يلجأ إلي الكثيرون من معارفي وأصدقائي لاستشارتي في أمور تخصهم ويستعينون برأيي في حل مشكلاتهم, ويقولون ان الله وهبني قدرا كبيرا من رجاحة العقل.
يساعدني علي ابداء الرأي السليم, ومع ذلك توقف عقلي تماما ووجدتني عاجزة عن التفكير وأنا أبحث عن حل لما أعانيه, ولا أستطيع أن أتخذ القرار الذي يقيلني من عثرتي وينتشلني من حيرتي, ولم أجد من ألجأ اليه سواك لكي تشير علي بما أفعله من خلال خبرتك الطويلة مع تجارب الآخرين, فأنا عضو في هيئة التدريس بكلية نظرية في إحدي الجامعات, وقد بلغت هذا العام سن الثلاثين وأتمتع بقبول من حولي, ربما لما أتصف به من خلق ودين وجمال, ولذلك كثر خطابي, ولما لم أجد بينهم من هو مناسب لي, أو قل من ألمس فيه النصف الثاني الذي يجعلنا نتكامل حتي تمضي بنا سفينة الحياة إلي بر الأمان فقد أجلت مسألة الارتباط, وأنا مدركة تماما معني بلوغ فتاة سن الثلاثين بلا زواج في أوساطنا الاجتماعية.
ومنذ أسابيع تقدم لي عن طريق واحدة من معارف أسرتي رجل يكبرني بأثني عشر عاما, مطلق, ولديه طفل لم يكمل بعد عامه الثاني, وهو حاصل علي بكالوريوس تجارة ويعمل في شركة أجهزة طبية بإحدي الدول الاسكندنافية منذ ما يزيد علي عشر سنوات, وقد تزوج مرتين.. الأولي من فتاة أجنبية بالدولة التي يعمل بها, وطلقها بعد عام ونصف العام من الزواج, ولم يرزق منها بأولاد وكان سبب زواجه منها هو مساعدته في الحصول علي جنسية هذه الدولة كما يفعل عادة معظم الشباب المسافرين بغرض الهجرة.. والثانية هي أم ولده والتي طلقها كما قالت لي السيدة التي جاءتني طالبة يدي له بعد أن اكتشف انهما ليس علي وفاق, فالخلاف بينهما كان دائما, والشجار لا ينتهي, ولذلك آثر الانفصال عنها ولم يظلمها أو يبخسها شيئا من حقوقها وحقوق ولده المادية والمعنوية.
ولم أمانع في مقابلته عسي أن يكون هو نصيبي, فوافقت علي لقائه في حضورها اليوم التالي, حيث كانت اجازته قد انتهت وسيكون اللقاء فرصة للتعارف يمكننا بعده الاتصال والمتابعة لبحث مسألة الزواج, والتقينا في مكان عام, ولا أنكر انني لمست بيننا توافقا فكريا لم أجده فيمن تقدموا لي من قبل, وأحسست أن قلبينا تآلفا, وكأنني أعرفه منذ سنين وليس تعارفا وليد اللحظة, ولم يطل اللقاء, وتبادلنا أرقام الهواتف, وقال لي قبل أن يغادر المكان إن عقله جذبه إلي قبل قلبه, ووجدني مختلفة تماما عن زوجتيه السابقتين وأكد تمسكه بي وأنه سيحافظ علي ثم قال عبارة مازالت ترن في أذني بأنني صوت ضميره وطوق نجاته, وأضاف في كلمات متتابعة شدتني اليه وجعلتني أتوقف أمامها مليا, انني احاول المواظبة علي الصلاة والاقلاع عن التدخين, والعودة نهائيا الي أرض الوطن, أو علي الأقل البحث عن عقد عمل بإحدي الدول العربية أو الاسلامية.
وانصرفنا وجلست الي نفسي أفكر في كل ما قاله, خصوصا في أنه يريد أن يعمل في بلد عربي أو اسلامي, فما يحيرني بل ويخيفني ويؤرقني انني لا أعلم شيئا عن سلوكه في تلك الدولة الأوروبية, وبالطبع لا يمكنني أن اتوصل إلي الحقيقة الغائبة عني, ولذلك فإن القلق يقتلني.. هل وقع في الفتن؟ هل ارتكب الخطيئة التي يقع فيها الكثيرون ممن يسافرون الي تلك الدول قبل الزواج؟.
لقد سألته سؤالا عابرا عما اذا كان قد فعل شيئا من ذلك, فأخبرني انه تعاطي الخمر مرة واحدة في الأيام الأولي لوصوله الي تلك الدولة, لكنه ايقن خطأه, وأقلع عنها علي الفور, وأكد انه صادق فيما يقول لانه لا يعرف الكذب.
ولا أخفيك سرا يا سيدي انني من احساسي الداخلي وما مررت به من مواقف كثيرة أشك فيما قاله, كما تأكدت انه يجمع صلوات اليوم كلها في وقت واحد نظرا لطبيعة عمله التي أخبرني بها, مع الوضع في الحسبان ان الدولة التي يعمل بها من الدول التي يغلب عليها العنصرية ضد الاسلام.
وكثيرا ما سألت نفسي, هل ينوي فعلا الرجوع الي مصر, وهو الحاصل علي جنسية تلك الدولة الأوروبية, والتي يعتبر البعض حصوله عليها شيئا ثمينا, وهل يستطيع التخلي عن العائد المادي الكبير الذي يحصل عليه هناك؟
.. لقد قال لي انه حاول اقامة مشروع في مصر ولم يحالفه التوفيق.. وانه حريص علي قضاء اجازته وسط أهله وأحبابه.
وأريد أن أسر اليك بسر آخر هو أنه في مثل طولي ونحيف الي حد ما, ويخيل لمن ينظر الينا معا انني أطول منه.. وهنا يبرز أمام ناظري حديث الصحابية التي جاءت الي رسول الله صلي الله عليه وسلم تشكو من أن زوجها قصير بين الرجال, ففهم الرسول انها لا ترتاح اليه فقال صلي الله عليه وسلم ردي عليه حديقته وهي الحديقة التي كان قد أهداها لها.. ثم طلب منه ان يطلقها تطليقة.
واجدني الآن خائفة جدا, وأسأل هل يكفي التوافق الفكري الذي أحسست به من اللقاء الوحيد الذي حدثتك عنه لاقامة حياة زوجية ناجحة؟.
ومنذ أسابيع تقدم لي عن طريق واحدة من معارف أسرتي رجل يكبرني بأثني عشر عاما, مطلق, ولديه طفل لم يكمل بعد عامه الثاني, وهو حاصل علي بكالوريوس تجارة ويعمل في شركة أجهزة طبية بإحدي الدول الاسكندنافية منذ ما يزيد علي عشر سنوات, وقد تزوج مرتين.. الأولي من فتاة أجنبية بالدولة التي يعمل بها, وطلقها بعد عام ونصف العام من الزواج, ولم يرزق منها بأولاد وكان سبب زواجه منها هو مساعدته في الحصول علي جنسية هذه الدولة كما يفعل عادة معظم الشباب المسافرين بغرض الهجرة.. والثانية هي أم ولده والتي طلقها كما قالت لي السيدة التي جاءتني طالبة يدي له بعد أن اكتشف انهما ليس علي وفاق, فالخلاف بينهما كان دائما, والشجار لا ينتهي, ولذلك آثر الانفصال عنها ولم يظلمها أو يبخسها شيئا من حقوقها وحقوق ولده المادية والمعنوية.
ولم أمانع في مقابلته عسي أن يكون هو نصيبي, فوافقت علي لقائه في حضورها اليوم التالي, حيث كانت اجازته قد انتهت وسيكون اللقاء فرصة للتعارف يمكننا بعده الاتصال والمتابعة لبحث مسألة الزواج, والتقينا في مكان عام, ولا أنكر انني لمست بيننا توافقا فكريا لم أجده فيمن تقدموا لي من قبل, وأحسست أن قلبينا تآلفا, وكأنني أعرفه منذ سنين وليس تعارفا وليد اللحظة, ولم يطل اللقاء, وتبادلنا أرقام الهواتف, وقال لي قبل أن يغادر المكان إن عقله جذبه إلي قبل قلبه, ووجدني مختلفة تماما عن زوجتيه السابقتين وأكد تمسكه بي وأنه سيحافظ علي ثم قال عبارة مازالت ترن في أذني بأنني صوت ضميره وطوق نجاته, وأضاف في كلمات متتابعة شدتني اليه وجعلتني أتوقف أمامها مليا, انني احاول المواظبة علي الصلاة والاقلاع عن التدخين, والعودة نهائيا الي أرض الوطن, أو علي الأقل البحث عن عقد عمل بإحدي الدول العربية أو الاسلامية.
وانصرفنا وجلست الي نفسي أفكر في كل ما قاله, خصوصا في أنه يريد أن يعمل في بلد عربي أو اسلامي, فما يحيرني بل ويخيفني ويؤرقني انني لا أعلم شيئا عن سلوكه في تلك الدولة الأوروبية, وبالطبع لا يمكنني أن اتوصل إلي الحقيقة الغائبة عني, ولذلك فإن القلق يقتلني.. هل وقع في الفتن؟ هل ارتكب الخطيئة التي يقع فيها الكثيرون ممن يسافرون الي تلك الدول قبل الزواج؟.
لقد سألته سؤالا عابرا عما اذا كان قد فعل شيئا من ذلك, فأخبرني انه تعاطي الخمر مرة واحدة في الأيام الأولي لوصوله الي تلك الدولة, لكنه ايقن خطأه, وأقلع عنها علي الفور, وأكد انه صادق فيما يقول لانه لا يعرف الكذب.
ولا أخفيك سرا يا سيدي انني من احساسي الداخلي وما مررت به من مواقف كثيرة أشك فيما قاله, كما تأكدت انه يجمع صلوات اليوم كلها في وقت واحد نظرا لطبيعة عمله التي أخبرني بها, مع الوضع في الحسبان ان الدولة التي يعمل بها من الدول التي يغلب عليها العنصرية ضد الاسلام.
وكثيرا ما سألت نفسي, هل ينوي فعلا الرجوع الي مصر, وهو الحاصل علي جنسية تلك الدولة الأوروبية, والتي يعتبر البعض حصوله عليها شيئا ثمينا, وهل يستطيع التخلي عن العائد المادي الكبير الذي يحصل عليه هناك؟
.. لقد قال لي انه حاول اقامة مشروع في مصر ولم يحالفه التوفيق.. وانه حريص علي قضاء اجازته وسط أهله وأحبابه.
وأريد أن أسر اليك بسر آخر هو أنه في مثل طولي ونحيف الي حد ما, ويخيل لمن ينظر الينا معا انني أطول منه.. وهنا يبرز أمام ناظري حديث الصحابية التي جاءت الي رسول الله صلي الله عليه وسلم تشكو من أن زوجها قصير بين الرجال, ففهم الرسول انها لا ترتاح اليه فقال صلي الله عليه وسلم ردي عليه حديقته وهي الحديقة التي كان قد أهداها لها.. ثم طلب منه ان يطلقها تطليقة.
واجدني الآن خائفة جدا, وأسأل هل يكفي التوافق الفكري الذي أحسست به من اللقاء الوحيد الذي حدثتك عنه لاقامة حياة زوجية ناجحة؟.
<< ولكاتبة هذه الرسالة أقول:
من المهم أن تعرفي كل شيء عن الرجل الذي يرغب في الارتباط بك, سواء فيما يتعلق بحقيقة وضعه في الدولة التي يحمل جنسيتها, ومدي صدقه في العودة النهائية إلي مصر, وكذلك أسباب زواجه ثم انفصاله عن زوجتيه السابقتين, فإذا كان قد انفصل عن زوجته الأجنبية بعد حصوله علي جنسية تلك الدولة, وهو أمر مرفوض فيمن يسعي إلي الاستقرار وإقامة حياة زوجية ناجحة, فما الأسباب التي دفعته إلي تطليق زوجته الثانية بعد إنجابه طفلا منها, فاختلاف وجهات النظر وحده لا يترتب عليه مثل هذه النتيجة القاسية, وما لها من انعكاسات خطيرة علي تفكك الأسرة, ونشأة الأبناء تنشئة غير سوية, خصوصا بعد زواج كل من الأب والأم وانشغال كل منهما بحياته الجديدة.
أقول: من المهم أن تتعرفي بوضوح علي هذه الجوانب الغامضة, وتتحري الدقة فيها.. ثم أين أسرته وأسرتك, إذ لم تذكري شيئا عنهما؟ وهل جاءك طالبا يدك عن طريق واحدة من معارفكم دون أن يخبر أهله بما اعتزمه؟ ولماذا لم يأت معه أحد من أفراد أسرته في لقاء التعارف؟
انكما مازلتما في مرحلة التعارف, ولم يتقدم إليك رسميا حتي الآن, وبالتالي فإن أمامك متسع من الوقت لدراسة الموقف كاملا, أما مسألة الطول والقصر فهي مشكلة نفسية تخصك وعليك ان تحددي إن كنت تقبلينه علي حالته هذه أم لا؟ وعليك أن تحصلي علي إجابات كاملة عن الأسئلة التي تؤرقك, فإذا اطمأننت إلي صدقه ونقاء سريرته فتوكلي علي الله, واتخذي قرار الزواج منه, ويكفيك أنك أخذت بالأسباب, ثم تركت الأمر له عز وجل ليرشدك إلي طريق الصواب إن الله يحب المتوكلين, فالقرار الصحيح يكون مبنيا علي أسس سليمة راسخة, وما اتخذ أحد قرارا دون دراسة إلا وأصابه القلق والحيرة والاكتئاب والشك, وعاش في ألم مستمر وصداع دائم.
ويتعين عليك أيضا أن تشاوري أهلك, وأن تستخيري الله, وأن تعيدي التفكير برجاحة عقلك, واتزان تفكيرك في أمر هذا الرجل, فإذا غلب علي ظنك قرار الارتباط به, فأقدمي عليه بلا تردد, فلقد انتهي وقت المراجعة, وحان وقت التنفيذ, وتخلصي من حالة الاضطراب التي تعيشينها منذ سنوات طويلة.
واعلمي أن التردد مرض لا دواء له إلا الثبات والعزيمة, ومن يسمح له بالتسلل إليه يكون مصيره الإخفاق والتشتت, وعليك ببيت الشعر الذي يقول:
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
فإن فساد الرأي أن تترددا
وخلاصة القول: عليك أن تدرسي الأمر جيدا, وأن تتأملي المسألة كلها, وتستشيري أهل الرأي, وتستخيري رب العزة عز وجل, ثم تنفذي ما يظهر لك علي الفور من دلائل القرار الصحيح وعلاماته, وفقك الله وسدد خطاك, وعلي طريق الحق هداك.. إنه علي كل شيء قدير.
من المهم أن تعرفي كل شيء عن الرجل الذي يرغب في الارتباط بك, سواء فيما يتعلق بحقيقة وضعه في الدولة التي يحمل جنسيتها, ومدي صدقه في العودة النهائية إلي مصر, وكذلك أسباب زواجه ثم انفصاله عن زوجتيه السابقتين, فإذا كان قد انفصل عن زوجته الأجنبية بعد حصوله علي جنسية تلك الدولة, وهو أمر مرفوض فيمن يسعي إلي الاستقرار وإقامة حياة زوجية ناجحة, فما الأسباب التي دفعته إلي تطليق زوجته الثانية بعد إنجابه طفلا منها, فاختلاف وجهات النظر وحده لا يترتب عليه مثل هذه النتيجة القاسية, وما لها من انعكاسات خطيرة علي تفكك الأسرة, ونشأة الأبناء تنشئة غير سوية, خصوصا بعد زواج كل من الأب والأم وانشغال كل منهما بحياته الجديدة.
أقول: من المهم أن تتعرفي بوضوح علي هذه الجوانب الغامضة, وتتحري الدقة فيها.. ثم أين أسرته وأسرتك, إذ لم تذكري شيئا عنهما؟ وهل جاءك طالبا يدك عن طريق واحدة من معارفكم دون أن يخبر أهله بما اعتزمه؟ ولماذا لم يأت معه أحد من أفراد أسرته في لقاء التعارف؟
انكما مازلتما في مرحلة التعارف, ولم يتقدم إليك رسميا حتي الآن, وبالتالي فإن أمامك متسع من الوقت لدراسة الموقف كاملا, أما مسألة الطول والقصر فهي مشكلة نفسية تخصك وعليك ان تحددي إن كنت تقبلينه علي حالته هذه أم لا؟ وعليك أن تحصلي علي إجابات كاملة عن الأسئلة التي تؤرقك, فإذا اطمأننت إلي صدقه ونقاء سريرته فتوكلي علي الله, واتخذي قرار الزواج منه, ويكفيك أنك أخذت بالأسباب, ثم تركت الأمر له عز وجل ليرشدك إلي طريق الصواب إن الله يحب المتوكلين, فالقرار الصحيح يكون مبنيا علي أسس سليمة راسخة, وما اتخذ أحد قرارا دون دراسة إلا وأصابه القلق والحيرة والاكتئاب والشك, وعاش في ألم مستمر وصداع دائم.
ويتعين عليك أيضا أن تشاوري أهلك, وأن تستخيري الله, وأن تعيدي التفكير برجاحة عقلك, واتزان تفكيرك في أمر هذا الرجل, فإذا غلب علي ظنك قرار الارتباط به, فأقدمي عليه بلا تردد, فلقد انتهي وقت المراجعة, وحان وقت التنفيذ, وتخلصي من حالة الاضطراب التي تعيشينها منذ سنوات طويلة.
واعلمي أن التردد مرض لا دواء له إلا الثبات والعزيمة, ومن يسمح له بالتسلل إليه يكون مصيره الإخفاق والتشتت, وعليك ببيت الشعر الذي يقول:
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
فإن فساد الرأي أن تترددا
وخلاصة القول: عليك أن تدرسي الأمر جيدا, وأن تتأملي المسألة كلها, وتستشيري أهل الرأي, وتستخيري رب العزة عز وجل, ثم تنفذي ما يظهر لك علي الفور من دلائل القرار الصحيح وعلاماته, وفقك الله وسدد خطاك, وعلي طريق الحق هداك.. إنه علي كل شيء قدير.
المصدر الاهرام - يكتبه أحمد البري
--------
قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5
✿ معلومات عن القرآن الكريم ✿
ببلاش ضاعف سرعة الانترنت
اكتب بخط يدك .. واترك الأمر للكمبيوتر
كيف تحقق الاستفادة القصوى من الراوتر المنزلي
ماهى قصة بورما التفصيلية ؟ ولماذا يحرق المسلمين هناك ؟ أسرار تاريخية وراء بورما
أجمل أنهار العالم ، نهر كانو كريستال ذو الألوان الخمسة في كولومبيا
معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟
الإمام محمود شلتوت .. لسان الحق ومحامى الإسلام
اذكار عند الأذان
الكمبيوتر المستقبلي قطعة قماش تطوى
أقوى 10 أسلحة مستقبلة في العالم
زينب الكبري
أرز معمر مع دجاج بالمكسرات
"الشينيون" أهم تصفيفات الشعر لنجمات هوليوود بأعياد الميلاد
قبل شراء لعبة طفلك.. 7 أسئلة
بالفيديو .. عبد الله بدر يسب الإعلامى عمرو الليثى ووالده
«الوطن» تكشف .. الإخوان طلبوا 470 رخصة سلاح من «الداخلية»
البنوك الخليجية تقتنص فرصًا جديدة بمصر.. و18 مليار جنيه حصيلة بيع بنكى "الأهلى سوسيتيه" و"باريبا".. ومحافظ البنك المركزى الأسبق يتوقع الموافقة على صفقات البيع.. وتأثر محدود للاحتياطى الأجنبى
الفيديو.. المحلاوي يطالب بتسليح الإسلاميين لفرض الأمن
حجابك يوم زفافك
عندما يتحول الضغط النفسي إلى عرض جسدي
الوصفة السحرية اثناء الامتحانات
الجنسينج ، فوائد عظيمة
بالأعشاب : احمي قدميك من التشققات
أطعمة فعالة لحرق الدهون
الشياطين الصغار
إليك خلطات الحليب لتحصلي على بشرة كليوباترا!
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
بسكوت السكر
هاكرز يخترق حساب خيرت الشاطر على تويتر ويعرضه للبيع فى مزاد
الخيال والأكشن يتفوقان على الرومانسية بقائمة أفضل 100 فيلم تحقيقا للإيرادات فى 2012
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
احكي لطفلك.. من أين تأتي السعادة؟
وزير الدفاع يحظر بيع أو الانتفاع بالأراضي و المباني بالمناطق الملاصقة للحدود الشرقية
مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية
السينما الإيرانية تغزو العالم بالحجاب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
فيديو يكشف اتجاه نائب رئيس الدعوة السلفية لسن قانون يسمح بعزل شيخ الأزهر.. برهامى: طرحت عزل "الطيب" فى الجلسة المغلقة بالتأسيسية فهاج ممثلو الأزهر فى الجلسة.. ويمكننا عزله بالقانون
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
«أشجار دم التنين» أهم الاكتشافات العلمية مهددة بالانقراض
دراسة تضع حلولاً عملية لخروج مصر من الانهيار الاقتصادى.. وتقترح إعادة تسوية المديونيات وإعادة جدولتها بالطرق الدبلوماسية الرسمية والشعبية.. وترشيد دعم الطاقة ليوفر حوالى 50 مليار جنيه سنوياً
مَعَايير اختيار الزوج
سبب وضع الكف اليمين تحت الخد اليمين أثناء النوم..
فن التدوير ، أستغل أشيائك المهملة ‘‘ أفكار ابداعية بالصور‘‘
مليشيات الإخوان النسائية تسحل مذيعة بالهرم لإعترضها على منتقبة لتوجيهها الناخبات
وزير الدفاع يقرر حظر تملك أو إيجار الأراضي والعقارات بالحدود الشرقية
على السلمى: الإخوان رفضوا "وثيقتى" حتى ينفردوا بصياغة "الدستور".. والوزير محمد محسوب شارك فى كتابة الوثيقة ثم رفضها.. الرئاسة تنتهج نفس نهج الرئيس السابق.. وأفضل تغيير الحكومة
عصام سلطان يكشف أسرار وكواليس إجبار النائب العام على الاستقالة: عادل السعيد ألح على طلعت إبراهيم بضرورة كتابة الاستقالة.. وذكاء النائب العام كان أكبر وفوت فرصة إفساد الاستفتاء
الاستقالات تجتاح النور.. 150 قيادياً فى 23 محافظة يعلنون استقالاتهم رسمياً.. حماد: لا يمكن العودة مرة أخرى للحزب وعبد الغفور رحب بانسحابنا.. ومصادر: أبو إسماعيل والمستقلون يؤسسان كياناً جديداً
بعد اجتماع «مرسي».. هل يتولى هشام رامز رئاسة الوزراء؟
مرشد "الإخوان" بعد غضب "الجيش": لم أقصد الإساءة للقيادات السابقة
سلطة الطماطم الحارة
دراسة : الذهاب للمدرسة بالحافلة يقلل القدرة علي التعلم
الباذنجان المحشي بالمأكولات البحرية .. للمتزوجين فقط
سلطة المكرونة بالدجاج والبرتقال
10 نصائح قبل مجيء الطفل الثاني
«بوينغ» تستخدم البطاطس لاختبار الانترنت على طائراتها
ماهو تأثير الألوان على العلاقة الحميمة ؟
بعض حالات التسمم الغذائي تنتقل من الأم الى الجنين
بالزنجبيل .. تخلصي من الكرش
فاتورة قسوة الآباء لا يسددها الأبناء
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء0
الحلويات: براونيز رمضان
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
للمرة الثانية قاض امريكى يرفض رفع الفيلم المسئ للاسلام من على موقع يوتيوب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
أبناؤنا بعيد ون عن البحث العلمي
ماهي أسباب الإجهاض ؟
.التواصل مع الأصدقاء على الـ«فيسبوك».. يزيد الوزن
العريان بالإنجليزية: مصر ليست باكستان Egypt shouldn’t be Pakistan
«الوطن» تواصل كشف التزوير.. انتداب «مستشار شرم الشيخ» لرئاسة لجنة فى المنوفية
وكيل الأزهر السابق: الدين بريء من تصرفات أنصار "أبوإسماعيل".. ومليونية الدفاع عن المساجد غرضها سياسي
والدة الشهيد "كاريكا" لمرسي : وعدك كاذب .. والدم تاني نزل وانت رئيس
إخلاء سبيل منال عمر بكفالة 5 آلاف جنية في تهمة إهانة رئيس الجمهورية
قوى سياسية بسيناء تعتزم هدم "صخرة ديان" ردا على تهديد إسرائيل بإزالة نصب تذكاري مصري في "رام الله"
قنديل يبحث مشروع قرار جمهورى بشأن الصكوك الإسلامية السيادية
اليوم .."إرشاد الإخوان" يدرس تنظيم مليونية "نعم للدستور" يوم الجمعة
أبوهشيمة : الاستثمارات القطرية فى مصر ستزيد عن 18 مليار دولار خلال 3 سنوات
وضع طائر يشتم زوار حديقة حيوانات صينية بالحبس الانفرادي
العريان : نفكر جدياً في ترخيص سلاح لشباب "الإخوان" لحماية مقرات الجماعة والحزب
مخاوف ومعتقدات خاطئة لدى النساء في أول ليلة بالزواج
التعليم تنفى إحالة مدرسين للتحقيق بسبب توزيعهم منشورات للتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء
اوراسكوم للانشاء : استرداد حقوق الشركة في الاستحواذ اساسي.. وملتزمون بحكم بطلان بيع المراجل
استئناف طلب رد «شفيق» للمستشار «الصعيدي»
نتنياهو: أتعجب من معارضة بناء مستوطنات في القدس عاصمة إسرائيل «الأبدية»
صحف دولية: المقاومة الزائفة.. وخامنئي على فيسبوك
مواجهة بين الإسلاميين والثوار حول «صراع المنابر» فى الاستفتاء
صحف عالمية: الاستفتاء مسرحية إخوانية !!..
حمزاوي : الدستور الجديد يبني نظاما مستبدا.. وأدعو المصريين للتصويت بـ"لا"
غدًا..مصر تعيش ماراثونًا جديدًا للاستفتاء على الدستور فى 17 محافظة
مصدر: نسبة القضاة المشرفين على استفتاء المرحلة الثانية لن تتعدى 5%
محمد صلاح أفضل صاعد في أفريقيا.. والجوهري "أسطورة الكاف"
يايا توريه أفضل لاعب في إفريقيا
الأهلي نجم الأندية الأفريقية .. وأبوتريكة أفضل لاعب محلي بالقارة
مصدر عسكري: غضب داخل القوات المسلحة بعد وصف المرشد لقيادات سابقة في الجيش بالفاسدة
رسالة باسم يوسف للتيارات الدينية
محامون يقدمون للنيابة فيديوهات تتهم "مرسى" و"قنديل" و"جمال الدين" و"بديع" و"الشاطر" و"غزلان" وآخرين بالتحريض على قتل المتظاهرين أمام "الاتحادية".. ويطالبون بمحاكمتهم أسوة بـ"مبارك" و"العادلى"
فريق طبي بـ«عين شمس الجامعي» يجري بنجاح جراحة نادرة في قلب طفل عمره 7 سنوات
شفيق لـ«المرشد»: «هتتفرم أنت وجماعتك بعد إحالة البلاغات للنيابة العسكرية»
كارثة ومفاجأة من مفاجآت قضية أسامة العقيد حارس خيرت الشاطر
الرئاسة تعلن الاسماء التسعين النهائية المعينين في مجلس الشورى
مصادر: استقالة العقدة من منصب محافظ البنك المركزي..ومرسي يستقبل رامز لعرض المنصب عليه
مكي يغسل يديه من خطايا السلطة ببيان هزيل
«صبحي»: سأعتذر عن تعييني في «الشورى» لأن القائمة معظمها من الإسلاميين
وزير الداخلية: المرحلة الثانية للاستفتاء تسير بهدوء وانتظام
"شفيق": الشعب سيرفض الدستور أيا كانت نتيجة الاستفتاء
عضو بـ"الحرية والعدالة" يعتدي على قاضي "النجاريين" بفارسكور ويقضم إصبع ضابط
"النقض" تقرر إعادة محاكمة «مبارك» و«العادلى» فى قتل المتظاهرين.. وتؤيد براءة «علاء» و«جمال» وحسين سالم.. التقرير: المحكمة اطمأنت لتوافر نية القتل دون
إحالة بلاغ يتهم إبراهيم عيسى بازدراء الأديان إلى نيابة جنوب الجيزة
300 شهيد فى غارة جوية على مخبز بوسط سوريا
الخارجية الأمانية : التقارير الواردة من مصر حول الاستفتاء تثير القلق
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
أيتن عامــر : كنت أتمني أن أمثل أمام رشدي أباظة
بلاغ يتهم باسم يوسف بإهانة مرسي بسبب "وسادة الرئاسة"
وزير المالية يحذر: الاحتياطي الأجنبي تآكل.. وإذا لم ننفذ الإصلاح سنتجه للإفلاس
الأهلي يبحث مأزق عروض إعارة لاعبي الفريق والتجديد للستة الكبار .. وبركات يلوح بالاعتزال
الأهلي يواجه شاختار الأوكراني بالإمارات وديا
«شفيق»: مرسى «يشخصن» الأمور ويلجأ إلى تشويه الحقائق ليدارى على إخفاقاته
باسم السمرة ينتهي من تصوير »ذات« مع نهاية العام
بالصور .. تكريم فرقة ناجى عطالله فى نادى روتارى النزهة
"الزند" : اللجوء للقضاء الدولى رداً على الاستفتاء "إهانة للبلاد"
عمار الشريعي .. غواص في بحر الألم الجميل
ماهي أسباب الإجهاض ؟
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء
لماذا تبكى امى دائما يا ابى؟
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
اكتشاف الأزمات القلبية من ملامح الوجه !
مرسى يصدر قرارا بقانون لإنشاء مدينة زويل كمشروع قومى للنهضة العلمية
«المصري اليوم» تنشر أسماء وصور المتهمين بالاعتداء على «الزند»
«الأزهر» ردًا على برهامي: لم نعقد صفقات .. ومقام «الطيب» فوق هذه الافتراءات
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
واشنطن تدعو الرئيس المصري الى وضع حد للانقسامات
حزب مصر يدعو لتوحيد الصف وتجاوز الخلافات
تفكيك خلية للجبهة الشعبية كانت تخطط لخطف جندي إسرائيلي
وزيرا الاستثمار والرياضة: دراسة مقترح بتحويل إستاد القاهرة الدولى إلى منطقة استثمارية
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
مبيعات المصريين تدفع البورصة إلى تراجع جماعي خلال النصف الأول من الجلسة
"ستاندرد أند بورز" تخفض مجدداً تصنيفها الائتمانى لمصر
المحكمة العسكرية تقضي بحبس ناخب عامًا لاعتدائه على ضابط جيش خلال الاستفتاء
مسودة صكوك تمويل الشركات تشترط التوافق مع أحكام الشريعة.. وتعاقب المخالف بالحبس 5 سنوات وغرامة 20 مليون جنيه.. والصك معفى من الضرائب وصاحبه يشارك فى الخسارة والمكسب
ننشر صور "بطاقات" المتهمين بالاعتداء على "الزند"
بكري: شفيق رجل وطني.. وأمريكا تريد تقسيم مصر بواسطة "الإسلام الجديد"
معتصمو ''الاتحادية'' يبلغون ''أمن الرئاسة'' عن خيام لمجهولين تحوي أسلحة و مولوتوف
هشام سليم: «لماذا يتحدث خيرت الشاطر والمرشد ولا يتحدث مرسي؟»
«أشتون كتشر» يتقدم رسميا بطلب الطلاق من «ديمي مور» بعد عام من انفصالهما
تأجيل إعلان حصاد الجامعة العربية لعام 2012 للأحد القادم
الوجبات السريعة تسبب هشاشة العظام
شاهد أصالة وسامو في أجواء "حريم السلطان"
برنامج لسما المصري على طريقة باسم يوسف
سعر ومواصفات موبايل iphone 5
الأميرة
مادلين ابنة ملك السويد تتزوج في 8 يونيو 2013
انفراد ..
ننشر نص خطاب النائب العام لـ " القضاء الأعلى "الذى يتراجع فيه عن استقالته..
المستشار طلعت عبد الله : فوجئت بمن يحاول إعاقة مسيرتى كنائب عام لمصر
بالاستخفاف بالمنصب وعدم تنفيذ التعليمات
المهدى يدافع عن تولى أبنائه مناصب قيادية فى الحزب الحاكم بالسودان
الداخلية اليمنية تنفى سقوط قتلى بين المشاركين فى مسيرة "الحياة 2"
فقيه تشريعي: بنية مصر الاقتصادية الأقوى بالمنطقة.. والصكوك ستجلب 200 مليار دولار
توفيق عكاشة: أنا الإعلامي الأشهر في مصر.. وباسم يوسف «تلميذ» في مدرستي
الجيش السوداني
يصد هجوما لقوات قطاع الشمال بولاية «النيل الأزرق»المهدى يدافع عن تولى أبنائه مناصب قيادية فى الحزب الحاكم بالسودان
الداخلية اليمنية تنفى سقوط قتلى بين المشاركين فى مسيرة "الحياة 2"
فقيه تشريعي: بنية مصر الاقتصادية الأقوى بالمنطقة.. والصكوك ستجلب 200 مليار دولار
توفيق عكاشة: أنا الإعلامي الأشهر في مصر.. وباسم يوسف «تلميذ» في مدرستي
بالفيديو.. داعية إسلامى من ترينيداد وتوباجو ينتقد أسلوب الإخوان فى تطبيق الشريعة.. ويؤكد: الاستفتاء على الدستور مجرد هراء غير مقبول.. ويتساءل: أيها الإخوان إلى أى اتجاه تأخذون مصر؟
كوريا تجذب آلاف السائحين إليها بعد رقصة الجانجام ستايل
وقف برنامج سلمى صباحي "ولاد البلد" لأجل غير مسمي
بدء العمل بالموقع الإلكتروني للنيابة العامة على الإنترنت
مبارك يصل إلى مستشفى المعادي العسكري وسط حراسة مشددة
«الأموال المنهوبة» سبب استقالة «محسوب» من حكومة «قنديل»
عودة انقطاع الكهرباء بسبب نقص الوقود
إسرائيل تنشر كتيبة عسكرية قرب إيلات مقابل صحراء سيناء المصرية
رفض طلب «الجبالي» بالاستمرار في منصبها بـ«الدستورية»
أبو فجر: المعركة الأخيرة مع الإخوان ستكون في شمال سيناء
الذهب يتراجع بفعل أزمة الميزانية الأمريكية
أمريكا تقترب من بيع طائرات تجسس متقدمة لكوريا الجنوبية
تبرعات خيرية لنجوم هوليوود بعام 2012
حزب العدالة والتنمية التركي ينهي "حريم السلطان"
بالصور.. ضبط سيارة محملة بكمية كبيرة من الأسلحة والذخائر الثقيلة
ارتفاع ضحايا الكلب المسعور بسوهاج إلى 36 شخصاً بينهم 18 طفلاً
خبير أمني : "الزند" لم يتعرض لمحاولة اغتيال .. والاعتداء عليه يهدف لـ"الإهانة"
«الوطن» تنشر مذكرة الكنائس للرئاسة بتعديل 19 مادة بالدستور
الإدارية العليا: تأجيل طعن أحمد زويل على حكم جامعة النيل إلى 1 يناير 2013
مفاجأة.. والد أحد المتهمين بالاعتداء على "الزند" لواء شرطة.. والثاني ناشط في حملة "صباحي" الرئاسية
بلاغ للنائب العام للتحقيق مع "الرئيس" و"المرشد" بعد اختفاء ناشط بحركة "كفاية"
عماد عبدالغفور : البابا تواضروس يأخذ الكنيسة للتشدد
مستشار شيخ الأزهر ردا على "برهامي" : الأزهر لن يتخلى عن منهجه الوسطي وشيخ الأزهر فوق كل هذه المهاترات
منتخب الشباب يواجه ظروفا صعبة قبل المشاركة في كأس إفريقيا
الزمالك يتحصل علي400 ألف جنيه من بيع مبارياته الإفريقية فضائيا
مرسي يمنع دخول أو خروج أكثر من ١٠ آلاف دولار مع المسافرين
الصين قد تلزم مستخدمي الانترنت بالتسجيل بأسمائهم الحقيقية
(سيارة ليست للتصادم) من جوجل خلال 5 سنوات
ارتفاع عدد مستخدمي الإنترنت بالسعودية لأكثر من 15 مليونا
مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ترحب بقانون إنشائها
دراسة : التوت البرى غنى بمضادات الاكسدة ويعزز الجهاز المناعي
دراسة : المصابون بالسرطان بمرحلة الشيخوخة ينقلونه إلى أبنائهم
ناعومي واتس بطلة فيلم " كينج كونج" اللون الأسود ملك الألوان
وفاة الممثل الأمريكى شارلز دورنينج
"ويسترن يونيون": انتظام العمل بفروع وكيلى الشركة بمصر وسط نقص الدولار
كارثة: "ويستيرن يونيون" توقف تعاملاتها في مصر بسبب أزمة الدولار وقرارات مرسي
نقص الوقود يؤدي إلي خروج مفاجئ لـ 6 محطات كهرباء من الخدمة
"العقدة" يدعو رؤساء البنوك لاجتماع عاجل لبحث سبل الخروج من الأزمة الاقتصادية
إيقاف التداول على 8 أسهم بالبورصة لتجاوزهم مستوى الصعود المتاح
دراسة تضع حلولاً عملية لخروج مصر من الانهيار الاقتصادى.. وتقترح إعادة تسوية المديونيات وإعادة جدولتها بالطرق الدبلوماسية الرسمية والشعبية.. وترشيد دعم الطاقة ليوفر حوالى 50 مليار جنيه سنوياً
الصين تطلق أطول خط للقطارات الفائقة السرعة في العالم
ثوران بركان وإجلاء للسكان فى نيكاراجوا
موجة طقس قاسية تضرب الولايات المتحدة فى الكريسماس
أستراليا والصين تعتزمان إجراء مناورات عسكرية مشتركة
مخاوف أزمة الميزانية الأمريكية تضغط على الأسهم الأوروبية
بعد انحطاط القنوات الدينية .. الأزهر يطلق قناة فضائية
المراهقات يقلدن تصفيفة شعر كيم كارداشيان الجديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق