السبت، 25 أغسطس 2012

بعد أن فجرتها كارثة صنصفط الشـكوك تحاصـر مياه الشرب


فتحت كارثة إصابة المئات من أبناء قرية صنصفط بالمنوفية بالتسمم ملفات محطات مياه الشرب المسكوت عنها‏..‏ هذه الملفات المتراكمة في كل مناطق الجمهورية من أقصي الشمال إلي أقصي الجنوب تكشف عن غياب الرقابة الفعلية علي محطات مياه الشرب‏.‏ففي الوقت الذي يؤكد فيه المسئولون بالشركة القابضة لمياه الشرب إنجاز 23 مشروعا كبيرا بتكلفة تقترب من 2.5 مليار جنيه, فإنه يوجد ما يقرب من 2000 محطة تنقية خاصة أنشأها الأهالي دون تراخيص بعيدا عن أعين الرقابة لتسبب كوارث أخري,
وقبل هذا وذاك يعاني أهالي الصعيد والسويس بشكل خاص من اختلاط مياه الصرف بمياه الشرب، الأمر الذي ينذر بكارثة مستمرة تحتاج إلى حلول جذرية وربما لا تجدي فيها المسكنات ولا تنهيها المحطات الجديدة.
في الصعيد يموتون في صمت.. ومن الماء ما قتلكتب - أحمد فرغلي:منذ سنوات طويلة وأهالي قري ومراكز الصعيد يشربون مياها مخلوطة بالحديد والمنجنيز وغيرها من الشوائب.. هذه المياه التي عاش ومات عليها أبناء الصعيد ظلت مرتعا للطحالب والبكتريا والحشرات القاتلة.
وظل أبناء الصمت والفقر المغلوبون علي أمرهم يشربون منها فمنهم من قاوم الأمراض في هدوء ومنهم من قتلته المياه في صمت.
المياه في صعيد مصر قتلت واصابت الآلاف ليس في قرية واحدة بل في كل القري والمحافظات وبما تكون نسبة التلوث أعلي في محافظات الفيوم وبني سويف وأسيوط وتقل في أسوان لاسباب لاتتعلق بجودة الخدمة بقدر ما هي مرتبطة بقلة مصادر التلوث.
طوال السنوات الماضية والناس يلهثون وراء المسئولين بالطلبات وعلي أبواب المكاتب يرجون منهم التدخل لحل مشكلات مياه الشرب في هذه القرية أو تلك.. لدرجة ان بعضهم يقومون بأخذ عينات من المياه ويرسلونها إلي المعامل ويحصلون علي التقارير ويرسلونها إلي المسئولين وهذا ما فعله بعض الأهالي في أسيوط ولم يهتم بهم احد.. ورغم ان التقارير تكشف عن بشاعة المياه التي يشرب منها الملايين لكن قلب هذا المسئول أو ذاك لم يرق لهم.. والموت يحصد في هدوء والأمراض تتفشي في بطون الاغنياء والفقراء.
العديد من الناشطين في بعض المدن والقري فكروا في إيجاد حلول بعيدا عن الحكومة طبقوها في العديد من القري علي حسب قول المهندس محمد مصطفي عبداللطيف, حيث يبدأ الأهالي تجميع مبلغ يصل إلي002 ألف أو 300 ألف جنيه أو يحصلون عليه من احد فاعلي الخير ثم يوفرون قطعة أرض صغيرة بالقرب من مصادر المياه( الماسورة الرئيسية) ويشترون بهذا المبلغ أجهزة للتعقيم والصيانة للمياه في صورة محطة صغيرة ثم يبدأ التشغيل ويحددون موعدا يوميا للأهالي لكي يتوجهوا للحصول علي احتياجاتهم من المياه للطعام والشراب فقط وذلك عن طريق الجراكن وأصبح الأهالي يطلقون عليها المياه المعدنية هذه التجربة تم عملها في العديد من القري, ففي قرية ديروط الشريف بمركز ديروط يوجد أكثر من محطة بفضل هذه الجهود ساهمت في إنقاذ الناس بعد أن فتكت بهم الأمراض وهذه الطريقة ليست حلا نهائيا للمشكلة ـ كما يقول المهندس محمد مصطفي ـ لكنها حل موقت فهناك اشخاص كبار السن لا يستطيعون الذهاب إلي المحطات والحصول علي المياه فضلا عن الزحام الشديد.
لماذا يعاني الصعيد تحديدا من تلوث مياه الشرب؟ وماذا عن عملية خلط مياه الصرف بمياه الشرب؟ طرحت هذين السؤالين علي مسامع الدكتور سعد نصار رئيس مركز البحوث الزراعية ومحافظ الفيوم الأسبق فأكد ان اختلاط مياه الصرف بمياه الشرب هو سبب الكارثة في جميع المحافظات, حيث إن معظم المصارف أعلي من المياه العذبة فضلا عن عدم وجود صرف صحي في معظم القري, الأمر الذي يؤدي إلي تسرب دورات المياه إلي الترع والانهار والمصارف وكل هذا يضاف اليه ان المصارف أصبح منسوبها أعلي من معظم الترع, كما ان طبيعة التربة والابار الارتوازية تسهل عملية الاختلاط.. وهنا يجب علي الدولة ان تقوم فورا بفصل المصارف عن مصادر المياه سواء الزراعية أو التي تصب في محطات مياه الشرب وعملية الفصل تحتاج إلي حفر وتسليك المصارف أولا بحيث يصبح مستواها أقل من مستوي الانهار ثم يأتي بعد ذلك الدور علي تنقية وصيانة وإحلال محطات مياه الشرب حتي يظل المواطن يتناول المياه نظيفة.
وشدد الدكتور سعد نصار علي ضرورة التخلص من سبب الكارثة الرئيسي المتمثل في اختلاط الصرف بمياه الشرب الذي أصبح يهدد مياه الشرب في كل المناطق بما فيها المجتمعات العمرانية الجديدة.
أخيرا وبرغم حالات الاصابة والامراض المتفشية الا ان هناك مسئولين مازالوا لديهم القدرة والرغبة في اخفاء الحقائق الأمر الذي يتطلب من حكومة الدكتور قنديل دراسة حالة مياه الشرب في كل محافظات الصعيد والوجه البحري للوقوف علي حجم المخاطر المحيطة بالمواطن المصري وتوفير البدائل والحلول المرحلية.
بعضها خيري والآخر بيزنسمحطات التنقية الخاصة غير مرخصة وبلا رقابةكتبت - نادية منصور:بعد أن تكررت الشكاوي وتعددت مشكلات تلوث مياه الشرب لجأ الأهالي في العديد من القري والمناطق بمعظم محافظات الجمهورية إلي إنشاء محطات تنقية خاصة بالجهود الذاتية بعضها خيرية لخدمة المواطنين مجانا وبعضها تبيع المياه بمقابل مادي.
المحطات الخاصة يصل عددها إلي 2000 محطة تقريبا يملكها بعض الأهالي أو الجمعيات الأهليةوهي غير مرخصة وبالتالي لا تنطبق عليها أي مواصفات أو اشتراطات سواء للمحطة نفسها أو للمياه التي يتم تقديمها للأهالي ولا تخضع للرقابة ولا يجري تحليل عينات المياه أو إجراء الاختبارات المتعارف عليها لمعرفة مدي مطابقتها للمواصفات الكيميائية والبكتربولوجية.
يوضح ذلك العميد محيي الصيرفي( مدير العلاقات العامة والإعلام بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بالقاهرة) قائلا: توجد بالفعل محطات خاصة علي آبار أو علي مصدر مياه سطحي توضع عليها فلاتر ويتم تقديمها للأهالي بمقابل أو كسبيل بدون أجر وهي غير مرخصة وتوجد منها 2000 محطة علي مستوي الجمهورية منها أكثر من 30 محطة في محافظة المنوفية وحدها وتمتلك الجمعيات الشرعية العديد من هذه المحطات.
ومن المفترض أن محطات تنقية ومعالجة المياه تستخدم الكلور والشبة وتجري اختبارات للعينات في مراحل مختلفة لكن في المحطات الخاصة لا يحدث هذا وعلي العكس قد تكون الفلاتر المستخدمة سببا في وجود بكتيريا وبالتالي المياه المنتجة غير مطابقة بل وملوثة أيضا للمواصفات الصحية.
سألته: أليست هذه مسئولية الشركة؟ فقال: ليس دورنا الرقابة بل نحن كشركة قابضة نخضع لرقابة وزارة الصحة التي تحصل علي عينات من المحطات وتقوم بفحصها وكذلك الحال بالنسبة لشركات المياه المعدنية, إذن من باب أولي يجب أن تراقب وزارة الصحة هذه المحطات, وهو أيضا دور المحليات والمحافظة التي يجب أن تغلق هذه المحطات أو تعطي ترخيصا لها إذا كانت مطابقة للاشتراطات المطلوبة.
وبالنسبة لمحطات مياه الشرب الحكومية فهي تخضع لرقابة عدة جهات منها وزارة البيئة والصحة والجهاز التنظيمي لمياه الشرب وكلها مستويات للمراقبة علي مياه الشرب التي تنتجها المحطة.
وحول ظهور هذه المحطات يقول اللواء مهندس محمود ذكي( رئيس مجلس إدارة شركة الأقصر لمياه الشرب والصرف الصحي): لقد فوجئت بوجود محطات خاصة لمياه الشرب وهي مسألة خطيرة للغاية لأنها تمس كوب الماء وإذا لم يكن مطابقا للاشتراطات الصحية فسوف يكون مصدرا للأمراض والكوارث.
فمحطات المياه لابد أن تتوافر فيها اشتراطات في كل مرحلة من مراحل المعالجة بدءا من سحب المياه من النيل أو البدء وفي مراحل المعالجة وحتي ضخها في مواسير للمواطنين ولكل مرحلة اشتراطات واختبارات لابد أن تجتازها.
وكان من المتصور أن تكون هذه المحطات الخاصة مرخصة وخاضعة لرقابة وزارة الصحة حتي لو كانت تابعة للمحليات أو المحافظة نظرا لأن المسألة تتعلق بالخطورة علي الصحة العامة للمواطنين.
ومسألة وجود فلاتر أولا ليست هي لب الموضوع لأن الفلاتر جزء من عملية المعالجة وكما قلت كل مرحلة لها اشتراطات. ومسألة وجود محطات مياه شرب خاصة غير مرخصة ولا تخضع لمتابعة ورقابة تشبه أدوية بئر السلم في خطورتها.
ولذلك أطالب المواطنين بالإبلاغ فورا عن هذه المحطات وأن تقوم المحليات بدورها فالشركة القابضة ليس لها صلاحية التفتيش, فدورها هو إنتاج كوب ماء بجودة معينة وبالتالي علي الصحة والمحافظات أو المحليات المتابعة والرقابة الدورية خاصة أن وزارة الصحة تقوم باختيار محطات عشوائية وتحصل منها علي عينات مياه لتحليلها في معاملها لمعرفة مدي صلاحيتها وجودتها, إذن من الضروري أن تقوم بهذا الدور مع المحطات الخاصة التي ليس لديها معامل ولا تقوم باختبارات لعينات المياه مثلما تفعل المحطات الحكومية التي لديها معامل لتحليل المياه في جميع المراحل وحتي المرحلة الأخيرة.
وفي رأيي لا يجب أن تكون هناك مصادر أخري غير شركة المياه الحكومية التابعة للشركة القابضة تنتج مياه الشرب حتي لا تكون مصدرا للخطورة علي الصحة العامة للمواطنين.
وهناك مشكلة كبيرة للمحطات الخاصة التي تسحب المياه من الآبار الجوفية ليست في طبيعة مياه الآبار نفسها صحيح أنها تحتوي علي أملاح معدنية ذائبة غير مياه النيل لكنها ليست ملوثة بطبيعتها وإنما الخطورة تكمن في أن بعض الآبار في الريف بالذات تكون بجوار ما يعرف بالـ أيسونة أو بئر صرف صحي فتنتقل لبئر المياه وتصبح ملوثة.
ومنذ عامين قامت حملة تابعة للشركة القابضة بمسح شامل للكشف عن مثل هذه الآبار الجوفية الملوثة الموجودة بجوار مصدر صرف صحي لغلقها وللأسف توقفت منذ قيام ثورة 25 يناير.
ومن جانبه يقول المهندس محمود أبو زيد( رئيس مجلس الإدارة السابق لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنيا): لابد من توافر مواصفات لأي محطة معالجة مياه الشرب ولكنها تختلف حسب نوع المحطة ومصدر المياه المأخوذ, هل هو مصدر سطحي من النيل أم من الآبار وفي كل الأحوال لابد من أن تكون مطابقة للمواصفات الكيميائية والبكتروبولوجية واستخدام مواد مثل الكلور لضمان عدم حدوث تلوث خارجي في الشبكة والتأكد من أن مصدر المياه الرئيسي غير ملوث وبالتالي لابد من أخذ عينات وتحليلها في الشركة وبمعرفة وزارة الصحة.
وفي كل محافظات الجمهورية هناك محطات علي مياه جوفية لأنه لا يوجد مصدر سطحي للمياه وهذا أمر عادي طالما أن الاشتراطات موجودة والمواصفات مطبقة وعندما كنت أعمل كرئيس الشركة القابضة في المنيا وجدت محطات أقامها الأهالي وفلاتر وقمت بالإبلاغ عنهم وأغلقتها وللأسف هناك جمعيات أهلية تقف وراء هذه المحطات الخاصة ولابد من تحرك الجهات المسئولة وعدم السماح بوجود هذه المحطات إلا إذا كانت مرخصة ومطابقة للمواصفات حفاظا علي صحة المواطنين.
علي مسئولية رئيس الهيئة: طفرة في المشروعاتكتب - سيد صالح:طالت الاتهامات الشركة القابضة لمياه الشرب, بعضها بالتقصير وبعضها بالإهمال وعدم ممارسة دورها الفعلي في فرض الرقابة وإجراء الصيانة لمحطات مياه الشرب, وظن الكثيرون أن انقطاع مياه الشرب وإصابة أهالي قرية صنصفط بالتسمم ينذر بكوارث وتدهور في مشروعات مياه الشرب.
وبرغم قتامة الصورة حول مياه الشرب الآن, فإن المسئولين عن هذا المرفق المهم يرون أن هذه الاتهامات تجافي الحقيقة, وأن الدولة تعمل من خلال خطط ومشروعات كبري لتنقية ومعالجة مياه الشرب.
وأشار المهندس محسن صلاح رئيس مجلس إدارة الهيئة إلي أن هذه المشروعات تشمل5 محطات كبيرة بطاقة381 ألف متر مكعب في اليوم, و8 محطات صغيرة بطاقة61 ألف متر مكعب يوميا, و81 محطة إزالة حديد ومنجنيز بطاقة58 ألف متر مكعب يوميا, بالإضافة إلي11 شبكة لمشروعات سبق تشغيلها خلال الأعوام السابقة بتكلفة221 مليون جنيه, وبذلك تقدر الطاقة الاجمالية للمحطات بنحو482 ألف متر مكعب في اليوم, وبتكلفة251.1 مليار جنيه.
وتعمل الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي خلال العام المالي2012-2013 ـ والكلام مازال للمهندس محسن صلاح رئيس الهيئة ـ علي إنشاء185 مشروعا لمياه الشرب بطاقة2118 مترا مكعبا يوميا وبتكلفة تقدر بنحو229,1 مليار جنيه, وتشمل29 محطة كبيرة بطاقة1859 مترا مكعبا في اليوم, وبتكلفة647 مليون جنيه, و35 محطة مياه صغيرة بطاقة40 ألف متر مكعب في اليوم, وبتكلفة38 مليون جنيه, بالإضافة إلي6 محطات للتحلية بطاقة36 ألف متر مكعب في اليوم بتكلفة67 مليون جنيه, و34 وحدة إزالة حديد ومنجنيز بطاقة178 ألف متر مكعب يوميا وبتكلفة تقدر بنحو35 مليون جنيه, إلي جانب68 مشروع شبكات مياه بتكلفة407 ملايين جنيه, و13 بئرا بطاقة5 آلاف متر مكعب في اليوم, وبتكلفة تقدر بنحو35 مليون جنيه.
كما تقوم هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة بإنشاء3 أنواع من محطات مياه الشرب في المدن الجديدة, تتضمن محطات سطحية ميكانيكية, أو محطات قائمة علي مياه الآبار, أو محطات مدمجة, أو المحطات النقالي.. وقد انتهت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة- كما يقول اللواء مهندس كمال الدين حسين نائب رئيس الهيئة- من تنفيذ72 محطة لمياه الشرب خلال الفترة الماضية بطاقة تقدر بنحو1.3 مليون متر مكعب في اليوم موزعة علي مدن الهيئة الـ.42


المصدر الاهرام

----

 اقرأ أيضا

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

وزير الاستثمار: غلق الفراعين لمدة شهر وإنذار بسحب ترخيصها حال استمرار التجاوزات .. ونفس المصير بانتظار القنوات المخالفة

إيهاب توفيق يحيي حفل دار الأورمان بحديقة الأزهر.. الثلاثاء

هروب مريض نفسي من مستشفى الخانكة

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

سيارات الخيال العلمى

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

اختيارك حقيبة عملك

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

 

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

ريم ماجد تكشف لأول مرة عن ديانتها

وفاة الفنان محمد نوح بعد صراع مع المرض

الاهلى يفوز على تشيلسى الغانى 4 -1 ويتصدر مجموعته

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

مد فترة إستلام الأوراق بالكليات العسكرية حتى منتصف أغسطس

رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل

«الجمل»: تورط «حماس» فى جريمة تزعزع أمن مصر تحت قيادة «الإخوان» مستحيل

المخابرات العسكرية الإسرائيلية تحذر من هجمات على طائرات وسفن إسرائيلية

هجوم بالأسلحة النارية على 3 كمائن بالعريش

أدمن "العسكرى": هؤلاء كفرة فجرة ونقسم بالله إننا لمنتقمون

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! .. اضغط هنا
* للحفاظ علي جمالك ‏..‏ في الشتاء .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* "جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق