skip to main |
skip to sidebar
المستشار مصطفى دويدار: تحقيقات اقتحام السجون مستمرة وسنعلن النتائج فى الوقت المناسب .. أتحدى أى شخص يدّعى تقديم بلاغ ولم يتم التحقيق.. فيما عدا البلاغات ضد الرئيس لأن الدستور الجديد حدد طريقة محاكمته فى أول حوار صحفى يجيب المستشار مصطفى دويدار، المتحدث الرسمى للنيابة العامة، عن سبب تعيينه فى هذا المنصب وما تردد عن عضويته فى حركة «قضاة من أجل مصر».. وينفى التهم الموجهة للنائب العام بمحاباة جماعة الإخوان المسلمين، متحديا أن يخرج شخص ويذكر له بلاغا واحدا لم يتم التحقيق فيه أو اتخاذ الإجراءات الجنائية حياله، باستثناء رئيس الجمهورية الذى يتطلب حسب الدستور تدابير معينة لمحاكمته.. وتفاصيل ملف الناشط محمد الجندى والمصالحات مع رموز النظام السابق وتسليم الفريق شفيق.. وإلى النص الكامل للحوار.. ◄ لماذا تم اختيارك فى منصب المتحدث الرسمى للنيابة العامة؟ - ليس عندى علم عن سبب اختيارى، ولكنى تقدمت إلى النائب العام المستشار طلعت عبدالله بمشروع لتطوير النيابة العامة تم إعداده عقب الثورة مباشرة، عبارة عن أفكار خاصة بكيفية تطوير الأداء والدورات التدريبية، ومن الممكن أن يكون هذا سبب ترشيحى لهذا المنصب. ◄ هل هذا هو سبب تعيينك أم لأنك كنت عضوا فى حركة قضاة من أجل مصر؟ - هذا الكلام غير حقيقى وشرف لا أدعيه، ووجود حركة بها مجموعة من القضاة الشرفاء يعملون بلا مقابل من أجل الاضطلاع بمهام معينة أو إظهار بعض الحقائق هو شىء جيد، ولكننى لست عضوا بهذه الحركة. ◄ هناك صورة لك على المنصة أثناء مؤتمر للحركة يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعى؟ - بالفعل حضرت أحد اجتماعات الحركة بعد أن طلب بعض الزملاء منى الحضور.. وهذه الصورة تم التقاطها فى المرة الوحيدة التى ذهبت فيها، وهذا من حقى كونى عضوا فى النيابة العامة أن أكون متواجدا فى أى تجمع للقضاة أو النيابة، وأسهم معهم فى دراسة الأمور التى تحدث حاليا كنوع من الإيجابية والمشاركة، ولكننى لست من المجموعة المؤسسة للحركة. ◄ ما ردك على تصنيف حركة «قضاة من أجل مصر» أنها إخوانية؟ - هذا غير صحيح.. وهم أحق بالرد.. حيث إن القاضى لا ينتمى لأى حزب أو جماعة، وهذا ما لمسته، وليس معنى أن بعض القضاة تطوعا منهم كرسوا من أوقاتهم ليدافعوا عن أمور تمس القضاء أنهم ينتمون لتيارات معينة، ومن أفضل ما يذكره الشعب المصرى للقضاة هو ما قمنا به فى انتخابات 2005، وما أظهرناه من وجود بعض التجاوزات، ومن قام بكشف تلك التجاوزات كان ما سمى بتيار الاستقلال، أما الآن الاسم تم تغييره وظهرت مجموعة جديدة تسمى «قضاة من أجل مصر». ◄ هل ترى أن دور الحركة تعدى على عمل اللجنة العليا للانتخابات؟ - بالعكس.. نادى القضاة نفسه أنشأ أثناء الانتخابات غرفة عمليات لحل المشاكل واستقبال الشكاوى، ولم يقل أحد إن ذلك تعد على دور اللجنة العليا للانتخابات، مع أنه يقوم بنفس عمل اللجنة العليا. ◄ الشارع يلقب النائب العام الحالى بـ«النائب الخاص».. ما ردك؟ - لا يصح أن يقال هذا، وخصوصا إذا قيل من بعض ممن ينتمون إلينا، لأننا تربينا فى تقاليدنا القضائية على الالتزام بسمت معين فى الأقوال والأفعال، وإذا كان هناك خلاف يجب ألا يكون التعبير بهذا الأسلوب. ◄ هل ينتمى المستشار طلعت عبدالله لجماعة الإخوان المسلمين؟ - النائب العام لا ينتمى لأى جماعة، واتهامه بذلك عار تماما من الصحة، والمستشار طلعت عبدالله لم يكن فى مصر أثناء جميع الأحداث الماضية، حيث كان معارا فى الخارج، وقد يكون هذا أحد أسباب اختياره، لبعده عن الأحداث، بالإضافة إلى أنه معروف بكفاءته ووطنيته وإيجابيته فى عمله وأخلاقه وانضباطه. ◄ ما ردك على ما يثار حول تدخل النائب العام فى تحقيقات الاتحادية وإصدار أوامر بحبس الثوار؟ - هذا لا يصح أن يصدر من أشخاص درسوا القانون، لأن النائب العام هو صاحب الدعوة العمومية بنص قانون الإجراءات ونص قانون السلطة القضائية، فكيف يتدخل فى أمر هو صاحبه، ورغم أن القانون يمنحه التدخل فى التحقيقات لكنه لم يفعل ذلك، وأيضا من حق المكتب الفنى أن يطلب أى قضية ويباشرها بنفسه، كما أن النائب العام بنص الدستور هو صاحب الدعوى العمومية والوكيل فيها، ويوكل وكلاء النيابة على مستوى الجمهورية بأداء أعماله، ولكنه صرح بأنه لم يتدخل فى سير التحقيقات أكثر من مرة، بالنسبة لواقعة الاتحادية. ◄ ما مصير البلاغات التى تقدم بها بعض المحامين بمسؤولية الرئيس مرسى عن أحداث العنف والدماء التى سالت بالشوارع؟ - المكتب الفنى يقوم بفحص أى بلاغ يتلقاه حتى إذا كان ضد الدكتور محمد مرسى، ولكن القانون والدستور الجديد حدد أمورا معينة يتم بها تحريك الدعوى الجنائية ضد رئيس الجمهورية، وهو مجلس النواب وحده، فهو الذى يملك ذلك وهناك مواد معينة تنص على ذلك، وأن ثلث أعضاء المجلس يطرحون الأمر للمناقشة، والثلثين من الممكن أن يحيلوه أمام المحاكمة، وبعد ذلك يمكن العزل، وهذا أمر نظمه الدستور، لكن فيما عدا ذلك أتحدى أى شخص يدعى أنه تقدم ببلاغ وأن النيابة تجاهلته، أو عدم اتخاذ الإجراءات القانونية الصحيحة. ◄ وماذا عن هجوم أعضاء النيابة على النائب العام لعدم قانونية تعيينه؟ - هناك تقاليد معينة تحكمنا، وهذا ما يميز القضاء عن باقى المهن، وأظن أن هناك لبسا كبيرا بخصوص طريقة تعيين النائب العام، وأؤكد أن التعيين تم بصورة قانونية %100 ووفقا لقانون السلطة القضائية الحالى الذى لم يعدل، والذى جعل فى يد رئيس الجمهورية تعيين النائب العام، وهو ما تم مع جميع النواب العموم السابقين على مر العصور، والطريقة كانت مطابقة تماما للدستور والقانون. ◄ كيف ترى الجمعيات العمومية الأخيرة التى تم انعقادها فى نادى القضاة؟ - مما تابعته من هذه اللقاءات لا أجد فيها ما يستأهل الرد عليه، ولو أن بعض الزملاء يتجاوزون تقاليدنا القضائية فى التعبير، فهذا ليس مبررا لنا أن نتجاوزها نحن أيضا، ولا أقلل من زملائى الحضور وأقدرهم أشد التقدير.. ولكنى أتحدث عمن يدير الحوار ويخرج على التقاليد القضائية التى تربينا عليها فى الأقوال، والألفاظ لأن هذا تجاوز. ◄ هل يوجد تربص بمن يعارضون الرئيس؟ - لا يوجد تربص من أى نوع وأتحدث عن جميع الأشخاص وليس رئيس نادى القضاة بمفرده، والنيابة قامت بدورها مع أشخاص من جميع التيارات دون داع لذكر أسماء، فالنيابة لا تميز فى التحقيق مع أى شخص حسب انتمائه. ◄كيف تم رفع الحصانة عن المستشار الزند؟ - النائب العام تقدم بمذكرة لمجلس القضاء الأعلى يطلب اتخاذ إجراءات التحقيق وتحريك الدعوى الجنائية قبل المستشار الزند عقب البلاغات المقدمة ضده من بعض المواطنين وإجراء تحقيقات النيابة، والتحقيق استوجب سؤاله وإجراءات سؤاله أن يتم رفع الحصانة عنه من مجلس القضاء الأعلى، وهذه إجراءات قانونية معروفة. ◄لماذا لم يتم رفع الحصانة دون الإعلان عنه؟ - هذا هو التغيير بعد الثورة.. وحتى لا يثار بين الناس أن هناك محاباة، ويجب التأسيس فى دولة القانون فى الجمهورية الثانية بعد الثورة أنه لا أحد فوق القانون، وهذا ما نفعله بأى بلاغ يقدم ضد أى شخص ونتخذ ضده الإجراءات القانونية، وقد توجد إجراءات نص عليها القانون بخصوص مهن معينة مثل القضاة والمستشارين أو العسكريين. ◄ما مضمون المذكرة المقدمة للإنتربول الدولى لضبط وإحضار الفريق أحمد شفيق لاتهامه بقضية أرض الطيارين؟ - هذه الدعوى تم تحقيقها أمام قاضى تحقيقات والنيابة العامة غير مختصة بها تماما، وانتهت فيها إلى إحالتها إلى المحاكمة الجنائية وقاضى التحقيق أثناء إعداد أمر الإحالة يشمل بالضرورة ضبط وإحضار المتهم الهارب، فإذا كان المتهم خارج مصر له إجراءات عن طريق مكتب التعاون الدولى «الإنتربول» بتحرير مذكرة ومخاطبة الدولة التى يوجد لديها، وهناك اتفاقية بين الدول العربية على تسليم المجرمين الهاربين لكن الإمارات غير موقعة عليها، كما أن مصر والإمارات تجمعهما اتفاقية مكافحة الفساد تحت مظلة الأمم المتحدة. ◄ننتقل إلى ملف اقتحام السجون ولماذا لم يتم التحقيق فيه والتوصل إلى مرتكب هذا الفعل؟ - التحقيقات مازالت مستمرة فى هذا الشأن، والمشكلة أن الناس يصل لها إيحاءات بأن التحقيق متأخر، وهذا سببه الإعلام، وهذا الملف تم تشكيل فريق عمل من النيابة العامة لإجراء التحقيقات بعد وصول تقرير تقصى الحقائق الجديد الذى أتى بأدلة جديدة، ولابد من عدم التسرع فى التحقيقات للتوصل للحقيقة لعدم اتهام النيابة بعدم قيامها بدورها، وأحيانا سرية التحقيقات تقتضى عدم الإعلان عنها، ولكنها ستعلن فى الوقت المناسب. ◄هل تم التحقيق فى ملف تعذيب النشطاء فى معسكرات الأمن المركزى؟ - بالفعل تم التحقيق فيها، وتم الإعلان عن نتائج التحقيقات، والشكاوى التى قدمت إلينا تعاملنا معها بقمة الجدية، وتم تشكيل فريق من النيابة العامة، وكان معهم حقوقيون وانتقلوا لمعسكرات الأمن المركزى، ولم يتبين لنا وجود أحد محتجز فى تلك المعسكرات، سواء قاصرا أو بالغا. ◄ماذا عن دور النيابة فى قضية مذبحة بورسعيد؟ - القاضى أو وكيل النيابة الذى يرتعش يترك مكانه، والمحقق الذى يظن أنه غير قادر على تحقيق وإعمال العدالة أو اتخاذ القرار الصحيح الموافق للأوراق والقانون يجب أن يترك مكانه، وأنا أؤكد أنه لا يوجد مواءمة فى قرارات النيابة وأحكام القضاء. ◄ما حقيقة وفاة الناشط محمد الجندى؟ - الإعلام يقوم بتداول المعلومات دون أن يتأكد منها، وينشرها ولا يوجد أى مصلحة للنيابة العامة فى إحالة أو حفظ أى قضية، وإنما يتم ذلك بعد الانتهاء تماما من التحقيقات والموازنة بين الأدلة، والنيابة توصلت فى تحقيقات الناشط محمد الجندى إلى مكالمتين أجراهما قبل دقائق من مقتله بسيدتين محتجزتين، وتم التعرف عليهما، والنيابة استمعت لأقوال السيدتين، وأكدتا صحة هذه المكالمات فى الثانية و18 دقيقة صباح اليوم الذى لقى مصرعه فيه، وبعدها بدقائق عثر عليه رجال الإسعاف وبُلغ عن الواقعة. ◄ماذا عن ملف التصالحات مع رموز النظام السابق وما قيل عن سفر وفد قضائى لإسبانيا للتصالح مع حسين سالم مقابل نصف ثروته؟ - النائب العام المستشار طلعت عبدالله شكل لجنة من محامين العموم ورؤساء النيابة لفحص وبحث طلبات التصالح المقدمة من رجال الأعمال ورموز النظام السابق والمتعلقة بوقائع المال العام بعيدا عن قضايا الدم.. والحقيقة أنه لا يوجد صحة لما تردد عن سفر أى وفد قضائى من النيابة العامة للتصالح مع رجل الأعمال الهارب حسين سالم بأى قيمة مالية تم تقديرها حتى الآن، والطلب قيد الفحص ولم يتخذ أى إجراء بشأنه. المصدر اليوم السابع ======== اقرأ أيضا : * بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى.. والشيطان يفضل مدخل التطرف على الكفر نجل مرسي: «اللهم ابتل إسرائيل بجبهة إنقاذ كمصر» وآخر ساخرا: «ورئيس كرئيسنا» نحن لانكذب ولانتستر وننقل الحقيقة الأهرام يطالب الأجهزة بتحري المعلومات حول العناصر المتطرفة أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر أسباب و علاج التهاب أذن الطفل 9 نصائح للأمهات العاملات الفراولة تخلصك من عيوب البشرة «الوطن» تكشف بالمستندات.. دور «سراج الدين» في تحويل أصول وأموال معهد «دراسات السلام» إلى مؤسسة «سوزان مبارك» لوك أويل: سنتحالف مع توتال فى عطاءات لبنانية للنفط والغاز نادى القضاة فوز المستشار أبو عيانة برئاسة نادى قضاة الإسكندرية طاقة الإماراتية: بدأنا عملية إعادة تشغيل شبكة أنابيب برنت "انهيار" الإنتر.. ولاتسيو "العظيم" على أغلفة الصحف الإيطالية رسمياً.. اتحاد الكرة يرفض المشاركة فى بطولة ألعاب البحر المتوسط إدانة حارس مرمى نادٍ برازيلي بالسجن 22 عامًا لتحريضه على قتل صديقته السابقة تامر حسني يرد على أسئلة جمهوره بـ"يوتيوب" ويحتفل بألبومه معهم فارس كرم يطرح ألبومه الجديد في عيد الأم.. ويحيي 3 حفلات بأستراليا الأزهر: لا نية لتعديل لائحة "كبار العلماء" من أجل "جمعة" أمريكا تحث مسؤولي الصحة على الحذر من فيروس قاتل «لم يشهده البشر» ألتراس أهلاوي: "القصاص..القصاص" حبس سائح إنجليزى 4 أيام لصفعه شرطيًّا بالأقصر وإحالته لمحاكمة عاجلة بعد حكم "المجزرة" سياسيون يطالبون بالقصاص لشهداء "بورسعيد" أسوة بشهداء "الأهلى"..و"عزازى": الحكم يريح البعض ولكنه سيصنع مشكلة بالمدينة الباسلة..و"درويش": الحكم ليس نهائيا ويجوز الطعن عليه أمام "النقض" ننشر كواليس الحكم فى قضية مذبحة بورسعيد.. القاضى عاقب 21 متهماً بالإعدام.. وقضى ببراءة 28 آخرين.. وأحكام متفاوتة للباقين.. السجن 15 عاماً لمدير أمن بورسعيد السابق بالصور .. بورسعيد تحتج على الحكم... المئات أمام ديوان المحافظة للاحتجاج.. ومجهولون يحاولون تعطيل حركة المعديات واقتحام الميناء السياحى.. وقناة السويس تسحب المعديات لبورفؤاد رئيس هيئة الأقباط العامة لـ"اليوم السابع" : أدعو للمشاركة بالانتخابات حتى لا يكتب التاريخ أننا تقاعسنا فى فترة حكم الإخوان.. والأقباط منذ الستينيات "وردة فى جاكتة" ووضعهم فى عهد الوطنى والإخوان "زفت" أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين كيف تكسبين حب الآخرين في دقيقة واحدة؟ الضعف الجنسى إنذار مبكر لحدوث أزمات قلبية السيلوليت مشكلة كيف يمكن مواجهتها والتخلص منها ما المشروبات والزيوت التى تذيب الدهون؟ «الأفوكادو».. ثمرة الجمال سلامة منهج الإستدلال عند السلف وفساد منهج المخالفين هل يمكن علاج سرطان الثدي خلال الحمل؟ الشهر الثامن…تمارين أكثر حذراً نورهان تسأل التركي عدنان ديراني “مين يا حبيبي” في الفالنتاين تيفاني تحتفل بالسنة الصينية الجديدة بعقد Snake لإلسا بيريتي جمبري بالثوم والليمون كيف تحارب الجوع بإقل الأطعمة لتحارب زيادة الوزن ؟ ممدوح حمزة لـ"لقائد أمن الاتحادية": "في واحد هربان من السجن وقاعد جوّه.. عايزين نخرجه ونمشيه" خبراء الموضة يختارون أسوأ أربعة أزياء فى " SAG Awards 2013" 4 نصائح للهروب من نكد عودة الزوج للمنزل "اتغدي معانا".. دجاج بالمشمش مع اللسان عصفور ضحكة طفلك ليست بريئة في كل الأحوال ما المشروبات والزيوت التى تذيب الدهون؟ «الأفوكادو».. ثمرة الجمال دليلك المفيد في تصنيع الشامبو بالبيت أسلحه المرأه .. لا طاقه لنا بها الا بالدعاء .. فكن حذر 40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ * إبراهيم عيسى لـ"اليوم السابع": خيرت الشاطر يحكم مصر.. ومرسى فقد شرعيته السياسية والدستورية والقانونية.. وقنديل مجرد "محلّل" زى عادل إمام فى فيلم "زوج فورين بوليسى: الإدارة الأمريكية لا تريد شيئاً أكثر من سحق الإخوان فى انتخابات ثانية.. وربما تكون هذه الرؤية الإستراتيجية لأوباما.. وواشنطن محقة فى تمسكها بسياسة ترك التغيير الداخلى للمصريين بعد ''دوللي شاهين''.. شعب ''تويتر'': ''مليونية مليونية..عايزين نانسي المرة الجاية'' * بالفيديو.. شفيق يقدم التعازى لشعب مصر فى ضحايا الاحتجاجات.. ويؤكد: نظام الحكم لا يدرك قيمة مدن القناة.. ويسعى لهدم الدولة لحساب مصالحه الخاصة.. والرهان على الشعب فى حماية البلد من عبث الحاكم * ردًا على ما نشره مصراوي.. الحرية والعدالة بالبحر الأحمر يصدر بيانًا عن حفل دوللي شاهين * ردا على حظر التجوال.. شباب السويس يعلنون تنظيم مظاهرات يومية تبدأ من الساعة 9 مساء * ''البلكي''.. وجه ''القصاص'' الحزين ! * رغد صدام حسين تدعو إلى دعم "الهبة الشريفة" بالعراق "بدون تجريح" * مديرية أمن السويس تكشف التفاصيل الكاملة لأحداث يومي 25 و26 يناير * إبراهيم عيسى: مرسي حوّل كلمة مبارك "خليهم يتسلوا" إلى "خليهم يتشلوا" يحتجزان طفلتهما في قفص للذهاب للسينما 5 خطوات بسيطة تجعل ملابسك تناسب فترة الحمل دراسة: الطفل الأمريكي سيعيش حياة قصيرة بالمقارنة بآبائه البدينات ومريضات السكر بحاجة لنوعية تمارين رياضية مختلفة عن الرجال اتغدي معانا".. لحم مشوي بالمستردة والعسل قائمة أطعمة للتخلص من الكرش دليلك المفيد في تصنيع الشامبو بالبيت ارتفاع أرباح روش إلى 10.60 مليار دولار العام الماضى الجنيه يستقر أمام الدولار.. ويتراجع لأدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني ميناء سفاجا يستقبل 63 ألف طن قمح فرنسى و1988 سائحًا من «إيلات» زير الزراعة: القمة الإفريقية ركزت على التكامل الاقتصادي والتجاري بالقارة * بشرتُكِ قبل الزفاف.. 5 خطوات تعزِّز جمالكِ! * الجزيرة :«بلاك بلوك».. تنظيم جديد بمصر يحركه ضابط موساد من صحراء النقب * وزير الداخلية لرجاله: ستواجهون أساليب عنف ممنهجة ونحتسب ضحايانا شهداء «الرئاسة» ترفع الحراسة عن ضريح عبدالناصر.. و«عبدالحكيم»: لم أتخيل أن رفع صوره فى المظاهرات ستوجعهم المتحدث العسكري ينفي شائعات نقل مقتنيات ضريح عبد الناصر * هل تعرف ما هى الفاكهة المحرمة ومع ذلك نأكلها ؟ * أسئلة محرجة للسيدات.. نجيب عليها 40% نسبة الزيادة فى كميات الأكل عند تغير الحالة المزاجية للأسوأ * البصل.. نصيحة جدتي في علاج التهاب الجيوب الأنفية * تشكيلة ربيع/صيف من “دوموند” تجمع ألوان وموديلات زاهية جريئة لا تقاوم * عيد الحب: أناقة وجمال بالأحمر مع Burberry من الوشاح إلى الحقيبة * تخيل !! طعام خطير ، أكتشف قائمة أخطر الأطعمة في العالم الضغط النفسي سبب الكز على الأسنان كيف تتعاملين مع أخوكِ المزعج ؟ الحب عبر الانترنت .. خلف الشاشة تكمن الأوهام 9 طرق للتخلص من قضم الأظافر * ثقتك بنفسك سر من أسرار جمالك * الشعر المجعّد بين ميريام فارس وصولانج نويلز: من الأجرأ؟ * جنيفير لوبيز: مسافرة أنيقة! * صبا مبارك أول سفيرة عربية لعلامة سانت أونوريه اليابان خففت معايير السلامة قبل تدشين الطائرة بوينج 787 * التراس اسمعلاوي ينظم دورة كروية إحتجاجا علي حظر التجوال * مصادر: مصر تواجه أزمة فى النقد الأجنبى لاستيراد السولار والبنزين * ضبط 15 طن بانجو بعد تهريبها من مديرية الزراعة بالسويس * رئيس كوريا الجنوبية لى ميونج باك * رئيس نابولي: فريقي في قوة يوفينتوس المتراجع ! * رومانسية الوقت تقدمها لك وله ساعات “فيليب شتاين” في عيد الحب * مجموعة مميزة من الأحذية والإكسسوارات من Dumond في عيد الحب * ستيلا مكارتنى تطلق خط ازياء جديد للاطفال * أفكار لماكياج عملي يناسب الملابس الكاجول * ماذا في حقيبة شهر العسل؟ * هوندا Gear .. ثورة فى مفهوم السيارات الاختبارية * خففي من ضغط أشهر الحمل الأخيرة بالرياضة!! ... اضغط هنا * ديفيد بيكهام صاحب أفضل تسريحة شعر للرجال * من مكرم محمد أحمد إلي محمد مرسي ... حاول أن تتعلم من أخطاء مبارك * بالصور .. لقطات لأهم أحداث العالم في 2012 * مؤسس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى مصر لـ«الوطن»: سنقاتل من أجل أن تُحكَم مصر بالشريعة الإسلامية * معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟ * مفتى الجمهورية: أدعو للاستفادة من تجربة النبى في فتح مكة عندما استعان بالجيش والشرطة في مهام تبادلية * قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5 * هيفاء وهبى : مذيع "الناس" السلفى بيموت فى مشاهدتى .. وسأقاضيه ** للقوارير فقط : حكم حرمان المرأة من ميراثها الشرعي! * داعية: يجب التأسى بالرسول فى الدعوة لله بالكلمة الطيبة * ألم تسأل نفسك يوما ما هي سر الخطوط التي في الكف ؟؟ * خالد صلاح يكتب .. وهم اسمه «إسقاط النظام السياسى الإسلامى بالقوة» * معضلة أحمد شفيق مرة أخرى.. الرقم الصعب! * رئيس «الشورى» يحيل ملف أحداث بورسعيد والسويس للجنتي «الأمن القومي» و«التشريع» * مني سيف : حملة اعتقالات عشوائية للنشطاء والصحفيين بدأت من الأمس عمرو عبد الجليل يخوض السباق الرمضانى المقبل بـ"النفق" محمد رحل محمد العزبى وانطفأت "عيون بهية" رانيا يوسف تقاضى حسنى صالح بسبب فنانة مغمورة وتتبرأ من الفيلم "القمة الاسلامية" : لايمكن أن يفشل مليار مسلم فى تكوين جبهة لحمايتهم "قناة الحافظ": "المرأة" هى سبب التحرش فى التحرير لنزولها بملابس خليعة * مصر للتجارة العالمية" تنفى زيادة أسعار إطارات "هانكوك" فى السوق * كويكب "الشر الفرعونى" يزور الأرض وقد يحدث انفجار 100 ألف قنبلة نووية * لجنة الكرة تحسم اليوم مصير عرض هال سيتى للجوكر وجدو * جيمس وات: قرض صندوق النقد "مشروب الطاقة" لمصر * كوت ديفوار تذيق تونس مراراة الخسارة بثلاثية نظيفة * والدة أصغر شهداء الأهلي توجه رسالة للأولترا بعد الحكم في قضية بورسعيد * نمو أرباح الشركات الصناعية بالصين 17.3% فى ديسمبر * الإقتصاد البريطاني يسجل إنكماشا خلال الربع الأخير من 2012 * مجلس المفروشات يطالب بإلغاء رسوم الحماية على الغزول المستوردة * البرادعي: بعد 4 سنوات سيكون "الدستور" هو حزب الأغلبية في مصر * تأكيد مقتل رهينة نرويجى مفقود فى الهجوم على منشأة نفطية بالجزائر * "الزوجة الثانية" يبحث عن سعاد حسنى.. وعلا غانم فى دور سناء جميل * حورية فرغلي: نجاح "المنتقم" ساهم في نجومية الفنانين الشباب * عمرو يوسف : عمرو الزينى ارهقنى نفسيا ماضي : إسقاط الرئيس فكرة ساذجة ولابد من إعطائه الفرصة كاملة ارتفاع مبيعات سيارات فيرارى بأوروبا بنسبة 20%
الشرطة تجنى ثمار تجاهل حكومات ما بعد الثورة لـ 3مشروعات لإعادة هيكلة الداخلية.. سعد الدين إبراهيم: قدمت للعيسوى نموذجا لجهاز الأمن فى شيلى ورومانيا ورحب شفهيا وتجاهلها عمليايبدو أن آثار سياسات أول حكومة بعد ثورة 25 يناير، حكومة الدكتور عصام شرف، مازالت تلقى بظلالها على الشارع المصرى، ففى الوقت الذى نشهد فيه حالة من الغضب الكبير نحو سياسات جهاز الشرطة وعقيدة ضباطه، أكد عدد من الخبراء تجاهل عدد من وزراء الداخلية السابقين لثلاثة مشروعات لإعادة هيكلة الجهاز، وهو التجاهل الذى يعتبره البعض عاملا قويا فى الأحداث التى تشهدها البلاد الآن.
الدكتور سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون للدراسات أكد فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن وزير الداخلية السابق منصور العيسوى استدعاه فى حضور عدد كبير من قيادات الداخلية ليشرح لهم مشروع إعادة هيكلة الشرطة الذى تقدم به، وهو عبارة عن ثلاثة أقسام رئيسية، أولها إعادة أو مراجعة كل المناهج الدراسية والعملية لإعداد ضابط الشرطة، والقسم الثانى يتمثل فى التدريب الميدانى فى النواحى المختلفة منذ تخرجه وحتى توليه مسئولية عمله.
وأضاف إبراهيم أن القسم الثالث من مشروع إعادة هيكلة الداخلية يتمثل فى إنشاء قوافل شعبية فى كل حى شعبى، فمثلا لو يوجد بالقاهرة 30 حياً، فيوجد بكل حى مجموعة من المواطنين تحت مسمى اللجنة الشعبية، تقوم بمساعدة الشرطة فى عملها من ناحية، وكذلك تكون رقيبا عليها إذا حدث تجاوز أو تعامل أفرادها مع المواطنين معاملة غير كريمة.
واستطرد إبراهيم: المشروع المقدم لمنصور العيسوى كان حصيلة تجارب بلدان مرت بالتحول الديمقراطى بعد حكم طويل من الدكتاتورية مثل شيلى فى أمريكا الجنوبية وبولندا ورومانيا فى أوربا وأند ونسيا فى آسيا، أى أن التجارب جاءت من ثلاث قارات مختلفة، تم فيها تأهيل جهاز الشرطة بحيث تتواءم مع عملية التحول الديمقراطى فى نفس الوقت يبادر الجهاز بالمحافظة على الأمن دون تقصير.
وأشار إبراهيم إلى أنه سلم الوثيقة الخاصة بالمشروع للوزير آنذاك، ولكن قيادات الداخلية فى ذلك الوقت رحبوا شفهيا فقط بالمشروع، وتجاهلوه تماما، وأجلوا تنفيذه ليكون فى أول أكتوبر 2011 ولكن الوزارة تم استبعادها وجاءت حكومة جديدة، وبالتالى لم يكتب للمشروع أن يطبق وبالتالى لم يحالفه التوفيق والنجاح.
أما المشروع الثانى لإعادة هيكلة وزارة الداخلية فتقدم به ناصر أمين رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان إلى وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم، وكان سببا فى إقالته حين فكر فى تنفيذه، حيث تم عقد لقاءً بين الوزير وبين عدد من المنظمات، وأعربت المنظمات الحقوقية وقتها عن نيتها فى مساعدة الوزير بكل الطرق وبالفعل وعد الوزير بتطبيق المشروع وتفهم أن سياسة الوزارة يجب أن تتغير وأن تنحاز للمواطنين أكثر من النظام وهو الفهم الذى أدى به إلى الإقالة.
وأشار أمين إلى أن رغبة النظام الحاكم فى عدم تطبيق المشروع وتجاهله هى السبب فى تحويل ضباط الشرطة الآن لضحايا كى تستخدم عصا الحاكم بغض النظر عن أى وضع آخر الأمر الذى دفع بالجنود فى مواجهة أمام الشعب.
وأكد أمين أن النظام الحاكم لا يريد إصلاح الشرطة وإنما يريد استخدامه من أجلب السيطرة على المواطنين وكبت حريتهم وهذه العقيدة لا تصلح للأجهزة الأمنية وتؤدى بالبلاد إلى ما هو أسوأ.
عمرو هاشم ربيه الخبير السياسى أكد أن هناك مشروعا ثالثا تم تقديمه من خلال مجلس الشعب السابق، إلا أن هناك نوعا من التحفظ الشديد على تنفيذ مشروع هيكلة الشرطة وهو الأمر الذى يضع علامات استفهام عديدة خاصة بعد وضع هذه المشاريع بشكل متعمد فى الأدراج.
وقال ربيع إنه ينبغى أن نقارن بين مشروع هيكلة الشرطة وبين ما يحدث الشارع الآن فلا احد ينكر ما يتعرض له ضباط الشرطة حيث يوجد منهم من لا يحمل سلاح وفى نفس الوقت كلنا يجد مجموعة يتهجمون على قسم شرطة أو يقطعون طريق ويعترضون المواصلات وحركة المرور أو يتهجمون على محلات ونجد أن أقصى تعامل معهم يكون من خلال القنابل المسيلة للدموع.
وأكد ربيع أن تسليح رجال الشرطة أمر واجب لمواجهة العنف وليس لمواجهة المتظاهرين وهنا يجدر بنا الإشارة إلى أن تجاهل تنفيذ مشروع هيكلة الشرطة كان عاملا قويا فيما تذمر ضباط الشرطة من ناحية ووجود علامات استفهام كبرى على عملهم من ناحية أخرى.
من جانبه أشار محمد زارع رئيس المنظمة المصرية للإصلاح الجنائى أن التعامل مع المشاكل فى مصر لا يتم بشكل جذرى، حيث يتم تصديرها للشرطة وللأسف فإن الشرطة مضطرة للاصطدام بالشعب والسبب الرئيسى يكمن فى أن الشرطة لا يراد لها الإصلاح وإنما يريد الحاكم أن يستغلها لمصالحه.
وقال زارع إنه يعترض على مصطلح هيكلة الشرطة، لافتا إلى أن المصطلح الأقرب للواقع يكون تطهير الشرطة من بعض قيادتها الفاسدة والتخلص من عقيدتها القديمة فى أن تكون وسيلة لحماية الحاكم على أن تكون وسيلة لحماية الشعب وأمنه.
وأكد زارع أن هناك عاملا قويا يتعلق بالشرطة وما يحدث لها فى مصر وهو أن كثير من الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين لازالوا فى مواقعهم وكان هناك عدد من وزراء الداخلية شديدو العنف مع المتظاهرين منها الوزير الحالى اللواء محمد إبراهيم الذى يتعامل بعنف شديد مع المتظاهرين.
وأشار زارع إلى أن الأجهزة القضائية تعد هى الآخر سببا قويا فى عرقلة تطهير الشرطة فهى لا تقاوم العنف الذى يقوم به الضباط ولا تفصل فيه بشكل حاسم فلو كان هناك محاكمات عادلة للضباط لما وصل الاحتقان بين المواطنين والشرطة إلى هذا الحد.
المصدر اليوم السابع
=======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق