السبت، 27 أكتوبر 2012

وزارة الرياضــــــــة بلا وزيـــــــر

رجل الدولة في أي مكان له مواصفات خاصة‏..‏ ومقومات شخصية ابرزها ان تكون له ارادة ويملك شخصية قيادية لاتدار من قبل الاخرين رجل الدولة في عالم الرياضة المصرية‏,
‏ طالما كان ينتمي في الماضي الي نظام مبارك المخلوع‏,‏ ولكنه في الوقت نفسه رغم اخطاء سياساته ولوائحه الفاشلة الا انه كان يملك صفة الارادة ويفرض سلطته علي الاخرين‏,‏ ويتخذ القرارات دون عدول عنها كان من الممكن ان يكون العامري فاروق وزير الدولة لشئون الرياضة وأحد رجالات الحزب الوطني البائد في الماضي‏,‏ اكثر حظا ممن سبقوه وانتموا ايضا الي نظام مبارك‏,‏ بعد ان فرضت ثورة‏25‏ يناير مفاهيم جديدة في الوطن ومنها عدم وجود مايسمي الرجل الكبير
فلا يوجد مسئول اكبر منه في عمله ولايتدخل في شئونه‏.‏
فقط كان العامري فاروق يحتاج الي المقومات الشخصية من ارادة قوية وشخصية قيادية ليحقق النجاح في وزارة الدولة للرياضة‏.‏
ولكن الارادة غابت عن رجل قضي اغلب سنوات عمله الاداري مساعدا لحسن حمدي رئيس النادي الاهلي ينفذ اوامره ويلبي طلباته‏,‏ وايضا اختفت الشخصية القوية التي بدت شخصية هشة لاتملك القدرة علي الصمود امام رجالات النظام السابق
مايفعله العامري فاروق حاليا‏,‏ هو انه رجل يتخلي بإرادته عن سلطاته كوزير للدولة لشئون الرياضة ويصدر للرأي العام ان هناك لوائح وامورا لايخرج عن خطها الاحمر في محاولة للتخلي عن اتخاذ قرارات مطلوبة جماهيريا وقانونيا‏.‏
العامري فاروق رجل انتمي الي النظام السابق مثله مثل العديد امثال علي الدين هلال وحسن صقر وعبدالمنعم عمارة وكلهم شخصيات ادارة الرياضة المصرية‏,‏ ولكن فارق كبير بينه وبينهم‏,‏ فهم كانوا يملكون شخصية قيادية وارادة‏,‏ يحافظون بها علي قراراتهم ويترجمون من خلالها احلام قادة نظام مبارك‏.‏
في ملف قضية الاهلي وعدم اتخاذ اي قرارات بعد ضد حسن حمدي رئيس النادي‏,‏ تجد العامري فاروق متورطا بصورة كبيرة في البقاء الامن الذي يناله رئيس الاهلي ورئيس وزير الرياضة بوصفه عضوا في مجلس ادارة الاهلي عمل لـ‏12‏ عاما تحت وصاية حمدي‏-,‏ ويرفض في الوقت نفسه اقتراب احد من رجل خاضع للتحقيقات في قضايا كسب غير مشروع ونجا من السجن الاحتياطي بكفالة مالية قدرها مليونا جنيه‏.‏
العامري فاروق اجاد طوال الايام الماضية الترويج لحدوتة انه لن يخالف اللوائح وينتظر صدور حكم ضد رئيس الاهلي لعزله من منصبه‏.‏
ومايقدمه العامري فاروق من مبررات هي ادانة له في المقام الاول‏,‏ فهو يملك سلطة تجميد حسن حمدي لحين انتهاء تحقيقات جهاز الكسب غير المشروع معه‏.‏
ويقول تاريخ الرياضة ان هناك وزراء للشباب والرياضة‏,‏ وايضا رؤساء للمجلس القومي للرياضة‏,‏ كانت لهم قرارات في هذا الشأن منهم من ينتمي الي مدرسة نظام حسني مبارك التي ينتمي لها ايضا العامري فاروق بوصفه احد اعضاء الحزب الوطني
فلا احد ينسي مافعله سيد متولي رئيس نادي المصري البورسعيدي الراحل عندما اقتحم ملعب مباراة الزمالك والمصري في بطولة كأس مصر وحاول الاعتداء علي حكم لاعتراضه علي قرارات ادت الي خسارة فريقه‏,‏ وكان تصرفا مسيئا بالنسبة الي منصبه كرئيس لناد وتدخلت الجهة الادارية سريعا ممثلة في وزارة الشباب والرياضة وقررت ايقافه وتجميد رئاسته للنادي عبر قرار صادر من علي الدين هلال وزير الشباب والرياضة واحالته الي الجمعية العمومية لتحديد مدي استمراره في منصبه بعد شهر ايقاف من عدمه‏.‏
والمثير ان سيد متولي برغم استمراره في رئاسته للنادي بعد انتهاء التجميد وحصوله علي قرار الجمعية العمومية‏,‏ لم يمارس
صلاحياته ونفذ القرار رغما عنه‏.‏
وهناك أيضا حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة في الفترة بين عامي‏2011,2005‏ وهو شخص له باع طويل في تجميد عضويات رؤساء الاندية واتخاذ قرارات ضدهم فلا احد ينسي له في صيف عام‏2006‏ بعد حادثة حذاء مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك المنتخب مثل حسن حمدي والذي اظهره في لقاء للاهلي مع الزمالك في نهائي كأس مصر علي مرأي ومسمع من الملايين‏.‏
وقتها لم ينتظر حسن صقر الاحكام القضائية ضد مرتضي منصور‏,‏ وتعامل مع الوضع سريعا بتجميد عضوية رئيس النادي‏,‏ واحالة امره للجمعية العمومية‏,‏ وظل مرتضي منصور مجمدا كرئيس للنادي‏,‏ حتي حاز احكاما قضائية‏,‏ والمثير ان حسن صقر لم يسلم النادي لمرتضي منصور سوي علي الورق فقط وحل مجلسه وعين مجلسا اخر برئاسة ممدوح عباس في صيف عام‏2006.‏
في قضية الانتخابات‏,‏ ومايردده العامري فاروق عن عدم امتلاكه القرار والسلطة في تأجيل انتخابات الاندية والاتحادات‏,‏ وهو مطلب شعبي طالب به ثوار‏25‏ يناير كخطوة اولي لتطهير الرياضة المصرية من فلول النظام السابق‏.‏
العامري فاروق اقام الانتخابات في الاتحادات الرياضية فور انتهاء دورة الالعاب الاوليمبية الماضية في لندن سريعا‏,‏ ولم يحاول تأجيلها لأجل غير مسمي
برغم انه كمسئول اول عن الرياضة لديه ملف متضخم من الاخفاقات لهذه الاتحادات خلال مشاركتها الاوليمبية الاخيرة تستدعي التحقيق فيها‏.‏
وكان العامري فاروق حريصا علي اجراء الانتخابات في مختلف الاتحادات‏,‏ بالاضافة الي الاندية التي حان موعد اقامة جمعياتها العمومية وكان مبرره عدم امتلاكه السلطة
وهو امر مغلوط ويقلل من شأن منصب وزير الدولة لشئون الرياضة ويتعارض مع مايحدث في مكتب مجاور للعامري فاروق وهو مكتب اسامة ياسين وزير الشباب فالاخير تولي منصبه مع العامري فاروق في الحكومة الجديدة وقرر ايقاف الانتخابات في مراكز الشباب وبدأ في اصلاح دولاب اللائحة وقام بتعيين مجالس مؤقتة‏.‏
ولكن العامري في المقابل سعي جاهدا لتوفير البقاء الامن للعديد من رجال النظام السابق في مناصبهم من خلال صناديق الانتخابات ووفقا للوائح احتج عليها الجميع‏.‏
فهو فشل في الغاء انتخابات اتحاد الكرة برغم مطالب الملايين في مصر لحين تعديل اللوائح‏.‏
والتاريخ يؤكد ان هناك وزراء ورؤساء للمجلس القومي للرياضة خالفوا سياسة العامري الان وفرضوا ارادتهم علي الجميع‏.‏
لا احد ينسي مافعله علي الدين هلال وزير الشباب والرياضة في مطلع الالفية الثالثة‏.‏
عندما اجري انتخابات اتحاد الكرة عام‏2000‏ وفقا لنظامه الخاص ولائحته التي اعاد فيها مناصب مثل سكرتير الاتحاد‏,‏ ولم يجرؤ احد ان يتفوه بكلمة اعتراض امامه ولا احد ينسي لحسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة السابق اجباره لسمير زاهر واقطاب مجلسه احمد شوبير وهاني ابوريدة والراحل احمد شاكر وسحر الهواري علي اجراء انتخابات اتحاد الكرة في نوفمبر‏2008‏ وقبل نهاية المدة القانونية للمجلس المنتخب في يونيو‏2005‏ بنحو‏7‏ اشهر كاملة‏,‏ لتجري في التوقيت نفسه اجراء انتخابات باقي الاتحادات بعد لائحة اصدرها بنفسه واستبعد فيها صقر ايضا من تخطي الثماني سنوات مثل شوبير وشاكر وسحر ومنعهم من التعيين في المجلس المنتخب برئاسة زاهر في نوفمبر‏2009.‏
العامري فاروق رجل لا يجيد اتخاذ القرار وعند المقارنة بينه وبين من كانوا يديرون الرياضة المصرية في وقت سابق ظالمة لأن الفارق شاسع بينه وبين الاخرين
الواقعة الابرز للعامري فاروق هي فشله في تعيين لجنة مؤقتة لادارة اتحاد الكرة بعد ان اختار عصام عبدالمنعم رئيسا مؤقتا للجبلاية‏,‏ فور توليه الوزارة واعلانه اعادة النشاط الكروي مرة اخري وتعهده في الوقت نفسه باستئناف النشاط واصلاح دولاب الجبلاية‏.‏
فجأة وبدون مقدمات‏,‏ تلقي العامري فاروق وكيل الدولة في ادارة الرياضة ضربة موجعة‏,‏ عندما نجح عدد من المرشحين في الانتخابات يتقدمهم هاني ابوريدة
في اجباره علي التراجع‏,‏ خوفا من عقوبات الفيفا التي استسلم لها وزير الرياضة برغم انها عقوبات ستأتي في ظل نشاط متوقف‏,‏ ولم يحاول التواصل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم‏,‏ وخاف علي السقوط رسميا في معركته مع هاني ابوريدة واضطر للتواصل مع عصام عبدالمنعم والتضييق عليه في نفس الوقت حتي رفع الاخير الحرج عنه وقدم استقالته من منصبه هو ولجنته المؤقتة‏,‏ والطريف ان العامري لم يحاول ان يكون رجل دولة‏,‏ فاستسلم لشخصيات فردية اجبرته علي التراجع والابتعاد عن الاتحاد‏,‏ والعودة مرة اخري الي لوبي الموظفين لادارة الجبلاية‏,‏ والمثير ان العامري فاروق فشل فيما نجح فيه عدد من الشباب ينتمون الي رابطة الالتراس الاهلاوي اغلبهم لم يتخط الحادية والعشرين من عمره اتخذوا اجراءات سريعة‏,‏ ونجحوا في عزل هاني ابوريدة وابعاده عن خوض الانتخابات
خوفا من بطشهم‏,‏ بعد ان تعهدوا بعدم تسليم اتحاد الكرة له‏.‏
لينجح الالتراس فيما فشل فيه وزير الرياضة‏,‏ ولكن للمقارنة بين ما فعله العامري في ملف اتحاد الكرة وما فعله آخرون فإنه لم يتعلم من السابقين وكانت شخصيته مهتزة تقبل التراجع عن القرارات و لم يستطع مقاومة هاني ابوريدة صديق حسن حمدي الحميم‏.‏
وفي التاريخ ما يؤكد صحة هذه المقارنة يتصدرها هنا إسم كمال الجنزوري رئيس وزراء مصر في الفترة بين عامي‏1999,1996‏ والذي كان يتولي الاشراف علي المجلس الاعلي للشباب والرياضة‏,‏ في وجود عبدالمنعم عمارة رئيسا‏.‏
هو نموذج صارخ للرجل صاحب القرار في تلك الفترة‏,‏ وفعل مالم يفعله العامري فاروق
في‏2012,‏ لا احد ينسي وقتها ان الجنزوري كان صاحب قرار نال تقديرا في الشارع المصري عندما أقال سمير زاهر رئيس اتحاد كرة القدم ومجلسه وهم في المكسيك وقبل العودة الي القاهرة‏,‏ غير خائف من الفيفا‏,‏ بعد سقطة خسارة المنتخب الوطني امام السعودية بخمسة اهداف لهدف في بطولة كأس العالم للقارات وقتها‏,‏ وايضا الخروج من منافسات الدور الاول بالرغم من الملايين التي انفقها الاتحاد في رحلة الاعداد للبطولة وقرر الجنزوري تعيين مجلس ادارة مؤقت للاتحاد لمدة عام ترأسه اللواء حرب الدهشوري وكان برفقة عدد من الاسماء الكبيرة في اللعبة مثل حمادة امام وهاني مصطفي‏,‏ والجنزوري كان بطلا لواقعة اخري في عام‏2012‏ ايضا فهو من اقال سمير زاهر من رئاسة اتحاد الكرة في مجلس الشعب‏,‏ عقب مذبحة بورسعيد في مطلع فبراير الماضي ولم ينتظر‏,‏ تقديمه لاستقالته‏,‏ وعندما حاول المجلس السابق اللجوء الي الفيفا لإيقاف قرار الاقالة كان الجنزوري شرسا في التعامل معهم وتراجعوا عن تصريحاتهم النارية وفي مقدمتهم احمد مجاهد وكرم كردي وجمال محمد علي ومجدي عبدالغني‏,‏ والذين سرعان ما قدموا إستقالات الي الجهة الادارية‏.‏


المصدر الاهرام المسائي

==============

 اقرأ أيضا

* وما أدراك ما الجيش إذا غضب ! ... اضغط هنا
أيمن بهجت قمر مهاجمًا بيان عمرو دياب برباعية زجلية: «مين كان قاعد شايل همك؟».. اضغط هنا

بالصور.. عادل إمام يصفع رامز جلال على وجهه في العرض الخاص لـ«برتيتا» ... اضغط هنا
* إبراهيم منصور يكتب: فضيحة تأسيسية مرسي! .. اضغط هنا
* غسالة جديدة و654 الف دولارللفائز الياباني بجائزة نوبل للطب ! .... اضغط هنا
 
* الرئيس والمشير.. وصلاة «المُوَدِّع» ! ... اضغط هنا
* أنجلينا جولي تشرك ثلاثة من أبنائها في فيلم الشريرة .. اضغط هنا
* «كلمة مرور» أسوأ كلمات المرور لهذا العام ... اضغط هنا
* عادل إمام: هذا ما دفعني لضرب رامز جلال ... اضغط هنا
 
* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس‏!‏ ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح‏ ..!‏
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
 

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

زعيم الكوميديا القابض علي الجمر

طعنة أخري للإسلام والمسلمين‏!‏

 
 

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

 

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

 

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل

مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات

سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "

طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا

اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به

النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين

عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز

الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر

أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى

الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري

"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي

"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل

الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان

"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم

"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم

ما الذي يحدث فى مصر؟

نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل

أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"

حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»

سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون

"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر

أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة

رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة

مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

لوسى : أنا لسه صغيرة

أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! .. اضغط هنا
* للحفاظ علي جمالك ‏..‏ في الشتاء .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* "جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق