أختير من ضمن أفضل الشخصيات المائة الأكثر تأثيرا في العالم عام2007 وفقا لقائمة مجلة تايم الأمريكية السنوية, لدعوته المستمرة لنبذ العنف والطائفية والتزامه بالمنهج الوسطي.
واحتل الترتيب السادس كأبرز شخصية مثقفة ومؤثرة عالميا من ضمن عشرين شخصية عالمية. وذلك في أكبر استفتاء علي موقع الفورن بوكيس الأمريكية وصوت له نصف مليون شخص علي مستوي العالم. البعض يراه داعية اسلاميا مستنيرا والبعض يراه مفكرا مهتما بالاصلاح السياسي والاجتماعي.
الدكتور عمرو خالد حصل علي الدكتوراة في الشريعة الاسلامية بعنوان الاسلام التعايش مع الغرب معروف بدعمه لفكر الشباب نجح في اطلاق مبادرات عديدة ارتبطت بالبناء والتنمية ومشاركة الملايين من: الشباب بدءا من مجددون الي حملة حماية الي صناع الحياة حتي مبادرة العلم قوة في2011 ومنتدي أهل مصر, وأخيرا تأسيس حزب مصر المستقبل بعد ثورة25 يناير والذي كان البداية لهذا الحوار.
بداية نريد الحديث عن تأسيس حزب مصر المستقبل وماهي أهدافه ؟
فكرة تأسيس الحزب اننا نصرح بوضوح بأن مصر لابد ان يكون بها أكثر من كيان سياسي, وحاليا لا يوجد غير كيان سياسي واحد كبير وهو حزب الحرية والعدالة ولا يجوز ان دولة كبيرة وعريقة مثل مصر تكون بلا ديمقراطية, بمعني ان الديمقراطية لا تتحقق إلا بالتنافس, والتنافس لا يتحقق إلا بوجود أكثر من حزب أي حزبين كبيرين يتنافسان وحتي الآن لا وجود لهذين الحزبين الكبيرين, فحزب الحرية والعدالة هو الذي يفوز بكل الانتخابات في جميع المجالات ويبقي هكذا, ثم نعاني بعد فترة, نقيم دولة ديكتاتورية ولهذا وجدت من واجبي ان أسعي لإزالة هذا الكيان الكبير.
فحزب مصر المستقبل ليس الحزب الوحيد وليس حزب عمرو خالد, وهو الرهان الحقيقي. وإنما سينتمي له رموز سياسية كبيرة من المجتمع المصري. وأهداف حزب مصر المستقبل سنبدأ في العمل في انتخابات المحليات ويصبح لنا وجود ليس كبيرا ولكن سننزل إلي القري ونهتم بالمشاريع التنموية لأنه حزب تنموي وليس حزبا دينيا فكلنا مؤمنون ولكننا نريد حزبا يفكر في تنمية مصر والفكر الايديولوجي للتنمية وسنركز علي مشروعات في القرية مشروع تنقية المياه وتدوير المخلفات والتعليم, ولقد انضم للحزب عدد حوالي30 ألف عضو وسنقدم أوراق الحزب الي لجنة الأحزاب.
في المرحلة الحالية, ماهو دور الشباب ؟
هناك أعداد ضخمة من الشباب المصري بدأت بالحلم بعد ثورة25 يناير, حيث كان لا يسمح لهم بالحلم من قبل في الماضي, الآن الشباب المصري لديهم القدرة علي الحلم ولكن نطالبهم بالانتاج والعمل التطوعي في تحقيق الأحلام.
وماهو دور العلم قوة في محو الأمية ؟ مبادرة للقضاء علي الأمية في مصر ؟
أهم وأصعب مشروع هو محو الأمية منذ أن بدأنا فيه من ستة أشهر في جو من الخوف والقلق لأن إقناع الأميين وجمعهم في الفصول شيء صعب للغاية وعملية مرهقة وشركاؤنا في العمل هي هيئة تعليم الكبار وهي أكبر هيئة مسئولة في مصر وهي مسئولة عن المناهج ومنح الشهادات لمحو الأمية ونحن في تعاون كامل, منذ سنوات طويلة ماضية ومصر تعاني محو ا لأمية التي تعتبر وصمة عار علي جبين الأمية, حيث بها17 مليون أمي وتصنف مصر دوليا ضمن أسوأ9 دول, كما ان ترتيبها الـ143 من حيث التعليم, فهل تنهض الأمة ونصف شعبها لا تقرأ ولا يكتب أي أن أمة أقرأ لا تقوأ الأمراض وراءها الجهل والأزمة الاقتصادية وراءها جهل, هدفنا هو القضاء علي الأمية لذلك قررنا إقامة مشروع قومي لمحو الأمية الفترة المحددة للمبادرة هي ثلاث سنوات وهناك خط ساخن للتواصل هو16563, كما نوجه نداء الي شباب الثورة بالتكاتف في ثورة محو الأمية لأنها لا تقل أهمية عن الاحتياجات التي تنادي بها ثورة25 يناير وهي التكافل العلمي. ولقد تم تكريمي من جامعة الدول العربية في العمل التطوعي عن إنجازات صناع الحياة في محو الأمية ومواجهة المخدرات خلال عام2012, حيث إلتحق120 ألف أمي في فصول محو الأمية خلال الأشهر الثلاثة الماضية, بالاضافة الي مشروع إنسان لمساعدة الأسر الفقيرة في المشروعات الصغيرة وكان هذا التكريم في أثناء افتتاح مؤتمر الجامعة للعمل التطوعي.
ولقد صرحت في بداية التكريم بأنه في واقع الأمر هذه الجائزة ليست لي لكنها لشباب صناع الحياة وشباب ثورة25 يناير الذين لولاهم ماكنت أتخيل دخول هذه القاعة والفوز بهذه الجائزة.
وسنقيم إحتفالا كبيرا يوم6 أكتوبر القادم وهو يوم النصر باستاد القاهرة ولأول مرة يمتليء الاستاد ليس بمشجعي لاعبي كرة القدم ولكن بالاحتفال بتدعيم ألف أمي حصلوا علي شهادات محو الأمية يرفعونها بدلا من أعلام التشجيع. فهذه هدية لمصر يوم6 أكتوبر يقدمها صناع الحياة. وأيضا هناك مشروعان أخران حملة أوعي لمواجهة المخدرات, لدينا حاليا2000 مدرسة تدرب الطلاب علي كيفية التوعية داخل المدارس ضد خطر الإدمان والمخدرات نحن لا نقوم بعلاج المريض وإنما نعمل علي التوعية حول تجار المخدرات والتجارة لتصبح المدارس بعيدة عن خطر الإدمان.
أما المشروع الثالث مشروع إنسان فيرعي نحو1000 أسرة فقيرة.
وماذا عن المنتدي الاقتصادي منتدي أهل مصر ؟
منتدي أهل مصر هو منتدي اقتصادي يضم مجموعة من الخبراء يشابه بيت أهل الخبرة من حيث تقديم الحلول والدراسة بشكل صحيح, بدأنا المنتدي بحوالي50 عضوا من رموز الاعلام والأعمال وخبراء في مجالاتهم وانتهينا الي تكوين ورشة للسياحة, تم عقد هذه الورشة وحضر إليها كل المتخصصين وإنتهت الي حلول وتجهز الآن في ورقة عمل لتقدم للرئيس د. محمد مرسي خلال الشهر القادم سيتجه أعضاء المنتدي لتنفيذها.
ماهو رأيك في الوضع الحالي التي تمر به البلاد من انقسامات ؟
الفترة المقبلة ستستمر هناك مرحلة ليست بالقليلة فيها اختلافات كثيرة ولكننا قطعنا خطوة كبيرة وهي إنتخاب أول رئيس منتخب من قبل الشعب في مصر بعد العديد من السنوات ولكن هذه الخطوة لا تعني ان جميع المشاكل انتهت, في كل لحظة مفاجآت مستمرة تؤدي الي مناوشات وعدم استقرار وذلك يؤدي الي حالة من الانفلات وعدم التماسك القوي للدولة, في ظل كل هذا من الممكن أن يسيطر اليأس علي الشعب ولكني أقول لا لليأس والأمل موجود وكبير فإن الثورة ستنجح ومصر ستعبر هذه المرحلة لأن الله أراد بها خيرا ومذكورة في القرآن الكريم, المشهد السياسي الحالي من صعوبة الي استقرار أي من أمل وغاية ورؤية, ولكن هناك تخوفا من أمرين هما إنتشار ثقافة الاختلاف والتفريق ونحن نحتاج الي ثقافة جمع الشمل وسط أفكار هي الجامع والمظلة التي تجمعنا وتحمينا جميعا, أما الأمر الثاني فهو الاقتصاد فأي دولة تقوم علي قدمين هما السياسة والاقتصاد وحاليا نتوجه نحو السياسة فقط وتناسينا الاستقرار الاقتصادي, والاهتمام به وإذا حققنا هذين الأمرين ستكون رؤيتي المستقبلية لثورة25 يناير هي تدفق الاستثمارات لمصر وعودة الاستقرار والثبات والوقوف علي أرض صلبة.
وأدعو المواطنين الي العمل والانتاج والتحفيز علي المشاركة الاجتماعية في العمل التطوعي.
وماهو تقييمك حول الخلافات
القائمة المستمرة بين الشعب والحكومة ورئيس الجمهورية والمجال العسكري؟
أعتقد أن هذه الخلافات من الأمور ستستمر لفترة من الزمن وان الحلول الخاصة بها لابد من ان تكون حلولا توافقية قائمة علي التعايش وان يجلس الجميع علي دائرة مستديرة ونطرح المشاكل والحلول وكيف نتوافق علي مصلحة مصر والأمر سيحتاج من جميع الأطراف السياسية التنازلات في بعض القضايا من أجل ان تسير المركب في الاتجاه الصحيح.
هناك تخوف يسيطر علي بعض المواطنين من ان الرئيس د. محمد مرسي ليس هو الحاكم وإنما مرشد الاخوان هو الحاكم الحقيقي الخفي.. ما رأي سيادتك ؟
ـ الآن هناك رئيس منتخب وهذا الرئيس يمثل فئة من المجتمع وهناك مقولة تقول اعط الفرصة وانتظر وهي مقولة عالمية ونحن في النهاية نتفق جميعا أننا نبحث عن مصلحة مصر ومصلحتها الآن هي ان ينجح الرئيس المنتخب في ادارة شئون البلاد ونحن محتاجون ان ينجح الرئيس حتي تنجح مصر ونشاهد هذه التجربة, فلتتضافر الجهود من أجل إنجاح مصر.
في رأيك.. كيف تنهض مصر اقتصاديا بعد الكبوة التي تمر بها من أزمة اقتصادية ؟
اقتصاد يعني أمنا واستقرارا سياسيا وهذا لابد من تحقيقه, واقتصاد يعني عملا وانتاجا واقتصاد يعني دولة لها رؤية واضحة في الميزة التنافسية العالمية التي تستطيع ان تحقق بها مكانة متقدمة.
اقتصاد يعني استثمارات أجنبية واقتصاد يعني عمالة مدربة.. أعتقد اننا اذا عملنا علي هذه النقاط التي سبق ذكرها فإن مصر لديها فرصة تنافسية عالمية وإذا حققت هذا فستدفق إليها رءوس أموال عالمية وسترقي الي مكان أفضل في وقت قصير.
يتصدر المشهد السياسي العديد من الأحزاب والقوي السياسية مما يؤدي إلي إنقسامات بينها.. هل يتم التصالح بينها من أجل العمل لمصر ؟
رؤيتنا في حزب مصر المستقبل هي فكرة التجميع وليس التفريق ونحن نسعي لذلك وفكرة عدم الانفرادية ونعمل معا لنصبح صفا واحدا لأن الأحزاب الصغيرة لم تنجح ولم تحقق شيئا فلنجتمع ونعمل معا وأمد يدي للجميع من أجل العمل لمصلحة مصر.
تعامل ودخول التيارات الدينية مع العمل السياسي.. هل هو من الدين أم بعيد عنه ؟
التيارات الدينية كانت بعيدة كل البعد عن العمل السياسي في الفترات الماضية ولكن أري أن التجربة والعمل هما اللذان يحددان ذلك ولنعطي فرصة للتجربة حتي يتحقق النضج السياسي.
هل أنت مع الدولة الدينية أم المدنية.. ولماذا ؟
طبعا مع الدولة المدنية والدولة الدينية ليس لها أي وجود, لأن الدولة المدنية هي الاختيار الصحيح ولكن عندما هاجر النبي صلي الله عليه وسلم إلي يثرب وهو اسم ديني عند العرب حول الاسم الي المدينة وهي لها معني ومدلول وهو اسم المدينة. وعندما دخل المدينة اسس الصحيفة وهو يمثل الدستور وكان هذا الدستور, يعطي حقوقا لكل من يعيش في المدينة وينظر إليهم إنهم أمة واحدة وتحقيق فكرة المواطنة, ومن يقول عكس ذلك فهو لا يدرك رسالة الاسلام علي الاطلاق.
إذا عرض عليك منصب وزير الشباب في حكومة الاخوان.. هل تقبل هذا المنصب ؟
لكل حادثة حديث, سبق أن عرض علي بعد الثورة ولكن كانت الظروف مرتبكة وأعتقد ان قراري كان الأنسب ان أظل الرجل العام في العمل التطوعي الخدمي لمصلحة وطني مصر وإقامة مجتمع مدني. ونركز الآن علي أعمال صناع الحياة ومنتدي أهل مصر وحزب مصر المستقبل الذي يتطلب الجهد والعمل.
هل تري ان ثورة25 يناير حققت مطالبها من مكتسبات ثورة أم لم تتحقق بعد ؟
ثورة25 يناير لم تنته بعد لأنه مازالت هناك مطالب أساسية رئيسية قامت من أجلها الثورة لم تتحقق بعد, ثورة قامت ومن أهم مبادئها العدالة الاجتماعية, تحتاج إلي فكر عميق وشجاعة في التطبيق, وبالتالي أعتقد ان ثورة25 يناير في طريقها للنجاح ونتائج الانتخابات الأخيرة تؤكد اختيار الشعب.
أما التخوف من حدوث ثورة جياع تترتب علي أداء الحكومة, في العام الماضي كان الخوف من أهالي العشوائيات ولكن المفاجأة كانت من النخب وليس من العشوائيات وستصبح في أمان إذا توصل النخب الي توافق.
هل تري ان ثورة الياسمين التونسية وثورة ليبيا نجحت؟
بل علي العكس فأنا كنت في تونس ورأيت عن قرب انهم أيضا لديهم مشاكل ولكن تعداد تونس وليبيا ليس بالمقارنة بتعداد مصر, كما انها محور الشرق الأوسط مع قلة التعقيدات لدي تونس هي التي جعلتها تتخطي المراحل الصعبة.
ما الرسالة التي تود توجيهها الي الشباب ؟
ـ أولا: أود أن أوجه رسالة الي الشباب وهي ألا تنشغلوا بانقسامات واختلافات النخب السياسية ولا تستنفدوا طاقتكم ولا تفقدوا الأمل فأنتم الأمل والمستقبل واحلموا فكما تحلمون ستكونون.
أما رسالتي في رمضان انه عندما أمرنا الله بالصيام لمدة30 يوما فهو رحمة لعباده, أي بمعني انه قام بتغيير نظام الحياة وذلك لهدف وهو عبارة عن التقوي.. التقوي وقت الانفلات الأخلاقي.. بمعني أنه لا رقيب عليك غير ضميرك قبل القدوم علي أي عمل.
تقوي الله داخلك دون غش وكذب وذلك لاصلاح المجتمع وانضباط الدولة. فالصيام عبارة عن بطاقة تقوي للشعب لمدة عام كامل وإمداد المواطنين الصائمين بالتقوي.
أخيرا في شهر رمضان المبارك من كل عام تقدم لنا برنامجا يحمل هدفا ورسالة الي الأمة.. ما الجديد هذا العام ؟
هذا العام بمشيئة الرحمن سأقدم برنامجا عن عمر صانع الحضارة هو عمر بن الخطاب وهو شخصية محبوبة لدي الجميع, ففي كل عام أتساءل: ما الذي تحتاجه الأمة العربية لأن يعرض في جميع الدول العربية, فأنا كنت أعتقد بعد الربيع العربي ان احتياجات الأمة العربية التوجه لبناء حضارة عظيمة ونستطيع تحقيق ذلك, فتركيا أعادت الحضارة ومن هنا أعرض قصة حياة عمر بن الخطاب أول من أسس الحضارة, النبي وضع البذور ولكن عمر استكمل المسيرة وسار علي نهج النبي, فهو أول من عين وزيرة امرأة وفرض أموالا للأيتام وهو أول من فكر في حفر قناة السويس وأيضا شكل وزارة وقيد سجلات للمواليد والوفيات كل هذا من خلال قصة مختلفة كل يوم علي مدار الـ30 يوما لعلها تكون رسالة نافعة يحتذي بها ويتعلم منها الجميع.
الدكتور عمرو خالد حصل علي الدكتوراة في الشريعة الاسلامية بعنوان الاسلام التعايش مع الغرب معروف بدعمه لفكر الشباب نجح في اطلاق مبادرات عديدة ارتبطت بالبناء والتنمية ومشاركة الملايين من: الشباب بدءا من مجددون الي حملة حماية الي صناع الحياة حتي مبادرة العلم قوة في2011 ومنتدي أهل مصر, وأخيرا تأسيس حزب مصر المستقبل بعد ثورة25 يناير والذي كان البداية لهذا الحوار.
بداية نريد الحديث عن تأسيس حزب مصر المستقبل وماهي أهدافه ؟
فكرة تأسيس الحزب اننا نصرح بوضوح بأن مصر لابد ان يكون بها أكثر من كيان سياسي, وحاليا لا يوجد غير كيان سياسي واحد كبير وهو حزب الحرية والعدالة ولا يجوز ان دولة كبيرة وعريقة مثل مصر تكون بلا ديمقراطية, بمعني ان الديمقراطية لا تتحقق إلا بالتنافس, والتنافس لا يتحقق إلا بوجود أكثر من حزب أي حزبين كبيرين يتنافسان وحتي الآن لا وجود لهذين الحزبين الكبيرين, فحزب الحرية والعدالة هو الذي يفوز بكل الانتخابات في جميع المجالات ويبقي هكذا, ثم نعاني بعد فترة, نقيم دولة ديكتاتورية ولهذا وجدت من واجبي ان أسعي لإزالة هذا الكيان الكبير.
فحزب مصر المستقبل ليس الحزب الوحيد وليس حزب عمرو خالد, وهو الرهان الحقيقي. وإنما سينتمي له رموز سياسية كبيرة من المجتمع المصري. وأهداف حزب مصر المستقبل سنبدأ في العمل في انتخابات المحليات ويصبح لنا وجود ليس كبيرا ولكن سننزل إلي القري ونهتم بالمشاريع التنموية لأنه حزب تنموي وليس حزبا دينيا فكلنا مؤمنون ولكننا نريد حزبا يفكر في تنمية مصر والفكر الايديولوجي للتنمية وسنركز علي مشروعات في القرية مشروع تنقية المياه وتدوير المخلفات والتعليم, ولقد انضم للحزب عدد حوالي30 ألف عضو وسنقدم أوراق الحزب الي لجنة الأحزاب.
في المرحلة الحالية, ماهو دور الشباب ؟
هناك أعداد ضخمة من الشباب المصري بدأت بالحلم بعد ثورة25 يناير, حيث كان لا يسمح لهم بالحلم من قبل في الماضي, الآن الشباب المصري لديهم القدرة علي الحلم ولكن نطالبهم بالانتاج والعمل التطوعي في تحقيق الأحلام.
وماهو دور العلم قوة في محو الأمية ؟ مبادرة للقضاء علي الأمية في مصر ؟
أهم وأصعب مشروع هو محو الأمية منذ أن بدأنا فيه من ستة أشهر في جو من الخوف والقلق لأن إقناع الأميين وجمعهم في الفصول شيء صعب للغاية وعملية مرهقة وشركاؤنا في العمل هي هيئة تعليم الكبار وهي أكبر هيئة مسئولة في مصر وهي مسئولة عن المناهج ومنح الشهادات لمحو الأمية ونحن في تعاون كامل, منذ سنوات طويلة ماضية ومصر تعاني محو ا لأمية التي تعتبر وصمة عار علي جبين الأمية, حيث بها17 مليون أمي وتصنف مصر دوليا ضمن أسوأ9 دول, كما ان ترتيبها الـ143 من حيث التعليم, فهل تنهض الأمة ونصف شعبها لا تقرأ ولا يكتب أي أن أمة أقرأ لا تقوأ الأمراض وراءها الجهل والأزمة الاقتصادية وراءها جهل, هدفنا هو القضاء علي الأمية لذلك قررنا إقامة مشروع قومي لمحو الأمية الفترة المحددة للمبادرة هي ثلاث سنوات وهناك خط ساخن للتواصل هو16563, كما نوجه نداء الي شباب الثورة بالتكاتف في ثورة محو الأمية لأنها لا تقل أهمية عن الاحتياجات التي تنادي بها ثورة25 يناير وهي التكافل العلمي. ولقد تم تكريمي من جامعة الدول العربية في العمل التطوعي عن إنجازات صناع الحياة في محو الأمية ومواجهة المخدرات خلال عام2012, حيث إلتحق120 ألف أمي في فصول محو الأمية خلال الأشهر الثلاثة الماضية, بالاضافة الي مشروع إنسان لمساعدة الأسر الفقيرة في المشروعات الصغيرة وكان هذا التكريم في أثناء افتتاح مؤتمر الجامعة للعمل التطوعي.
ولقد صرحت في بداية التكريم بأنه في واقع الأمر هذه الجائزة ليست لي لكنها لشباب صناع الحياة وشباب ثورة25 يناير الذين لولاهم ماكنت أتخيل دخول هذه القاعة والفوز بهذه الجائزة.
وسنقيم إحتفالا كبيرا يوم6 أكتوبر القادم وهو يوم النصر باستاد القاهرة ولأول مرة يمتليء الاستاد ليس بمشجعي لاعبي كرة القدم ولكن بالاحتفال بتدعيم ألف أمي حصلوا علي شهادات محو الأمية يرفعونها بدلا من أعلام التشجيع. فهذه هدية لمصر يوم6 أكتوبر يقدمها صناع الحياة. وأيضا هناك مشروعان أخران حملة أوعي لمواجهة المخدرات, لدينا حاليا2000 مدرسة تدرب الطلاب علي كيفية التوعية داخل المدارس ضد خطر الإدمان والمخدرات نحن لا نقوم بعلاج المريض وإنما نعمل علي التوعية حول تجار المخدرات والتجارة لتصبح المدارس بعيدة عن خطر الإدمان.
أما المشروع الثالث مشروع إنسان فيرعي نحو1000 أسرة فقيرة.
وماذا عن المنتدي الاقتصادي منتدي أهل مصر ؟
منتدي أهل مصر هو منتدي اقتصادي يضم مجموعة من الخبراء يشابه بيت أهل الخبرة من حيث تقديم الحلول والدراسة بشكل صحيح, بدأنا المنتدي بحوالي50 عضوا من رموز الاعلام والأعمال وخبراء في مجالاتهم وانتهينا الي تكوين ورشة للسياحة, تم عقد هذه الورشة وحضر إليها كل المتخصصين وإنتهت الي حلول وتجهز الآن في ورقة عمل لتقدم للرئيس د. محمد مرسي خلال الشهر القادم سيتجه أعضاء المنتدي لتنفيذها.
ماهو رأيك في الوضع الحالي التي تمر به البلاد من انقسامات ؟
الفترة المقبلة ستستمر هناك مرحلة ليست بالقليلة فيها اختلافات كثيرة ولكننا قطعنا خطوة كبيرة وهي إنتخاب أول رئيس منتخب من قبل الشعب في مصر بعد العديد من السنوات ولكن هذه الخطوة لا تعني ان جميع المشاكل انتهت, في كل لحظة مفاجآت مستمرة تؤدي الي مناوشات وعدم استقرار وذلك يؤدي الي حالة من الانفلات وعدم التماسك القوي للدولة, في ظل كل هذا من الممكن أن يسيطر اليأس علي الشعب ولكني أقول لا لليأس والأمل موجود وكبير فإن الثورة ستنجح ومصر ستعبر هذه المرحلة لأن الله أراد بها خيرا ومذكورة في القرآن الكريم, المشهد السياسي الحالي من صعوبة الي استقرار أي من أمل وغاية ورؤية, ولكن هناك تخوفا من أمرين هما إنتشار ثقافة الاختلاف والتفريق ونحن نحتاج الي ثقافة جمع الشمل وسط أفكار هي الجامع والمظلة التي تجمعنا وتحمينا جميعا, أما الأمر الثاني فهو الاقتصاد فأي دولة تقوم علي قدمين هما السياسة والاقتصاد وحاليا نتوجه نحو السياسة فقط وتناسينا الاستقرار الاقتصادي, والاهتمام به وإذا حققنا هذين الأمرين ستكون رؤيتي المستقبلية لثورة25 يناير هي تدفق الاستثمارات لمصر وعودة الاستقرار والثبات والوقوف علي أرض صلبة.
وأدعو المواطنين الي العمل والانتاج والتحفيز علي المشاركة الاجتماعية في العمل التطوعي.
وماهو تقييمك حول الخلافات
القائمة المستمرة بين الشعب والحكومة ورئيس الجمهورية والمجال العسكري؟
أعتقد أن هذه الخلافات من الأمور ستستمر لفترة من الزمن وان الحلول الخاصة بها لابد من ان تكون حلولا توافقية قائمة علي التعايش وان يجلس الجميع علي دائرة مستديرة ونطرح المشاكل والحلول وكيف نتوافق علي مصلحة مصر والأمر سيحتاج من جميع الأطراف السياسية التنازلات في بعض القضايا من أجل ان تسير المركب في الاتجاه الصحيح.
هناك تخوف يسيطر علي بعض المواطنين من ان الرئيس د. محمد مرسي ليس هو الحاكم وإنما مرشد الاخوان هو الحاكم الحقيقي الخفي.. ما رأي سيادتك ؟
ـ الآن هناك رئيس منتخب وهذا الرئيس يمثل فئة من المجتمع وهناك مقولة تقول اعط الفرصة وانتظر وهي مقولة عالمية ونحن في النهاية نتفق جميعا أننا نبحث عن مصلحة مصر ومصلحتها الآن هي ان ينجح الرئيس المنتخب في ادارة شئون البلاد ونحن محتاجون ان ينجح الرئيس حتي تنجح مصر ونشاهد هذه التجربة, فلتتضافر الجهود من أجل إنجاح مصر.
في رأيك.. كيف تنهض مصر اقتصاديا بعد الكبوة التي تمر بها من أزمة اقتصادية ؟
اقتصاد يعني أمنا واستقرارا سياسيا وهذا لابد من تحقيقه, واقتصاد يعني عملا وانتاجا واقتصاد يعني دولة لها رؤية واضحة في الميزة التنافسية العالمية التي تستطيع ان تحقق بها مكانة متقدمة.
اقتصاد يعني استثمارات أجنبية واقتصاد يعني عمالة مدربة.. أعتقد اننا اذا عملنا علي هذه النقاط التي سبق ذكرها فإن مصر لديها فرصة تنافسية عالمية وإذا حققت هذا فستدفق إليها رءوس أموال عالمية وسترقي الي مكان أفضل في وقت قصير.
يتصدر المشهد السياسي العديد من الأحزاب والقوي السياسية مما يؤدي إلي إنقسامات بينها.. هل يتم التصالح بينها من أجل العمل لمصر ؟
رؤيتنا في حزب مصر المستقبل هي فكرة التجميع وليس التفريق ونحن نسعي لذلك وفكرة عدم الانفرادية ونعمل معا لنصبح صفا واحدا لأن الأحزاب الصغيرة لم تنجح ولم تحقق شيئا فلنجتمع ونعمل معا وأمد يدي للجميع من أجل العمل لمصلحة مصر.
تعامل ودخول التيارات الدينية مع العمل السياسي.. هل هو من الدين أم بعيد عنه ؟
التيارات الدينية كانت بعيدة كل البعد عن العمل السياسي في الفترات الماضية ولكن أري أن التجربة والعمل هما اللذان يحددان ذلك ولنعطي فرصة للتجربة حتي يتحقق النضج السياسي.
هل أنت مع الدولة الدينية أم المدنية.. ولماذا ؟
طبعا مع الدولة المدنية والدولة الدينية ليس لها أي وجود, لأن الدولة المدنية هي الاختيار الصحيح ولكن عندما هاجر النبي صلي الله عليه وسلم إلي يثرب وهو اسم ديني عند العرب حول الاسم الي المدينة وهي لها معني ومدلول وهو اسم المدينة. وعندما دخل المدينة اسس الصحيفة وهو يمثل الدستور وكان هذا الدستور, يعطي حقوقا لكل من يعيش في المدينة وينظر إليهم إنهم أمة واحدة وتحقيق فكرة المواطنة, ومن يقول عكس ذلك فهو لا يدرك رسالة الاسلام علي الاطلاق.
إذا عرض عليك منصب وزير الشباب في حكومة الاخوان.. هل تقبل هذا المنصب ؟
لكل حادثة حديث, سبق أن عرض علي بعد الثورة ولكن كانت الظروف مرتبكة وأعتقد ان قراري كان الأنسب ان أظل الرجل العام في العمل التطوعي الخدمي لمصلحة وطني مصر وإقامة مجتمع مدني. ونركز الآن علي أعمال صناع الحياة ومنتدي أهل مصر وحزب مصر المستقبل الذي يتطلب الجهد والعمل.
هل تري ان ثورة25 يناير حققت مطالبها من مكتسبات ثورة أم لم تتحقق بعد ؟
ثورة25 يناير لم تنته بعد لأنه مازالت هناك مطالب أساسية رئيسية قامت من أجلها الثورة لم تتحقق بعد, ثورة قامت ومن أهم مبادئها العدالة الاجتماعية, تحتاج إلي فكر عميق وشجاعة في التطبيق, وبالتالي أعتقد ان ثورة25 يناير في طريقها للنجاح ونتائج الانتخابات الأخيرة تؤكد اختيار الشعب.
أما التخوف من حدوث ثورة جياع تترتب علي أداء الحكومة, في العام الماضي كان الخوف من أهالي العشوائيات ولكن المفاجأة كانت من النخب وليس من العشوائيات وستصبح في أمان إذا توصل النخب الي توافق.
هل تري ان ثورة الياسمين التونسية وثورة ليبيا نجحت؟
بل علي العكس فأنا كنت في تونس ورأيت عن قرب انهم أيضا لديهم مشاكل ولكن تعداد تونس وليبيا ليس بالمقارنة بتعداد مصر, كما انها محور الشرق الأوسط مع قلة التعقيدات لدي تونس هي التي جعلتها تتخطي المراحل الصعبة.
ما الرسالة التي تود توجيهها الي الشباب ؟
ـ أولا: أود أن أوجه رسالة الي الشباب وهي ألا تنشغلوا بانقسامات واختلافات النخب السياسية ولا تستنفدوا طاقتكم ولا تفقدوا الأمل فأنتم الأمل والمستقبل واحلموا فكما تحلمون ستكونون.
أما رسالتي في رمضان انه عندما أمرنا الله بالصيام لمدة30 يوما فهو رحمة لعباده, أي بمعني انه قام بتغيير نظام الحياة وذلك لهدف وهو عبارة عن التقوي.. التقوي وقت الانفلات الأخلاقي.. بمعني أنه لا رقيب عليك غير ضميرك قبل القدوم علي أي عمل.
تقوي الله داخلك دون غش وكذب وذلك لاصلاح المجتمع وانضباط الدولة. فالصيام عبارة عن بطاقة تقوي للشعب لمدة عام كامل وإمداد المواطنين الصائمين بالتقوي.
أخيرا في شهر رمضان المبارك من كل عام تقدم لنا برنامجا يحمل هدفا ورسالة الي الأمة.. ما الجديد هذا العام ؟
هذا العام بمشيئة الرحمن سأقدم برنامجا عن عمر صانع الحضارة هو عمر بن الخطاب وهو شخصية محبوبة لدي الجميع, ففي كل عام أتساءل: ما الذي تحتاجه الأمة العربية لأن يعرض في جميع الدول العربية, فأنا كنت أعتقد بعد الربيع العربي ان احتياجات الأمة العربية التوجه لبناء حضارة عظيمة ونستطيع تحقيق ذلك, فتركيا أعادت الحضارة ومن هنا أعرض قصة حياة عمر بن الخطاب أول من أسس الحضارة, النبي وضع البذور ولكن عمر استكمل المسيرة وسار علي نهج النبي, فهو أول من عين وزيرة امرأة وفرض أموالا للأيتام وهو أول من فكر في حفر قناة السويس وأيضا شكل وزارة وقيد سجلات للمواليد والوفيات كل هذا من خلال قصة مختلفة كل يوم علي مدار الـ30 يوما لعلها تكون رسالة نافعة يحتذي بها ويتعلم منها الجميع.
المصدر الاهرام
===
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمةفى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
لماذا عندما يتثائب الشخص يتثائب الذي بجانبة !
أسوأ 10 عـادات تـدمر الدمـــــاغ
عاصفة شمسية تجتاح الأرض
قطر تدخل عالم الموضة بشراء "فالنتينو" للازياء بـ700 مليون يورو
50 ألف جنيه جوائز مسابقة "سبق علمى" يقيمها المركز العالمى للقرأن الكريم
نجوم غيبهم الموت .. نفتقدهم في رمضان
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
ضبط مسجل خطر يقوم بسرقة المواطنين اثناء الصلاة بالسيدة زينب
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
طلاق شيرين عبد الوهاب
مطربة الحنطور.. وأخيراً اتجوزت
مادونا تستكمل حفلاتها بـ"ستاد دي فرانس" بفرنسا
الأخوات الثلاث حمدان لأول مرة معا فى رمضان
سيارة «صرف صحي» وعربية «بطيخ» في استقبال الرئيس التونسي بقصر القبة
بلاغ يتهم عائلة إخوانية برجم شاب ووالدته فى الغربية
حبوب منع الحمل للوقاية من الإيدز .. بعد دراسات واعدة
"عمرة" مع كتاب الله فى رمضان على إذاعة القرأن الكريم
الاولمبياد تستعد لمواجهة الامراض المعدية
حيوان غريب يثير رعب السكان في الصـين
سيارات الخيال العلمى
صورة نادرة للسعة نحلة
الشيخ حافظ سلامة لمطلقي شائعة وفاته: "موتوا بغيظكم"
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
"علقه سخنه" لفريق عمل قناة الأهلي في احتفالية المنتخب الاوليمبي
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
روسية تقتل زوجها لرفضه الاستحمام
أكبر تجمع قبلي عربي للشفاعة في عتق رقبة قاتل
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
دعوى قضائية لوقف مسلسل عمر بن الخطاب لحرمة تجسيد الصحابة
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم
لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن
الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
مصادر: المشير يضغط على الرئيس لحضور جنازة سليمان العسكرية
شفيق ينعي رحيل عمر سليمان..ويتمنى أن يحكم عليه التاريخ بما يستحق
وقف برنامج "حمودة" على cbc بسبب الاخوان
صدمة عصبية تصيب "مبارك" عقب نبأ وفاة سليمان
قائلا أن الشك
بدأ ينتاب شعب مصر
نجل مرسي يطالب والده بإعلان التشكيل الحكومي ومصارحة الشعب بالمعوقات
مبارك يخشى الاغتيال في السجن ويرفض طلب العفو من مرسي
رحل عمر سليمان قبل أن يفتح صندوقه الأسود.. "مبارك" استعان بـ"الجنرال" لترميم نظامه قبل الانهيار فى يناير 2011..مصادر: جنازة عسكرية لعمر سليمان فور وصول جثمانه من أمريكا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق