كينيا' كنت أعاني عندما أقول أنني موريتاني, فالكل كان يبدي تعجبا من هذا الاسم' موريتانيا' ويسألون أين هي؟
فتاة إنجليزية سألتني' ما هي موريتانيا', فقلت هل تعرفين عبد الرحمن
سيساكو؟ قالت نعم, فقلت: هو من بلدي, معاناة وألم أحمد بن جدو الناشط
السياسي والحقوقي كما سجلها في مدونته تتبدي فيها حال السينما في بلد يعج
بالمثقفين والكتاب- وإن كان تاريخ السينما فيها غير حديث- ويعرفها الناس
بـ' سيارة العفاريت', لأن المحتلين الفرنسيين كانوا يعرضون السينما من خلال
شاشات عرض في شاحنات كبيرة تجوب البوادي ليري الصحراويون مشاهدا رأوها
شياطين وجني.
كان أول ظهور للسينما في موريتانيا علي يد السينمائي الفرنسي' غوميز' في
نهاية الخمسينيات, ثم ظهر' همام' الشاب الموريتاني المثقف الذي بهرته
السينما, فحاول الإسهام في شيوعها, فأنشأ عددا من دور العرض في' نواكشوط'
واشتري دار سينما' غوميز', ثم أنتج أفلاما صحيح أنها بلغة السينما متواضعة
ولكنها الآن تمثل ثروة كبيرة, حيث تقدم مشاهدا لموريتانيا في الستينيات-
تختلف جذريا عما هي عليه الآن- وتؤرخ لبدايات هذا الفن عند أقصي نقطة عربية
علي شاطئ الأطلسي في غرب إفريقيا.
وشاءت أقدار شاب آخر هو' محمد هندو' الذي تسلل إلي فرنسا في رحلة غير
شرعية وعمل طباخا وحمالا وعاملا بإحدي المسارح أن يقدم بعد أن تعلم ودرس
السينما أفلاما سينمائية جيدة رصدت معاناة الأفارقة المهاجرين في فرنسا مثل
فيلمي:' العرب والزنوج' و' جولة المنابع', وأن يكون' عبد الرحمن سيساكو'
الذي عرف بـ' بن جدو' نفسه هو الحلقة الثالثة في العقد السينمائي
الموريتاني والذي ساقته المصادفات ليدرس السينما هو الآخر في الاتحاد
السوفيتي ويبدأ مشواره السينمائي المتخم بالنجاح والجوائز, منها جائزة
الجمهور في مهرجان كان عن فيلمه' في انتظار السعادة', وشارك فيه كعضو لجنة
تحكيم في دورة.2007
وتنطلق الحلقة الرابعة علي يد' عبد الرحمن أحمد سالم' الفنان الشاب المثقف
الذي بدأ حياته بتمثيل برنامج' شيء يلوح' من نوع السياسي الساخر في
التليفزيون الوطني ثم تحول إلي الصحافة وأسس مع بعض من زملائه جريدة' ايش
طاري', ولكنها كانت خطوات في طريق البحث عن غوايته المسكون بها, وكانت
الانطلاقة عندما عمل مع' سياسكو' كمساعد ثان في فيلم' في انتظار السعادة',
فتعلم وأكمل تعليمه بدراسة الإخراج في باريس ليعود ويبدأ عملا جماعيا
ويستثمر في السينما لينعته البعض بالجنون, ولكنه كان واع للتحدي وشجعه
توافد الشباب من جيله والأجيال التالية ممن يحبون السينما ليؤسس بهم' دار
السينمائيين' عام2002 ليعيد الاعتبار للسينما التي أصبحت سيئة السمعة قبل
سنين بسبب التدني الذي وصلت إليه بعد' همام' في منتصف الثمانينيات بعرض
أفلام بورنو تغاضت الحكومة عنها فخلقت جمهورا من السفلة المنحرفين مما أبعد
العامة في مجتمع محافظ مثل الموريتانيا الذين يتميزون بالتدين, إلي أن
استعاد شباب دار السينمائيين سمعتها الحسنة بمهرجاناتها ودوراتها السنوية
ومهرجان' نواكشوط' والذي انقضت دورته الأخيرة وحصل فيها الفيلم المصري' برد
يناير' علي جائزته الفضية, وشارك في لجنة تحكيمه المخرج والإعلامي المصري'
د.محمد سعيد محفوظ' وقام بالتدريس والتدريب في دوراته مع المخرج التونسي'
وسيم القربي' وعدد من السينمائيين الموريتانيين الجدد بعد أن تشكل لهم جيل
جديد من الجمهور والفنيين الشباب كانت حيويتهم دافعا للنجاح وحماسهم مفعم
بالأمل.
وقدم شباب' دارالسينمائيين الموريتانيين' حتي الآن150 فيلما قصيرا في
مرحلة الإنتاج التي شاركت كما يقول عبد الرحمن سالم في تمويلها مؤسسات
التعاون الفرنسي والأسباني واليونسكو, فضلا عن أفراد ومؤسسات تجارية كرعاة,
ولا تتجاوز تكلفة إنتاج الفيلم الواحد2000 دولار, بل أن بعضها يتم إنتاجه
بنحو200 دولار فقط, لأن الجميع يعمل دون أجر, ومن هنا تبقي التكلفة فقط هي
ثمن الأجهزة وإيجار الآلات.
هؤلاء الشباب الذين يمثلون الجيل الجديد من السينمائيين هم في الواقع أكثر
من35 شابا ثقلوا هوايتهم بدورات في مختلف فروع السينما في مصر والمغرب
والسنغال لأنهم كما يقول محمد إيدوم مدير مهرجان نواكشوط للفيلم القصير: لم
نكن نعرف شيئا عن السينما, لأننا خريجو دراسات قانونية وآداب وتجارة, ولم
ندرس الفنون السينمائية في معاهد متخصصة لعدم وجودها في نواكشوط, ولكن
ميلنا إلي السينما دفعنا لدراستها مثل:' سلمي الشيخ الولي' التي درست
القانون, وعملت في إحدي القنوات التليفزيونية, ثم انضمت إلي دار
السينمائيين لتحقيق طموحها الفني بعد أن اشتركت في دورات تكوينية في
الإخراج, و'سيدي عبد الله التقي' الذي أغواه التمثيل فانضم في البداية إلي
المسرح المدرسي وشارك في تمثيل عدد من الروايات ودرس في ليبيا, ويعمل الآن
مخرجا بالتليفزيون.
ويمثل شباب دار السينمائيين مع مثقفي وكتاب وصحفيي موريتانيا طليعة
التنويريين الثوريين في موريتانيا بما قدموا من أعمال إن شابتها هنات
بسيطة, إلا أنها تحظي بقيمة عظيمة ستسهم في تحرير العقل الموريتاني المحافظ
من موروثات تقليدية, فمن الأعمال التي أنتجها شباب السينمائيين
الموريتانيين ما يتناول بالنقد ثقافات راسخة ومستمرة في المجتمع
الموريتاني, مثل' التسمين' أو' البلوح', وهو ما تقوم به' البلاحة' النموذج
التقليدي لسيدة عجوز تخصصت في رعاية الفتيات الصغيرات من7-8 سنوات في
منزلها تعمل علي تسمينهن لمدة شهور متصلة يتناولن الفتيات الصغيرات منهن
اللبن بشكل مستمر نهارا واللحم والحبوب مثل' الكسكسي' حتي تظهر أنوثتهن
سريعا خلال فترة من6-12 شهرا وتصبح ناضجة جسديا وجاهزة للزواج مقابل عطايا
من أهلهن كجمل أو بقرة أو مال. وأقسي ما في البلوح هو إجبار هؤلاء الفتيات
بالضرب المبرح علي الأكل غصبا وتدليكهن بشكل معين وفي مناطق محددة من الجسد
حتي ينتفخ, وقدمت سلمي الشيخ الولي فيلم' الزرك' ويعالج ظاهرة موجودة في
المجتمع الموريتاني خصوصا الأحياء الفقيرة والمهمشة من خلال أشخاص تبدو
عليهم مظاهر مرضية فيخافهم الناس وينبذونهم وينعتونهم بـ'مصاصي الدماء'
عندما يبدو علي شخص أسود إحمرارا في العين مع شحوب في الوجه وهزال وضعف في
البنية. حاولت فيه المخرجة عكس معاناة هذه الفئات رغم وجود الوعي الديني
والثقافي, لكنه يمثل صراعا عنصريا بين عنصري الوطن الموريتاني الأبيض
والأسود الزنجي. ويظهر في أن هذا الصراع لا يستفيد منه سوي السحرة وأدعياء
العلاج من الجني, وإن كانوا دجالين ومشعوذين يعيشون علي هذه الفكرة.
وقدمت المخرجة' لالا كابر' التي بدأت كصحفية ثم عملت مساعدة في الإخراج
ومثلت عدة أفلام فيم' مشاعر أخري', واتهمت من قبل البعض بأنها تدعو الفتيات
إلي الانحراف, لأنها جسدت فيه غياب التواصل بين الفتاة وبين أسرتها في
مجتمع محافظ يري البوح بالمشاعر فسقا وجرأة ولكنها تجرأت في مناقشتها عن
الكبت الذي تعاني منه المراهقات والصديقات اللواتي يجررن البعض إلي ممارسة
الحرية' من وجهة نظر مراهقة', فتنتهي إلي الاغتصاب.
وبعد كل مامضي يحسب للسينما الموريتانية أنها ناقشت في أفلامها الجديدة
كثيرا من مشكلات المجتمع الموريتاني, وهي تخطو الآن خطوات سريعة نحو النضج,
ولكنها تحتاج إلي المساعدة التي يراها المخرج وأستاذ السينما التونسي'
وسيم القربي' ضرورية لإكمال نهضتها بداية من الاهتمام بها علي المستوي
الوطني ومؤسسات الدولة لأن صناعة السينما مكلفة تحتاج الدعم, أو كما يراها
الدكتور محمد سعيد محفوظ بإنشاء معهد للسينما في موريتانيا. ويري' الدكتور
خالد غريب'مدير المركز الثقافي المصري في نواكشوط ضرور ة إسهام مصر في
إنشاء هذا المعهد برعاية من معهد الفنون أو السينما في مصر علي الأقل
مرحليا. حيث يقول: هناك ضرورة ملحة لاعتماد شهادات تخرج دارسين موريتانيين
بعد دورات تكوينية ودراسية في دار السينمائيين علي يد أساتذة مصريين في
أقسام متعددة ومناهج معد السينما في مصر, والمشاركة في تأهيل السينمائيين
المحترفين في موريتانيا للتدريس في هذا المعهد بعد إنشائه.
ويري د. محمد سعيد محفوظ أن موريتانيا لديها الآن مجموعة محترفة ومؤهلة
لذلك, مثل' سالم داندو, وسلمي الشيخ الولي, ولالا كابر, ومحمد إيدوم' ومن
هنا لابد من الاهتمام أيضا بالمواهب الصغيرة مثل' نيجامد-15 سنة' والذي قدم
فيلما جيدا كمخرج فاز به في برنامج المواهب في التليفزيون الوطني, وكان عن
الخيال العلمي.
المصدر الاهرام
======
اقرأ أيضا :* بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى.. والشيطان يفضل مدخل التطرف على الكفر
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
كيف تكسبين حب الآخرين في دقيقة واحدة؟
الضعف الجنسى إنذار مبكر لحدوث أزمات قلبية
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* إبراهيم عيسى لـ"اليوم السابع": خيرت الشاطر يحكم مصر.. ومرسى فقد شرعيته السياسية والدستورية والقانونية.. وقنديل مجرد "محلّل" زى عادل إمام فى فيلم "زوج
بعد ''دوللي شاهين''.. شعب ''تويتر'': ''مليونية مليونية..عايزين نانسي المرة الجاية''
* بالفيديو.. شفيق يقدم التعازى لشعب مصر فى ضحايا الاحتجاجات.. ويؤكد: نظام الحكم لا يدرك قيمة مدن القناة.. ويسعى لهدم الدولة لحساب مصالحه الخاصة.. والرهان على الشعب فى حماية البلد من عبث الحاكم
* ردًا على ما نشره مصراوي.. الحرية والعدالة بالبحر الأحمر يصدر بيانًا عن حفل دوللي شاهين
* ردا على حظر التجوال.. شباب السويس يعلنون تنظيم مظاهرات يومية تبدأ من الساعة 9 مساء
* ''البلكي''.. وجه ''القصاص'' الحزين !
* رغد صدام حسين تدعو إلى دعم "الهبة الشريفة" بالعراق "بدون تجريح"
* مديرية أمن السويس تكشف التفاصيل الكاملة لأحداث يومي 25 و26 يناير
* إبراهيم عيسى: مرسي حوّل كلمة مبارك "خليهم يتسلوا" إلى "خليهم يتشلوا"
يحتجزان طفلتهما في قفص للذهاب للسينما
ارتفاع أرباح روش إلى 10.60 مليار دولار العام الماضى
الجنيه يستقر أمام الدولار.. ويتراجع لأدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني
ميناء سفاجا يستقبل 63 ألف طن قمح فرنسى و1988 سائحًا من «إيلات»
زير الزراعة: القمة الإفريقية ركزت على التكامل الاقتصادي والتجاري بالقارة
* بشرتُكِ قبل الزفاف.. 5 خطوات تعزِّز جمالكِ!
* الجزيرة :«بلاك بلوك».. تنظيم جديد بمصر يحركه ضابط موساد من صحراء النقب
* وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء
«الرئاسة» ترفع الحراسة عن ضريح عبدالناصر.. و«عبدالحكيم»: لم أتخيل أن رفع صوره فى المظاهرات ستوجعهم
المتحدث العسكري ينفي شائعات نقل مقتنيات ضريح عبد الناصر
* هل تعرف ما هى الفاكهة المحرمة ومع ذلك نأكلها ؟
* أسئلة محرجة للسيدات.. نجيب عليها
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* البصل.. نصيحة جدتي في علاج التهاب الجيوب الأنفية
* تشكيلة ربيع/صيف من “دوموند” تجمع ألوان وموديلات زاهية جريئة لا تقاوم
* عيد الحب: أناقة وجمال بالأحمر مع Burberry من الوشاح إلى الحقيبة
* تخيل !! طعام خطير ، أكتشف قائمة أخطر الأطعمة في العالم
* ثقتك بنفسك سر من أسرار جمالك
* الشعر المجعّد بين ميريام فارس وصولانج نويلز: من الأجرأ؟
* جنيفير لوبيز: مسافرة أنيقة!
* صبا مبارك أول سفيرة عربية لعلامة سانت أونوريه
اليابان خففت معايير السلامة قبل تدشين الطائرة بوينج 787
* التراس اسمعلاوي ينظم دورة كروية إحتجاجا علي حظر التجوال
* مصادر: مصر تواجه أزمة فى النقد الأجنبى لاستيراد السولار والبنزين
* ضبط 15 طن بانجو بعد تهريبها من مديرية الزراعة بالسويس
* رئيس كوريا الجنوبية لى ميونج باك
* رئيس نابولي: فريقي في قوة يوفينتوس المتراجع !
* رومانسية الوقت تقدمها لك وله ساعات “فيليب شتاين” في عيد الحب
* مجموعة مميزة من الأحذية والإكسسوارات من Dumond في عيد الحب
* ستيلا مكارتنى تطلق خط ازياء جديد للاطفال
* أفكار لماكياج عملي يناسب الملابس الكاجول
* ماذا في حقيبة شهر العسل؟
* هوندا Gear .. ثورة فى مفهوم السيارات الاختبارية
* خففي من ضغط أشهر الحمل الأخيرة بالرياضة!! ... اضغط هنا
* ديفيد بيكهام صاحب أفضل تسريحة شعر للرجال
* من مكرم محمد أحمد إلي محمد مرسي ... حاول أن تتعلم من أخطاء مبارك
* بالصور .. لقطات لأهم أحداث العالم في 2012
* مؤسس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى مصر لـ«الوطن»: سنقاتل من أجل أن تُحكَم مصر بالشريعة الإسلامية
* معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟
* مفتى الجمهورية: أدعو للاستفادة من تجربة النبى في فتح مكة عندما استعان بالجيش والشرطة في مهام تبادلية
* قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5
* هيفاء وهبى : مذيع "الناس" السلفى بيموت فى مشاهدتى .. وسأقاضيه
** للقوارير فقط : حكم حرمان المرأة من ميراثها الشرعي!
* داعية: يجب التأسى بالرسول فى الدعوة لله بالكلمة الطيبة
* ألم تسأل نفسك يوما ما هي سر الخطوط التي في الكف ؟؟
* خالد صلاح يكتب .. وهم اسمه «إسقاط النظام السياسى الإسلامى بالقوة»
* معضلة أحمد شفيق مرة أخرى.. الرقم الصعب!
* رئيس «الشورى» يحيل ملف أحداث بورسعيد والسويس للجنتي «الأمن القومي» و«التشريع»
* مني سيف : حملة اعتقالات عشوائية للنشطاء والصحفيين بدأت من الأمس
* بلاغ يتهم مرسي و«قنديل» و«جبهة الإنقاذ» بالمسؤولية عن مقتل 46 بالسويس وبورسعيد
* أسرة الضابط شهيد بورسعيد وزملاؤه يطردون وزير الداخلية من جنازته
* سرقة قصر محمد على بالسويس وتحطيم أجزاء أثرية ... اضغط هنا
* مصر للتجارة العالمية" تنفى زيادة أسعار إطارات "هانكوك" فى السوق
* اتحاد الكرة يؤكد إقامة الدوري في موعده
نيجيريا وبوركينا فاسو في دور الـ8 لامم افريقيا بالفوزعلى اثيوبيا وزامبيا
* حريق بأندية الشرطة والقوات المسلحة ببورسعيد ونقل 160 مصاباً للمستشفيات
* سيارة مجهولة تطلق النار على مقر "الحرية والعدالة" بقرية بدمياط
"جنح المطرية": حبس عصام سلطان شهرا وتغريمه 10 آلاف جنيه بتهمة سب أحمد شفيق
المالية: تيسيرات للممولين عند تقديم الإقرارات الضريبية لتأمين الحصيلة
* كويكب "الشر الفرعونى" يزور الأرض وقد يحدث انفجار 100 ألف قنبلة نووية
* لجنة الكرة تحسم اليوم مصير عرض هال سيتى للجوكر وجدو
* بعثة منتخب الشباب تعود من تونس اليوم.. وعبد الفتاح يجهز تقريراً عن "واقعة" وردة
* الأهلي يصدر بيانا رسميا بعد حكم مجزرة بورسعيد
* جيمس وات: قرض صندوق النقد "مشروب الطاقة" لمصر
* كوت ديفوار تذيق تونس مراراة الخسارة بثلاثية نظيفة
* بورسعيد تنفجر غضبا: 36 قتيل.. اقتحام أقسام شرطة..ضرب السفن بالأسلحة الألية
* بكاء هستيرى واغماء يسيطر على أهالي الشهداء فرحة بالحكم
* والدة أصغر شهداء الأهلي توجه رسالة للأولترا بعد الحكم في قضية بورسعيد
* كر وفر بين المتظاهرين وقوات الأمن أعلى كوبرى قصر النيل
* بالصور.. اقتحام مقرين لـ «الإخوان» وإضرام النار بهما في دمنهور
* حاتم صالح وزير الصناعة والتجارة الخارجية تغيب عدد من موظفى"الصناعة والتجارة"عن العمل لقرب الوزارة من التحرير
* نمو أرباح الشركات الصناعية بالصين 17.3% فى ديسمبر
* الإقتصاد البريطاني يسجل إنكماشا خلال الربع الأخير من 2012
* مجلس المفروشات يطالب بإلغاء رسوم الحماية على الغزول المستوردة
* البرادعي: بعد 4 سنوات سيكون "الدستور" هو حزب الأغلبية في مصر
* تأكيد مقتل رهينة نرويجى مفقود فى الهجوم على منشأة نفطية بالجزائر
* وزير الخارجية التركى يبحث فى الرياض الأوضاع السورية
* البرلمان الأوروبى: الكويت المثال الأفضل للنظام الديمقراطى فى المنطقة
* تحقيقات النيابة: نهب أربع مدارس بوسط القاهرة وجريمتي اغتصاب وإحراق دور كامل في "الليسيه"
* بدء أعمال تفتيش إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكي على المطارات المصرية
* لاريجانى: "المجموعات المتطرفة" تعد السبب الرئيس فى مشاكل سوريا
* «بلاك بلوك»: اجبار حزب الكنبة على العصيان المدنى وتكسيح الشرطة حتى تنتهى مقاومتها للثورة أهم أساليب التغير
* جنوب كردفان تدفع بتعزيزات أمنية على الحدود مع جنوب السودان
* "الزوجة الثانية" يبحث عن سعاد حسنى.. وعلا غانم فى دور سناء جميل
* حورية فرغلي: نجاح "المنتقم" ساهم في نجومية الفنانين الشباب
* عاجل| حريق في مخزن تابع للجيش خلف المنصة بمدينة نصر.. والخسائر تقدر بـ10ملايين جنيه
* عمرو يوسف : عمرو الزينى ارهقنى نفسيا
* الزمالك يفوز وديا على المقاصة في مباراة مثيرة .. وعبد الملك يسجل أول أهدافه
* برادلي: كل شيء في مصر معقد .. وهناك شعور بخيبة الأمل
* خاص.. الإسماعيلي قد يلعب بالقاهرة أو الأسكندرية بسبب أحداث السويس
دينا فؤاد تؤدي دور ''السندريلا'' في مسلسل ''الزوجة الثانية''
القضاء الإدارى يقضى بعدم اختصاصه بإلغاء قرار المشير بحل مجلس الشعب
مفأجأة.. محامِ: لا يجوز ضبط وإحضار ''البلاك بلوك'' إلا بعد تحريات من الضبطية القضائية
* شريف عرفة: "الجزيرة 2" سيناقش التطورات التى تحدث بالشارع المصرى
* ريم البارودي تروى قصة حبها لـ (هيصة )
* الشركات الألمانية تخطط لغزو السوق الأمريكية
* دوللي شاهين تُحيي حفلاً برعاية ''الحرية والعدالة''.. والحزب: الداعي لها أحد الرعاة الآخرين
* النيابة تستمع لسلطان في واقعة الاعتداء علية بدمياط
* النني» يعود للقاهرة الإثنين.. وينتظر عرضًا رسميًا من بازل
* سوريا تنفى تجنيدها أحد الأشخاص لتفجير المشاعر المقدسة خلال موسم الحج
* حماس تنفى تصريحات عباس بشأن قبولها حل الدولتين مع إسرائيل
* وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء
* الدعوة السلفية تدعو الشعب إلى معاقبة من يحمي أعمال «التخريب والإرهاب» سياسيًّا
* حسان: أحداث العنف مخطط "خبيث".. ويؤكد: والله لن تسقط مصر
* البلتاجى يطالب الرئيس مرسي بإعلان حالة الطوارئ
* عادل إمام: «العراب» عمل كوميدي يروي هموم المواطن المصري
* جومانة مراد لا تعرف مؤلف ومخرج مسلسلها
* موراتى : نأمل تخفيض قيمة باولينهو للظفر بخدماته
* إلغاء حفل افتتاح البطولة العربية للشراع
* صداقة الأزواج.. حماية لهم في الكبر
* تخلصي من القشرة نهائياً بمكونات طبيعية من منزلك
* صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف
* لصاحبة العيون البنية مكياجك أحلى
* «قصر البارون» أول فيلم رعب مصري بتقنية «3D»
* مستخدمو فيس بوك وتويتر يطالبون الإخوان بتنظيم حفل لنانسي عجرم
استطلاع : البريطانيين يختارون الخروج من الاتحاد الأوروبي
بالأسماء.. القبض على 15 متهمًا بمحاولة اقتحام السجن والأقسام ببورسعيد
* كوكيز الشوكولاتة
بعد الحمل.. كيف تهزمين السمنة وتستعيدين رشاقتكِ
"جذور".. مدرسة تعيد للموضة المصرية نكهة التاريخ
* كلينتون فى آخر لقاء لها مع شباب العالم كوزيرة للخارجية:أريد تعويض 10 أعوام من حرمانى من النوم..وأستعد لكتابة مذكراتى.. وبنغازى"ندمى" الأكبر..ومنح المرأة حقوقها فى الشرق الأوسط أبرز ما فشلت فى تحقيقه
أجراس الخطر تدق من جديد في المجمع العلمى
«الحرية والعدالة»: دعوة البرادعى للجيش غير مفهومة.. وعلانية الحوارات ضرورة
إعلام "الإنقاذ": مبادرة البرادعي ذكية.. والمؤسسة العسكرية ستكون شاهدة على الحوار وضامنة له
أيمن سلامة : يجب التعامل بجدية مع تحذير السيسي
«المركزي» يوافق على استحواذ بنك قطر الوطني على «سوسيتيه جنرال»
لأول مرة منذ 11 عام.. تشافي يخوض الكلاسيكو بدون توءمه المصري
"كلاسيكو الارض" بين ريال مدريد وبرشلونة فى نصف نهائى ملك اسبانيا
إعارة أبوتريكة رسميًا لـ«بني ياس» 6 أشهر بمليون و200 ألف دولار
صرف 30 الف$ لكل لاعب بمنتخب نيجيريا بعد التأهل لدور8 في أمم أفريقيا
10 ساعات مع أصحاب الأقنعة السوداء في رحلة بوسط القاهرة
الصحة: ارتفاع قتلى التحرير أمس إلى أربعة.. بطلقات نارية فى الصدر والرأس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق