الخميس، 31 يناير 2013

حاتم علي ‏:‏ لا وجه للمقارنة بين المنتقم والدراما التركية

كثير من المخرجين العرب لهم تجارب فنية في مصر تبدو في مجملها مغايرة لما هو سائد في الدراما المصرية علي مستوي المعالجة والتكتيك والتصوير‏

, بعض منها حقق نجاحا محدودا والبعض الآخر مر مرور الكرام, لكن يبقي للمخرج السوري' حاتم علي' بريق خاص عند الجمهور المصري
الذي تابع أعماله السابقة يشغف شديد كما جاء في' التغريبة الفلسطينية',' ملوك الطوائف' ومن قبلها' صلاح الدين الأيوبي' و'الزير سالم'و' صقر قريش' ومرورا بـ' الملك فاروق'الذي كان جواز مروره لقلوب المصرين ثم من بعده في رمضان الماضي قدم مسلسل' عمر بن الخطاب' الذي كان له السبق في ظهور الخلفاء الراشدين علي الشاشة لأول مرة في التاريخ, وأخيرا تجربته الجديدة في مسلسل' المنتقم' الذي يذاع حاليا علي إحدي الفضائيات ويلعب بطولته عمرو يوسف وحورية فرغلي وسامح الصريطي ومحمد أبو داود.
وتعدت حلقاته الــ120 بمثابة محاكاة عربية جديدة للمسلسلات الأجنبية, ما جعل البعض يربط بينه وبين المسلسلات التركية, ومن هنا إلتقت' نجوم وفنون'حاتم علي هامش المؤتمر الصحفي الذي أقامته أسرة المسلسل بمناسبة إنتهاء التصوير الأسبوع الماضي, وبدقة متأنقة كعهده دائما جاءت ألفاظه عما يقصده وبدت كلماته نابضة بالحيوية والحضور, وتلك صفة من يكره أساليب اللف والدوران ولا يتعاطي مع الدبلوماسية ولا يخشي خوض غمار الحقيقة مهما كانت مرارتها, ومع ذلك لا يميل إلي المصادرة في الحديث بقدر ما يعشق المواجهة التي يراها دائما كاشفة للجوهر الحقيقي للناس كما يبدو من السطور القادمة.
اختيارك مسلسل' المنتقم' بعد' الفاروق عمر' كان بمثابة مفاجأة أو صدمة للجمهور.. ألا تشعر بذلك ؟
الموضوع ليس اختيار مسلسل بعد آخر, وإنما هناك عمل يحمل قضية معينة تثير بداخلي تحديا خاصا في كيفية تقديم هذا العمل وخروجه بشكل مختلف عن العمل الذي سبقه, لذلك لا يوجد بين العملين أي تشابه, فالأول مسلسل ديني يدور في فترة زمنية بعيدة ويظهر الصحابة المقربين لأول مرة علي الشاشة وقد انتهيت من تصويره منذ أكثر من عام كامل, بعد ذلك فكرت في تقديم عمل اجتماعي تدور أحداثه في الوقت الحالي ويحمل بداخله قضية مهمة حول فكرة الانتقام, وهل يستطيع الشخص المنتقم أن يسير علي وتيرة واحدة أم لا.
لماذا لم تنتظر حتي تعرض هذه التجربة أو المسلسل في رمضان ؟
القصة لا تصلح للعرض الرمضاني, وشركة الإنتاج أرادت عرض الحلقات الــ120 متتابعة يعني سوف يظل المسلسل يعرض لمدة أربعة شهور متواصلة, لذلك فضلنا عرضه في توقيت آخر يستوعب هذا العدد الكبير من الحلقات, أضف إلي ذلك أن شهر رمضان أصبح به تخمه من الأعمال الدرامية التي يصعب علي المتفرج متابعتها في وقت واحد, وعلينا أن نصنع مواسم أخري تستوعب الأعمال الأخري, وتوفر لها نسبة عالية من المشاهدة.
هناك من يري الجانب السلبي في المسلسل وهو فوز المنتقم علي طول الخط ؟
ليس من واجب الدراما أن تقدم الصورة الوردية للمجتمع فقط, وإنما قد تضع يدها علي بعض السلبيات وتعرضها بشكل مختلف حتي ينتبه المجتمع للظواهر الموجودة به ويعمل علي إصلاحها, والمسلسل به خطوط درامية عديدة لكن الخط الرئيسي يشير إلي أن الانتقام لا يمكن أن يكون الخلاص لأي شخص لأنه لا يصح إلا الصحيح, لذلك ستجد في نهاية المسلسل أن القانون هو المنتصر, ليس لأنه الحق وإنما لأن من سمات المجتمع الأساسية هي الاتفاق علي القيم الإنسانية التي تنظم التعامل بين الشعوب.
هناك من يري تشابها بين هذا المسلسل نظرا لطول حلقاته وبين الدراما التركية ؟
أعتقد أن هذا الربط جاء بسبب عدد الحلقات الكثيرة التي تقدمها الأعمال التركية مؤخرا, مما جعل البعض يقول أن هناك تشابها رغم اختلاف الموضوعات التي نتناولها في المسلسل المأخوذ عن رواية فرنسية تم تعريبها, لكن المشكلة الكبري تكمن في أن العالم العربي مصاب بآفة النسيان فنحن لم نتعلم الدراما من الأتراك, بل كانت لنا أعمال كبيرة ورائدة بأجزاء عديدة فعلي سبيل المثال من يتذكر مسلسل' ليالي الحلمية' يجد أنه قدم ما يقرب من150 حلقة علي خمسة أجزاء, والفارق الوحيد في أن المسلسل تم تصويره علي5 أو6 سنوات, لكن تطور الزمن جعلنا نصور120 حلقة في عام كامل, وعن نفسي أعتقد أننا لابد أن نقاوم الغزو التركي بأعمال جيدة حتي يعود المشاهد العربي إلي ثقافته مرة أخري, فالدراما التركية نفسها نهجت نفس طريق الأعمال الأمريكية والمكسيكية والأرجنتينية, ونحن لنا طابعنا الخاص وموضوعاتنا التي تتناسب مع ثقافتنا, لذلك لابد من التركيز علي عودة المشاهد العربي إلي حضن الأم مرة أخري.
تعودنا علي وجود مخرج واحد للعمل لكن وجدنا عددا من المخرجين بجوارك كيف تم التنسيق بينكم ؟
المسلسل يعتبر شكلا جديدا علي الدراما العربية لأنه من الأنواع الدرامية الطويلة, لذلك فكرنا في عمل فريق إخراج متعدد يعمل تحت إشرافي وهذا شيء متعارف عليه في الخارج, حيث المسلسلات الطويلة يتناوب علي إخراجها عدد كبير من المخرجين وقد يصل معدل التصوير إلي حلقة لكل مخرج, لكننا اكتفينا باثنين فقط, هما' علي محيي الدين وأحمد فوزي', لكن كان التحدي الأكبر في كيفية ظهور الحلقات بشكل واحد بحيث لا يشعر المشاهد معه بتغير, وقد استدعي ذلك وضع رؤية إخراجية واحدة تم الإتفاق عليها بيننا ثم بدأت أنا التصوير وجلسا الإثنان بجواري في الأسبوعين الأولين, ثم بدأ كل واحد منهما في شق طريقه في الحلقات بعد ذلك, ولا أنكر أن لمسات كل مخرج كانت واضحه في بعض اللقطات وهذا شيء طبيعي لكن المحصلة جاءت ممتازة في النهاية.
لماذا طالبت في وقت سابق بدبلجة الأعمال العربية بلغات مختلفة؟
نحن أبناء وطن واحد ولدينا لغة مشتركة ونمتلك كثيرا من العادات والتقاليد بل التاريخ المشترك أيضا, لذلك عندما نجد عملا جيدا في المغرب أو في مصر أو في سوريا يسارع المشاهدين من جميع أنحاء الوطن العربي لمتابعته ويساعده في ذلك أن اللغة العربية مفهومة للجميع ولم يكن المشاهد العربي يتابع الأعمال الأمريكية والأوروبية لعدم إلمامه الكامل باللغات الأخري, لكن خلال السنوات الماضية ظهرت علي السطح موضة جديدة وهي دبلجة المسلسلات المكسيكية وأعمال أمريكا اللاتينية باللغة العربية, إلي أن جاءت الأعمال التركية التي تعتمد علي جمال الصورة والحديث عن فترات زمنية مختلفة ومناقشة مشكلات اجتماعية معقدة فانتشرت بسرعة بعد دبلجتها ودخلت جميع البيوت العربية, وهنا يظهر علي السطح سؤال مهم وهو لماذا لا يتم دبلجة أعمالنا العربية وتصديرها لتركيا ودول أوروبا في إطار التبادل الثقافي بين الوطن العربي وبينهم ؟ ولماذا نظل دائما رد فعل ولا نفكر في المبادره بفعل جديد؟ علي الأقل سنفتح أسواقا جديدة, وننشر ثقافتنا العربية بقيمنا وعادات مجتمعاتنا ليتعرف عليها المشاهد التركي والأوروبي.
في النهاية: ما رأيك فيما يحدث في الشارع العربي الآن وهل تستطيع الدراما معالجة ذلك من خلال المسلسلات ؟
الشعب العربي لديه كل الحق في البحث عن الحرية والمتابع للثورات العربية يجد أن من قام بها هم شباب في بداية حياتهم يحلمون بحياة كريمة ويمتلكون القدرة علي التغيير وهذا حقهم, فالتاريخ دائما ما يعطينا أمثلة خاصة في فترات زمنية متباعدة, فمثلا ثورة يوليو بقيادة جمال عبدالناصر كانت في منتصف القرن الماضي لكنها غيرت من تاريخ المنطقة وأحيت الأمل عند الشعوب العربية التي غيرت كثيرا من أنظمتها, لكن خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات حدث خمول للشعوب العربية إلي أن جاء جيل آخر يستطيع حمل الراية مرة أخري وما يحدث حاليا هو حق مشروع, أما بالنسبة للدراما فحتي الآن الثورات لم تكتمل بمعني أنها لم تحدث التغيير المطلوب, وهناك سخونه واضحة في قلب الساحة السياسية علي مستوي الوطن العربي كله, لذلك فمن الممكن أن تناقش الدراما بعض الأسباب التي أدت لقيام هذه الثورات, لكنها لا تستطيع أن تقدم عملا كاملا لأن النتائج لم تظهر حتي الآن, والجهة الوحيدة التي تستطيع نقل الواقع حاليا هي السينما الوثائقية لأنها تنقل حدثا ولا تنظر للنتائج بشكل عام.

 

 

المصدر الاهرام

-

 

========

اقرأ أيضا :
* بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى.. والشيطان يفضل مدخل التطرف على الكفر
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
كيف تكسبين حب الآخرين في دقيقة واحدة؟
الضعف الجنسى إنذار مبكر لحدوث أزمات قلبية
سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين
أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* إبراهيم عيسى لـ"اليوم السابع": خيرت الشاطر يحكم مصر.. ومرسى فقد شرعيته السياسية والدستورية والقانونية.. وقنديل مجرد "محلّل" زى عادل إمام فى فيلم "زوج
بعد ''دوللي شاهين''.. شعب ''تويتر'': ''مليونية مليونية..عايزين نانسي المرة الجاية''
* بالفيديو.. شفيق يقدم التعازى لشعب مصر فى ضحايا الاحتجاجات.. ويؤكد: نظام الحكم لا يدرك قيمة مدن القناة.. ويسعى لهدم الدولة لحساب مصالحه الخاصة.. والرهان على الشعب فى حماية البلد من عبث الحاكم
* ردًا على ما نشره مصراوي.. الحرية والعدالة بالبحر الأحمر يصدر بيانًا عن حفل دوللي شاهين
* ردا على حظر التجوال.. شباب السويس يعلنون تنظيم مظاهرات يومية تبدأ من الساعة 9 مساء
* ''البلكي''.. وجه ''القصاص'' الحزين !
* رغد صدام حسين تدعو إلى دعم "الهبة الشريفة" بالعراق "بدون تجريح"
* مديرية أمن السويس تكشف التفاصيل الكاملة لأحداث يومي 25 و26 يناير
* إبراهيم عيسى: مرسي حوّل كلمة مبارك "خليهم يتسلوا" إلى "خليهم يتشلوا"
يحتجزان طفلتهما في قفص للذهاب للسينما
ارتفاع أرباح روش إلى 10.60 مليار دولار العام الماضى
الجنيه يستقر أمام الدولار.. ويتراجع لأدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني
ميناء سفاجا يستقبل 63 ألف طن قمح فرنسى و1988 سائحًا من «إيلات»
زير الزراعة: القمة الإفريقية ركزت على التكامل الاقتصادي والتجاري بالقارة
* بشرتُكِ قبل الزفاف.. 5 خطوات تعزِّز جمالكِ!
* الجزيرة :«بلاك بلوك».. تنظيم جديد بمصر يحركه ضابط موساد من صحراء النقب
* وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء
«الرئاسة» ترفع الحراسة عن ضريح عبدالناصر.. و«عبدالحكيم»: لم أتخيل أن رفع صوره فى المظاهرات ستوجعهم
المتحدث العسكري ينفي شائعات نقل مقتنيات ضريح عبد الناصر
* هل تعرف ما هى الفاكهة المحرمة ومع ذلك نأكلها ؟
أسئلة محرجة للسيدات.. نجيب عليها
40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ
* البصل.. نصيحة جدتي في علاج التهاب الجيوب الأنفية
* تشكيلة ربيع/صيف من “دوموند” تجمع ألوان وموديلات زاهية جريئة لا تقاوم
* عيد الحب: أناقة وجمال بالأحمر مع Burberry من الوشاح إلى الحقيبة
تخيل !! طعام خطير ، أكتشف قائمة أخطر الأطعمة في العالم
ثقتك بنفسك سر من أسرار جمالك
* الشعر المجعّد بين ميريام فارس وصولانج نويلز: من الأجرأ؟
* جنيفير لوبيز: مسافرة أنيقة!
* صبا مبارك أول سفيرة عربية لعلامة سانت أونوريه
اليابان خففت معايير السلامة قبل تدشين الطائرة بوينج 787
* التراس اسمعلاوي ينظم دورة كروية إحتجاجا علي حظر التجوال
* مصادر: مصر تواجه أزمة فى النقد الأجنبى لاستيراد السولار والبنزين
* ضبط 15 طن بانجو بعد تهريبها من مديرية الزراعة بالسويس
* رئيس كوريا الجنوبية لى ميونج باك
* رئيس نابولي: فريقي في قوة يوفينتوس المتراجع !
* رومانسية الوقت تقدمها لك وله ساعات “فيليب شتاين” في عيد الحب
* مجموعة مميزة من الأحذية والإكسسوارات من Dumond في عيد الحب
* ستيلا مكارتنى تطلق خط ازياء جديد للاطفال
* أفكار لماكياج عملي يناسب الملابس الكاجول
* ماذا في حقيبة شهر العسل؟
* هوندا Gear .. ثورة فى مفهوم السيارات الاختبارية
* خففي من ضغط أشهر الحمل الأخيرة بالرياضة!! ... اضغط هنا
* ديفيد بيكهام صاحب أفضل تسريحة شعر للرجال
* من مكرم محمد أحمد إلي محمد مرسي ... حاول أن تتعلم من أخطاء مبارك
بالصور .. لقطات لأهم أحداث العالم في 2012
* مؤسس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى مصر لـ«الوطن»: سنقاتل من أجل أن تُحكَم مصر بالشريعة الإسلامية
* معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟
* مفتى الجمهورية: أدعو للاستفادة من تجربة النبى في فتح مكة عندما استعان بالجيش والشرطة في مهام تبادلية
* قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5‏
هيفاء وهبى : مذيع "الناس" السلفى بيموت فى مشاهدتى .. وسأقاضيه
** للقوارير فقط‏ :‏ حكم حرمان المرأة من ميراثها الشرعي‏!‏
* داعية: يجب التأسى بالرسول فى الدعوة لله بالكلمة الطيبة
* ألم تسأل نفسك يوما ما هي سر الخطوط التي في الكف ؟؟
* خالد صلاح يكتب .. وهم اسمه «إسقاط النظام السياسى الإسلامى بالقوة»
* معضلة أحمد شفيق مرة أخرى.. الرقم الصعب!
* رئيس «الشورى» يحيل ملف أحداث بورسعيد والسويس للجنتي «الأمن القومي» و«التشريع»
* مني سيف : حملة اعتقالات عشوائية للنشطاء والصحفيين بدأت من الأمس
* بلاغ يتهم مرسي و«قنديل» و«جبهة الإنقاذ» بالمسؤولية عن مقتل 46 بالسويس وبورسعيد
* أسرة الضابط شهيد بورسعيد وزملاؤه يطردون وزير الداخلية من جنازته
* سرقة قصر محمد على بالسويس وتحطيم أجزاء أثرية ... اضغط هنا
* مصر للتجارة العالمية" تنفى زيادة أسعار إطارات "هانكوك" فى السوق
* اتحاد الكرة يؤكد إقامة الدوري في موعده
نيجيريا وبوركينا فاسو في دور الـ8 لامم افريقيا بالفوزعلى اثيوبيا وزامبيا
* حريق بأندية الشرطة والقوات المسلحة ببورسعيد ونقل 160 مصاباً للمستشفيات
* سيارة مجهولة تطلق النار على مقر "الحرية والعدالة" بقرية بدمياط
"جنح المطرية": حبس عصام سلطان شهرا وتغريمه 10 آلاف جنيه بتهمة سب أحمد شفيق
المالية: تيسيرات للممولين عند تقديم الإقرارات الضريبية لتأمين الحصيلة
كويكب "الشر الفرعونى" يزور الأرض وقد يحدث انفجار 100 ألف قنبلة نووية
* لجنة الكرة تحسم اليوم مصير عرض هال سيتى للجوكر وجدو
* بعثة منتخب الشباب تعود من تونس اليوم.. وعبد الفتاح يجهز تقريراً عن "واقعة" وردة
* الأهلي يصدر بيانا رسميا بعد حكم مجزرة بورسعيد
* جيمس وات: قرض صندوق النقد "مشروب الطاقة" لمصر
* كوت ديفوار تذيق تونس مراراة الخسارة بثلاثية نظيفة
* بورسعيد تنفجر غضبا: 36 قتيل.. اقتحام أقسام شرطة..ضرب السفن بالأسلحة الألية
* بكاء هستيرى واغماء يسيطر على أهالي الشهداء فرحة بالحكم
* والدة أصغر شهداء الأهلي توجه رسالة للأولترا بعد الحكم في قضية بورسعيد
* كر وفر بين المتظاهرين وقوات الأمن أعلى كوبرى قصر النيل
* بالصور.. اقتحام مقرين لـ «الإخوان» وإضرام النار بهما في دمنهور
* حاتم صالح وزير الصناعة والتجارة الخارجية تغيب عدد من موظفى"الصناعة والتجارة"عن العمل لقرب الوزارة من التحرير
* نمو أرباح الشركات الصناعية بالصين 17.3% فى ديسمبر
* الإقتصاد البريطاني يسجل إنكماشا خلال الربع الأخير من 2012
* مجلس المفروشات يطالب بإلغاء رسوم الحماية على الغزول المستوردة
* البرادعي: بعد 4 سنوات سيكون "الدستور" هو حزب الأغلبية في مصر
* تأكيد مقتل رهينة نرويجى مفقود فى الهجوم على منشأة نفطية بالجزائر
* وزير الخارجية التركى يبحث فى الرياض الأوضاع السورية
* البرلمان الأوروبى: الكويت المثال الأفضل للنظام الديمقراطى فى المنطقة
* تحقيقات النيابة: نهب أربع مدارس بوسط القاهرة وجريمتي اغتصاب وإحراق دور كامل في "الليسيه"
* بدء أعمال تفتيش إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكي على المطارات المصرية
* لاريجانى: "المجموعات المتطرفة" تعد السبب الرئيس فى مشاكل سوريا
* «بلاك بلوك»: اجبار حزب الكنبة على العصيان المدنى وتكسيح الشرطة حتى تنتهى مقاومتها للثورة أهم أساليب التغير
* جنوب كردفان تدفع بتعزيزات أمنية على الحدود مع جنوب السودان
* "الزوجة الثانية" يبحث عن سعاد حسنى.. وعلا غانم فى دور سناء جميل
* حورية فرغلي: نجاح "المنتقم" ساهم في نجومية الفنانين الشباب
* عاجل| حريق في مخزن تابع للجيش خلف المنصة بمدينة نصر.. والخسائر تقدر بـ10ملايين جنيه
* عمرو يوسف : عمرو الزينى ارهقنى نفسيا
* الزمالك يفوز وديا على المقاصة في مباراة مثيرة .. وعبد الملك يسجل أول أهدافه
* برادلي: كل شيء في مصر معقد .. وهناك شعور بخيبة الأمل
* خاص.. الإسماعيلي قد يلعب بالقاهرة أو الأسكندرية بسبب أحداث السويس
دينا فؤاد تؤدي دور ''السندريلا'' في مسلسل ''الزوجة الثانية''
القضاء الإدارى يقضى بعدم اختصاصه بإلغاء قرار المشير بحل مجلس الشعب
مفأجأة.. محامِ: لا يجوز ضبط وإحضار ''البلاك بلوك'' إلا بعد تحريات من الضبطية القضائية
* شريف عرفة: "الجزيرة 2" سيناقش التطورات التى تحدث بالشارع المصرى
* ريم البارودي تروى قصة حبها لـ (هيصة )
* الشركات الألمانية تخطط لغزو السوق الأمريكية
* دوللي شاهين تُحيي حفلاً برعاية ''الحرية والعدالة''.. والحزب: الداعي لها أحد الرعاة الآخرين
* النيابة تستمع لسلطان في واقعة الاعتداء علية بدمياط
* النني» يعود للقاهرة الإثنين.. وينتظر عرضًا رسميًا من بازل
* سوريا تنفى تجنيدها أحد الأشخاص لتفجير المشاعر المقدسة خلال موسم الحج
* حماس تنفى تصريحات عباس بشأن قبولها حل الدولتين مع إسرائيل
* وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء
* الدعوة السلفية تدعو الشعب إلى معاقبة من يحمي أعمال «التخريب والإرهاب» سياسيًّا
* حسان: أحداث العنف مخطط "خبيث".. ويؤكد: والله لن تسقط مصر
* البلتاجى يطالب الرئيس مرسي بإعلان حالة الطوارئ
* عادل إمام: «العراب» عمل كوميدي يروي هموم المواطن المصري
 

* جومانة مراد لا تعرف مؤلف ومخرج مسلسلها
* موراتى : نأمل تخفيض قيمة باولينهو للظفر بخدماته
* إلغاء حفل افتتاح البطولة العربية للشراع
* صداقة الأزواج‏..‏ حماية لهم في الكبر
* تخلصي من القشرة نهائياً بمكونات طبيعية من منزلك
* صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف
* لصاحبة العيون البنية مكياجك أحلى
* «قصر البارون» أول فيلم رعب مصري بتقنية «3D»
* مستخدمو فيس بوك وتويتر يطالبون الإخوان بتنظيم حفل لنانسي عجرم
استطلاع : البريطانيين يختارون الخروج من الاتحاد الأوروبي
بالأسماء.. القبض على 15 متهمًا بمحاولة اقتحام السجن والأقسام ببورسعيد
* كوكيز الشوكولاتة
بعد الحمل.. كيف تهزمين السمنة وتستعيدين رشاقتكِ
"جذور".. مدرسة تعيد للموضة المصرية نكهة التاريخ
* كلينتون فى آخر لقاء لها مع شباب العالم كوزيرة للخارجية:أريد تعويض 10 أعوام من حرمانى من النوم..وأستعد لكتابة مذكراتى.. وبنغازى"ندمى" الأكبر..ومنح المرأة حقوقها فى الشرق الأوسط أبرز ما فشلت فى تحقيقه
أجراس الخطر تدق من جديد في المجمع العلمى
«الحرية والعدالة»: دعوة البرادعى للجيش غير مفهومة.. وعلانية الحوارات ضرورة
إعلام "الإنقاذ": مبادرة البرادعي ذكية.. والمؤسسة العسكرية ستكون شاهدة على الحوار وضامنة له
أيمن سلامة‏ :‏ يجب التعامل بجدية مع تحذير السيسي
«المركزي» يوافق على استحواذ بنك قطر الوطني على «سوسيتيه جنرال»
لأول مرة منذ 11 عام.. تشافي يخوض الكلاسيكو بدون توءمه المصري
"كلاسيكو الارض" بين ريال مدريد وبرشلونة فى نصف نهائى ملك اسبانيا
إعارة أبوتريكة رسميًا لـ«بني ياس» 6 أشهر بمليون و200 ألف دولار
صرف 30 الف$ لكل لاعب بمنتخب نيجيريا بعد التأهل لدور8 في أمم أفريقيا
10 ساعات مع أصحاب الأقنعة السوداء في رحلة بوسط القاهرة
الصحة: ارتفاع قتلى التحرير أمس إلى أربعة.. بطلقات نارية فى الصدر والرأس
مبارك تعليقا على الأحداث: توقعت حدوث ذلك.. ولن تسقط مصر
الرئيس مرسي : البلطجية حاولوا إسقاط طائرة عسكرية فوق سجن بورسعيد
السودان يفقد حق التصويت بالأمم المتحدة والخارجية تقلل من خطورة الأمر

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق