كتب : عـزت الســعدنيالمصدر الاهرام -
من حق الإخوان كطائفة وكجماعة وكحزب خرج من عباءتهم تحت اسم حزب الحرية والعدالة أن تحكم مصر.. فالناس قد اختاروهم في البرلمان ومجلس الشوري ورئاسة الجمهورية كمان..
جموع الصحفيين بعد خبر منع حبس الصحفيين في انتخابات حرة نزيهة شهد بنزاهتها وحيادها وطهارتها العالم كله.. وليس كانتخابات مجلس الشعب في آخر حكم الفرعون الأخير.. التي لم ينجح فيها أحد إلا زبانية الحزب الوطني الآمر الحاكم المسيطر.. وهم كما هو معروف لم ينجحوا بالنزاهة والطهارة وحسن السيرة.. ولكنهم نجحوا ـ كما في كل مرة ـ بالتزوير وتسويد البطاقات سرا وعلانية وإذا كان عاجب!
وإذا كان الشعب المصري قد اختار الدكتور محمد مرسي في انتخابات الرياسة بأغلبية نحو مليون صوت.. فهذا يكفي لكي نرفع له القبعات.. ونقول له: أهلا بك يا ابن القرية.. ويا ابن الحقول الخضراء والشمس المشرقة رئيسا لكل المصريين.. وتعظيم سلام للجدعان!
هنا لابد أن تنتهي علاقة الرئيس بالجماعة.. والجماعة بالرئيس.. بعد أن أصبح رئيسا لكل مصر.. ولكل المصريين.
وأي كلام آخر هنا.. ليس له محل من الإعراب.
وعندما يمسك الرئيس المنتخب بكل خيوط السلطة والحكم وإدارة شئون البلاد في يده هو.. يعني في يد واحدة.. يغير ويبدل بدلا من الشرذمة والتخبط بين الرئيس والعسكر.. فهذا حقه وله منا كل التأييد وكل الاحترام.. بداية بإبعاد العسكر عن سدة الحكم لأول مرة منذ أن خلع جمال عبدالناصر ورفاقه الشجعان آخر ملوك أسرة محمد علي من علي عرش مصر.. وأعلنوا إشراقة شمس الجمهورية الأولي في يوليو عام2591 ليبدأ عصر العسكر.. الذي استمر ستين عاما بحالها وكل من يجلس فوق كراسي الحكم يرتدي البدلة الكاكي الصفراء والبيريه ويضع علي كتفيه دبابير ونجوما..
واستمر هذا هو حالنا سنة بعد سنة حتي جاء الدكتور محمد مرسي ليضع البدلة المدنية فوق كرسي الرياسة ويصبح أول رئيس مدني في تاريخ مصر كلها من أيام الملك مينا نارمر المحارب الشجاع موحد القطرين قبل نحو خمسين قرنا من الزمان!
لقد خلصنا الدكتور محمد مرسي من حكم العسكر, وألغي الدستور المكمل الذي كان يعطيهم صلاحية التشريع إلي جانب الحكم في خبطة واحدة.. لم يستطع أحد أن يفعلها أو حتي يفكر فيها طوال أيام الثورة, ومن قبلها ستون عاما من حكمهم وتسلطهم.
هذه حقيقة لابد أن نعترف بها.. وإلا فنحن أيها السادة.. مازلنا في سنة أولي ديمقراطية.. لم نتعلم بعد كيف نلعب سياسة!
.................
................
ولكن لأن المثل الشعبي الشهير يقول لنا وينبهنا إلي أن اللي يأكل لوحده يزور.. وهو المثل الذي قاله لي كمال الشاذلي قطب الحزب الوطني الراحل, وهو يداعبني عندما قلت له ـ وهو يغلق أدراج مكتبه في الثالثة صباحا منبها له بوصفه ابن الحزب الوطني الذي يسيطر علي كل شيء في البلاد أيامها: يا كمال باشا أنتم حتكوشوا علي البلد كلها.. كل المرشحين لانتخابات مجلس الشعب من الحزب الوطني.. طيب سيبوا حبة للإخوان وأنا عارف أن لهم دوائر انتخابية شبه مقفولة عليهم..
قال لي ضاحكا: ما تقلقشي إحنا عاملين حسابنا وأنا اتفقت مع القيادة إننا نسيب لهم دوائر ينجحوا فيها من غير مضايقة لا من شرطة ولا من مزورين!
سألته: سبتم كام كده؟
قال: ييجي مائة كرسي.. عشان الخريطة تتعدل!
ويومها كسب الإخوان أكثر من ثمانين مقعدا.. ولكن الحاكمين في البلد في الانتخابات التالية نسوا كل شيء بعد أن غاب كمال الشاذلي عن الصورة مرغما, وظهر المدعو أحمد عز الذي خربها وقعد علي تلها وترك قلم التزوير يزور ويزور ويزور.. ثم يزور ويزرو ويزور حتي قلبها ضلمة ليعجل بالثورة!
وقد يسأل خبيث من الخبثاء وما أكثرهم في هذا الزمان: ولكن لماذا الاستشهاد بكمال الشاذلي الآن؟
وأقول: لأنه كان لا يريد بخبرته الحزبية الكبيرة ألا يظهر الحزب الحاكم وفيه ما فيه من مساوئ وكل السلطة بين يديه.. المجلسين معا ومجلس الوزراء وكل منصب في الدولة!
ولكن الذي نراه الآن أن الجماعة وفي جيبها حزب الحرية والعدالة تريد أن تستحوذ علي كل المقاعد في المجلسين, وفي النقابات, وفي توجيه الرأي العام في أجهزة الإعلام وفي الصحافة كمان.. وأي انتخابات تدخلها..
وإذا كان هذا حقهم في أي انتخابات يخوضونها مادامت تلك إرادة الجماهير..
يعني ـ كما قال لي عم عويس أبوالقمصان فقيه قرية الضهرية في البحيرة.. يعني مفتي أهل القرية في كل شيء ـ لازم يسيبوا حبة للأحزاب الثانية.. زي الوفد مثلا اللي غاوي ينسحب دائما.. وزي الألف حزب اللي طلعوا من جلباب الثورة.. عشان تشكيلة الكوتشينة ما تبقاش كلها لون واحد بس.. لازم يدخل فيها البنت والشايب كمان جنب الولد اللي بيقش دايما زي ما إحنا عارفين!
...............
...............
لكن زي ما بيقول أبوالعريف برضه.. الحمد لله التغييرات في القوات المسلحة جاءت في محلها من الإعراب تماما.. اختيارات القيادات صح تمام.. مالهاش دعوة لا بالإخوان ولا بغيره.. وإنما بالكفاءات وبالقدرة علي قيادة الجيش وهو يواجه أخطر معركة في تاريخه وهي تحرير سيناء!
قلت له: يا عم أبوالعريف الرئيس السابق بما يملك من مساحة هائلة من التوهان والغيبوبة السياسية صرف بس علي مشروع توشكي في ثلاثين سنة21 مليار جنيه.. ولم يودع في حساب تنمية سيناء مليارا واحدا.. تركها صحراء قفرا لا ماء ولا شجر.. وشتت أهلها من البدو وسلط عليهم زبانية هامان اليد الطولي للفرعون الأخير في البطش واللطش والتخوين والتهديد بسجن الأبناء!
قال: الحمد لله أن عمك مرسي قرر أن يهاجر إليها من أبناء الدلتا والوادي.. مليون من السواعد الفنية كأول دفعة لتعمير سيناء.. ومتي عمرت سيناء وأضاءت أنوارها.. هرب أشباح الجماعات المتسللة وفلولهم التي لا تعيش إلا في الظلام!
وكمان ماننساش المليار جنيه بتوع القوات المسلحة لتعميرها+ محطات تحلية المياه+ شراء السلاح من أهالي سيناء.
......................
......................
المهم هنا أيها السادة ليس من يحكم ولكن من يعدل؟ ومن يعمر؟ من يحول التراب إلي خضرة والصحراء إلي جنة وارفة الظل؟ ومن يعبر بمياه النيل إلي سيناء ويزرع نحو061 ألف فدان جاهزة لاستقبال فئوس وخطوات وقطرات عرق أول فوج من المعمرين المصريين؟
الإرهاب أيها السادة لا يعيش إلا في كهوف مظلمة علينا أن نخرج فلولهم من جحورها بالعرق والخبز وحقول الحنطة وكركعة ضحكات الأطفال شبعا في الدور الدافئة!
................
................
مازال المشوار أمامنا طويلا طويلا طويلا, وليس المهم من يجلس علي الكرسي.. ولكن من يستحق هذا الكرسي بالعطاء والجهد والعرق..
لقد أسعدنا جميعا أن يذهب رئيس مجلس الوزراء إلي قسم الشرطة في الفجر يسأل من فيه ويفهم ويعرف..
وأسعدنا أيضا ما فعله وزير الداخلية الذي ذهب إلي قسم شرطة آخر.. ولكن حذار وألف حذار من الأيدي الخفية التي تلعب وراء الستار وداخل الجحور.. لنفتح عيوننا جيدا, فالمشوار مازال طويلا ومجهدا وشاقا.. حتي يخرج عفريت الإرهاب من قمقمه الذي تسلل إليه في غفلة من عيون من سبقونا إلي الجلوس علي سدة الحكم.
ويكفي ما نحن فيه من معارك مع لقمة العيش والفقر وغول الغلاء ومشكلات يومية بلا حصر في البنزين والسولار وانقطاع الكهرباء وفوضي الشوارع.. وكله كوم وانعدام الأمن كوم آخر.. ولك الله يا مصر!
تعظيم سلام للحرية!
أخونا المدعو توفيق عكاشة وله قناة باسمه يجول فيها ويصول.. يشتم هذا ويسب ذلك.. القناة بتاعته والبيت بيته.. يتطاول علي خلق الله هو حر.. فالدار داره والفلوس فلوسه.. وكنا كلنا أهل مصر صحفيين وغير صحفيين.. مدنبين وغير مدنبين.. نتفرج عليه وعلي كلامه من باب الفرجة. والعجب ـ لا الإعجاب ـ بقاموس شتائمه العجيبة والغريبة.. فالكل عنده مخطئ والكل عنده غلطان ولازم يتحاكم ويخش السجن ولا أحد عنده صح.. فالكل مخطئ ويستاهل سيل اللعنات التي تنهمر من فمه.. وأرساله إلي أسفل سافلين.. وكنا كلنا نضحك ونتندر ونعجب وأحيانا نضرب كفا علي كف.. ولكننا كلنا لم يأخذ يوما كلامه علي محمل الجد.. وإنما كنا نعتبرها قعدة تسلية ومن باب الهزار, كما كان يفعل معنا الفنان الشعبي الجميل محمود شكوكو في زماننا الذي ولي وراح بطاقيته العجيبة ولباسه البلدي التقليدي..
يعني كده قعدة مرح وفرح تخرج هموم اليوم والسنين وغم الحكومات ونكد الزوجات!
ولكن ما إن بدأ أخونا عكاشة في التطاول علي رئيس البلاد.. قلنا في سرنا: الراجل بدأ يخرف ـ بتشديد الراء ـ ولازم حد يقوله.. لحد كده وبس.. لأن مقام رئيس البلاد في مقام مصر كلها!
وجاء رد الدولة ممثلة في وزارة الإعلام.. غلق قناة الفراعين لمدة شهرين.. ثم إحالة الرجل إلي النيابة لتحقق معه تمهيدا لتقديمه إلي المحاكمة.. فيما قاله في حق الرئيس..
هنا نكون قد فقدنا برنامجا ترفيهيا يوميا.. يخفف عنا ما نحن فيه.. وأنتم تعرفون ماذا نعاني وماذا نكابد؟
بداية من قطع النور والعيش في ظلام.. وغلاء المعيشة الذي يخنق الأنفاس وندرة الرغيف والغموس معا.. والفوضي في كل مكان وغياب الأمن منذ سنة ويزيد.
وكان الرجل الذي اسمه عكاشة يخفف عنا بنكاته وقفشاته التي لم نكن نصدقها أبدا.. ولكنها في النهاية كانت تضحكنا وتبكينا.. وشر البلية ما يضحك!
لقد كنت أعرف مقدما مصير أمثال عمنا عكاشة.. عندما ينفلت منه العيار, صحيح أن عمنا عكاشة زودها حبتين.. وكان القانون في انتظاره!
وإن كنا سوف نفتقد أراجوز المولد ومسليها الذي كان يضحكنا كثيرا كنا نمضي معه أوقاتا مع الأولاد والصحاب.. غاية في الظرف!
أما أخونا وزميلنا خالد صلاح الصحفي النابه صاحب برنامج سبعة أسئلة فقد نال علقة ساخنة وتحطمت سيارته لمجرد أنه كما قيل وقال قد هاجم الجماعة وتطاول علي قادتها.
المشهد نفسه يتكرر في حياتنا مرة أخري,, مرة في عهد المستبد وزبانيته.. ومرة في عهد النور والجمهورية الثانية.
معقولة يا جماعة..
لقد قالها سقراط يوما قبل نحو ألف عام ويزيد: إنني أتخلي عن حياتي كلها من أجل أن تقول أنت رأيك!
الله يرحمك يا عم سقراط.. الله يرحمك يا عم سقراط ويرحمنا جميعا معك..
لقد فعلها مبارك وزبانيته مع الصحافة والصحفيين.. فعلها مع الزميل عبدالحليم قنديل رئيس تحرير صوت الأمة.. عندما هاجم الرئيس وولديه.. فقام رجال العادلي بالقبض عليه وضربه وإلقائه في صحراء مصر الجديدة من غير هدوم.. ولولا ستر الله الذي أرسل إليه من أنقذه من الموت.. لكنا قد فقدنا فارسا من فرسان الحرية!
نفس ما جري للزميل العزيز جمال بدوي رئيس تحرير الوفد أيامها.. وكما حكي لي أنه فوجئ وهو في طريقه إلي الجريدة.. وعلي طريق صلاح سالم اعترضته سيارة.. سيارة سوداء أوقفته وفين يوجعك.. وقالوا له جملة واحدة: عشان تبطل تشتم أسيادك يا كلب!
وألقوه بين المقابر بلا حراك.. لولا أن أرسل الله إليه نجدة من السماء.. خرجت من بين المقابر وأعادته إلي الحياة!
ومازلنا نذكر ونتندر بحكاية الزميل العزيز مجدي حسين ابن الزعيم احمد حسين وغلق جريدته العمل وإرساله إلي السجن في قضية ملفقة ومضي خلالها سنوات طويلة خلف القضبان.. ولم يخرج إلا بعد قيام الثورة!
.............
.............
ولكن جاء قرار الدكتور محمد مرسي بقانون جديد يمنع حبس الصحفيين نهائيا.. بلسما علي صدور كل الصحفيين..
وخرج الزميل اسلام عفيفي رئيس تحرير جريدة الدستور من محبسه بسجن طره..
وتعظيم سلام للحرية!{
المصدر الاهرام
====
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام
آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء
لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء
وزير الاستثمار: غلق الفراعين لمدة شهر وإنذار بسحب ترخيصها حال استمرار التجاوزات .. ونفس المصير بانتظار القنوات المخالفة
إيهاب توفيق يحيي حفل دار الأورمان بحديقة الأزهر.. الثلاثاء
هروب مريض نفسي من مستشفى الخانكة
طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
سيارات الخيال العلمى
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
رغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»:
مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
ريم ماجد تكشف لأول مرة عن ديانتها
وفاة الفنان محمد نوح بعد صراع مع المرض
الاهلى يفوز على تشيلسى الغانى 4 -1 ويتصدر مجموعته
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
مد فترة إستلام الأوراق بالكليات العسكرية حتى منتصف أغسطس
رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل
مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
ننفرد بنشر أسماء المتهمين ومصابي الشرطة في أحداث ''نايل سيتي''
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
قائد جيش
طالبان: إيران و«حزب الله» المستفيدان من مذبحة رفح وتنظيم القاعدة برىء
«الجمل»: تورط «حماس»
فى جريمة تزعزع أمن مصر تحت قيادة «الإخوان» مستحيل
المخابرات العسكرية الإسرائيلية تحذر من هجمات على طائرات وسفن إسرائيلية
هجوم بالأسلحة النارية على 3 كمائن بالعريش
أدمن "العسكرى": هؤلاء كفرة فجرة ونقسم بالله إننا لمنتقمون
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
*
شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة ..
اضغط هنا
*
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ...
اضغط هنا
*
عندما بكى أنيس منصور
لمرض زوجته ..
اضغط هنا
*
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة ..
اضغط هنا
*
نظامك الغذائي من ملامح وجهك..
اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار ..
نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد ..
اضغط هنا
*
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على
العدسات اللاصقة العملاقة ..
اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما
قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط
هنا
*
ما علاج الهالات السوداء؟ ..
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق