مفتاح شخصيته التمرد والمغامرة لعبته المفضلة, فهو يعشق التميز, ويرفض الاستسهال,ويكره الافتعال, ويجنح نحو المستحيل
,مشواره الإعلامي شهد له بقدرة فائقة علي امتلاك مفاتيح النجاح من خلال برامج ناجحة صارت مع الأيام جزء من تاريخ الإعلام المصري الخاص. إنه الإعلامي محمد عبدالمتعال رئيس قناة' الحياة' ربان سفينة' الحياة' الذي استطاع أن يحقق لها الأمن والاستقراروالنجاح,وينجو بها من تقلب أمواج الإقتصــــاد العاتية وعواصف السياسة الحارقة.
منذ أيام قلائل تردد كلام كثير عن أزمة مالية تعاني منها قناة الحياة, وبعض المواقع أكدت أنها في طريقها للبيع, ولم يكتفوا بذلك بل نشروا أن الحياة ستستغني عن بعض مقدمي البرامج فيها,لهذا كان لابد من تحري الدقة والوصول لحقيقة ما يجري داخل هذه القناة وذهبنا إلي رئيسها الذي يعد قليل الكلام وواجهنا الصعب في إقناعه بالحديث والفضفضة, وعلي الرغم من أن أفكاره مرتبة جدا, وذهنه حاضر دائما مشفوعا برؤية ثاقبة للأشياء, فقدظل طوال الحوار معانا هادئا متامسكا يرد علي تساؤلاتنا بحكمة وعقلانية وحرفية يحسد عليها, وإليكم نص الحديث.
في البداية يهمنا أن نعرف حقيقة ما تردد مؤخراعن مرور محطة' الحياة' بأزمة مالية شديدة؟
بهدوء شديد وإبتسامة خفيفة قال:مشهود لنا والحمد لله بالإلتزام الشديد, ونتعامل مع كل من يرتبطون معنا بعقود تسويقية بشفافية شديدة ووضوح,ويسأل عن ذلك شركاؤنا في السوق سواء في الدراما أو البرامج, لكن هناك من يضخمون الأمور لأغراض شخصية,وأستشهد في هذا السياق بما ذكره الإعلامي الكبير عماد الدين أديب في حواره معكم علي صفحات' نجوم وفنون' حيث قال:'لايوجد قناة لا تعاني من ضغوط مادية',ونحن ليس لدينا أي مشاكل مادية بل ضغوط كما وصفها عماد أديب,ونحن جزء من المجتمع والاقتصاد المصري,ولكن تظل التزامنا وتعهداتنا واضحة للجميع.
لكن بعض المواقع الإلكترونية والجرائد رددت أن محطة' الحياة' سيتم بيعها أو في طريقها للبيع بسبب مديونياتها؟
لسنا معروضين للبيع بالعكس نحن نتوسع فهناك أكثر من قناة ستظهر في الفترة المقبلة مثل' الحياة الآن' و'الحياة رياضة',لكن للأسف هناك من يرغبون في تفسير الأشياء علي أهوائهم الشخصية,وكل ما تعاني منه الحياة بشكل واضح هو مشكلة تحصيلات مالية لمتأخرات من سنوات سابقة,أما هذا العام فقد تمت التحصيلات علي أحسن حال!
ولماذا لم تظهر حتي الآن قنوات' الحياة الآن' و'الحياة رياضة' و'الحياة3' رغم حجزكم للتردد من شهور؟
لأن الوكيل الاعلاني نصحنا بتأجيلهما بعض الوقت,حتي تتضح ملامح السوق في2013, لأننا لا نعرف حتي الآن إلي أين سيتجه السوق في الفترة المقبلة؟! لكننا' أجدع' ناس تصغر السوق الإعلانية, فلايوجد إعلام في العالم يقدم إعلانات مجانية للمرشحين في الرئاسة,نحن في مصر كنا نقوم بعمل' بنارات' للمرشح حتي يظهروا علي القناة في الوقت الذي حققت فيه الانتخابات الأمريكية للإعلام50 مليار دولار,وأحدثت انتعاشة للسوق,وما يحدث عندنا راجع إلي أن كل الذين عملوا في الإعلان ليس لديهم خبرة كافية, بل لدينا خبراء إعلان يجيدون' تلبيس العمم', والذي دمر الدراماأن الوكلاء الإعلانيين أنتجوا دراما وهذا لم يحدث إطلاقا في العالم لأن الانتاج له ناسه.
لاحظنا في الفترة الأخيرة أن' الحياة' لم تحصل علي المركز الأول كالعادة في بعض الاستفتاءات التي أجرتها بعض الصحف ما تعليقكم علي هذا؟!
قال ضاحكا: تقصدون هوجة الاستفتاءات التي حدثت مؤخرا سأقول لكم موقف حدث معنا ومنه ستفهمون كيف تدار هذه الاستفتاءات: نحن لدينا شركات معتمدة في السوق منها شركة' أبسوس',وشركة'TNS' وهما شركتان تملكان سمعة طيبة ومحترمة في السوق الدولي وليس المحلي فقط,فمثلا شركة' أبسوس' يعملون مع'bbc', وكانوا أول من أعلنوا نتائج الانتخابات البريطانية أماTNS هي التي أعلنت فوز' هولاند' بالرئاسة الفرنسية, بناء علي استطلاعات رأي شفافة وهذا يكفينا, لكن للأسف أحيانا تلجأ بعض الصحف لضغوط صعبة حيث طلبت منا أحد الجرائد أن نكون رعاة رسميين للإستفتاء الذي أجروه علي أن نحصل علي المركز الأول مقابل الرعاية,لكني رفضت هذا بشدة!
ما مدي صحة انكم قررتم الإستغناء عن الإعلامي معتز الدمرداش بعد مقابلته غير الناجحة مع الفريق أحمد شفيق خاصة أن إيملات مجهولة وصلت لنا بهذا المعني؟
بهدوء شديد قال: غير صحيح بالمرة معتز إعلامي رائع, وعنصر رئيسي في الحياة, ولا توجد نيه للاستغناء عنه, وكان حواره مع الفريق شفيق مميزا, والدليل أنه سيقدم خلال الفترة المقبلة برنامج مسابقات جديد بناء علي رغبته لأنه يرغب في خوض هذه النوعية من البرامج, واستكمل ضاحكا ما وصلكم راجع لعيوب الانترنت والانفتاح.
يعرض حاليا بنجاح في الحياة برنامج'صوت الحياة' لماذا قمتم بتصويره في لبنان؟
لعدم وجود استديوهات كبيرة في مصر تناسب هذه النوعية من البرامج,ففي الفترة الأخيرة حصل تضخم في الإنتاج وعدد القنوات,في المقابل توقفت البنية التحيتية ولم يحدث تحديث فيها, فمثلا لايوجد لدينا ستدويو1200 مترمجهز يصلح لبرنامج مثل' صوت الحياة',فضلا علي أن العمالة اللبنانية أرخص من المصرية!
هل تركيزكم علي برامج المسابقات و المنوعات في الفترة الأخيرة راجع للابتعاد عن' وجع الدماغ' الذي تمثله برامج السياسة أو' التوك شو'؟
إطلاقا فلدينا' الحياة اليوم', المسألة ليست هكذا, ولكن لأن برامج المنوعات علي مستوي العالم تحقق نجاحا كبيرا, ونحن نحاول أن نقدم نفس البرامج التي نجحت في العالم مثل برنامجي' دايرة الحياة' و' لعبة الحياة', المشكلة أننا في مصر عندما ينجح برنامج كل القنوات تقلده, فمثلما سبق وقدمنا برنامج' الدين والحياة' في الرابعة عصرا,واستغرب كثيرون من توقيت تقديمه,وعندما نجح قلدتنا كل القنوات وقدمت برامجها الدينية والاجتماعية في نفس التوقيت.
برامج الفورمات لا تحقق النجاح الكبير عند إعادة عرضها في مصر ماهي الطرق التي تستخدمونها للوصول للشكل الجيد الذي تظهر به هذه النوعية من البرامج؟
أهم شيئ التمويل وعدم البخل علي البرنامج الذي تقدمه للجمهور, ثانيا اختيار العناصر السليمة التي تجلب النجاح لهذا العمل,خاصة أننا نملك في مصركفاءات عالية في كل مجالات الإعلام, وكل ما تحتاجة هذه المواهب أو الكفاءات إعطائها الفرصة فقط, لهذا لن تجدوا اختلاف بين نسخة برنامج' المليونير'المصرية التي قدمناها والنسخة العالمية.
إلي أي مدي هناك خطوط حمراء في قناة الحياة بعد صعود التيارات الدينية ووصولها للحكم ؟
الاعلام بصفة عامة ليس بعيد عن المجتمع الذي نعيش فيه,لهذا نتعامل مع التيارات الدينية علي أنهم فصيل مثل غيره من التيارات والأحزاب الكثيرة الموجودة في البلد,وكان خطأ النظام السابق أنه قام بتهميشهم, وأخطأ أيضا عنما أعطاهم أكثر من حجمهم, لهذا نتعامل معهم, وتعاملنا معهم لا يؤثر علي سياستنا التحريرية, لأن لدينا سياسية ملتزمون بها,ونحن علي مسافة واحدة من كل التيارات السياسية وفي النهاية نحن نعمل' خدامين عند المشاهد' لأننا نؤمن بالمقولة الشهيرة' الزبون دائما علي حق'.
لهذا تقومون دائما بعمل بحوث رأي لمعرفة ذوق الجمهور؟
فعلا لأننا لأبد أن نعرف مدي تأثيرنا, ونسبة مشاهدتنا, فمثلا في فترة من الفترات ومع بداية عملنا في قناة الحياة أظهرت البحوث أن الجمهور المصري مل من برامج' التوك شو' بسبب تقليدية فقراتها وتكرار ضيوفها,لذا استفدنا من البحث بعمل فقرات كثيرة متنوعة في البرنامج, وبعد الثورة بحوالي ستة أشهرغيرنا الخريطة وابتعدنا عما يقدمه الجميع وقدمنا برامج ترفيهية, لأننا عندما قرأنا البحوث وجدنا أن الناس تحتاج إلي جرعات من الدراما والبرامج الترفيهية, فنفذنا هذا وسبقنا الجميع, فالأبحاث تساعد بشكل كبير علي قياس الرأي العام,وعندما أردنا تقديم برنامج' الحياة اليوم' كنا قد قرأنا قبلها بحث يرصد أخطاء المذيعيين في برامج' التوك شو'- التي كادت تختفي لولا قيام ثورة25 يناير- ويقول أن بعضهم يحاول توجيه المشاهد,وإقناعه بوجهة نظره الشخصية, وأغلب المشاهدين ضاقوا من ذلك,هذا الأمر وضعناه في اعتبارنا,وعملنا علي أن يحتفظ مقدمي البرنامج بوجهة نظرهم الخاصة,ويتحدثون بحياد شديد, في الوقت الذي لم تنتبه القنوات المنافسة لهذا الأمر, لهذا عندما قامت ثلاث شركات بعد الثورة بعمل بحث عن البرامج الأكثر مصداقية وحيادية جاء' الحياة اليوم' رقم واحد ومازال حتي الآن.
ما مدي صحة أن برامج' التوك شو' أساءت لمصر؟
برامج التوك شو لا تسيئ لمصر,وكانت قبل الثورة تقوم بدور الأحزاب السياسية,وكان المذيعين كأنهم رؤساء أحزاب,لعدم وجود أحزاب قوية في مصر في هذا الوقت,فكانت الناس تمارس السياسة عن طريق مشاهدتها للتوك شو التي كانت لها فائدة عظيمة, لكن في بعض الأحيان تصور بعض المذيعين علي أنه قائد ملهم وهذا إنعكس بالسلب علي البرامج, وللأسف هؤلاء المذيعين لم يتغيروا لكن' بدل ما كانوا ماشين يمين مشيوا شمال'!وتعاملوا مع الجمهور المصري كأنه لديه' ذاكرة سمك' وهذا غير صحيح, لكن عموما يمكن الإستفادة من هذه النوعية من البرامج بشكل جيد جدا لو تعاملنا معها علي قدر الحدث وقدمنا من خلالها خدمة إخبارية, إما لو قدمنا الموضوع بشكل أكبرمن حجمه وقتها تشكل إساءة مثل ما حدث في أحداث السفارة الأمريكية,فلابد أن يكون هناك مسئولية للأعلام.
يوم9 نوفمبر القادم ستظهر قناة'mbc مصر' للنور وستكون منافسا جديدا وقويا لكم.. ما تعليقك؟
قال ضاحكا: لانسي أن الوكيل الإعلاني واحد, ومع ذلك بينا منافسة, والمنافسة الجيدة لا تخيفني طالما كانت شريفة, والقائمين علي الـmbc أصدقاء للحياة سواء الشيخ وليد الإبراهيم, أوعلي جابر, وهما يروا أن هناك انفتاح في سوق الفضائيات,لأنه مؤسسة هادفة للربح, وما يحدث حاليا يطمئنا علي أن السوق سيتسع ويكبر وهذا شيئ يسعدنا.
ألست خائفا أن ينحاز الوكيل الاعلاني لـ'mbc' ؟
الوكيل الإعلاني محترف, ويعرف عمله جيدا.
ماسر إستعانتكم بكلا من' نيشان' و'جورج قرداحي لتقديم برامج في مصر,خاصة أن البعض قلق من هذا الغزو اللبناني علي حساب اللهجة المصرية؟
هذا راجع لقلة المذيعين المصريين الجيدين الذين لديهم حرفية عالية, وحاليا لايوجد لدينا رفاهية اكتشاف الجدد, وفي نفس الوقت هي محاولة لجذب جمهور عربي لمتابعة' الحياة',وهذا ما حدث بالفعل في شهر رمضان الماضي حيث استطاع برنامج' أنا والعسل' الذي قدمه نيشان أن يغزو العالم العربي كله ويحقق نسبة مشاهدة عالية,وعقد' نيشان' مستمر معنا ثلاث سنوات, وسيقدم في الفترة المقبلة برنامج أسبوعي من مصر, وبرنامج آخر في رمضان المقبل, ولا خوف علي اللهجة المصرية,لإنها لن تتأثر بلهجة المذيع.
لماذا خصصت قناة تقريبا للأعمال التركية ؟
لأننا وجدنا شغفا من الجمهور المصري لها,وأعتقد أن هذا جرس إنذار لكل المنتجين والمخرجين لكنهم للأسف لا يفهمون!
هل تري أنه لابد أن يكون هناك إعادة نظر في صناعة الدراما ؟
بالتأكيد حتي لا تنهار بسب السعر المغالي فيه لبعض النجوم الذين يريدون العمل بمنطق' السبوبة'.
ما مدي تدخل د. سيد البدوي مالك' الحياة' في سياسية القناة؟
لا يتدخل علي الإطلاق ومصر كلها تعرف هذا,فهوإنسان رائع ومتفهم وديمقراطي وليس له رأي حتي في ظهور أي ضيف, بل كل ما يهمه المصداقية والمهنية فقط,لهذا بقيت في منصبي هذا لمدة ست سنوات, رغم إنه معروف عني إنني لا أبقي في أي مكان أكثر من سنة أو سنتين.
منذ أيام قلائل تردد كلام كثير عن أزمة مالية تعاني منها قناة الحياة, وبعض المواقع أكدت أنها في طريقها للبيع, ولم يكتفوا بذلك بل نشروا أن الحياة ستستغني عن بعض مقدمي البرامج فيها,لهذا كان لابد من تحري الدقة والوصول لحقيقة ما يجري داخل هذه القناة وذهبنا إلي رئيسها الذي يعد قليل الكلام وواجهنا الصعب في إقناعه بالحديث والفضفضة, وعلي الرغم من أن أفكاره مرتبة جدا, وذهنه حاضر دائما مشفوعا برؤية ثاقبة للأشياء, فقدظل طوال الحوار معانا هادئا متامسكا يرد علي تساؤلاتنا بحكمة وعقلانية وحرفية يحسد عليها, وإليكم نص الحديث.
في البداية يهمنا أن نعرف حقيقة ما تردد مؤخراعن مرور محطة' الحياة' بأزمة مالية شديدة؟
بهدوء شديد وإبتسامة خفيفة قال:مشهود لنا والحمد لله بالإلتزام الشديد, ونتعامل مع كل من يرتبطون معنا بعقود تسويقية بشفافية شديدة ووضوح,ويسأل عن ذلك شركاؤنا في السوق سواء في الدراما أو البرامج, لكن هناك من يضخمون الأمور لأغراض شخصية,وأستشهد في هذا السياق بما ذكره الإعلامي الكبير عماد الدين أديب في حواره معكم علي صفحات' نجوم وفنون' حيث قال:'لايوجد قناة لا تعاني من ضغوط مادية',ونحن ليس لدينا أي مشاكل مادية بل ضغوط كما وصفها عماد أديب,ونحن جزء من المجتمع والاقتصاد المصري,ولكن تظل التزامنا وتعهداتنا واضحة للجميع.
لكن بعض المواقع الإلكترونية والجرائد رددت أن محطة' الحياة' سيتم بيعها أو في طريقها للبيع بسبب مديونياتها؟
لسنا معروضين للبيع بالعكس نحن نتوسع فهناك أكثر من قناة ستظهر في الفترة المقبلة مثل' الحياة الآن' و'الحياة رياضة',لكن للأسف هناك من يرغبون في تفسير الأشياء علي أهوائهم الشخصية,وكل ما تعاني منه الحياة بشكل واضح هو مشكلة تحصيلات مالية لمتأخرات من سنوات سابقة,أما هذا العام فقد تمت التحصيلات علي أحسن حال!
ولماذا لم تظهر حتي الآن قنوات' الحياة الآن' و'الحياة رياضة' و'الحياة3' رغم حجزكم للتردد من شهور؟
لأن الوكيل الاعلاني نصحنا بتأجيلهما بعض الوقت,حتي تتضح ملامح السوق في2013, لأننا لا نعرف حتي الآن إلي أين سيتجه السوق في الفترة المقبلة؟! لكننا' أجدع' ناس تصغر السوق الإعلانية, فلايوجد إعلام في العالم يقدم إعلانات مجانية للمرشحين في الرئاسة,نحن في مصر كنا نقوم بعمل' بنارات' للمرشح حتي يظهروا علي القناة في الوقت الذي حققت فيه الانتخابات الأمريكية للإعلام50 مليار دولار,وأحدثت انتعاشة للسوق,وما يحدث عندنا راجع إلي أن كل الذين عملوا في الإعلان ليس لديهم خبرة كافية, بل لدينا خبراء إعلان يجيدون' تلبيس العمم', والذي دمر الدراماأن الوكلاء الإعلانيين أنتجوا دراما وهذا لم يحدث إطلاقا في العالم لأن الانتاج له ناسه.
لاحظنا في الفترة الأخيرة أن' الحياة' لم تحصل علي المركز الأول كالعادة في بعض الاستفتاءات التي أجرتها بعض الصحف ما تعليقكم علي هذا؟!
قال ضاحكا: تقصدون هوجة الاستفتاءات التي حدثت مؤخرا سأقول لكم موقف حدث معنا ومنه ستفهمون كيف تدار هذه الاستفتاءات: نحن لدينا شركات معتمدة في السوق منها شركة' أبسوس',وشركة'TNS' وهما شركتان تملكان سمعة طيبة ومحترمة في السوق الدولي وليس المحلي فقط,فمثلا شركة' أبسوس' يعملون مع'bbc', وكانوا أول من أعلنوا نتائج الانتخابات البريطانية أماTNS هي التي أعلنت فوز' هولاند' بالرئاسة الفرنسية, بناء علي استطلاعات رأي شفافة وهذا يكفينا, لكن للأسف أحيانا تلجأ بعض الصحف لضغوط صعبة حيث طلبت منا أحد الجرائد أن نكون رعاة رسميين للإستفتاء الذي أجروه علي أن نحصل علي المركز الأول مقابل الرعاية,لكني رفضت هذا بشدة!
ما مدي صحة انكم قررتم الإستغناء عن الإعلامي معتز الدمرداش بعد مقابلته غير الناجحة مع الفريق أحمد شفيق خاصة أن إيملات مجهولة وصلت لنا بهذا المعني؟
بهدوء شديد قال: غير صحيح بالمرة معتز إعلامي رائع, وعنصر رئيسي في الحياة, ولا توجد نيه للاستغناء عنه, وكان حواره مع الفريق شفيق مميزا, والدليل أنه سيقدم خلال الفترة المقبلة برنامج مسابقات جديد بناء علي رغبته لأنه يرغب في خوض هذه النوعية من البرامج, واستكمل ضاحكا ما وصلكم راجع لعيوب الانترنت والانفتاح.
يعرض حاليا بنجاح في الحياة برنامج'صوت الحياة' لماذا قمتم بتصويره في لبنان؟
لعدم وجود استديوهات كبيرة في مصر تناسب هذه النوعية من البرامج,ففي الفترة الأخيرة حصل تضخم في الإنتاج وعدد القنوات,في المقابل توقفت البنية التحيتية ولم يحدث تحديث فيها, فمثلا لايوجد لدينا ستدويو1200 مترمجهز يصلح لبرنامج مثل' صوت الحياة',فضلا علي أن العمالة اللبنانية أرخص من المصرية!
هل تركيزكم علي برامج المسابقات و المنوعات في الفترة الأخيرة راجع للابتعاد عن' وجع الدماغ' الذي تمثله برامج السياسة أو' التوك شو'؟
إطلاقا فلدينا' الحياة اليوم', المسألة ليست هكذا, ولكن لأن برامج المنوعات علي مستوي العالم تحقق نجاحا كبيرا, ونحن نحاول أن نقدم نفس البرامج التي نجحت في العالم مثل برنامجي' دايرة الحياة' و' لعبة الحياة', المشكلة أننا في مصر عندما ينجح برنامج كل القنوات تقلده, فمثلما سبق وقدمنا برنامج' الدين والحياة' في الرابعة عصرا,واستغرب كثيرون من توقيت تقديمه,وعندما نجح قلدتنا كل القنوات وقدمت برامجها الدينية والاجتماعية في نفس التوقيت.
برامج الفورمات لا تحقق النجاح الكبير عند إعادة عرضها في مصر ماهي الطرق التي تستخدمونها للوصول للشكل الجيد الذي تظهر به هذه النوعية من البرامج؟
أهم شيئ التمويل وعدم البخل علي البرنامج الذي تقدمه للجمهور, ثانيا اختيار العناصر السليمة التي تجلب النجاح لهذا العمل,خاصة أننا نملك في مصركفاءات عالية في كل مجالات الإعلام, وكل ما تحتاجة هذه المواهب أو الكفاءات إعطائها الفرصة فقط, لهذا لن تجدوا اختلاف بين نسخة برنامج' المليونير'المصرية التي قدمناها والنسخة العالمية.
إلي أي مدي هناك خطوط حمراء في قناة الحياة بعد صعود التيارات الدينية ووصولها للحكم ؟
الاعلام بصفة عامة ليس بعيد عن المجتمع الذي نعيش فيه,لهذا نتعامل مع التيارات الدينية علي أنهم فصيل مثل غيره من التيارات والأحزاب الكثيرة الموجودة في البلد,وكان خطأ النظام السابق أنه قام بتهميشهم, وأخطأ أيضا عنما أعطاهم أكثر من حجمهم, لهذا نتعامل معهم, وتعاملنا معهم لا يؤثر علي سياستنا التحريرية, لأن لدينا سياسية ملتزمون بها,ونحن علي مسافة واحدة من كل التيارات السياسية وفي النهاية نحن نعمل' خدامين عند المشاهد' لأننا نؤمن بالمقولة الشهيرة' الزبون دائما علي حق'.
لهذا تقومون دائما بعمل بحوث رأي لمعرفة ذوق الجمهور؟
فعلا لأننا لأبد أن نعرف مدي تأثيرنا, ونسبة مشاهدتنا, فمثلا في فترة من الفترات ومع بداية عملنا في قناة الحياة أظهرت البحوث أن الجمهور المصري مل من برامج' التوك شو' بسبب تقليدية فقراتها وتكرار ضيوفها,لذا استفدنا من البحث بعمل فقرات كثيرة متنوعة في البرنامج, وبعد الثورة بحوالي ستة أشهرغيرنا الخريطة وابتعدنا عما يقدمه الجميع وقدمنا برامج ترفيهية, لأننا عندما قرأنا البحوث وجدنا أن الناس تحتاج إلي جرعات من الدراما والبرامج الترفيهية, فنفذنا هذا وسبقنا الجميع, فالأبحاث تساعد بشكل كبير علي قياس الرأي العام,وعندما أردنا تقديم برنامج' الحياة اليوم' كنا قد قرأنا قبلها بحث يرصد أخطاء المذيعيين في برامج' التوك شو'- التي كادت تختفي لولا قيام ثورة25 يناير- ويقول أن بعضهم يحاول توجيه المشاهد,وإقناعه بوجهة نظره الشخصية, وأغلب المشاهدين ضاقوا من ذلك,هذا الأمر وضعناه في اعتبارنا,وعملنا علي أن يحتفظ مقدمي البرنامج بوجهة نظرهم الخاصة,ويتحدثون بحياد شديد, في الوقت الذي لم تنتبه القنوات المنافسة لهذا الأمر, لهذا عندما قامت ثلاث شركات بعد الثورة بعمل بحث عن البرامج الأكثر مصداقية وحيادية جاء' الحياة اليوم' رقم واحد ومازال حتي الآن.
ما مدي صحة أن برامج' التوك شو' أساءت لمصر؟
برامج التوك شو لا تسيئ لمصر,وكانت قبل الثورة تقوم بدور الأحزاب السياسية,وكان المذيعين كأنهم رؤساء أحزاب,لعدم وجود أحزاب قوية في مصر في هذا الوقت,فكانت الناس تمارس السياسة عن طريق مشاهدتها للتوك شو التي كانت لها فائدة عظيمة, لكن في بعض الأحيان تصور بعض المذيعين علي أنه قائد ملهم وهذا إنعكس بالسلب علي البرامج, وللأسف هؤلاء المذيعين لم يتغيروا لكن' بدل ما كانوا ماشين يمين مشيوا شمال'!وتعاملوا مع الجمهور المصري كأنه لديه' ذاكرة سمك' وهذا غير صحيح, لكن عموما يمكن الإستفادة من هذه النوعية من البرامج بشكل جيد جدا لو تعاملنا معها علي قدر الحدث وقدمنا من خلالها خدمة إخبارية, إما لو قدمنا الموضوع بشكل أكبرمن حجمه وقتها تشكل إساءة مثل ما حدث في أحداث السفارة الأمريكية,فلابد أن يكون هناك مسئولية للأعلام.
يوم9 نوفمبر القادم ستظهر قناة'mbc مصر' للنور وستكون منافسا جديدا وقويا لكم.. ما تعليقك؟
قال ضاحكا: لانسي أن الوكيل الإعلاني واحد, ومع ذلك بينا منافسة, والمنافسة الجيدة لا تخيفني طالما كانت شريفة, والقائمين علي الـmbc أصدقاء للحياة سواء الشيخ وليد الإبراهيم, أوعلي جابر, وهما يروا أن هناك انفتاح في سوق الفضائيات,لأنه مؤسسة هادفة للربح, وما يحدث حاليا يطمئنا علي أن السوق سيتسع ويكبر وهذا شيئ يسعدنا.
ألست خائفا أن ينحاز الوكيل الاعلاني لـ'mbc' ؟
الوكيل الإعلاني محترف, ويعرف عمله جيدا.
ماسر إستعانتكم بكلا من' نيشان' و'جورج قرداحي لتقديم برامج في مصر,خاصة أن البعض قلق من هذا الغزو اللبناني علي حساب اللهجة المصرية؟
هذا راجع لقلة المذيعين المصريين الجيدين الذين لديهم حرفية عالية, وحاليا لايوجد لدينا رفاهية اكتشاف الجدد, وفي نفس الوقت هي محاولة لجذب جمهور عربي لمتابعة' الحياة',وهذا ما حدث بالفعل في شهر رمضان الماضي حيث استطاع برنامج' أنا والعسل' الذي قدمه نيشان أن يغزو العالم العربي كله ويحقق نسبة مشاهدة عالية,وعقد' نيشان' مستمر معنا ثلاث سنوات, وسيقدم في الفترة المقبلة برنامج أسبوعي من مصر, وبرنامج آخر في رمضان المقبل, ولا خوف علي اللهجة المصرية,لإنها لن تتأثر بلهجة المذيع.
لماذا خصصت قناة تقريبا للأعمال التركية ؟
لأننا وجدنا شغفا من الجمهور المصري لها,وأعتقد أن هذا جرس إنذار لكل المنتجين والمخرجين لكنهم للأسف لا يفهمون!
هل تري أنه لابد أن يكون هناك إعادة نظر في صناعة الدراما ؟
بالتأكيد حتي لا تنهار بسب السعر المغالي فيه لبعض النجوم الذين يريدون العمل بمنطق' السبوبة'.
ما مدي تدخل د. سيد البدوي مالك' الحياة' في سياسية القناة؟
لا يتدخل علي الإطلاق ومصر كلها تعرف هذا,فهوإنسان رائع ومتفهم وديمقراطي وليس له رأي حتي في ظهور أي ضيف, بل كل ما يهمه المصداقية والمهنية فقط,لهذا بقيت في منصبي هذا لمدة ست سنوات, رغم إنه معروف عني إنني لا أبقي في أي مكان أكثر من سنة أو سنتين.
المصدر الاهرام
===============
اقرأ أيضا
* طالع أخطر وثيقة رسمية تكشف
بطلان رئاسة مرسي ...
اضغط هنا
* الداخلية تنفي تحرير محضر
بتزوير الانتخابات ...
اضغط هنا
* علامة استفهام ..
اضغط هنا
*
تداعيات فتنة صلاة العيد تتوالي في بورسعيد ...
اضغط هنا
*
كيف تكفرين عن يمين لم تلتزمي به ؟ ...
اضغط هنا
* الخيوط المتشابكة ...
اضغط هنا
* هي وآخواتها
... اضغط هنا
* تخلصي من زجاجاتك البلاستيكية القديمة ...
اضغط هنا
* دراسة: النساء هن صانعات القرار داخل المنزل ...
اضغط هنا
* الأسوانى ينتقد منع السلفيين حفلا غنائيا بالمنيا
...
اضغط هنا
* صرخة أنجلينا جولي والصمت
المريب لحمـــــاس! ...
اضغط هنا
* إوز روسي ينقذ حياة أسرة ويموت في الحريق ...
اضغط هنا
* 5 نصائح لإطالة عمر بطارية الهاتف النقال ...
اضغط هنا
* يوم النحر في الإسلام ...
اضغط هنا
* عيد الأضحي .. يوم الوحدة الربانية
... اضغط هنا
* نقص ثلاثة هرمونات في المخ يتسبب في الاكتئاب ...
اضغط هنا
*
وما أدراك ما الجيش إذا غضب !
...
اضغط هنا
* "أرجو"
يتصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية ..
اضغط هنا
* بعد "أفاتار 1&2"جيمس كاميرون يخرج
"الخبيرة" ... اضغط هنا
* مدينة الرياض تنفق 20 مليون ريال على
الترفيه ... اضغط هنا
* مسودة
جديدة للدستور تثير أزمة داخل التأسيسية تعديل مادة الرق.. وتحويل هيئة قضايا
الدولة إلي نيابة مدنية ...
اضغط هنا
* أيمن
بهجت قمر مهاجمًا بيان عمرو دياب برباعية زجلية: «مين كان قاعد شايل همك؟».. اضغط
هنا
* بالصور.. عادل إمام يصفع رامز جلال على وجهه في العرض الخاص لـ«برتيتا» ... اضغط هنا
* إبراهيم منصور يكتب: فضيحة
تأسيسية مرسي! ..
اضغط هنا
* غسالة جديدة و654 الف دولارللفائز الياباني بجائزة نوبل
للطب !
....
اضغط هنا
*
الرئيس والمشير.. وصلاة «المُوَدِّع» ! ...
اضغط هنا
* أنجلينا جولي تشرك ثلاثة من أبنائها في فيلم الشريرة ..
اضغط هنا
* «كلمة مرور» أسوأ كلمات المرور لهذا العام ...
اضغط هنا
* عادل إمام: هذا ما دفعني لضرب رامز جلال ...
اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح
..!
* لغز الرجل الكبير ...
اضغط هنا
* أخصائيون يرجحون تصنيف ادمان الإنترنت كمرض عقلي ...
اضغط هنا
* تناول الأسبرين يساعد على علاج سرطان القولون ...
اضغط هنا
* إحصائيات عالمية تؤكد أن عيد الأضحى يقلل الاحتباس الحراري ...
اضغط هنا
* دراسة:هناك علاقة بين إصابات الرأس والاقدام على الجرائم بين الاطفال ...
اضغط هنا
* دراسة سعودية: تكلفة حج الخارج لكل فرد 21 ألف ريال ...
اضغط هنا
* دراسة: زيادة الوزن مرتبطة بامراض تتطلب علاج بالمستشفى ...
اضغط هنا
* لبن الأرز أفضل من حليب البقر للأطفال الرضع ...
اضغط هنا
* بعض حبوب منع الحمل قد تزيد مخاطر الجلطات ...
اضغط هنا
* سامسونج توقف إنتاج الشاشات لصالح آبل ...
اضغط هنا
* الصين تحقق انجازا علميا في تقنية تحويل الفحم لوقود سائل ...
اضغط هنا
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
* رياح
ساندي تدفع أوباما للأمام علي حساب رومني بفضل أدائه المتميز ...
اضغط هنا
* الذعر
يبلغ ذروته في نيويورك الإعصار يغلق3 محطات نووية
..
اضغط هنا
تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
زعيم الكوميديا القابض علي الجمر
طعنة أخري للإسلام والمسلمين!
* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصرالأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمة
"أديب"
و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار"..
"عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر..
و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد
الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فونطريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأسرغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
* طبيب نفسي: مرسي جعل من نفسه مبعوث للعناية الإلهية ...
اضغط هنا
عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»:
مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا
اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به
النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين
عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز
الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر
أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى
الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري
"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي
"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل
الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان
"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم
"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم
ما الذي يحدث فى مصر؟
نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"
حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»
سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون
"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر
أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة
رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة
مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
لوسى : أنا لسه صغيرة
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار ..
نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما
قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق