السبت، 18 أغسطس 2012

ناشط سياسى: الوزير محدد العبارات ومتقد الذاكرة وقاطع فى الحجة السيسى.. قائد الجيش الوافد من بوابة الشباب والطموح والالتزام الدينى


«عندما دخل قاعة الاجتماعات كانت لديه حالة واضحة من الهيبة والجدية والشدة»، بهذه الكلمات يصف أحد أبرز نشطاء ثورة يناير عبد الفتاح السيسى الذى تم تعيينه وزيرا للدفاع فى 12 أغسطس خلفا للمشير حسين طنطاوى، الذى شغل المنصب ذاته أكثر من عقدين.

كلمات الناشط السياسى هى عن اجتماع شارك فيه مع غيره من النشطاء بدعوة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى تولى شئون البلاد فى ظل رضا شعبى واضح وقتها، مع تخلى حسنى مبارك عن مهام منصبه كرئيس للبلاد فى 11 فبراير 2011.

فى هذا الاجتماع الذى عقد بأحد المقار التابعة للمخابرات العسكرية حضر السيسى، الذى كان فى حينه أصغر أعضاء المجلس الأعلى سنا، كما حضره اللواء محمود حجازى الذى كثيرا ما ظهر فى لقاءات إعلامية لشرح مواقف المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى أعقاب حوادث الاحتقان بين القوات العسكرية المتمركزة فى العاصمة ونشطاء سياسيين ومتظاهرين ومعتصمين.

السيسى، حسب قول من تحدث لـ«الشروق» من المشاركين فى اجتماع الثالث عشر من فبراير، بدا الأكثر حزما والأشد بأسا. «لا أعلم إذا ما كان الأمر يتعلق بكونه رئيسا للمخابرات العسكرية ولكن فى النهاية كان من الواضح خلال هذا اللقاء أن مجرد مروره أمام أحد الضباط يثير حالة من شدة الانتباه»، يقول الناشط الذى تحدث لـ«الشروق».

الناشط ذاته يذكر أن السيسى كان «محدد العبارات ومتقد الذاكرة وقاطعا فى الحجة». وعندما قلنا له إن من أهم الأمور الواجب الاهتمام بها مباشرة هى مسألة ضآلة الأجور لقطاعات واسعة من العاملين وإنه يجب توصيف حد أدنى للأجور أجاب مباشرة عن بنود مدخلات الدولة الاقتصادية وبنود الإنفاق، ثم قال إن توصيف حد أدنى للأجور يتطلب على الأقل زيادة المدخلات بسبعة أضعاف ومن لديه فكرة عن كيفية القيام بذلك يتفضل بطرحها».

السيسى أيضا، ودوما بحسب نفس الناشط، رجل يحسن السيطرة على أعصابه ولا يبالغ فى ردة الفعل، فعندما قال أحد المشاركين فى الاجتماع إن زيادة ميزانية الأجور للأقل حظا من العاملين فى الدولة ممكنة فى حال «ما تنازل اعضاء المجلس العسكرى وبعض كبار الشخصيات فى الدولة عن المزايا اللانهائية التى يحظون بها» لم يعلق الرجل إطلاقا ولم تشِ معالم وجهه بشىء.

إلى جانب الجدية، لا يأتى ذكر السيسى إلا ويسترسل من عرفه فى حديث حول تدينه البادى فيما تتركه الصلاة على جباه من يحافظون عليها، ومن زوجة ترتدى حجاب من تحرص على الالتزام حرصا شديدا، وابنة بكرت فى ارتداء الحجاب، وأبناء ثلاثة أعمل الشدة فى تنشئتهم.

حاول البعض أن يوحى بأنه رجل الإخوان داخل المجلس الأعلى للقوات المسلحة وهو ما تم نفيه من وزارة الدفاع فى حينه حيث تم التأكيد على أن السيسى لم يكن أبدا عضوا فى جماعة الإخوان المسلمين أو غيرها من الجماعات الإسلامية، بل إن كثيرا ممن عرفوا الرجل ويعملون فى القوات المسلحة يؤكدون أنه ليس فى سلوك السيسى من حيث الحرص على الصلاة ومن حيث ملبس الزوجة ما يختلف كثيرا عن الغالبية العظمى من رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة وغالبية الشعب المصرى، بل إنهم يشيرون إلى ان السيسى شأنه شأن العديد من القيادات العسكرية حريص على عدم ادلجة المؤسسة العسكرية وهناك من يقول إن تدين السيسى هو تدين المتصوف الذى تمثل له العبادات فريضة حب للخالق وليس تدين «المتأدلج» الذى يسعى لفرض سياقات متشددة.

صفة التصوف لا تتسق بالضرورة مع كلمات الطموح والجرأة التى تقترن دوما بالحديث عن السيسى الذى قبل أن يتعاون مع الرئيس محمد مرسى فى تنفيذ إحالة طنطاوى وسامى عنان، الرجل الثانى فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، للتقاعد فى ردة فعل من الرئيس على عدم انصياع الرجلين لقراراته بعد واقعة رفح الدامية التى كانت بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير فى العلاقة الملتبسة أصلا بين مرسى والمجلس الأعلى للقوات المسلحة تحت رئاسة طنطاوى.

«منذ البداية كان دوما عازفا عن الاشتراك فى العديد من الأنشطة الاجتماعية» يقول احد من عرفوا السيسى من خلال الخدمة العسكرية، ويضيف انه لم يغير من هذه الطباع سنوات أنفقها فى بريطانيا حيث حصل على ماجستير العلوم العسكرية فى عام 1992 أو فيما بعد فى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسات عسكرية عليا»

ولد السيسى فى نوفمبر من عام 1954، عقب عامين من ثورة يوليو، وتخرج فى الكلية الحربية عام 1977 عقب أربعة أعوام من حرب أكتوبر، آخر الحروب بين مصر واسرائيل والتى أنهت أسطورة الجيش الإسرائيلى الذى لا يقهر ــ على الأقل فى حينه.

مثل سابقه طنطاوى فإن السيسى يأتى من سلاح المشاة، وخلال ترقيه المهنى تولى مسئولية المنطقة الشمالية العسكرية قبل أن يصبح مديرا لجهاز المخابرات العسكرية، ذلك الجهاز الذى لم يكن ابدا محلا لأحاديث العامة إلى أن أصبح غير ذلك بعد الثورة.

«دور هذا الرجل كان بالغ الحيوية فى الشهور الاخيرة لأن ثقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة كانت بالأساس فى جهاز المخابرات العسكرية،» يقول احد من عملوا فى مكتب أحد أعضاء المجلس.

ينفى مقربون من مرسى ان يكون اختياره للسيسى وزيرا للدفاع جاء بالأساس لتدينه وإن كان هؤلاء لا ينفون أن ما يصفونه بالالتزام الدينى هو معيار لجدية الأشخاص والقدرة على الثقة بهم من حيث المبدأ وليس من حيث التحزب. ويصر هؤلاء على أن الاختيار جاء بسبب عدة أسباب، أولها أن «السن المناسب» للسيسى لأن أحد أهم أهداف التغيير، كما يقول ياسر على المتحدث باسم الرئاسة، هو «ضخ دماء جديدة فى شرايين مؤسسات العمل الوطنى».

المعيار الآخر الذى جاء لصالح السيسى هو تدرجه الوظيفى لأن من خدم فى سلاح المشاة، بحسب قول احدهم، هو من خبر الجيش حقا. معيار إضافى كان «التفاهم الواضح» فى الحديث بين مرسى والسيسى فى خلال اجتماع شارك فيه الرئيس المنتخب ديمقراطيا مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة فور اعلان فوزه.

مرسى ــ يقول المعانون لمرسى ــ كان قد اتخذ قرارا مبدئيا بأن السيسى هو خليفة طنطاوى، على أن يأتى ذلك التعديل مع تشكيل جديد للحكومة بعد انتخابات البرلمان. مرسى ــ يضيفون ــ لم يكن سيمانع لو أن المشير طنطاوى قد قبل الذهاب عن حكومة هشام قنديل التى أدت اليمين قبل ايام من إحالة طنطاوى للتقاعد بل إن اختيار قنديل، وزير الرى السابق الذى يصغر طنطاوى بنحو عشرين عاما، كان فى ظن البعض ممن اقترحوه على الرئيس سيكون محفزا لطنطاوى لرفض الاستمرار فى مهام وزير الدفاع.

السيسى بعكس طنطاوى ايضا «ليس لديه أى ولاء لمبارك»، يقول أحد العاملين فى وزارة الدفاع لأن طنطاوى ظل وحتى آخر يوم له فى مكتبه يسعى لتفادى «أن ينال مبارك ما يهينه وكان دوما حريصا على تفادى الخطوات التى تزعج مبارك ولم يلجأ إليها إلا عند الضرورة القسوة».

«طنطاوى كان من أبرز الرافضين لسيناريو التوريث وهو الذى اتخذ القرار بعدم تورط القوات المسلحة فى مهاجمة المتظاهرين ولكنه ظل دوما حريصا على مشاعر مبارك وكان يسألة عنه ويطمأن على صحته»، يقول المصدر ذاته.

«لكن السيسى كان بيتكلم بشدة ضد مبارك»، يقول الناشط السياسى الذى شارك فى اجتماع الثالث عشر من فبراير. «عندما تكلم قال إن الخلاص من مبارك كان حلما صعب المنال وإن ذهابه عن الحكم من أسعد أيام مصر وعلينا أن نشكر الله أنه خلصنا من هذا الرجل».

لكن فى اللقاء ذاته فإن السيسى طالب النشطاء السياسيون بسرعة إخلاء ميدان التحرير وقال لهم إن بعد ذهاب مبارك فلم يعد هناك سبب أو داع للتظاهر. ولم يخف السيسى فيما بعد رفضه لتجدد المظاهرات، كما أنه لم يقف، حسب مصادر «الشروق»، ضد اعمال العنف فى سبيل وقف هذه المظاهرات.

الموقف الأشهر للسيسى هو دفاعه عن فضيحة كشوف العذرية التى قالت متظاهرات إنهن تعرضن لها على يد مشرفين على أماكن احتجاز عسكرية أخذن إليها أثناء فض جبرى لتظاهرات فى ميدان التحرير. فى حينه قال السيسى ما اعتبرته كل المنظمات الحقوقية فى مصر وخارجها سقطة غير مقبولة. حيث أكد ما كان قد نفاه غيره من العسكر من إجراء هذه الكشوف المهينة بصورة قسرية بل إنه بررها بأنها تحول دون ان تتهم الناشطات الجنود الذين أوقفنهن بالاغتصاب كما أنها تحمى الفتيات أنفسهن من الاغتصاب.

من تحدث إليه من نشطاء وحقوقيون ومثقفون فى حينه ينقل عنه أنه لم يكن يرى فيما جرى أى مساس بكرامة الفتيات التى عليهن أن يتقبلن ما تعرضن له طالما قبلن أن يتظاهرن ويعتصمن فى خيم بميدان التحرير.

الربط بين اختيار الرئيس مرسى الذى قال فى مؤتمر عام أن ابنته لا ترتدى «بنطلون» لأنها «مش ماشية على حل شعرها» لرجل القوات المسلحة الذى دافع عن كشف العذرية هو إمعان فى التربص بحسب أحد معاونى مرسى، ويقول: «دى حاجة ودى حاجة والرئيس مش هيجيب وزير الدفاع علشان وافق على كشوف العذرية».

 السيسى، بحسب احد مصادر الشروق، تم استدعاؤه من قبل مرسى قبل 48 ساعة من إعلان تكليفه وتمت مفاتحته فى الأمر فوافق فورا وأبدى استعدادا لأن يعمل وزيرا للدفاع وقائدا عاما للقوات المسلحة تحت إمرة الرئيس بالصفة التى لم يتحدث بها كثيرون قبل إقالات الأحد 12 أغسطس لطنطاوى وعنان وهى صفة القائد الأعلى للقوات المسلحة.











الشروق









===============





==

 اقرأ أيضا

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

وزير الاستثمار: غلق الفراعين لمدة شهر وإنذار بسحب ترخيصها حال استمرار التجاوزات .. ونفس المصير بانتظار القنوات المخالفة

إيهاب توفيق يحيي حفل دار الأورمان بحديقة الأزهر.. الثلاثاء

هروب مريض نفسي من مستشفى الخانكة

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

سيارات الخيال العلمى

صورة نادرة للسعة نحلة

الشيخ حافظ سلامة لمطلقي شائعة وفاته: "موتوا بغيظكم"

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

اختيارك حقيبة عملك

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

"علقه سخنه" لفريق عمل قناة الأهلي في احتفالية المنتخب الاوليمبي

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

ريم ماجد تكشف لأول مرة عن ديانتها

"التأمينات": بحث حالات ساكنى المقابر..ولا زيادة بأسعار الحج

طائرتان للمراقبة والإسعاف الطائر بجنوب سيناء

تواجد أمني مكثف بنفق الشهيد أحمد حمدي بالسويس

وفاة الفنان محمد نوح بعد صراع مع المرض



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق